التماس السجن لـ27 عنصرا من الطائفة الأحمدية ببجاية

انا لله واليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله.

لا توجد عدالة ولا عدل في الجزائر. كل ما هنالك، موظفون يأتمرون بأوامر الحكومة الظالمة ويشاركونهم ظلم المواطنين البسطاء. لكن دوام الحال من المحال. "إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين."

...سبحان الله...............لو أن هؤلاء الأحمديون أعتنقوا المسيحية أو اليهوديــة وجهروا بها..هل تقدرون على متابعتهم قضائيا ومحاكمتهم......أكيد لن تستطيعو ذلك لأن ترمب ونتانياهو سينزعجون ويغضبون ..وغضبهم أخطر من الزلازل ..الزلازل التي تدمر كل البنيات وتسويها بالارض....

بتهم مخالفة مبادئ الإسلام,,,,كلي نتوما تحكموا بمبادئ الإسلام

la plupart des musulmans d'aujourd'hui sont des hypocrites:quand ils sont en occident, ils revendiquent leur droit à pratiquer leur religion et à la propager, et ils sont pour la laïcité;ces mêmes musulmans dans leurs pays d'origine considèrent la laïcité comme kofr et refusent aux autres leurs droit de pratiquer leurs religion!! Pourquoi condamner des gens pour leur foie? Seul Dieu a le droit de le faire...Vous etes la pire de toutes les nations du monde..vouq etes loin des preceptes de l'islam: LA IKRAHA FI EDDINE...MAN CHAA FALOUMIN OUA MAN CHA FALAKFOUR...

مخالفة مبادئ الإسلام،ليست جريمة انما حرية شخصية. هذا حكم تعسفي غير مقبول

ya nass a ikrah fi eddine

اليس من المجحف ان يستضفيك الغرب و يتركك تمارس دينك و تبني المساجد و تزوع المصاحف و المناشير ثم في النهاية تقابلون كل هذا التسامح والانفتاح بالاجحاف ؟
الا يكفي ان المسلمين يعيشون في الغرب و لا يتعرضون لمحاكم التفتيش المسيحية كما حدث في القرون الوسطى ؟
لو ان الغرب العلماني اليوم لديه عقلية القرون الوسطى الظلامية فيقيموا محاكم التفتيش و يقتلون من اجل المذهب و الدين تخيلوا حجم المجازر التي كانت ستقع في المسلمين؟
قنبلة نووية بسيطة كانت كفيلة بمحوهم من الوجود لكن القيم الانسانية اليوم في عصرنا تمنع وقوع مثل هاته الفضائع لان الغرب يملك القيم الانسانية التي تمنعه من ارتكاب مثل تلك المجازر

العلمانية ليست دين و ليست ضد اي دين بالعكس هي تدافع عن الممارسات الدينية التي لا تنتهك حريات الاخرين و لا تدعو الى الارهاب والمدافعون عن القيم العلمانية يدافعون عن حق العبادة وحق الاعتقاد لدى المسلمين . العلمانية تدعو الى العدالة بين الجميع والتعايش الاختلاف موجود وسيبقى حتى داخل الدين الواحد فالمسلمون فيهم مذاهب و طوائف كثيرة لا يمكن ان تتعايش سوى في ضل العلمانية و الا ستحدث الفوضى و يتقاتلون بينهم ،صحيح الاختلاف ضاهرة طبيعية لا يمكننا ان نتحكم فيها الاختلاف موجود حتى داخل العائلة الواحدة لذلك افضل سبيل لاحتواء الاختلاف هو التعايش والحوار وليس القتال والحرب

ان عدم احترام الحريات الفردية للاشخاص يؤدي الى الفوضى و التناحرات المذهبية و الطائفية بينما احترام الحرية الفردية يؤدي الى التعايش مع الاختلاف
لا سبيل الى التعايش سوى باحترام حرية المعتقد والحريات الفردية حرية الفكر والرأي و التعبير مادام لم يعتدي على الاخرين ، أما من يعتدي على حريات الآخرين فيجب ان يعاقب ماهو تعريفكم للحرية ؟
العلمانية لا تعني الانحلال الاخلاقي وشيوع الجريمة و انما تعني احترام حرية الفرد ما دام لا يعتدي على الاخرين بمعنى مثلا الخيانة الزوجية او الاغتصاب يعاقب عليها في كل الدول العلمانية و تختلف هاته العقوبات باختلاف الدول ، لكن العلمانية لا تقول مثلماليست كما تصورونها

بفضل احترام القيم العالمية التي تقوم على الحرية والمساواة احترام حقوق الانسان توقفت الحروب الأهلية في الدول الغربية وبفضل هاته القيم يعيش المسلمون بسلام في الغرب و لا تتم محاربتهم هناك رغم ان الغرب يستطيع ابادتهم بالقوة العسكرية والتكنولوجية بل اكثر من هذا المسلمون يعيشون في الغرب ويمارسون ديناتهم في ضل المساواة بينهم وبين المسيحيين و اليهود وهذا بفضل العلمانية والنظام العالمي . ان عدم احترام الحريات الفردية للاشخاص يؤدي الى الفوضى والتحارب والقتال واحترام الحرية الفردية يؤدي الى التعايش مع الاختلاف
لا سبيل للتعايش سوى باحترام حرية المعتقد والحريات الفردية حرية الفكر والراي والتعبير