التحضير لتنفيذ المرحلة الثانية من مشروع “رونو” بالجزائر

المصنع الفضيحة - وسيلة لتبذير العملة الصعبة في خردة متحركة و إرضاء للمستعمر - في زمن الخزينة الفارغة و إحتياطي الصرف الايل إلى الزوال ماتزال فرنسا تمص الجزائريين

allah yn3al bo franssa wa li yahbha !!!!!

الاضواء تسلط على المركبين السيارات هاذا شان المستوردين..من اين ياتون بالدينار حتى يحولونه الي العملة الصعبة اموال الخواص ام ام اموال الدولة؟؟ ان كانت اموال ملك للخواص فهاؤلاء احرار ان وجدوا عملية التركيب يجنون منها ارباحا هاذا حق مشروع لا غبار عليه..اما ان كانت اموال الدولة فلا يحق للحكومة اللعب به القضية تكون من خصوصيات البرلمان هو الذي يفصل فيها..انا اعطي الصناعة للمحترفين القدامى مثل sonacom هم اصحاب الخبرة لاكن اجبارهم على دخول السوق الحرة اما تنتج و تربح و اما تغلق و تروح تبيع البطاطا احسن ليك..السوق هو الذي يفصل و ليس الحكومة و لا البرلمان و لا الامام المسجد

مصنع تركيب سيرات الخردة للموت المحقق
اتعرفون لماذا لا تباع هذه السيرات في بلدها الام
لانها غير مركبة بي طريقة المعمول بها في اوروبا
فرنسا لم تقدر ان تقتل الجزائرين في القرن الماضي بي حروبها وقمعها ها هيا اليوم تقتل الشعب بي سيراتها الغير مطابقة عالميا و مسؤلون جزائريون همهم ان ترضى عليهم امهم فرتسا و يسكنون عندها

أس كا دي
سي كا دي..... ما فهمنا ولاو ولي فهم يفهمنا .

إييييي مالة تخطيكم فرنسا أو غير فرنسا تموتو مثل الدبان

إن وضع صورة للجنس اللطيف كرمز للصناعة في الجزائر يدل على أننا لا نملك أية نية جادة لتطوير القطاع و أن السياسة و كلام المنابر و البلاطوهات و الحصص التلفزيونية ستبقى هي الطاغية إلى إشعار آخر. للأسف!!!

مشروع “رونو”ماهو الا مشروع من مشاريع اللص بوتفليقة و عصابته لانعاش اقتصاد فرنسا و ارضائها لا داعي للاستغباء. كا ن من المفر وض ان يلغى فورا. مشروع ليس شرعي اقامته عصابة لا خير منه.

عجباً في تسمية مركب بمصنع

لكاذا هذه الشركة الوحيدة التي لم يمسسها التحقيق والغلق لانها مسيرة ومملوكة للفرنسيين ادن هي خط احمر ...الوزيرة التي يرمز اسمها للميزيرية كيف اصبحت وزيرة لقطاع حساس في الدولة والله دوخ وتهبل