جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
أرى وتلك قناعتي التي توصلت إليها أن الأمر لا يتعلق باستنكار شديد ببشاعة الجرم الذي قد يكون مبالغ في وصف وقائعه إنما هجوم مبرمج ومخطط ببطىء ومنذ مدة بشكل منظم للإطاحة بمحمد بن سلمان ومن خلالة تركيع النظام السعودي بغية استعباده لتسهيل عملية استغلاله .
الحقيقة ستغطيها رزم الدولارات السعودية !
معلقون : منزل ريا وسكينة فرع إسطمبول ، لو كان الغباء إنسانا لكان سعوديا ، إفتح يا قنصل أبوابك نحن الأتراك وقال آخر : زمان كانت السعودية تنشر الإسلام والآن هي تنشر المسلمين ، وقال آخر : السعودية تريد الإحتفاظ بحق النشر والتقطيع والتوزيع وختمها أحد الشعراء بالقول : إن من شر البلية* إرتباطي بولية (أي إمرأة) ،حبها يحتادج ختما *من جناب القنصلية ،بعدما عادت بلادي *قبل عصر الجاهلية ،يا بهاء الكون عندي *يا كياني يا حلية، أتركيني في منافي *خلف عين الداخلية ،واذكري عشقي بصمت *مثل بكر مجدلية، إنني للحب ذبحا *ليس عندي قابلية ،لست خاجقجي لأقضي*تحت ساطور الخلية ،هاك ردا من فؤادي *لن أزور القنصلية
الاكيد والثابت ان تدويل قضية الخشاقجي ليس لسواد عيونه او لانه حقا اثر في نفسية الاتراك وغيرهم بل لحاجة وغرض في نفس كل واحد من التراك والامريكان اما الجزيرة فمعروف مسبقا (يذكرنا حالها مع القضية بعصر المماليك في الاندلس) والمصالح التركية اولى من كل مخلوق (عند رئيس تركيا اردوغان) مهما كان عكس ما ينساق له اغبياء العرب من صحفيين وغيرهم. والاكثر تأكيدا في كل هذا ان التاريخ واحداثه لمن يتمعن فيها ان حادثة خشاقجي نفخت لتغطية احداث اكبر منها والايام ستكشف ان عاجلا ام آجلا عن ذلك و على اغبياء العرب من اصحاب القنوات التي تظن في نفسها الفطنة والمعرفة الانتظار وكفى. والله المستعان.
القطرة التي افاضت الكاس في تونس هي البوغزيزي و القطرة التي ستفيض عدة فناجين هي مقتل خافاقشي بهذه الطريقة الوقحة . وتركيا كانت جد متعقلة وببطء وكل رزانة دون ان تدخل نفسها من اول مرة مثلما تدخلت العراق في الكويت ونالت سخط الجميع .لذا تباطئت لتنوير الراي العالمي الذي تفاعل و تاكد من هو الامر القاتل .
أغلى عقل في العالم العقل السعودي لايفكر لا من قبل و لا من بعد حااااااابس الله يسترنا !!!