الجزائر ستشرع في انتاج الزيت والسكر

قالو وزراء الجمهورية منذ الاستقلال الى يومنا هذا سوف نتطور سوف نصدر ولا نستورد جيل وراء جيل يسمع في هذه الحكاية الى غاية ان يرث الله الارض وما فيها .

وعدنا إلى الأفعال التي تبدأ بحرف السين...ستشرع...

صح النوم هذا وين فقد قرأنا و سمعنا كلمة سننتج من كل الأنظمة المتعاقبة على الجزائر منذ ١٩٦٢ طيب يا سيدي أنه خبر سار و لكن يافرحة ماتمت اولا حتى سنة ١٩٢٤ و الثانية ٣٠ % من حاجياتنا و ماذا غن ربراب هل كان ينتج أم يستورد لذا يا صبر أيوب فالصبر جميل و الله المستعان

وكان الجزائر لا تنتج الزيوت بمختلف انواعه والسكر
لي حطم الاقتصاد الجزائري وباع مصانع النسيج والصناعات الغذائية هو اويحي بسنوات التسعينات
والناس تعرف بقية القصة
ووجب استرجاع هذه المصانع لاملاك الدولة
وتجريد من يسموا برجال الاعمال منها ومن الاموال التي نهبوها باسم الاستثمار

على الاقل ما فعله هواري بومدين انه ترك للجزائريين فلاحة و صناعة
بوقتها الجزائر كانت بنفس مرتبة كوريا الجنوبية حتى نهاية التسعينات تحقق امنها الغذائي وليست بحاجة لاستيراده
بارونات الاستيراد ظهروا مع مجيء بوتفليقة ونهبوا المال العام باسم تحقيق الاكتفاء الذاتي
وحطموا الفلاحة والصناعات الناشئة
وخربوا البلد

الاراضي الفلاحية الخصبة المليئة بالماء ابنيو فيها و فزدوها و الصحراء زرعو فيها

كل كلامهم سوف سوف سوف ولكن في الواقع لا شيء ينتج

حتى بوتفليقة صرح ووعد بجعل الصحراء جنة وجعل الجزائر تصنع أول سيارة ديزاد وتصدير الطاقة الشمسية وبناء مليون سكن ووو! وعلى أرض الواقع لم يتغير شيء والأموال نصفها ذهب للأجانب والنصف للمسؤولين والطابور الخامس!
مشكلة الجزائر مؤتمرات وقرارات وكلام في كلام ولا تجد حكومة أو وزارة تعمل في صمت ويرى المواطن بعينه عمل المسؤولين وليس اجتماعاتهم وتصريحاتهم على التلفاز والجرائد والإذاعة!!

السيد وقيلة نسى ان الجزائر كانت تنتج بالسكر بالزيت وقيلة نسى سوجيديا اللي باعوها لربراب بالدينار الرمزي

النضام البيئي الصحراوي هش جذا احذروا... يجب على المختصين قول كلمتهم كي لا نقتل الارض بالتملح و استنزاف الماء الجوفي بلا فاءدة. ربما ننتج السنة الاولى لكن نقتل كل شيئ للابد. استثمروا ايضا في الارقان البندق بتطعيم بستاسيا اتلنتيكا تربية الابل....

سا سا سا كرهناها لا تقول لنا شيء من هذا القبيل حثى تنتج مصنع ومنتوج وتصدره وتذخل دراهمه في PIB الذخل القومي من فضلكم .

سوف نقوم بإنتاج كذا و كذا...سوف نصل الى 30 بالمائة في 2024 والعملية لم تنطلق حتى الان....سوف نصدر....سوف نعطي حقوق...سوف...الخ. قوم قال الله فيهم (يقولون ما لا يفعلون)، اسأل الله لبلدنا و أمتنا العفو و العافية و الامن و الأمان و أن يعرف المسؤولون أنها أمانة في الدنيا وخزي و ندامة يوم القيامة إلا من أتى بحقها...... بسم الله الرحمان الرحيم (وقل اعملوا، فسيرى الله عملكم ورسوله.....)،

غداة الاستقلال كانت الجزائر تنتج اكثر من 60 % من الحاجيات و بفعل تغول جماعات الضغط و اللوبيات تم غلق مصانع تكرير السكر و انتاج الزيت .
اما انتاج الحبوب فهناك تذبذب في تساقط الامطار و السقي التكميلي غير متوفر لجميع الاراضي بسبب فلة السدود المائية التي غالبيتها تتواجد قرب البحر ( من 20 كلم الي 70 كلم ) أما باقي مناطق الجزائر هناك سدود متناثرة هنا و هناك و هي قليلة جدا
و الجزائر اليوم تتوفر علي فوائض في انتاج الحديد و الاسمنت فلماذ ا لا تستثمر في بناء مئات السدود و تنفل لها المياه المحلاة من البحر .

نريد انتاج القمح والحليب.

الاقتصاد الوطني في كلمات : شكارة حليب ، زيت ، سكر
ههههه

حسب رأيي، هذه دراسة نظرية فقط مع أرقام نظرية كذالك، ربما المشروع سينجز وربما يبقى أرشيف.
لأن الوزير لم يعطي المكان، ولا التاريخ ولا المساحة التي سيبدأ فيها المشروع، وتكلفته، وعلى ماذا اعتمد لإعطاء الأرقام مسبقاً. هل هناك تجربة ونتائج سبقت هذا المشروع في هذا المكان حتى ولو كانت صغيرة؟

La quantite de 30 pourcent c'est ce qui sort en contrebande vers le maroc seul plus d'autres produits et medicaments et carburant

٣٠ % في ٢٠٢٤ غير كافي، يتوجب ضمان إستمرارية زيادة الإنتاج عام بعد عام بنسب معتبرة، لا عامين زيادة ثم عام تراجع، هدا دور الدولة ممثلة في وزارة الفلاحة.