-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
شاركت في 8 برايمات.. ولقيت الإشادة من لجنة التحكيم

إقصاء الجزائرية صبرينة دهّان من “توب شيف 3” على “آم بي سي”!

إقصاء الجزائرية صبرينة دهّان من “توب شيف 3” على “آم بي سي”!
ح.م
صابرينة الدهّان

انتهى مشوار الطباخة الجزائرية صابرينة الدهّان في برنامج «Top Chef – مش أي شيف»، الصيغة العربيّة من البرنامج العالمي «Top Chef» على «ام بي سي1»، بعد أن فشلت في اجتياز تحدي الحلقة الثامنة ضمن مسابقة الطهي العربية.
في بداية الحلقة التي عرضت ليلة الأربعاء، وصل المشتركون الثمانية إلى مطبخ «توب شيف»، حيث كان الشيف بوبي والشيف منى في انتظارهم لتكليفهم بالاختبار. وكان على المشتركين سحب السكاكين لمعرفة كيفية توزيع الفريقين، وسحبت ديما سكيناً مذيلاً بعبارة «الفريق الأول»، فيما حصل علي الغزاوي على السكين الذي كتب عليه «الفريق الثاني»، فيما لم يكن مكتوباً أي كلمة على السكاكين التي سحبها بقية المشتركين، وبالتالي كان على ديما ان تترأس الفريق الأول على أن يترأس علي الفريق الثاني. وتألف الفريق الأول من ديما الشعّار، إيلي خليفة، أنس طبارة وود صالح، فيما تألف الفريق الثاني من علي الغزّاوي، سليم الدويري، منير رشدي وصابرينة الدهان. وكان المطلوب من كل فريق تحضير طبق حلوى باستخدام محليّات طبيعية وليس محلياً مصنعاً، وذلك خلال أربعين دقيقة فقط من الوقت. ولتعقيد الأمر كان على كل مشترك أن ينفذ 10 دقائق فقط من المهمة، في وقت يقف بقية أفراد الفريق بعيون مغمضة، بانتظار دورهم كي لا يتمكنوا من معرفة شيء عن المكونات التي استخدمت. وتوجب على كل مشترك أن يكمل المهمة التي بدأها زميله إلى أن تكتمل الطبخة ويحين موعد التذوّق والتقويم.
وفازت الشيف ديما وفريقها، ولكن حجبت الحصانة التي تحول دون مغادرة الفائز في الاختبار، بعد وصول المنافسة إلى هذه المرحلة المتقدمة، وظلّ الامتياز الخاص بالتحدي. وهنا أعرب الشيف بوبي شين عن قدرة المشتركين على التواصل بين بعضهم بعضاً من دون كلام، وهو ما يثبت أن لديهم ذكاء الشيف. واتفق مع الشيف منى أن الفائز في هذا التحدي هو فريق ديما.
وعند دعوة المشتركين إلى عرض الستاند أب كوميدي للكوميدي السعودي ياسر بكر، كشف لهم الأخير أن بعض الكلمات التي سيقولها ستكون بمثابة مفاتيح وعليهم تطبيقها في الأطباق الحرة التي سيقدمونها خلال 90 دقيقة من الوقت. واستفاد فريق ديما من امتياز حذف مكوّن واحد أو طلب واحد من مجموعة الطلبات التي ذكرها بكر خلال العرض. وبعد التحدي انضم الى طاولة الطعام عدد من الحكام الضيوف، وهم الشيف المغربي ومؤلف كتب الطهي عبد العلاوي، الشيف السعودي محمد العناني، الشيف الأردنية ديما حجاوي، والشيف اللبناني جو برزا، إضافة إلى الكوميدي السعودي ياسر بكر.
وخلال دقائق، عاش المشتركون حيرة واضحة، لكن بعضهم تمكن من ضبط نفسه والتركيز على تحضير أطباق تلقى استحسان لجنة التحكيم والضيوف الحكام. وانضمت الشيف ديما حجاوي إلى طاولة القرار، حيث مرّ المشتركون الأربعة التي اعتبرت أطباقهم هي الأقوى وهم إيلي خليفة وأنس طبارة وعلي الغزاوي وسليم الدويري، وحصد الطبق الذي قدمه إيلي خليفة إشادات واسعة من اللجنة، أهله للفوز في تحدي الحلقة.
أما الأطباق الأربعة الأضعف فكانت تلك التي قدمها كل من ديما الشعار، وصابرينة الدهان وود صالح ومنير رشدي. وكان طبق صابرينة الاكثر عرضة للانتقادات، فكانت الخاسرة في التحدي وانتهت رحلتها وغادرت البرنامج.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • شخص

    في كل واد يهيمون !