التعديل الحكومي بين التوقعات والخيار الرسمي

بلا طعم بل زاد هما وغما ، لما وقع في ملعب حملاوي بقسنطينة " بلاد العلم والعلماء" من فضايح وناضر أساءت لنا ولبلدنا ولشعبنا ولثقافتنا ولأخلاقنا ...ونحن في حداد على أبناؤنا ورجالنا في مصابهم الجلل والعميق ..ز فلو كان الوزير المعين الجديد في مستوى المنصب والمسؤولية ما سمح بهذه البهدلة أن تقع ولا لأجراء المقابلة أصلا " فالموقف لا يصح أن يكون فيه " لا رياضة ولا لعب بالجلد المنفوخ" الذي ما زادنا الا هوان وتعاسة وزواغا للبصر وتواها للعقل ...!

ذر الرماد في الأعين. نفس الوجوه تتبادل المناصب وكأنه فريق كرة يد. لا اختصاص ولا كفاءة ولا هم يحزنون. لا عجب أننا في المؤخرة في جميع الميادين بدون استثناء حتى مقارنة بتونس والمغرب.