الجدل حول وديعة 150 مليون دولار لتونس.. هل الجهل بطبيعة القرار هو السبب؟

من باب اخر هل نسميها رشوة لكي لا يتهاونون في حراسة الحدود .وهي تشجيعا لحماية لظهر

بدون مراوغة .لنفرض انها سلفة موثقة باحكام ..هل هو وقتها في وقت الجزائريين يعانون الامرين .تونس قد تسوي امورها بالسياحة و قد تقلص الاجور ان ارادت الحلول .زيادة على هذا ليست خارجة من حرب او ماشابه ذلك

ستبني تونس مستشفى او اثنين و يروح الجزائريون لتداوي هناك, و يدفعوا مصاريف العلاج ثم تدفع لكم تونس فلوسكم من اموال شعبكم.

ان اغلب الشعب يعتبر 150 مليون دولار انه شئ كبير و يقلك لو بنيت بها و عملت بيه 150 مليون دولارا الجزائر تستور دها يوميا هو مبلغ لا شئ الجزائر تصدر 40 مليار و تستورد 45 مليار اي ما يعادل 150 مليون دولارا يوميا
الجزائر عندها 62 مليار احتياط لماذا لا يستثمر هذه الاموال عوض تكلم علي مبلغ زهيد كا وديعة الامارات عطات لموريتانية مليار دولار

يصدق فينا المثل القائل : ( خبز الدار ياكلو البراني )
الأسوء من كل هذا هو مقابلة التوانسة لهذا الجميل بسوء معاملة السياح الجزائريين و وصفهم بالجياع و نفس الشيء مع المرضى الذي يقصدون تونس للعلاج !

ليس الجهل بطبيعة القرار بل الفتوى في السياسة و الاقتصاد و في الدين و المجتمع بغير سلطان، يعضنا لا يفقه حتى معنى كلمة وديعة لغة ناهيك، عنها كمصطلح اقتصادي و تجده يدلو بدلوه في كل صغيرة و كبيرة فقط ليكسر جدار صمته مع ان الامر عادي جدا كتقليد بين الدول و هكذا نعطي لبعض الامور اكثر من حجمها الطبيعي و نصرف النظر عن امور هي اكثر اهمية و احوج للتحليل و الادلاء بالراي و كل ذلك ظاهرة غير صحية في مجتمعنا الذي صار يركض وراء كل ما هو حدث ليصنع منه حدثا اخرا .. الله يهدينا,

La quantite des produits qui sortent vers la Tunisie chaque jour depasse 150 millions d euros
essence diessel produits alimentaires de toutes sortes farine sucre the caffe produits electromenagers ainsi que d autres produits vetements vaiselles electromenagers televiseur refregirateur surgelateur etc etc entre la contrebande et ce que font sortir les tunisiens dans leurs reservoirs chaque jour Fermez les frontieres

موقف مشرف بالنظر إلى تاريخ تونس مع الجزائر . إنتهى الكلام

يقولون وديعة ترد على سنوات هذا ان ردت لهف الشعب المغفل الذي يصدق اكاذيبهم لمادا لا تستغل هده 150 مليون دولار في تتمة المشاريع المتوقفة او في بناء مستشفى خاص بالامراض الخطير ة كمرض كورونا وغيره في بلد مجاور لنا جهزوا مستشفى عسكري باحدث التقنيات والوسائل الحديثة واحدث الاجهزة الطبية للتكفل بالطلبة والعمال القادمين من الصين وعندنا اخذوا كل من عادوا من الصين الى فندق اكتروه وكانهم قادمين للسياحة والله دوخ ويذهب عقلك من هذا التسيير ومن هذه التصرفات انه العجب

لا يهم هبة وديعة سمها ما شئت.مادامك مديتها يعني ما راكش محتاجها و خارجة عن الحاجة.كان قلعت منها غير مليون دواار و بنيت مستشفى ماش خير؟؟كان قلعت مليون دولار و درت بيه صيانة للأجزاء في الطريق السيار خاصة جهة بويرة و قسنطينة ماشو خير؟؟كان قلعت مليون دولار و شريت بيه حافلات للإبتدائيات تهز ولادنا ماشو خير؟؟و خلي و خلي و خلي و الله المستعان

السلام عليكم بامكان تونس الاستدانة من الامرات ولكن فضلت الجزاءر وهذا شيء جميل.الامرات لها شروطها وكلكم تعرفونها من بناء قواعد عسكرية الى اخره. وهذا لا يساعد الجزاءر.اذا نحن نبارك الخطوة مع مزيد من التعاون بين الاخوة

الحهل وضيق رؤية المستقبل تفعل بصاحبها مالا يفعله عدوه به. الامور الاستراتجية للدولة يجب الا تناقش على مستوى. العامة فهناك متخصصون لهذا الشأن.

ياو فاقو

ياك وعدنا بي إسترجاع الملايير المنهوبة و أنه يعرف أين هي و نحن مازالنا ننتضر