“الأورو” يواصل الانهيار وينزل إلى 17 ألف دينار بـ3 ولايات!

lلمجرم بوتفليقة والعصابة المحيطة بة خطتت وابدعت ونفذت اقذر الخطط للقضاء على الاقتصاد الوطني واسست لولة الفساد الكامل والشامل في كل الميادين حتى الوية الوطنية اعتدوا عليها ولقد فقدت هذه العصابة الحق في العيش على ارض الشهداء بل يجب ان لا يدفنوا في ارض المليون ونصف المليون من الشهداء المجرم بو تفليقة وعصابته لابد ان يحرقوا على الطريقة الهندوسية في اجواء ملئة بالرياح حتى لا يبقى اثر لهم هذا في الدنيا اما في الاخرة فسيجدون كل الشعب عند الرحمانيشكونهم يوم لا ينفع مال ولا بنون فاللهم ادخلهم مدخل ذل ونار اللهم اسكنهم مساكن جهنم واسقيهم من الحمم اللهم اجعل بطونهم تمتلئ بلافاعي والعقارب اللهم عذبهم

هههههه هذا للتهدئة فقط و لحفظ ما بطن من العصابة

هدا سبب كافي لشنق الديناصورات لي في سجن الحراش لي كانو يزيدون على الشعب وماسكين بي انهيار اقتصاد البلاد لإرضاء اهل اب جهل. خوكم من باريس 30سنه غربه و 20 سنه ما نزلتش للبلاد من أجل هدو السراقين.

كي خطاونا وجوه الشر بدات الاوضاع تتحسن.ان شاء الله يروحوا قاع

قوة العملة اي ارتفاتعها مرهون بقوة الاقتصاد وبما أن اقتصادنا يعيش في الحضيض فيستحيل ارتفاع قيمة الدينار الا لفترة مؤقت لا تتجاوز ايام معدودة فلا داعي للتفائل بل لا داعي للغرور

“الأورو” يواصل الانهيار وينزل إلى 17 ألف دينار بـ3 ولايات!... انخفاض مؤقت في انتظار أن يعود الى سابق عهده بل أكثر وخاصة ونحن في الطريق الى أزمة حادة على شاكلة الازمة الفنزويلية

أرتفاع الدينار مربوط بارتفاع مستوى فكر المواطن ( القضاء على جزىء من عصابة التغريب أي النهب وتحويل المال المنهوب للغرب # المرتبطين بطنيا بأوروبا # يؤدي إلى استقرار الدينار والقضاء على عصابة مشرق الأعراب # النهب وتهريب المال المنهوب للدول العربية يؤدي إلى أرتفاع منسوب الفكر وارتفاع الدينار , حتى الحج والعمرة نوع من التهريب كونه يحدث نزيفا في الخزينة ( مادمنا جاهلين نكون مؤهلين للركوب من الأوروبيين أو من الأعراب )

هذه دليل اخر ان العصابة كانت تتحكم في شعؤ صرف الاورو والعملات الاخرى يما يضمن ثرائها بحيث يتم استمزاف الخزينة العمومية من خلال عمليات استراد وهمية وتضحيم الفواتير والفارق يتم ضخه في الاسواق الموازية لتحقيق مكاسب مالية بالدينار الجزائرى لك الله يا جزائر من عصابة القرن

لماذا يقال انهيار الاورو ولا يقال ارتفاع الدينار

أغلب الأسعار كانت مضخمة لصالح جيوب الكثير من الفاسدين.

قالتها مرة الملحقة الاقتصادية الامريكية بالجزاءر
الجزاءر البلد الوحيد فى المعمورة لاقتصاده خارج الدولة
متى فتح الاكشاك و خطينا من هذا التبزيس انتاع اليكوار و الزنقى
على الاقل البداية من الفنادق الكبرى و نحبسوا التبهدبل و ثم الاكساك كاليمن و موريطانيا و زيد يا بوزيد
اراد بوتفليقة للجزاءر الضحك فعليما توقيفه

لقد سقطت كل الاجراءات التقشقية و الازمة المالية التي حنقوا بها البلاد و العباد و كدبوا على الشعب انه على حافة الافلاس و الفقر وبدات تتكشف ان المعيشة في الجزائر في متناول المواطن البسيط وانه يستطيع ان يعيش عيشا كريما في وطنه وهم دهبوا الى السجون ليعيشوا عيشا ضنكا انه الجزاء من جنس العمل

تراجع سعر الأورو و العملة الصعبة عموما لا يمكن اعتباره مدعاة للارتياح و اعتباره مؤشرا لتعافي الاقتاصد الوطني دلك انه راجع اساسا لقلة الطلب عليه لتراجع عدد و قدرة الجزائريين على السفر الى الخارج بالاخص لغرض السياحة بالتوازي مع قدوم المغتربين الجزائر يين لقضاء العطلة الصيفية في الجزائر و هو ما ساهم في وفرة العملة الصعبة في السوق الموازية.

سبحان الله العملة الصعبة هبطت إلى أدنى مستوياتها و الموز اصبح لا يتجاوز سعر ه170دينار ‘السكر اصبح ب70دينار و الخضر اصبحت في متناول الجميع فبدخول السراق و معاونيهم إلى السجن انزل الله علينا خيره و هذا مصداقا لقوله فالله ما اطل خيرك علينا و ادم سجنهم و ارحنا منهم.