الأرندي يتهم مروجي الإشاعات بتهويل الرأي العام

الأرندي يتهم مروجي الإشاعات بتهويل الرأي العام......... تماما كما كنتم تروجون الاشاعات حول منجزات فخامته لعشرين سنة من الزمة لنكتشف في النهاية أن كل ذلك ليس الا نتيجة لعملية حسابية بسيطة الا وهي 0 مضروب في 20 سنة = 0

هدا عز الدين ميهوبي متخلصوهش بأموال الشعب الجزائري لازم ايتخلص من عند الحزب السرقين لازم ايكون في الحرش

شوت ممنوع الكلام فلا تأخذ من الكورونا سبب للكلام

إنك لا تجني من الشوك العنب
كل إناء بما فيه ينضح

عادت حليمة الى عادتها القديمة ، الا يدرك RND ان الدفاع عن النظام الحالي من خلال التهجم على مروجي الاشاعات لا يقدم ولا يؤخر وان هذا النظام نسال الله ان يسدد خطاه لما فيه منفعة البلاد والعباد لا يحبذ ان يسمع من من لا يريد الشعب سماع صوتهم مرة اخرى ، لا اعتقد ان الشعب سيتجاوز لاحزاب المولاة خطاياها و ليس غبي ان يتفاعل مع من كرس لنظام اثبت فشله على جميع الاصعدة و تورط في قظايا فساد اكلت الاخضر واليابس ، بالنسبة لاحزاب الموالاة فات زمانها وستذكر للتاريخ انها خانت من اتمنها و لم تكن عند المسؤولية ، البقاء لله وحده .

هناك حالة فوضى أحاطت الموضوع وسدت الطريق أمام اقلام و أراء وأبعدت أخرين نزاهة في الاتبعاد عن الزحام استبيح الامر رغم جلال خطره واصبح الافاكون يطلون علينا من صفحة جريدة أو منصة تواصل حتى لا نقول منابر فمسالةالوحدةوالتماسك لا قسمة لها تحت ايةدعوة لان القاعدة الوطنية وحدة الجبهة الداخلية سلامة وطن و تامين مستقبل هذه حرب فوجود رغبة او تصميم لا ستغلال الوضع داخليا فاننا نجد انفسنا في موقف لا يصلح فيه حوارا و لا تفاهما لانه مزيج عواطف و معنقدات تريد فيه اقلية ان عرض نجمها طمعا في اغلبية ولو تحالفا هذا تولي يوم الزحف فلناجل الخلافات لان الناس تموت والكلمة الطيبة صدقة اللهم لا ترد لنا هذا الوباء يا

On sait pas pourquoi tes pas avec harrachis.???..pourtant tetais avec la click ....tas pas honte douvrir ta bouche ..

نام يا حبيبي نام، و احذر الكلام هذه الأيام لأننا لا نريد صداعا للرأس لأننا ننتظر شهر الرحمة للصيام انه شهر رمضان ....

ربما يختلفان الجزايريون غي بعض المسائل والقضايا ولكن لا يختلفان أبدا في كره هذا الحزب الديناصور الذي دمر البلاد هو وحلفائه الاحزب المكروه من طرف 40 مليون جزايري

وهل مازال هذا الذي يسمى حزب " الأرندي " حي يرزق ؟! اعتقدت أنه اندثر !.