-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
حسب تصنيف منتدى "دافوس"

اقتصاد الجزائر الـ92 عالميا من حيث التنافسية

محمد لهوازي
  • 3013
  • 11
اقتصاد الجزائر الـ92 عالميا من حيث التنافسية
ح.م

احتلت الجزائر المرتبة 92 عالميا في مؤشر التنافسية العالمي لسنة 2018 الصادر عن المنتدى الإقتصادي العالمي “دافوس”.

وشمل التقرير 140 دولة ويعد تقرير التنافسية العالمي السنوي من أهم مؤشرات القياس الاقتصادية في العالم، لا سيما وأنه يقيس قطاعات مختلفة، منها جودة المؤسسات، والبنية التحتية، وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الكلي، والصحة بالإضافة إلى مهارات سوق الشغل، والقطاع التجاري والمالي، وقطاع الأعمال، والقدرة على الابتكار.

وعدّل المنتدى هذا العام منهجيته كي يحسب على نحو أفضل عوامل الاستعداد للمنافسة في المستقبل، حيث اعتمد على منهجية جديدة تضم 98 مؤشرا مقسمة إلى 12 عمودًا، مثل توليد الأفكار، وثقافة ريادة الأعمال، وعدد الشركات التي تغير قواعد اللعبة بالأسواق القائمة في البلاد.

ووفقاً للمنهجية الجديدة، لم تشهد الجزائر أي تعديلات في التصنيف، حيث حافظت على المركز رقم 92 لكنها احتلت المركز رقم 11 عربياً.

وتبرز الجزائر إلى حد ما في فئات معينة مثل الصحة (66) وحجم السوق (38)، إلا أنها تحتل مراتب جد سيئة بشكل خاص في معظم الفئات، حيث تحتل الجزائر المرتبة 134 في سوق العمل، و122 في النظام المالي، و111 في استقرار الاقتصاد الكلي، و106 في قدرتها على الابتكار، و113 في ديناميكية الأعمال، و120 في المؤسسات.

وفي عام 2018، حصلت الجزائر على تصنيف إجمالي قدره 53.8 من 100، مما يجعلها في المركز 92 ، خلف جيرانها تونس (87) والمغرب (75) على الرغم من أن الموقف نفسه الآن مقارنة بالعام الماضي.

وفي دول الخليج فتصدرت الإمارات العربية المتحدة دول المنطقة بحصولها على المركز 27 عالميا تلتها دولة قطر في المركز 30 عالميا، ثم المملكة العربية السعودية في المركز 39 عالميا، وعمان في المرتبة 47 عالميا والبحرين في المركز 50 عالميا، ثم الكويت في الرتبة 54 عالميا، بعدها الأردن في المرتبة 73 عالميا.

وفي مقدمة الترتيب، تحتل الولايات المتحدة المركز الأول في البلد الأكثر تنافسية في العالم ، قبل سنغافورة وألمانيا وسويسرا واليابان على التوالي، فرنسا في المركز السابع عشر،

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
11
  • Rachid

    من يقترب إليكم ما دام هناك متشددين يلوحون بالمطارق لكسر التماثيل وعصاهم دائما ينتظر عجلة التنمية يريدونها أفغانية وينتضرون عودة الفيس ويحكمها أبومارطو أنا أتحسر على بلدي الذي يأوي مثل هذا البشر

  • A CAUSE DES DINOSAU(RIENS) DZ

    C'EST NORMAL QU'ON SOIT LES DERNIERS EN TOUT, LES DINOSAURIENS A LA TETE DES RESPONSABILITES N'ONT PLUS LES IDEES FRAICHES POUR APPORTER N'IMPORTE QUEL CHANGEMENT MODERNE ET CONFORME AU TEMPS ACTUEL. QUAND ON SE COMPARE AVEC LA MINUSCULE TUNISIE QUI FAIT BEAUCOUP MIEUX DANS TOUS LES DOMAINES, IL Y A DE QUOI S'EMTERRER VIVANT, HONTEUX

  • Soufiane

    نقولو الخليج الله يبارك عندهم إنتاج للنفط أكبر من الجزائر
    لكن الأردن فقيرة من ناحية الموارد الطبيعية
    والمغرب الفوسفاط و المعادن كلهم مايدخلوش فالميزانية ملكهم يسرق لي حب والشعب مامستافد والو
    وتونس لاشيء مقارنة مع الجزائر
    و الجزائر راها عندها كل ماعند المغرب و تونس زيادة على النفط و الغاز و المساحة ماهو العذر ياترى!!؟؟
    هل الدولة مقصرة أم الشعب فنيان أم برميل النفط لازم يوصل 300$

  • المولودي

    ما دامت هذه السلطة مستمرة في الحكم فلا أستغرب أن نصل الى ذيل الترتيب العالمي لأن ما يفعله عملاء فرنسا هو تدميرا ممنهج و بدأ هذا المخطط مع بداية الاستقلال و بعد أن مكنهم بومدين من التواجد في مراكز اتخاذ القرار و استبعاده لكل الوطنيين الصادقين . إن الامكانيات التي تمتلكها الجزائر تؤهلها لأن تكون في مصاف الدول المتقدمة و للتأكد مما أقول انظروا الى دول حوض المتوسط فقط فهل نجد دولة من دوله لها امكانيات الجزائر و في المقابل ما هي الدولة التي نحن أحسن منها أعتقد أننا أحسن من ليبيا فقط لأنها في حالة حرب .

  • محمد☪Mohamed

    la stabilité économique ,les compétences, secteur des technologies , domaine numérique
    هذو أقل شيئ للنظام الجديد تبقي أشياء أخرى مثلا Les instituts de recherche تنقصنا القدرة على الابتكار وإبداع نسأل وزير البحث العلمي لال جائزة نوبل شكلة.

  • امازيغي زواف

    اقتصاد الجزائر الـ92 عالميا من حيث التنافسية .......... سبب هذا والدمار الاقتصاي والسياسي سببه انقلاب الخيان اولاد فرنسا 92 كذلك ...... والله كنت سأعترف بهم وبما قامو به لو كان اقتصاد الجزئر تحسن ولم يكن له نفس الرقم مع الانقلابيين اثرياء العشرية الانقلابية والدم ... لكن بعد 29 الى اليوم دمرو الجزائر في كل شيء خاصة التعليم الذي تقاس به الامم ولا ننتظر الا خرابه خاصة والجيل الثاني يريد تهديم ما بقي من نخوة واحترام بين الاب وابنائه .... لما تقرأ في كتب التلاميذ ان الاب السكارجي يخاف ابنته وعلى ابنته ان تتفهمه ... بمعنى آخر مكانش ربي الي راح اخاف منه بينما يخاف ابنته ... لا حول ولا قوة الا بالله

  • محمد☪Mohamed

    Klaus Schwab مؤسس ورئيس المنتدى الاقتصادي العالمي قال وهدا الذي يهمونا .
    فقط الاقتصاديين القادرين على إدراك أهمية الثورة الصناعية الرابعة سيكوننون قادرين على توفير المزيد من الفرص لشعوبها.
    ماهي الثورة الصناعية الرابعة وهل لنا إقتصاديين في هذا المستوى .
    environnement favorable , le capital humain ,le marché,l’écosystème innovant.
    هل هذا متوفر عندنا غير مشكل تاع لبرلمان يبعدا على المركز 92

  • mourad

    حسب تقرير FMI في جوان 2017 فإن إثيوبيا تحصلت على المرتبة الأولى عالميا من حيث النمو الإقتصادي. فقد نقلت إسرائيل بها أكثر من 200 شركة منها في الصناعات الحربية و البتروكيمائية خوفا من إستهداف منشأتها من طرف صواريخ البلدان المجاورة و تحضيرها كعدو لمصر مستقبلا حيث هي من مولت السد الأكبر لتعطيش مصر.

  • ملاحظ

    92 عالميا من حيث المنافسة وهذا بفضل البترول والنفط لو بدون هذا هيهات ان تكون بلدنا مصنفة والا في العشر الاواخر، فراغ الرؤوس يسيرون اقتصاد بلاد بحجم القارة بدون تخطيط ولا نظرة مستقبلية ولرضى المصالحهم الخاصة او اسيادهم، اعطوا للوبيات كل المفاتح لتحكم في السوق وعلى طريقة مافياوية لان فساد تحكم دولة هي التي بقينا نكتسح المؤخرة الامم الضعيفة بجميع الميادين وتنافسية عندنا ضعيف جدا لان رجال الاعمال عندنا يخدمون امهم فرنسا وعلى غرار الماسوني وعميل MEDEF حداد ومع ذلك لاهيين في تشابك بين نوام ورئيس برلمان دولتنا ب1500 مليار $ لجعلتنا ننافس برازيل وتركيا وسنغافورة لا ضعاف مع لوزوطوا وصومال

  • خالد

    لو إستغلت الجزائر فقط الصناعات البتروكيميائية يعني ما يمكن إستخراجه من تكرير البترول و مشتقاته التي تعد بالآلاف فسيصبح و كأنها تبيع برميل البترول بأكثر من 150 دولار. لو إستثمرت الجزائر في صناعة العجلات لتمكنت من بيع نصف عجلات العالم المستعملة لأن سعرها لا تنافسه أي شركة عالمية كون المادة الأولية موجودة بالجزائر. و لكن الجزائر لا تملك قرارتها بيدها و خير دليل تعطيل 3 محطات لتكرير البترول في الجزائر.

  • omar

    اين الرجال في بلد بحجم قارة فيه كل شئ
    خيرات وثروات غير مستغلة فما السبب ؟
    هذا هو السؤال الذي ينتظر الاجابة