-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
طالبوا برحيل بقايا النظام السابق

الجزائريون يخرجون للتظاهر في آخر جمعة رمضانية

الشروق أونلاين
  • 1620
  • 0
الجزائريون يخرجون للتظاهر في آخر جمعة رمضانية
ح.م

خرج الجزائريون، للتظاهر في جمعة الحراك الشعبي الـ15، في مختلف ولايات الوطن، للمطالبة برحيل بقايا رموز نظام الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة وتطبيق المادتين 7 و8 من الدستور.

وعرف محيط البريد المركزي من شارع خميستي إلى شارع باستور وحتى الجامعة المركزية تعزيزات أمنية مكثفة، حيث تم استجواب واعتقال بعض المواطنين الذين التحقوا بالساحات العمومية تحضيرا للمشاركة في المسيرات.

وشهدت مداخل الجزائر العاصمة، وضع حواجز أمنية على مستوى الطرقات الرئيسية وتم تشديد تفتيش المركبات القادمة من المناطق المجاورة.

وتجمع للمتظاهرين في ساحة موريس أودان بعد منعهم من التجمهر في محيط البريد المركزي، غير أنهم تمكنوا من السير نحو ساحة البريد المركزي.

ونظم المتظاهرون وقفة ترحم على روح الناشط الحقوقي، كمال الدين فخار.

وتمكن المتظاهرون من الزحف نحو البريد المركزي في العاصمة بعد تجمعهم في ساحة الشهداء

واحتضن قصر الشعب في ولاية برج بوعريريج، ككل جمعة، آلاف المتظاهرين بعد أن جابوا شوارع المدينة، للمطالبة برحيل رموز النظام السابق، والأكثر من ذلك تأكيدا على الوحدة الوطنية ونبذ كل أشكال التفرقة التي تهدف إليها بعض الأطراف، ودونوا ذلك في تيفو عملاق تم تعليقه على واجهة مبنى قصر الشعب.

كما خرج سكان ولاية قسنطينة للتظاهر في الشوارع ضد بقاء الرموز القديمة لنظام الرئيس المستقيل، عبد العزيز بوتفليقة.

وكانت أجواء الحراك في عاصمة الغرب، وهران، مماثلة، حيث خرج المواطنون لتنظيم المسيرات الاحتجاجية في الشوارع والساحات العمومية ورفعوا شعارات عديدة تعبر عن طموحات الشعب وتطلعاته.

خرجوا بقوة في آخر جمعة رمضانية
“الحراكيون” يصرّون على رحيل “فلول العصابة”

انتعش الحراك الشعبي، وتدعم نوعا وكمّا في آخر جمعة رمضانية، في مختلف المدن، حيث تزينت الشوارع بحمام بشري هو الأقوى في رمضان، كما أصر المواطنون على أن يجعلوا رمضان موعدا لتأكيد عزمهم في المواصلة في التظاهر حتى تتحقق كل المطالب وأن يجعلوا العشر الأواخر نوعا من أساليب التقرب من الله، ضربوا موعدا بعد العيد وبالتحديد في ثالث أيام عيد الفطر المبارك، إن كان العيد يوم الأربعاء، ليعايدوا بعضهم البعض في حراك شعبي دخل شهره الرابع.

جمعة أخرى بشعار”لتسقط بقايا العصابة” في جيجل

تواصلت في جيجل مسيرات الحراك الشعبي الرامي إلى تغيير جذري للنظام، وتواصل إقبال الجواجلة على مسيرة الجمعة، بأعداد هائلة، وفيما عرفت هذه المرة هدوء نسبيا في محاولة لجميع الأطراف لتجاوز الخلاف حول وجهات النظر بخصوص حل الأزمة ومخرجاتها، في الوقت الذي استمرت الشعارات نفسها مطالبة برحيل رئيس الدولة الحالي عبد القادر بن صالح، ورئيس الحكومة نور الدين بدوي ووزراءه.
ورغم تراجع عدد المشاركين في المسيرة مقارنة بالجمعات الماضية غير أن الساحة المقابلة لمبنى البلدية كانت مملوءة عن آخرها بحضور مكثف من الجنسين، وتراوحت الشعارات بين مؤيدة لمقترحات المؤسسة العسكرية وأخرى مترددة بشأنها، في الوقت الذي كان الإجماع على هدف إسقاط الباءات المتبقية وآخر ملخص بشعار “جيش شعب خاوة خاوة”.

بجاية: سرقتم الماضي والحاضر.. لكن لن نسمح لكم بسرقة المستقبل

“أولاش أولاش.. أولاش الفوط أولاش”.. “ماكانش انتخابات يا عصابات”.. “أرڤاز تامطوث أنبنو تامورث” (رجال ونساء نبني الوطن).. على وقع هذه الهتافات انطلقت مسيرة الجمعة رقم 15 بولاية بجاية من ساحة دار الثقافة “الطاوس عمروش” باتجاه ساحة الحرية “سعيد مقبل” قبل الوصول الى الميناء، بمشاركة عشرات الآلاف من المواطنين الذين أبوا ككل يوم جمعة الا أن يكونوا في الموعد من أجل القول “لا لرهن مستقبل الجزائر” و”لا لبقاء رموز نظام بوتفليقة في مناصبهم”، حيث ألح الطوفان البشري الذي غطى أهم الشوارع الرئيسية لمدينة بجاية على ضرورة “إحداث قطيعة حقيقية مع النظام السياسي للرئيس المستقيل بوتفليقة ومع كل ممارسات الماضي وكل الفاسدين والمفسدين بهدف فتح صفحة جديدة نحو مستقبل أفضل.
وأشار في هذا السياق المشاركون في هذه المظاهرة لقد “سرقوا منا كل شيء.. الهوية والتاريخ والثروة والاستقلال والثروات.. سرقوا الماضي والحاضر.. لكن لن نسمح لهم أبدا بسرقة المستقبل”، وعبر المواطنون مرة أخرى بحناجرهم ولافتاتهم عن رفضهم المطلق للانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها يوم 4 جويلية، كما طالبوا برحيل كل رموز النظام على رأسهم بن صالح وبدوي من خلال تفعيل المادتين 7 و8 من الدستور، فيما رفع أحد المواطنين لافتة دون عليها “اللهم اجعل عيدنا هذا عيدين، عيد فطر بعد صيام وعيد إسقاط النظام بعد نضال”.

..ووقفة ترحم على فخار

والملفت للانتباه في مسيرة الجمعة 15، الحضور القوي لصور الراحل المناضل كمال الدين فخار، بشعار “أسا أزكا فخار يلا يلا” (اليوم وغدا فخار موجود) و”اليوم عيد ميلادك يا فخار”، كما ردد المشاركون في مسيرة بجاية العديد من الهتافات المطالبة بضرورة كشف الحقيقة حول ظروف وفاة فخار، وقد وقف المشاركون في هذه المسيرة، التي شارك فيها العديد من الطلبة الذين ينحدرون من غرداية، دقيقة صمت ترحما على روح الفقيد كمال الدين فخار.

مسيرات مساندة للجيش في معسكر

للأسبوع الـ 15 على التوالي، انطلقت أمس مسيرة المتظاهرين بمعسكر من ساحة الأمير عبد القادر نحو كبريات الشوارع والساحات العمومية بعاصمة الولاية، أين عبّر المواطنون عن رفضهم للانتخابات المقبلة التي يحضّر لها بن صالح وبدوي، كما ضمت الكثير من اللافتات التي رفعت في لمسيرة 15 عبارات مساندة للجيش الوطني الشعبي ولمساعيه الداعية لحل دستوري للأزمة.

المتظاهرون يثمّنون بيان جمعية العلماء في غليزان

طالب المتظاهرون في غليزان بضرورة تجسيد الإرادة الشعبية وتطبيق المادتين 7 و8 من الدستور، كما أبدوا رفضهم الحوار مع بن صالح الذي أصبح غير مرغوب فيه من طرف الشعب الجزائري هو ومن معه من عصابة السعيد وزمرته الفاسدة على حد تعبير المتظاهرين.
كما رفعت في المسيرة السلمية للحراك الشعبي في جمعته الـ 15 والأخيرة من شهر رمضان، عدة شعارات، تدعو إلى التعجيل برحيل بن صالح وحكومة بدوي وبقايا نظام بوتفليقة، معتبرين أن الجلوس على طاولة حوار يرأسها بن صالح أمر مستحيل، فيما أبدوا رغبتهم في تكليف شخصيات وطنية نزيهة للإشراف على المرحلة الانتقالية وتعبيد الطريق لانتخابات رئاسية يختار فيها الشعب من يحكمه. كما ثمن المتظاهرون مبادرة جمعية العلماء المسلمين التي هي حسبهم لا غنى عنها، وأن ما على صناع القرار في البلاد سوى اعتمادها لإخراج البلاد من الأزمة الراهنة، باعتبار أن بيان جمعية العلماء يمثل طموحات الشعب ولا صوت يعلو فوق صوته، كما رفعت صور لشخصيات وطنية ودينية، على غرار العلامة الشيخ عبد الحميد ابن باديس، العربي بن مهيدي وغيرهما تعبيرا منهم على رفضهم الوصاية الفرنسية وقبولهم بالدولة البادسية النوفمبرية.

مسيرات حاشدة في بوسعادة والمسيلة
متظاهرون يؤيدون دعوة الجيش ويرفضون المرحلة الانتقالية

لم يتخلف خلال الجمعة رقم 15 المسيليون عن هذا الموعد وكان المئات من المواطنين بكل من بوسعادة و عاصمة الولاية، في الوقت المحدد مباشرة بعد الفراغ من صلاة الجمعة.
ولم تختلف المسيرات والاحتجاجات التي دخل فيها الجزائريون منذ 22 فبراير كثيرا، حيث ردد المتظاهرون سلميا نفس الشعارات ونفس المطالب التي تدعو إلى رحيل بقايا العصابة وتطهير البلاد من الفساد والمفسدين، وأن الباءات المغضوب عليها هم مجرد أدوات ولاعبين احتياطيين لنظام سياسي فاسد تآكل منذ بداية الحراك الشعبي وأن الشعب هو اللاعب الأساسي لبناء جزائر حرة ديمقراطية مستقلة، بعيدا عن التغني بشعارات الشرعية الثورية التي يجب أن تختفي تماما لأن الشرعية الحقيقية تستمد من هذا الشعب الموحد الذي لا يمكن أبدا التفريق بينه.
كما رفع متظاهرون شعارات تأييد لدعوات قيادة الجيش الوطني الشعبي التي ترمي إلى تنظيم حوار جاد وحقيقي يشارك فيه كل المخلصين من أبناء الشعب للخروج بحلول وأرضية اتفاق نحو الانتقال الديمقراطي السلس وانتخاب رئيس جديد للجمهورية يحظى بالشريعة الشعبية.
كما جدد المحتجون تثمين مواقف قيادة المؤسسة العسكرية التي التزمت بمرافقة الشعب الجزائري. كما كان بيان علماء الأمة، حاضرا، حيث اعتبره الكثيرون خارطة طريق رفقة البيان الأخير الصادر عن الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، مع التحفظ على مسألة الدخول في مرحلة انتقالية، من قبل البعض لأنها تدخل البلاد في متاهات وحسابات، ليبقى المطلب الأول والأخير هو إنشاء لجنة لتنظيم ومراقبة الانتخابات ورحيل كل وجوه النظام التي لا يمكنها أبدا أن تشرف على هذا الاستحقاق، ومنه الكلمة للشعب والصندوق لاختيار رئيس جديد في أقرب وقت.

ناشطو سعيدة متمسكون برحيل الباءات قبل الانتخابات

في آخر حراك شعبي رمضاني، ورغم الحرارة التي فاقت 35 درجة وعامل الصيام، جدد مواطنو سعيدة موعدهم بعد صلاة الجمعة في مسيرة حملت عديد العناوين السياسية، منها بالخصوص التي حملت الإصرار على رحيل رموز النظام والتمسك بمطلب ذهاب الباءات الذي اعتبروه ضروريا قبل الخوض في موضوع الانتخابات.
كما يبقى سقف مطالب المتظاهرين مرتفعا، حيث ردد البعض أمس عبارات تدعو إلى”الكف عن تضييع الوقت والمرور إلى مرحلة انتقالية بوجوه سياسية نظيفة، مثلما جدّد مشاركون من مختلف شرائح المجتمع مطالبهم بالتغيير الجدري للنظام والحاشية الفاسدة ورفضهم المطلق المناورات التي يسعى من خلالها لكسب الوقت.

“الجيش..الشعب ..خاوة خاوة” تدوّي في الجلفة

يواصل سكان الجلفة حراكهم في أسبوعه الـ 15، ويتواصل معه طغيان شعارا “الجيش الشعب خاوة خاوة”، على بقية الشعارات، والشعار الذي كان عنوانا لمسيرة أمس، مع وجود شعارات متباينة، تعكس اختلاف وجهات نظر أصحابها، ومواقفهم من الأزمة، وسب الخروج منها، وإن كان التيار الغالب وسط المتظاهرين مؤيدا للجيش، وما يقوم به من محاسبة لأفراد العصابات مطالبين في نفس السياق بمواصلة قطف رؤوس الفساد التي لا تزال في السلطة حاليا، وقال مواطنو الجلفة أنهم مع القرارات الصائبة التي يكون لها خير على البلاد وإبعاد العصابة من السلطة ومحاسبتهم أصبح أمرا ضروريا حسب ما أكده المتظاهرون.

“لا انتخابات حتى يرحل النظام” بتبسة

على الرغم من الحرارة المرتفعة التي ميزت الولاية، وأجواء الصيام والاستعدادات لعيد الفطر المبارك، فإن المئات من سكان مدينة تبسة، أصروا على مواصلة الحراك، والخروج إلى الشارع، رافعين الرايات الوطنية، وعدة شعارات، تطالب برحيل رموز النظام، مؤكدين بأنه لا يمكن إجراء انتخابات أو أي حوار، في ظل تواجد أفراد العصابة على رأس السلطة، وقد طالبوا بضرورة توفر وجود ضمانات لإجراء انتخابات، وعبر آخرون عن مطالبهم بحمل تابوت للتعبير عن نهاية النظام السياسي.

حراك ميلة: مع الحوار وضد انتخابات تنظمها الباءات

جدد سكان ولاية ميلة في المسيرة التي نظموها الجمعة، رفع مطالب كل الشعب الجزائري، والمتمثلة في ضرورة رحيل كل رموز نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، رافضين إجراء انتخابات رئاسية تشرف عليها الباءات وحاشيتهم.
ولم يمنع الصيام والارتفاع المحسوس في درجات الحرارة سكان ولاية ميلة كالعادة من الخروج بأعداد كبيرة إلى الشارع ، وهذا في كل البلديات الكبيرة للولاية على غرار عاصمة الولاية التي شهدت تجمع آلاف المتظاهرين بساحة عين الصياح عقب صلاة الجمعة لينطلقوا في مسيرات ضخمة عبر الشارع الرئيسي للمدينة الى غاية مقر الولاية، وهو نفس المشهد ببلديات شلغوم العيد، القرارم قوقة، التلاغمة، فرجيوة، وادي العثمانية، التلاغمة وتاجنانت … وغيرها رافعين شعارات تدعو إلى المطالبة برحيل بقايا النظام. كما أبدى قطاع من المتظاهرين، تدعيم مبادرة الجيش بخصوص الحوار.

القالميون متمسكون برحيل بن صالح وبدوي

لم تختلف الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المعظّم، عن باقي جمعات الحراك، بعدما جدد سكان ولاية قالمة، خروجهم بالآلاف إلى الشارع، في مسيرات سلمية حاشدة، انطلقت كعادتها من مختلف أحياء المدينة ومساجدها، باتجاه شارع سويداني بوجمعة، الذي أضحى ملتقى الثائرين منذ أول جمعة للحراك الشعبي.
المتظاهرون جددوا تأكيدهم وإصرارهم على ضرورة رحيل رئيس الدولة عبد القادر بن صالح ونور الدين بدوي وأعضاء حكومته، كما رفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى الحوار الجاد مع كل الفاعلين الحقيقيين للخروج من الأزمة التي تشهدها الساحة السياسية منذ 22 فيفري الماضي، وهتفوا “أحنا أصحاب الشرعية .. هما أعداء الحرية”.
وقد تميزت مسيرة أمس، بخروج كل أطياف فئات المجتمع وحضور لافت للنساء اللائي فضلن المشاركة بقوة في مسيرة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المعظّم، رغم ارتفاع درجات حرارة الجو والصوم، بل أن من هنّ من تقدمت الصفوف الأولى للمسيرة الحاشدة التي انتهت بتجمع ضخم أمام مقر الولاية.

لا رجوع حتى تسقط كل العصابة بقسنطينة

تحدى سكان قسنطينة، ارتفاع درجة حرارة الجو والصيام، وخرجوا بالآلاف في مسيرة حاشدة للتعبير عن تمسكهم بمطالبهم السابقة، ولمتعلقة برحيل كل رموز النظام السابق، خاصة رئيس الدولة عبد القادر بن صالح ونور الدين بدوي وحكومته، وردد المتظاهرون العديد من الشعارات التي رددوها في الجمعات السابقة منذ بداية الحراك لى غرار “سلمية .. سلمية” “الجيش الشعب..خاوة خاوة”، وغيرها من الشعارات الأخرى التي كان أبرزها ضرورة رحيل بقايا العصابة ومحاسبة الفاسدين وفتح حوار جاد وبناء مع كل الفاعلين دون إقصاء أو تهميش.
القسنطينيون ورغم تراجع عددهم في مسيرة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان مقارنة مع مسيرات الأسابيع الماضية، إلاّ أن إصرارهم على التمسك بمطالبهم المرفوعة جعلهم يخرجون أمس نساء ورجالا وحتى أطفالا وشيوخا للتعبير عن مطالبهم تحت أشعة الشمس الحارقة رافعين الأعلام الوطنية التي زادت المسيرة جمالا.

سكيكدة: الحراك هو الراعي الرسمي للحوار

أصر السكيكديون المشاركين في آخر مسيرة سلمية في شهر رمضان المعظم، والتي تعتبر المسيرة رقم 15 مند بداية الحراك الشعبي، على رحيل الباءات، كما رفعوا شعارات منها “ان الحراك الشعبي هو الراعي الرسمي للحوار الوطني” و” بمطالبنا متمسكون…. وفي حراكنا مستمرون” وذلك خلال المسيرة السلمية الحاشدة التي انطلقت كالعادة من حي 20 أوت 1955، أين جابت الشارع الرئيسي وصولا إلى ساحة أول نوفمبر 1954.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
0
معذرة! لا يوجد أي محتوى لعرضه!