إنهاء مهام مدير جامعة سوق أهراس ونائبه

جميلة خلدون الذي ذكرتموه في التعليق وهو امين عام الجامعة المسيلة ومعينا بمرسوم رئاسي كان هو المدير الفعلي لجامعة المسيلة وترقى بطرق جهنمية.والدكتور يازيد عباوي مجرد خضرة فوق عشاء جيئ به من سطيف من طرف جماعة الانتهازيين المعروفين ولكنه لا يعلم حقيقة المجتمع الجامعي الا الاكل والهدايا لكنه ليس سراقا او لصا او محتالا اما السي خلدون الماضوي فهو شبه امي في كل شيئ لكنه اذا اطلق الات دعاياته المغرضة فانه يصدق من الجميع ومبدؤه-اولاد ماضي قبل كل شيئ- في حين ان مياه البحر المالحة لا ترويه ولهذا تراه يستقبل كل انواع الرشاوى والتلاعب في الصفقات والحقرة ومتابعة الاساتذة والعمال والطلبة ويعمل عمل الابالسة.

سوق اهراس بلدية السجاعة والسجعان اصبحت واضخت بين كمشة من اللصوص والانتهازيين والانتفاعيين الذين نشروا كل اشكال الرذائل بجامعتنا.والامين العام هذا يصلح ان يكون نموذج دراسة حالة في الفساد والتذلل والخبث.اللهم انزل عليهم صاعقة حارقة خارقة تحرر سوق اهراس منهم.

جامعة عصب ومناورات لا يستطيع اي كان تسييرها سواء الامين العام او مديرها المقال وحتى الذي اقاله مصاب بجنون العظمة.عملت بهذه الجامعة ثم حولت الى جامعة المسيلة فوجدتها تحت ادارة الدكتور اليازيد العباوي وهو لا يدري ما يجري بها الا بما يخبره الامين العام سيئ الذكر جمال خلدون الماضوي نسبة الى قبيلة اولاد ماضي بضواحي المسيلة.كان يتباهى بانه مهندس تخرج من جامعة المسيلة والحقيقة انه بدون بكالوريا دخل الجامعة بوساطة عرشه واصبح تقنيا ساميا فقط؟ وقد عرف نقاط ضعف العباوي الذي اشتكيت اليه عدة مرات من تصرفاته الطائشة ولكنه لم يفعل معه اي شيئ وقد اقالت وزارة التعليم العالي بالدكتور عباوي واصيب خلدون بجلطة.