“التهديد والتخويف”.. أسلوب الوزيرة بن غبريط في تسيير قطاع التربية!

اللهم مابارك لنا في بن غبريط فهي من العائلة النبوية. واللهم أجعل كل الوزراء اللي جايين بعدها على شاكلتها. فنحن نتقدم نحن الوراء بفضل الحنكة والحكمة الغبريطية .

المناهج الدراسية لا تتماشى و قدرات التلميذ من ناحية الاستيعاب زد على ذلك كونها مستوردة من الخارج كأنها سلعة... إذا لم يكن دور للخبراء الجزائريين في ميدان التربية والتعليم فكبر أربعا على هذا الجيل... الذي يفشل في إدارة وزارته فعليه دفع استقالته و الرحيل

والله ثم والله بن غبريط احسن وزيره في الطاقم الحكومي الحالي لم تسرق ولم ترشي فهي تعمل بكل جديه وبدات النتائج تضهر نتائج ومستوي البكالوريا في تحسن القضاء علي عمليه الغش والعتبه وتحسين مستوي التلاميد.لم تجدوا اي شيء يمس نزاهتها وكفاءتها فدهبتم تنهشون في اصولها عيب عليكم.ولكن الله لايستمع لكم لانكم علي خطا

للمعلق رقم واحد لعلمك أن أال سعود من أصل عبري يهودي أبحث في الأنترنات وريح تكشف الحقيقة.

لا اسلوب بن خبريط يوجد ولا يحزنون فالواقع هي تمتثل لتعليمات سيدها الوزير التربية الفرنسي JEAN MICHEL BLANQUER فكل ما اتخدثه هو نسخة مقلدة من التعليم الفرنسي ولكن بالعوج والارتجالية والواقع ان لا تعليم فرنسي التي فرضته نجح ولا تعليم بلدنا تحسن بل انهار واصبح اضعف من دول في حروب كاليمن وسوريا وليبيا ومحتلة 189 عالميا اي ما قبل الاخير من حيث جودة التعليم حسب يونسكوا لسنة 2018

الحل يكمن في مدرسة جزائرية مئة بالمئة أي ما يسمى -بالفاشية العلمية- ، حيث يكلف علماء ومفكرون جزائريون من مختلف التخصصات بإنجاز عمل جزائري محكم من جميع النواحي ، وتسطير مناهج تعليمية نابعة من رحم الامة ، ولا باس بالإستعانة بعلماء جزائريين من الخارج ، وما اكثرهم ، وهذا هو الحل الوحيد للخروج من الدوامة التربوية المضنية ، إستيراد المناهج لم يخرج إفريقيا من الجهل الذي تعاني منه عبر عقود من الزمن ، رغم ان بعصها اندمجت كليا في المناهج الغربية كالسنيغال والنيجر و غينيا و ساحل العاج

الحل لتحسين مستوى التعليم هو ذهاب بن غبريط التي فشلت في رفع مستوى التعليم ، وذلك لما أقدمت على تسريح آلاف العمال دفعة واحدة ، وتغيير المنهاج التربوي كلية، مع عدم مسايرته مع مستوى التلميذ العقلي ، مما نجم عن فجوة عميقة بين التلميذ والمنهاج ، ادى الى تقهقر المستوى بشكل غريب ... لكن ، متى نعترف بالفشل ونضع الشخص الناسب في المكان المناسب ؟!.

التهديد والتخويف و لا الفوضى التي زرعتها النقابات الارهابية التخريبية

و كانها في مملكة ال صهيون عفوا ال سعود ... لو يترك لها المجال سوف تحول وزارة التربية الى قنصلية سعودية كتلك الموجودة في تركيا ...