الجزائريون”يضطهدون” النصارى ويُعادون الكنائس والمرتّدين!

اين هم مسلمي الروهينغا في بورما والايغور بالصين من تقرير هذه المنظمة غير الحوكمية
واين تقريركم عن معاناة مسلمي افريقيا الوسطى من همجية المسيحيين المتطرفين وقتلهم وابادتهم

تريدون فرض راي اقلية مسيحية وحتى بقايا اخرى من ديانات او ملحدين ولادينيين
على اغلبية مطلقة بالبلد والجزائر 99, 99 بالمئة مسلمة

هده المنضمة هي أصلاً ملحدة ،قلنا لكم لا يوجد مؤمنيين مسيحيين حتى في إ عتقادهم أنّ عيسى هو إبنُ ا لله لأنّهم لا يؤمنون بوجود ا الله أصلاً ـ حتّى حفلات رأس السنّة هي تقليدية فقط ـ واللدّين يروجون لهده الإشاعات هم عرب ...بين قوسين..... بمى يدّعون إنّهم مسيحيين . مصر.. الأردن .. سوريا..لبنان..فلسطين..و العراق .إحذروهم..لأنّهم لا من هؤلاء ولا هؤلاء ـ الجزائر مسلمة أمزغية و عربية. الجزائري حتى و لو يرتدى عن دينه فهو في الأخير سوف يندم و يرجع إلى ما كان عليه ـ

عندما تتحرر فلسطين ، عندما يتم تحرير مسلمي بورما من الاضطهاد ، عندما يتم ايقاف كل الحملات التشويهية لدين الاسلام ، حينها لا مشكلة في ذلك ، كيما نقولو ضربني و بكى سبقني و شكى.

هذه المنظمات لم تاتي بهذه التقارير من فراغ ،لما سقطت الورقة الامنية للحصول على الاوراق في امريكا اصبح بعض الجزائريين ياللأسف يذهبون الى الكنائس و يتحايلون ويدعون انهم مسحيين ومضطهديين في الجزائر للحصول على حق اللجوء .على الدولة التحقيق في هذا الامر.

٥ مليون جزائري في فرنسا يمارسون شعائرهم بكل حرية بل وتجرؤو كرات عديدة لاغلاق الشوارع وصلاة الجمعة في الطرقات.. عدد المساجد في فرنسا تتجاوز الالف..المسلمين التلاميذ لهم الحق في وجهة حلال في المدارس والمستشفيات وحتى السجون...رغم ذلك فان الجزائريين يحاربون ويضطهدون كل من لا يدين بالاسلام...والاسلام برئ. الجهل والتعصب والتخلف والكسل والخمول والكذب للاسف طغت على الشعب الج ائري، والطامة الكبرى ان هذا الشعب يتجر علىاعطاء دروس لغيره وهو في الخضيض

هذا كذب وافتراء
المسيحية غير مقنعة ومنهزمة في عقر دارها والغربيون يسلمون يوميا-----والمسيحية تغري بالمال
وما يعتنقها الا قليلا لاخذ المال ثم يكتشف التناقضات الكبيرة فيها فيعود الى الاسلام
وهذه المنظمات تضغط على الجزائر للتوغل اكثر -ولتفتيت المجتمع الجزائري العصي على بني صهيون--نحن مستهدفون

حسب رأيك يا صحفى المسيحيين الجزائريين أرتدوا و لم يتحولو الى المسيحية .و الردة معروف حكمها ثم تأتى لتستهزىء بتقرير المنظمة الامريكية و أو فواهكم تحاول ان تغطى و تحجب الحقيقة .لقد أنكشفت االاعيب و أعترفوا بالحقيقة فالحقيقة وحدها التىتطمس الخداع و المكر و تجلب السلام و الطمأنينة

نحن نعاني من النظام الرأسمالي العالمي اللذي يضطهد شعوب العالم بأسره ولكن بنعومة وذكاء خارقين. هذا ما تعاني منه الإنسانية برمتها حقا. هذه هي حقيقة هذه المنظمات اللتي تشكل شجرة لإخفاء الغابة.

احسن ردا لكم ولمن يدافعون عن هذا التقرير..هو 132 سنة من الاستعمار الفرنسي الغاشم الذي بمجرد احتلال بلدنا قام بكل الطرق للقضاء على الهوية الجزائرية ومحي دينه عبر حملة التنصير وتبشير واغلق عدة المساجد ومنها حولها لمتحاحف والى كنائس ومحطات للقطار ولكم دليل في محطة الجزائر...كما منع بناء المساجد لدرجة ان شيدت مساجد تحت بطون الارض سرا لكي لا يراه الاستعمار، هذا الاستعمار الذي اتى في زعمه في نشر الحضارة والحقوق والمساواة التي تتغنون به لتتاباكون على الاطلال جلب لنا الفقر والفساد وتخلف وجهل واستغلال ببث التقرير هذا كذبا وزورا ونسيتم ان الاسلام يراعي الدين النصارى واليهود ولا يوجد تضييق سوى عندكم

* جريمة الاستيلاء على ممتلكات هذا الشعب وفقا لقانون عجيب غريب (قائم حتى الآن) اسمه “قانون الاستيلاء على املاك الغائبين”.

والتكامل اللاأخلاقي واضح بين هاتين الجريمتين الكبيرتين، ف “اسرائيل” تبدأ أولا بإجبار الفلسطينيين على الغياب عن وطنهم خوفا من اجتياح القوات المسلحة الصهيونية، ثم هي تعتبر الاستيلاء على اراضيهم بعد ذلك شرعيا، لأنها “اراضي الغائبين”.

تتيح محاكمة جنود اي دولة في العالم، يخالفون بنودها، الا جنود الولايات المتحدة.ولو بدأنا بالجانب “الاسرائيلي” من الموضوع، فإن بإمكان المنظمة الحقوقية الامريكية، لو شاءت متابعة مهماتها حتى النهاية، ان تعود الى العام ،1948 فتكتشف ان “اسرائيل”، قد قامت قبل الاعلان الرسمي عنها كدولة معترف بها في الامم المتحدة، بالاستيلاء على اراض فلسطينية تتجاوز بنسبة عالية الحصة التي خصصها لها قرار التقسيم من ارض فلسطين التاريخية.
بعد هذه المخالفة، ارتكبت “اسرائيل” جريمتين ولا أكبر، بموجب كل الوثائق الدولية، التي يقوم على اساسها عمل “هيومان رايتس ووتش”:
* جريمة طرد مئات الآلاف من سكان فلسطين الاصليين.

المسلمون في مينمار يحرقون و بعضهم يدفنون احياء و في تركستان الصين عقوبة السجن سنوات لمن يجدون عنده قران كتاب الله في منزله و في افريقيا قتل و تقطيع الاعضاء النساء و الاطفال و لا تسمع لهاته المنظمات الحقوقية سمعا و لا همسا .

والمشروع الجديد حول تنظيم الاسلام ?? هل نسيتم.هدفه استصغار الاسلام والمسلمين وجعله تحت التحكم النظام كعهد الاستعمار، لتضييقه، والاضاحي العيد المحضورة في كل الدول الغربية بيما فيها امريكا...اليس هي تضييق..والقوانين Sarkozy حول المنع النقاب التي تطبق ببلدنا لارضائكم وحملات الاعلامية عندكم ضد المسلمين وتحامل عليهم..وتنتقدون تضييق على النصارى كذبا وزورا

إضطهاد المرتدين سببه الجهل بتعاليم الإسلام والتعصب الأعمى الذي تعاني منه غالية الأمة العربية

هل يتلقى المسلمون الجزائريون دروسا في حقوق الإنسان من دولة بنيت على اضطهاد الهنود الحمر والقضاء عليهم وتحويل سكان قارة بأكملها بقوة السلاح والبغي إلى ديانة ترتكز على العبودية وإخضاع العقل البشري لصنم,ألم يقرر رئيس أمريكا بمجرد وصوله إلى الحكم منع الوافدين إلى دولته من المسلمين بدون سبب فقط لأنهم مسلمون؟ لكن هذه الترهات من الافتراءات لم تكن لتحدث لولا ضعف حكام الجزائر الذي تركوا وطن الشهداء الأبرار يعبث فيها كلاب الاستعمار من رجال الكنيسة والخونة من الذين لم يقبلوا أبدا أن تقام دولة إسلامية جعلت القرآن مصدر دستورها.أما المرتدون الملعونون فوجودهم بيننا يعتبر استفزازا لنا وإهانة لأرواح شهدائنا.

و هل يسمح لنا ياقامة الأذان مثلا في اوربا و أمريكا ؟ .... أم ان التشهير بالمعتقد حرام علينا و حلال عليهم ؟

و ماذا عن الصهاينة و ما يفعلونه في الفلسطينيين، أم أن هؤلاء خط أحمر يا حقوقيين ؟

قال الله تعالى في كتابه العزيز : " ان الدين عندالله الاسلام .. ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ... لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ... واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ... " .

شفت يا سي الوزير رغم الشيتة و الرفادة و الذل و اموال الترميم و العبادة لي قمت بها مع النصارى في وهران هاي جاتك الجائزة من هذه المنظمة و نسيت قوله تعالى "و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم"

*أولا:نسبة المسيحيين ا الذين تمسّحوا من لشعب الجزائري = 0.0028/ 100 أي ربع يعني 125 ألف الذي أقررتم به من44 مليون فقط.
*ثانيّا :كلمة مرتد لم يبتدعها الجزائري حتى يخاف منها بل هي قرآن نؤمن بصدقه:{يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه..}.
*ثالثا: ديننا الإسلام الصليبون لا يعتبرهم أتباعا لعيسى عليه السّلام:(لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة)و(لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ).فهو من وصفهم بالكفر.
*رابعا:دينناالإسلام ينهانا عنالإعتداء عليهم:(ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين).
ومارأي المنظمة أن تعتدي الأقلية على معتقد الأغلبية!!!؟؟

هذا صحيح. غالبية المسلمين ضد كل من يخالفه المعتقد. يحاولون الصيطرة على كل كبيرة و صغيرة في المجتمع

الإنسان حر في إختيار ديانته ***لكن الشعب الجزائري بموبقاته السبع المسلم الكسول الراشي والمرتشي مسير من قبل دول عربية سابقا (الوهابية ) واليوم أصبح مسير من قبل الإخواني أردوغان ***الجزائر تعيش في شعب خاطيها وخطر عليها ***حتى الباحث يهين تاريخ البلد حتى نبقى تبعا وعبيدا للمشارقة

نعم وال فعم فالجزائريون”يضطهدون” النصارى ويُعادون الكنائس والمرتّدين! ... فالمسيحي في الجزائر مرفوض من أفراد أسرته الى عشيرته الى محيطه ومكان عمله ....... مما جعله لا يعلن ولا يجهر بقناعاته ويمارس طقوسه في سرية تامة وهذه هي الحيقية التي يجب الإعتراف بها أما الملحدين فتلك كارثة فالخطر يطاردهم ليل نهار وهم يعلمون جيدا بأن حياتهم في خطر

و هل كذبوا ؟ أليست هذه الحقيقة ؟
ألا تفبض الشرطة على كل من تضبط معه مناشير تبشيرية ؟؟
ألا يتعرض المعتنقين للمسيحية للنبذ و الإضطهاد ؟

Inutile de rappeler les pratiques peu innocentes qu'utilisent les associations et les individus activant dans le prosélytisme chrétien qui n'hésitent pas à exploiter la situation difficile dans laquelle se trouvent certaines personnes pour augmenter le chiffre des chrétiens en Algérie pour les fins que tout le monde connait. Les musulmans sont persécutés un peu partout à l'image des rohynguia, les européens ne cessent de rendre la vie des musulmans plus difficile, les israéliens aussi en Palestine, les américains au proche orient et nos victimes se .comptent par millions. 2 poids 2 mesures

حاب اقول انخلولكم لبلاد تعيشوا فيها خراب و دمار كيما تحبوا و لا مرناش ملاح مي والله ما تصرا و صنبقى بلمرصاد الرزق بيد الله وحده و من يتقي الله يجعل له مخرجا باذنه و ليس باذنكم

نحن الإسلام لا ننتظر قانون على عقيدتنا من غير قانون كتاب الله وسنة رسوله...ومنذ ظهوره احترمنا اليهود والنصارى عكس عندكم استعبدتم السود لعدة القرون حتى اواخر الستينات من القرن الماضي وقتلتم رعيتكم مارتن لوتر كينغ زعيم مناهض العنصرية ولا تزال العنصرية قوية جدا ببلدكم فشرطة تقتل الامريكيون السود ولا تعاقب الشرطة جاني الا رمزيا اما احترام الاسلام عندكم فحدث ولاحرج منذ تفجيرات 11 سبتمبر 2001 تزايد الكراهية للاسلام بشكل قوي وبخصوص حلفائكم ?? وسويسرا ونمسا وهنغاريا وضعوا قوانين عنصري ضد الاسلام ولا نتكلم عن اضطهاد المسلمين بصين وبورما وانتم لم تتحرك دولتكم ضدهم عكس دولة عربية يا منافقون

لماذا لا تتكلم امريكا عن الانتهاكات لشرطة بفرنسا وامريكا ضد المهاجرين وسود،لماذا لا تتكلمون عن الاغتيالات جماعية في بورما والصين ضد المسلمين؟ والانتهاكات الكيان الصهيوني والابادات جماعية في منطقة الاحواز دو غالبية المسلمين، اوهذه هي حقوقكم الحيوانية فكفاكم كذبا ونفاقا يا من تعطون دروس ورئيسكم المجنون راعي البقر عنصري ومتطرف..كمن الذين تدافعون عنهم لانهم صهاينة مثل الرئيس البرازيلي الجديد..المعتقلات شبيه بالمحرقة اليهود من طرف الالمان في حرب العالمية الثانية فتحت ضد المسلمين الصين فأين تنديدكم وتحركاتكم لحماية الاقلية..اين هي حقوقكم في اغتيالات السود والمهاجرين من شرطتكم اسلام لا يتضهد كذبة

أنا أصدف تقارير هذه المنظمات الدولية....