-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد إقصاء عدد من مترشحيهما

بعد الأرندي.. الأفلان يشكو زبر قوائمه

الشروق أونلاين
  • 1370
  • 4
بعد الأرندي.. الأفلان يشكو زبر قوائمه

دعا حزب جبهة التحرير الوطني رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات إلى التدخل بشكل عاجل لتصحيح الاختلالات التي أحدثتها المندوبيات الولائية ومست قوائم المترشحين عن الحزب.

وانتقد الحزب، الاحد، في بيان له المندوبيات الولائية للسلطة والتي قال عنها أنها استهدفت قوائم الحزب للانتخابات التشريعية القادمة بدوافع شخصية.

وأضاف البيان أنه تم الانتقام من عدد كبير من مترشحي الحزب خلال مرحلة دراسة الملفات بالاستناد المبالغ فيه للمادة 200 الفقرة السابعة من القانون العضوي للانتخابات.

الأرندي يرفع شكوى إلى هيئة شرفي

وكان التجمع الوطني الديمقراطي، قد قدم شكوى رسمية إلى رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بخصوص الإجحاف الذي تعرض له الكثير من مترشحيه على مستوى عدد من الدوائر الانتخابية في داخل وخارج الوطن.

وجاء في الشكوى التي نشرها التجمع انه تم رفض ملفات العديد من مترشحيه وإقصائهم من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقررة في 12 جوان 2021، ومنذ ذلك التاريخ لم يتلق أي رد واستمرت عملية الإقصاء.

وتابع “يأتي ذلك بحجج واهية وأحيانا الكيل بمكيالين في التعامل مع حالات ممثلة بقرارات مختلفة وتفسير وتطبيق أحكام القانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات خاصة المادة 200 الفقرة 7 منه”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • بن بولعيد

    حزب جبهة التحرير والارندي هما حزبا العصابة هما الواجهة للسرقة والنهب لاموال الشعب الجزائري هذان الحزبان لا مكان لهم بين الشعب الجزائري فقد انتهت صلاحيتهما الي الابد مات الشاه يا سادة الارندي وجبهة التحرير

  • قل الحق

    الارندي حزب خرج من مخابر انقلابيي التسعينات و ينبغي ان يحل و يختفي تماما.

  • محمد

    امر عادي لان اغلبكم لصوص

  • خليفة

    مثل هذه الاحزاب التي ساهمت في تدمير العباد و البلاد مع النظام السابق ،كان ينبغي ان تمنع نهاءيا من العودة الى الساحة السياسة لان ماضيها السياسي اسود و صار المواطن الحر ينفر منها ،و اما قد سمح لها بالمشاركة في الانتخابات فيجب ان تصفى قواءمها من الوجوه القديمة و الانتهازية ،و تترك الفرصة للشباب و الوجوه الجديدة النزيهة التي تبدي نية صادقة في بناء الجزائر الجديدة.