الاعتراف بقتل موريس أودان اعتراف من فرنسا بجرائمها في الجزائر

لازم الماتش يتعاود مزيرو باحكم جديد ومحايد باش تستقل الجزائر من فافا مع ولادها

مند 19 مارس 1962 وأنتم تخدرون في الأمة وتنومونها فاستمروا بالتنويم بتبادل الأدوار مع فافا ؟تارة الأرشيف وتارة الجماجم وتارة الأعتراف وتارة وتارة لكن المفيد متى نتخلص من الكوليرا تع فافا ؟فهي التي جعلت الجزائر تراوح مكانها وقد قالها ديقول:"نتركوهم يحكمون نفسهم بنفسهم دون أن نتخلى عنهم ,,,لأنهم يتكلمون لغتنا ويحملون ثقافتنا "مدكراته" الأمل"

مهما كان فهده الخطوة لا تخلو من العنصرية. يسمى اللي العبري الززين دو البشرية البيضاء يهودي من ولاد سارة (إسرائيلي صهيوني) وكل عبري ليس زينا وأسمر أو أسود عربي خامج ليس من أبناء سارة وزايد indigéne.

أخطر الجرائم وقعت بعد1962.....ومازالت ...

هدا مقري يصل دائما متاخرا ليصطاد في المياه العكره بالامس يعرف الجميع موقف الاسلاميين من الثوره الجزائريه فكل الوثائق تقول انهم اصدقاء لفرنسا ولم يسجن ولاعدب ائ اسلامي خاصه من يسمونهم بجمعيه الاخوان المسلمين ولم تمنعهم فرنسا من التدريس في الزوايا واليوم يتسابقون وينددون بما فعلته فرنسا وكانهم هم الوطنيون ان المؤرخ اسطوره له مصداقيه فيما يقول واعتراف ماكرو بالتعديب في الجزائر يشمل كل الجزائرئئن وهدا واضح جدا ونودي التحيه لشجاعه ماكروا بموقفه الانساني وضد اليمين المتطرف الفرنسي

الشهيد المرحوم موريس أودان أرقة وأشرف من مقري وكل زملائه من أحزاب الدجل والشعوة روافد ذهنيات الإرهاب العالمي .

يا شيخ عقبة معلق 6 وهل يعقل ان يترحم على ملحد نصراني بمجرد انه قدم لثورة جزائرية او انه مشهور و الله تعالى قال:{وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (85) آل عمران، ومن تكون انت لكي تحكم على اعمال المسلمين بمجرد تقصيرهم في اعمالهم وتفضل عليهم كفار حتى في قلوبهم، انت جاهل لتاريخ الجزائر والاسلام

غاب عن رئيس حركة مجتع السم أن الاعتراف لايتجزأ فماكرو وعدفي حملته الانتخابية بالاعتراف بجرائم فرنسا في الجزائر وها هو قد اعترف فهذه تحسب له وكان على مقري أن يستشير أهل الاختصاص قبل أن يتكلم عن جهل.

للتوضيح يوجد كتب في فرنسا فيها صور للجزائرين شيوخ من القرى مقطوعة الرأس و ذكرهأو قضيبه تاعو موضوع في فمه بعد قطعه .. طبعا كتب ممنوعة في الجزائر.
الشهدات أن في بداية الثورة كان الفلاحين في القرى يرفض التذخل لإواء و إطعام المجاهدين لذلك قتلهم
نفس الشيئ كما GIA تقتل والمخابارات تقتل من شعب القرى بإسم GIA
لكي ترغمهم سكان القرى لحمل السلاح ومقاومة ما يسمى بالإرهاب

المشكلة التي تواجه المطالب الجزائرية المشروعة،من الاقرار بجرائم فرنسا ضد الجزائريين والتعويضات المادية واسنرجاع للارشيف الاصلي،وجماجم المقاومين والاموال المنهوبة من الخزينة الجزائرية اثنائ الاحتلال وفي ظله،تكمن في ان الفرنسين علئ اختلاف مشاربهم السياسية والاديولوجية، عندما يتعلق الامر بالثورة الجزائرية والجزائر، نجدهم رغم اختلاف خطابهم،هم علئ ملة واحدة لتحقيق اهداف اليمين الفرنسب المتطرف،وما زاد الطين بلة هو ضعف الطرف الجزائري بحيث لم تعد لديه نفس القوة والجرأة والذكاء لتحقيق هذه المطالب مع الطرف الفرنسي،هذا الطرف الذي تمكن من العبث في الجزائر المستقلة كما يريد منذ رحيل الزعيم هواري بومدين.

وضحايا مجازر الإفلات في زمن التحرير والنظام في زمن الفتنة، فهل؟ من شجاعة الاعتراف بهم.

السلام عليكم. فرنسا عذبت و جهّلتْ و شرّدتْ و قتلت في الجزائر و هذا معلوم عند كل البشرية. اليمين التطرف من حقهم ان يدافعوا عن صورة استعمارهم فهم شعب متعجرف و بليد ... ولكن ما يحزّ نفسي هو حكومتنا و حكامنا فهم لا يتجرّؤون حتى على المطالبة بفتح الارشيف الاستعماري .... انه صمت النعاج

لقد قدم البطل العظيم موريس أودان ذو الروح الإنسانية حياته فداء لحرية الجزائريين وهو مالم يقدم أي عربي أو مسلم 5 في المئة من عمل هذا الإنسان ذو الروح الملائكية ( الله يرحمو ويسكنه فسيح جنانه ) العرب والمسلمون قدموا للجزائر والجزائريين ( ثقافة الجهل والتجهيل مصدر الإرهاب )

هذا احسن رد للاخوانجي مقري من حزب انتهازي ينتمي للردائة السياسية الجزائرية من اصحاب شيبة وشكارة، هذا مؤرخ اليهودي الفرنسي محترم اعطاكم درس

...هذا اعتراف ضمني، فكيف لفرنسا الاجرامية التي تقر اليوم وتعترف بارتكابها التعذيب والترهيب والاجرام في حق مواطن فرنسي، كيف لها أن لا تفعل أشنع وأفضع من ذلك مع الجزائريين؟؟؟؟
الاستدمار الفرنسي هو أشنع استدمار عرفه العالم، وهذا بشهادة كل المؤرخين. فلو كان لسطلات هذا البلد الاجرامي قديما وحديثا درة من خلق لغسلوا عار آبائهم وأجدادهم عساهم أن يبيضوا صورتهم الحاضرة رغم جرائمه المستمرة في ليبيا وافريقيا السمراء. لكن للاسف فالمجرم يبقى مجرم، غير أن التاريخ كفيل بمحاسبته، وهو ما بدأ فعلا بهذا الاعتراف، الاعتراف بتعديب المناضل موريس أودان حتى الموت.

...هذا اعتراف ضمني، فكيف لفرنسا الاجرامية التي تقر اليوم وتعترف بارتكابها التعذيب والترهيب والاجرام في حق مواطن فرنسي، كيف لها أن لا تفعل أشنع وأفضع من ذلك؟؟؟؟
الاستدمار الفرنسي هو أشنع استدمار عرف العالم، وهذا بشهادة كل المؤرخين. فلو كان لسطلات هذا البلد الاجرامي قديما وحديثا درة م خلق لغسلوا عار آبائهم وأجدادهم عساهم أن يبيضوا صورتهم الحاضرة رغم جرائمها المستمرة في ليبيا وافريقيا السمراء. لكن للاسف فالمجرم يبقى مجرم، غير أن التاريخ كفيل بمحاسبته، وهو ما بدأ فعلا بهذا الاعتراف، الاعتراف بتعديب المناضل موريس أودان حتى الموت.

لا أحد من العبر والعرب يصلح أن يكون مسؤول فالمسؤولية بالنسبة لهم همهم وشكارة.

الرد على رئيس حركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري ناقص سياسة لا تصلح لا رئيس حزب ولا للرئسيات