الأمم المتحدة تعتزم اعداد دستور جديد لسوريا

فلماذا تحطمكيل هذه المنظمة الدولية ومجلسها للامن، بمكيالين، عندما يتعللققق الاظر بحقوق الشعب الفلسطيني علئ ارضه، وباجرام اسرائيل المتواصل ضده لاكثر من 60سنة.
دون شك المبعوث الاممي، لسوريا، يراعي مصالح الغرب المتصهين ومن ورائهم اسرائيل.
فروسيا التي لعبت دورا ايجابيا في هذه المنظمة. مع الصين ولعبت دورا ايجابيا كذالك علئ الارض السورية، وتصدت للعدوان الغربي الصهيوني دفاعا عن الشرعية،هي اليوم مطالبة باجهاض مسعئ ديمستورا القاضي باملائ دستور صهيوغربي علئ الدولة السورية وشعبها لان هذا الدستور، سيصاع بما يجعل الكيان السوري هش، لضرب المصالح الاستيراتيجية الروسية، والإبقاء علئ الاخطار التي تترصدها.

اذا كانت الامم المتحدة، التي لم تفعل شيئ لايقاف مجزرة الشعب السوري ولم تندد حتئ بالعدوان علئ دولة ذات سيادة كاملة العضوية في نفس هذه المنظمة الدولية وهي بصفة مباشرة مسؤولة عن تشريد الشعب السوري من ارضه وتهديم بلاده عن طريق مجلس الظلم الدولي الذي يسمئ تظليلا مجلس الامن ، ومعها الجامعة (العبرية) العربية. اليوم الامم المتحدة تعطي لنفسها صفة تمثيل الشعب السوري وتريد ان تضع له دستورا يكبله كشعب ويكبل ارادته علئ سيادته ووطنه، لاجل تحقيق ما لم تحققه الفوضئ الخلاقة التي زرعها المنظرون الصهاينة مع امريكا والغرب المتصهينين.
اذا كانت مصالح الشعب السوري تهم الامم المتحدة ومجلسها الامني،

وهاد الامم المتحده مالها على ملف الصحراء الغربيه و المخرب من يحنل الارض وينهب ثررواتها و هي تصرح ان المخرب ليست ارضه الصحراء لماا غض البصر او ان المخرب اكبر حليف لليهود