-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
مدربون وخبراء يتحدثون إلى "الشروق" عن تتويج الخضر

الأفناك يستحقون أن يكونوا أبطال إفريقيا وأسيادها

إسلام بوشليق
  • 3313
  • 6
الأفناك يستحقون أن يكونوا أبطال إفريقيا وأسيادها
ح.م

أشاد العديد من الفنيين واللاعبين الدوليين السابقين بطريقة عمل الناخب الوطني جمال بلماضي الذي أستطاع في ظرف وجيز لا يتعدى 10 أشهر حسبهم أن يكون منتخبين وأن يفرض الانضباط داخل المجموعة، واعتبروا التتويج بالكأس الإفريقية الثانية للخضر كان مستحقا نظرا للمشوار الايجابي الذي قدمه زملاء القائد رياض محرز في بطولة كأس أمم إفريقيا بمصر 2019، وقالوا ليس من السهل أن تعود من أرض الفراعنة بالكأس الغالية إلى الجزائر، وأن البطل خرج من رحم هذه البطولة وليس بواسطة الترشيحات إشارة منهم إلى أسود التيرانغا الذي كان المرشح رقم واحد لنيل الكأس لكن الميدان كشف عكس ذلك وأكد أحقية ثعالب الصحراء بالتاج الإفريقي خاصة وأنهم أطاحوا بهم على مرتين مؤكدين بذلك علو كعبهم.

علي فرقاني: أشبال بلماضي يستحقون أن يكونوا أبطال إفريقيا

أعتبر أحد نجوم ملحمة خيخون في مونديال 1982 بإسبانيا علي فرقاني أن تتويج الخضر بكأس أمم إفريقيا بمصر 2019 كان مستحقا، وهذا حسبه بالنظر إلى المشوار الايجابي لأشبال جمال بلماضي الذين فازوا في كل مبارياتهم عن جدارة واستحقاق، وقال المتوج بكأس الجزائر 1986 علي فرقاني أن اللاعبين كانوا في المستوى وقدموا ماعليهم وأكثر، وأشاد المدرب السابق للخضر علي فرقاني بالدور الكبير للناخب الوطني جمال بلماضي الذي قاد جيل محرز إلى منصة التتويج ووفق في تكوين منتخب وطني قوي في ظرف 10 أشهر فقط.

وقال أن الجزائر كسبت كسبنا مدربا ومنتخبا، وعاد القائد السابق لثعالب الصحراء علي فرقاني إلى لقاء النهائي ضد أسود التيرنغا قائلا أن الحكم الكاميروني أليوم نيونت تعمد تكسير اللعب بإعلانه مخالفات مجانية لنسور التيرنغا كما انه رفض في البداية منح إنذارات للسنغاليين الذين تعمدوا الخشونة ضد لاعبينا، كما أن بن سبعيني هو الآخر كان يستحق بطاقة صفراء تم استدرك ذلك وشرع في توزيع الإنذارات على لاعبينا وكانت الحصيلة ثقيلة مقابل إنذارين للسنغاليين، وفي الشوط الثاني قال المدرب السابق لشبيبة القبائل علي فرقاني أعلن الحكم ضربة جزاء بعد لمس الكرة يد عدلان قديورة لكن الفار رفضها وكان الحكم قادر أن يمنحها لاسود التيرنغا وهو سيد القرار، لكنه كان عادلا وبذاك منح فرصة لأشبال بلماضي للدفاع عن هدفهم أين وجدوا صعوبات كبيرة في النهائي لأن اليو سيسي أجرى تغييرات على تشكيلته وذلك بالاعتماد على لاعبين يمتازون بالقامة الطويلة وكان رد بلماضي في الربع ساعة الأخير حيث أشرك هو الآخر لاعبين وهذا للفوز بالكرات العالية منهم سليماني وتاهرات وخرج في النهاية غانما وأن الخضر يستحقون بأن يكونوا أسياد القارة السمراء لسنوات.

فضيل مغارية: الكأس غالية وأحلام بلماضي عالية

قال المدافع الدولي السابق فضيل مغارية أن تتويج أشبال بلماضي بكأس إفريقيا في طبعتها الـ 32 بمصر 2019 على حساب اسود التيرانغا بفضل هدف بونجاح كان مستحقا، وأشاد اللاعب السابق للنادي الإفريقي التونسي فضيل مغارية بالأداء البطولي لزملاء جمال بلعمري حيث قال لقد شاهدنا محاربين بأتم معنى الكلمة على أرضية ملعب القاهرة الدولي، كما أنهم ابلوا البلاء الحسن وطبقوا تعليمات الناخب الوطني جمال بلماضي بحذافيرها.

وقال المتوج بكاس أمم إفريقيا 1990 بالجزائر مع الخضر فضيل مغارية آن التتويج بالكأس الغالية بمصر أمر صعب للغاية نظرا للضغط الجماهيري على لاعبينا.

وأكد المدافع السابق لجمعية الشلف فضيل مغارية أن كأس الأمم الإفريقية بمصر 2019 كشفت لنا أن منتخبنا يضم في صفوفه محاربي الصحراء بأتم معنى الكلمة يؤطرهم مدرب كفء أتبت علو كعبه حيث أحبط الخطط التكتيكية لكل المدربين الدين واجهوه وعلى رأسهم أليو سيسي الذي أطاح به على مرتين.

وأضاف المحلل الرياضي بقناة الشروق فضيل مغارية أن هذا الجيل من ذهب سيكون له شان عظيم في المستقبل وأتوقع انه سيحصد العديد من التتويج وفي مقدمتها الحصول على الكأس الإفريقية المقبلة في الكامرون 2021 والتأهل لمونديال 2022 بقطر وغيرها من الانتصارات بقيادة الناخب الوطني جمال بلماضي، حيث أن كتيبته تضم لاعبين شبان أكدوا علو كعبهم وعلى رأسهم الفائز بكأس أحسن لاعب ناشئ في كان 2019 بمصر بن ناصر والفنان ادم وناس ويوسف عطال وبلايلي وبونجاح ورياض محرز وغيرهم، وفي الأخير أكد مغارية أن الكأس الإفريقية المتوج بها بلماضي في مصر غالية وأن أحلامه عالية وقال أنتظر منهم ألقاب أخرى مستقبلا.

عمر بلعطوي: بلماضي أكد كفاءته في ظرف لا يتعدى 10 أشهر

أعترف المدافع الدولي السابق عمر بلعطوي أن الجميع كان ينتظر تتويج الخضر بالكأس الإفريقية الـ 32 بمصر 2019، وأضاف أن الضغط كان كبيرا على زملاء رياض محرز الذين قدموا مشوارا إيجابيا في هذه الدورة رغم أنهم لم يكونوا في بدايتها من بين المرشحين للتتويج بها، حيث كان كل المتتبعين والفنيين حسب المتوج بالكأس الأمم الأفرو آسيوية مع الخضر سنة 1991 عمر بلعطوي يشرحون اسود التيرانغا لكن بلماضي أطاح بهم مرتين الأولى في دور المجموعات والثانية في النهائي مكررا بذلك سيناريو دورة 1990 حينما سحق زملاء القائد رابح ماجر النسور الممتازة لنيجيريا في دور المجموعات بخماسية مقابل هدف وتوجوا على حسابهم في النهائي بفضل هدف وجاني.

كما اعترف المتوج مع مولودية وهران كلاعب بثلاث بطولات عمر بلعطوي أن زملاء رياض محرز يتحملوا عبء 88 دقيقة، لكنهم لم يرتكبوا أخطاء وسيروا اللقاء بذكاء، حيث كانت لهم حسب الفائز بكأس الجزائر مع الحمراوة سنة 1996 عمر بلعطوي أن زملاء جمال بلعمري كانت لهم الرغبة في الفوز بدليل أنه سقى أرضية ملعب القاهرة الدولي بدمائه جراء الاعتداء الخطير من طرف نجم ليفربول ساديو ماني لكنه فضل إتمام اللقاء بشراسة مؤكدا للجميع بأنه محارب بأتم معنى الكلمة.

وحسب عمر بلعطوي فقد كان في هذا الوقت بالذات بحاجة لهذه الكأس الغالية وبلماضي أكد علو كعبه في ظرف قصير لا يتعدى 10 أشهر وكرر الانجاز الكبير الذي حققه مع العنابي القطري في كأس الخليج سنة 2014 على حساب الأخضر السعودي، وان الأنصار لم يخطئوا لما رحلوا به عند تعيينه على رأس العارضة الفنية للخضر، وأعترف في الأخير عمر بلعطوي أنه لم بشاهد الشوط الثاني من النهائي بين الخضر وأسود التيرنغا خاصة بعد كثرة المخالفات في منطقة الحارس رايس وهال امبولحي هذا الأخير الذي ادى لقاء في المستوى وكان يستحق جائزة أحسن لاعب في نهائي الكان بمصر 2019.

عبد العالي إيريدير: البطل خرج من رحم البطولة وليس بالترشيحات

قال المدرب الجزائري عبد العالي إيريدير أن بطل كأس أمم إفريقيا في نسختها الـ 32 التي احتضنتها مصر 2019 خرج من رحم البطولة وليس بالترشيحات أين أجمع أغلب المتتبعون أن المنتخب السنغالي هو المرشح الأول للتتويج بكأس هذه الطبعة بحكم أنه يضم ألمع نجوم الكرة الإفريقية الذين ينشطون في أكبر الأندية الأوربية وعلى رأسهم نجم ليفربول ساديو ماني والمدافع العالمي خاليدو كوليبالي لاعب نابولي الايطالي وغيرهم، لكن حسب المدرب المساعد السابق لمنتخب الإمارات عبد العالي ايريدير أن منتخب كرواتيا لم يرشحه أي أحد للذهاب بعيدا في مونديال روسيا 2018 لكن الميدان كان عكس ذلك ونشط الكروات النهائي، شأنهم شأن ثعالب الصحراء الذين لم يكونوا مرشحين قبل بداية الكان لكن مع مرور المباريات بدأت الآمال تكبر حتى بلغوا النهائي عن جدارة واستحقاق وأن الشهية أتت مع الأكل حسبه اين فاز أشبال الناخب الوطني جمال بلماضي في مسيرتهم قبل بلوغ النهائي على 6 منتخبات لتكون الضحية الأخيرة في النهائي أشبال اليو سيسي الذي لم يفهم شيئا أمام عبقرية الناخب الوطني جمال بلماضي.

وأكد المدرب المساعد السابق لمنتخب الإمارات عبد العالي ايريدير أن بلماضي كرر الانجاز الكبير الذي حققه مع العنابي القطري على حساب الأخضر السعودي في كأس الخليج 2014 على الأراضي السعودية، وأمام 80 ألف متفرج، حينما عاد بالكأس إلى قطر، واعتبرها أنداك عشاق الكرة الخليجية مفاجئة من العيار الثقيل، وأضاف قائلا ” كنت أتوقع أن بلماضي يكرر ذلك مع محاربي الصحراء، لان منافسه أسود التيرانغا ليس له لعب جماعي، حقيقة هو يملك فرديات لكن اللعب الجماعي هو المهم في النهائيات، كما أن غياب مدافعهم القوي خاليدو كوليبالي نجم نابولي بداعي العقوبة صب في صالح بغداد بونجاح الذي أهدى الشعب الجزائري الكأس الثانية بعد تسجيله الهدف الوحيد في اللقاء عند بدايته، قال أن تأكيد أن البطولة ستكون جزائرية لم يأتي من عاطفة بل برؤية فنية وقال أن هذا الانجاز التاريخي جاء في عهد الحراك الشعبي وان الله سبحانه وتعالى.

لخضر بلومي: طريقة عمل بلماضي ممتازة

أشاد الدولي السابق للخضر لخضر بلومي بطريقة عمل الناخب الوطني جمال بلماضي المتوج عن جدارة واستحقاق بكأس الأمم الإفريقية في طبعتها الـ 32 لمصر 2019 على حساب أسود التيرنغا، وأضاف أسطورة الكرة الجزائرية لخضر بلومي أن بلماضي مدرب ذكي أستطاع في وقت قصير أن يرد الاعتبار للخضر وأصبحوا كما كانوا عليه في عهدي خليلوزيتش وغوركييف، وقال نجم الكرة الجزائرية لسنوات الثمانينات لخضر بلومي أنه يستحق العلامة الكاملة، واعتبروه خير خلف لخير سلف بحكم أنه خلق توازن في الفريق، حيث لا يوجد لديه لاعب أساسي وآخر احتياطي بدليل أن نجم بورتو البرتغالي ياسين براهيمي أجلسه في كرسي الاحتياط وهو الذي كان أساسيا في عهد عدة مدربين سابقين وفضل عليه يوسف بلايلي، كما أنه خلق جو عائلي داخل المجموعة بعدما كان مكهربا.

وطالب اللاعب السابق لغالي معسكر لخضر بلومي من القائمين على شؤون الكرة الجزائرية بضرورة منح الوقت الكافي لبلماضي الذي تمكن في 10 أشهر من تكوين منتخبين ومنح الفرصة لـ 7 لاعبين من خريجي البطولة الجزائرية وكانوا عند حسن ظنه، وأعتبر نجم ملحمة خيخون بإسبانيا 1982 لخضر بلومي أن دورة كأس أمم إفريقيا بمصر 2019 صعبة جدا بحكم أنها ضمت 24 فريقا بالإضافة إلى الأجواء المناخية الصعبة والإرهاق الذي ظهر على اللاعبين الذين قدموا إليها بعد موسم شاق مع نواديهم لكنهم حققوا الأهم ورسموا النجمة الثانية على قميص الخضر وتوقع أنهم سيرسمون العديد من النجوم مستقبلا بداية من كان 2021 بالكاميرون ومونديال قطر 2022.

رضا ماتام: ليس من السهل أن تعود بالكأس من أرض الفراعنة

كشف الدولي السابق رضا ماتام أن أشبال بلماضي يستحقون العلامة الكاملة وأنهم قدموا مشوارا إيجابيا في نهائيات كأس أمم إفريقيا بمصر 2019، وقال أحسن لاعبي الفريق الوطني السابق رضا ماتام أن تتويجهم بالكأس كان عن جدارة واستحقاق، والدليل على ذلك صعوبة لقاء الخضر والفيلة والنهائي أيضا ضد أسود التيرنغا، وأضاف اللاعب السابق لشباب قسنطينة رضا ماتام أن طعم هذا التتويج حلو المذاق خاصة وأنه كان على أرض الفراعنة، وليس بالسهل حسبه لأي منتخب أن يتوج بها غير المنتخب الجزائري الذي أبان على إمكانيات فنية عالية وإرادة كبيرة في التتويج، والدليل ما حدث في لقاء الفيلة الصعب أين ذرف يوسف عطال وبن ناصر، وبغداد بونجاح والناخب الوطني جمال بلماضي الدموع تزامنا وتنفيذ ضربات الجزاء رغم أنه في بداية الكان لا أحد كان يتوقع ظهورهم بهذا الوجه المشرف، ومع مرور الوقت أبهروا الجميع حتى أن كل المتتبعين رشحوهم للتتويج بالكأس، وطالب نجم كرة القدم السطايفية السابق رضا ماتام منح أشبال بلماضي قسطا من الراحة بعد شهر من العمل الجاد، وطاب أيضا من المشرفين على كرة القدم الجزائرية الشروع في تطهير البطولة الجزائرية من البزناسية والدخلاء علي عالم الكرة فمن عير المعقول حسب اللاعب السابق لشبيبة قسنطينة رضا ماتام أن تبقى دار لقمان على حالها لابد من التغيير الجدري في البطولة الموسم المقبل وأن نشرع مند الآن في التحضير لتصفيات مونديال قطر 2022 وكأس أمم إفريقيا 2021.

عبد الحفيظ تاسفاوت: بلماضي يملك الأحقية في الجزائر.. ورياض محرز هو الفارق

تحدث عبد الحفيظ تاسفاوت نجم الجزائر السابق عن فوز الخضر ببطولة أمم إفريقيا للمرة الثانية مع مدرب وطني وهو جمال بلماضي بعد أن فازوا من قبل باللقب بمدرب وطني آخر وهو عبد الحميد كرمالي.

وقال تاسفاوت “الفوز باللقب مرتين مع مدربين وطنيين ليس معيارا لأي شيء ولا يعني أننا لن نفوز إلا مع المدرب الجزائري”.
متابعًا “ولكن الأفضلية تكون مع المدرب الوطني لأنه يملك عقلية أقرب للاعبين من المدرب الأجنبي، بجانب أن المدرب الوطني يملك حرارة ومسئولية أكثر من المنتخب الأجنبي”.

وأستكمل تاسفاوت “الفارق بين الجزائر سابقًا وبين الجزائر حاليًا هو وجود لاعب بحجم رياض محرز، المنتخب يطلب منه أكثر من اللازم مثلما يحدث مع محمد صلاح في منتخب مصر”.وأضاف “المنتخب الجزائري كان يشارك في النهائي بستة لاعبين يخوضون هذه المباراة لأول مرة، اللاعبون الجزائريون أعطوا صورة جيدة لأنفسهم ولمنتخب بلادهم أمام الملايين”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
6
  • حسن الجزائري

    احسن تسمية للمنتخب الوطني هي للافناك لانه موجود فقط في الجزائر بالاضافة الى الذكاء الذي يمتاز به.نتمنى من الاعلام ان يترك فقط الاسم المشهور للمنتخب وهو الافناك (ثعالب الصحراء) لانه الاسم المعروف به عالميا المنتخب الوطني.اما المدرب بلماضي فهو مدرب كبير

  • Nabil

    Que ce que vous preferez de donner le nom a l'equipe national les fennec, les combatant de deser ou bien les Zhommes

  • جزائري

    اضافة لما قاله السيد "ارض الشهداء" فان تسمية منتخبنا مذ عرفناه في سنوات 70 فهو "الخضر" نسبة لخضرة الراية الوطنية. والفرنسيين الاستعماريين هم من اطلق اسم "les fennecs" بعد ما ظهر اسم محاربيي الصحراء في مقابلة ام درمان الشهيرة وهذا لانقاصهم من وصف المحاربين. ثم ان الشروق قامت بسبر اراء حول التسمية التي يريدها الجزائريين لمنتخبهم ففازت تسمية الخضر بفارق كبير جدا. الا تتذكرون.
    واخيرا وببساطة فاننا كجزائريين نرفض رفضا قاطعا ان جهة خارجية - وخصوصا الفرنسية - ان تطلق اي اسم مهما كان على منتخبنا الجزائري. تحيا الجزائر وان تو ثري فيفا لالجيريا

  • جزائري حر

    أرض الشهداء والعلم علم الشهداء ولكن المشكلة فرنسا هي من أنتجت لكم من رفع علم الشهداء فالفنك يبقى فنك كما وصفته.

  • نمام

    ما معنى اسيادها في مقامكم كمراسل عليكم ان تزنوا كلامكم بالبلاتين لا الذهب قد نربح عدواة دولة او دول لتعصب مقيت لا اقول انتماء حقك ان تساند فريقك او دولة عربية و لكن لا تنسى ان البطولة افريقية وليست عربية سود الوئام و التاخي و العدل بين الفرق ونقول لمن يلعب الكرة احسنت ومن يسئ التعامل اخطات وما اثار اعجابنا عدالة التنظيم وهذا ما ينبغي ان يكون ونهاية البطولة كان فيها ما نصفق له وقوف الفريق السنغالي امام جمهوره محييا و معتذرا وتصافح اللاعبين من الفريقين بدون تشنج في الاروقة واصطفاف اللاعبين الجزائرين بامر من المدرب تحية للعلم و الجمهور ويبقى العرس افريقيا ونحن في زمن التكتلات ورب زلة لسان فتنة

  • أرض الشهداء

    أول من سمى الفريق الوطني بالأفناك غبي ، كنت وقتها أشمئز من هذه التسمية وأفضل عنها تسمية الخضر في الوقت الذي كانت فرق القارة الإفريقية تسمي منتخباتها مثلا بالنسور ، اسود، الفيلة، كمدلول على القوة و التحليق في الأجواء العالية، أما الفنك فأذناه أكبر من جسده و زيادة على شكله القبيح فهو يقتات على الدود والخنافيس ، فهو رمز للرداءة و الضعف ، فالإسم المناسب هو محاربو الصحراء الذي يدل على الشدة والشجاعة وأشكر من أطلق هذا الإسم لأول مرة ، فارجو أن تنسوا ذلك الإسم القبيح