أوسمة ماكرون تفجر “صراعا” بين عائلات الحركى

شيء عجيب !!! لم يكفهم خيانة دينهم ووطنهم وشعبهم لصالح فرنسا الصليبية والكافرة والمجرمة واللقيطة والمخنثة ووو بل راحوا يتنافسون عَمَّنْ خدم فافا أكثر وساهم في مجازرها أكثر !!! إنها والعياذ بالله سوء العاقبة نراها ويراها العالم أمام أعينه ...خسئتم ياحثالة ويا خونة ، نسأل الله تعالى أن يحشركم يوم القيامة مع فافا وفافاتها وكل من يدور في فلكها سواء على أرض الجزائر أو في فافا بلاد الزواج المثلي والشرك والكفر بلد الجن وشياطين الإنس ...

الانسان العاقل يستحي من ماضيه الاسوء,سبحان الله هاد المخلوقات وجوه البخس

بالأمس كان لدينا حركى لمساعدة فرنسا عسكريا و الأن لدينا حركى أكثر لمساعدة فرنسا ثقافيا و التكلم بلغتها و التقديس لها و الإعتزاز بها لدرجة أنهم لا يحبون العربية و لا يستعملونها . طالبت الشروق من زمان أن تحذف كل تعليق بالفرنسية كرامة و عزة للعربية و أننا لا نحتاج أية لغة إسمها الفرنسية . نعتبرها كأنها غير موجودة في العالم و إن أردنا إستعمال لغة أخرى فنستعمل الإنجليزية في المجال التطوري .

سبحان الله يمهل و لا يهمل ، عقاب رباني فى دنيا قبل الأخيرة و يوم الحساب ، الى كل
حقود و عميل ضد بلده :
- صراعا بين عائلات هؤلاء المتعاونين مع الاستعمار الفرنسي
- شهدت مشادات بين ممثلين لعائلات الحركى ورسميين
- زوجي حارب من أجل فرنسا وفقد رجله، واليوم توزعون أوسمة على أشخاص لا يستحقونها
هل هناك ذل أكثر هذا ، إشربي يا فرنسا الحرك + أولادهم

ياه!ـ,قالك حاربوا مع فرنسا من أجل التكريم و تشريفهم بالرتب و اليوم نراهم يتصارعون و يتهمون في ما بينهم على من لا يستحق هذا التشريف من دون خجلان و الذي هو في الأصل شرف خيانة وطنهم و هم راضون و غاثون بهذا الذل و الذي ينظرون اليهم الفرنسيين بالاحتقار بعد أن طردتهم الجزائر بالحرب و الرجال فمزيدا من الإحتقار و الذل و الهوان في الدنيا و ستلاحقكم لعنة الله يوم الحساب كما وعدكم بها يا جماعة الحركى و لا نزال نسمع بإنطفائكم عن قريب

هههههههههه

لا تغترو هادا قالب مفبرك بين ماكرون و الحركى من باعو بلدهم و خدعوه بلامس يفعلونها اليوم وغدا هادي دندنت الكلاب الضاله

إسمعي يا بن ساسي لازالوا الحركى و عائلاتهم يطالبون فرنسا بتكريمهم و هذا يعني لا كرامة لهم حتى بعد الاستقلال " القمح يولي دقيق و العدو ما يولي صديق "

خاطبت زوجة حركي تدعى حدة لشهب ممثلين الحكومة، بالقول “زوجي حارب من أجل فرنسا وفقد رجله، واليوم توزعون أوسمة على أشخاص لا يستحقونها، وهو منذ 10 سنوات يطالب بوسام الشرف ولم يعطوه شيئا”.

تفووو عليك وعليه