الجزائر لم تدخل مرحلة الوباء.. والحجر المنزلي لهزيمة “كورونا”

جاء في مقالكم ((( وهذا حسبه لا يعتبر وباء، خاصة وأن عدد الإصابات المؤكدة بدأ يستقر ما بين 40 و50 حالة يوميا.))).
ألا يصح القول بأن العدد المتدني , يفسر (بضم الياء ) أقول يفسر منطقياً بالعدد المتدني للفحوصات, يعني لو كانت نسبة الإصابة 3% عند الفحوصات مثلاً, لزدنا ٣ حالات مصابة لكل مئة شخص يفحص .
فالسؤال الذي يطرح نفسه هو, كم هو عدد الفحوصات التي نجريها يومياً , فمثلاً ألمانيا تجري قرابة 20.000 فحص يومي .... هل الجزائر لها هذه القدرة لا أظن , ولهذا لا يمكنني أن آخذ كلام مدير معهد باستور على محمل الجد حتى يفصح لنا عن عدد الفحوصات التي يقومبها .

للمعلق 21 taher maachou : ابن رشد وابن البيطار وابن بطوطة ويوسف ابن تاشفين وابت تومرت ... والكثرين ظهروا في أحضان الدولة المرابطية وبعدها الموحدية . والمرابطون والموحدون من سلالة أمازيغية حكمت شمال افريقيا والأندلس بين القرنين 11 و 13 ولا يتنكر لذلك الا جاحد وبالتالي فمعلوماتك لا أساس لها من الصحة لكن لا غرابة في ذلك لأننا ومنذ قرون والى اليوم كل شيء ينسب للعرب بما في ذلك الشجر والحجر من قلب اسيا الى المحيط الأطلسي وأخيرا اذا كانت مصادر معلوماتك هي التاريخ الرسمي ودروس التاريخ للسنة 2 و 3 متوسط فتلك هي الكارثة

تعليقيي السابق لرقم 29 وليس رقم 23

توضيح فقت للأخ رقم23
حتى نكون منصفين للاطباء في الجزائر، أريد توضيح سبب تباين نتائج كرونة من بلد إلى بلد اخر. في البلدان التي أجريت فيها تحاليل على نطاق واسع كالمانيا و كوريا مثلا، يكون فيها عدد الوفيات قليل مقارنة بعدد المصابين. لأن عدد المصابين يشمل 80٪ من الناس الدين كانت أعراضهم طفيفة ولم يدخلوا المستشفى أو لم تبدوا عليهم أعراضا بتاتا. في البلدان الدين يجرون التحاليل على نطاق ضيق جدا وعلى الهالات الحرجة ففط تكون نسبة الوفيات مقارنة بعدد الإصابات عالية نوعا كبريطانبا والجزائر مثلا لان معظم عدد المصابين يكون من الحالات الحرجة. فمتلا ألمانيا عندها 1581 حالة حرجة و 455 وفيات وهي نسبة عالية.

عرب أو أمازيغ دعوها فانها منتنة الأصل أن المسلم أخو المسلم قال الله تعالى : ( انما المؤمنون اخوة)

و الله عندك وجه و تتكلم تعلم ان النتائج كارثية من 450 توفيا 39 يعني من كل 100 وإنسان يتوفى 10 هذه كارثة في ألمانيا و كندا أكثر من 5000 توفيت 60 اتقو الله و هذا المركز القديم الذي يتبع فرنسا ليومنا هذا انه يكذب أين مراكز التحاليل و المستشفيات كلش مكانش و الدليل حتى الدول الأوروبية ترفض استقبال المسؤولين الجزائريين المرضى بالكورونا لان أبناءها أولا من التافهين الذين لا يستطيعون بناء مستشفي للشعب و لهم انشاء الله كورونا تاكل كل فاسد والله سوف يخفض الجزائر و شعبها المناضل و انشاء الله يهدينا و يهدي بوصبع لزرق

الصين تشخص 20000 حالة في اليوم امريكا تجري 30000 حالة في اليوم باستور50 حالة في اليوم الفيروس متفشي ولكن لايوجد كشف اجرو التحاليل ولاتنتظرو الاعراض ستجدون كوارث

ل faouzi صاحب التعليق 13 : أعلم أن معهد باستور المرجعي فرنسي الجنسية أسس سنة 1887 له فروع في عدة دول ومنها الجزائر ابتداءا من 1894 ثم في تونس والمغرب ... الخ أما فرعه في الجزائر فهو خاضع للدولة الجزائرية ثم اذا كان هذا المعهد خاضع لفرنسا كما تقول فماذا عن كل ما تركه الفرنسيين ورائهم بعد مغادرتهم الجزائر مثل : المستشفيات الجامعية : مصطفى باشا ووهران وقسنطينة وفرانس فانون في البليدة .. الخ فهل هي جزائرية أو فرنسية ? وهل هي خاضعة للقوانين الجزائرية أم للقوانين الفرنسية ? وهل تعالج الجزائريين أم الفرنسيين ? .. أما أن الجزائر لا تملك أمرها فذلك موضوع آخر

احي الأخ مدير باستور على المجهودات التي يبدلها هو وزملاء ه من أجل إنقاذ أرواح الجزائريين. واقول للإخوة الجزائريين انه لا حل لمحاربة هذا الوباء وتقليل مخاطره احسن من البقاء في البيوت وعدم الخروج الا للضرورة القصوى. انا موجود في بريطانيا، لم اخرج من البيت الا مرة واحدة فقط خلال اسبوعين لشراء بعض الاكل ، والأولاد لم يخرجوا ولو مرة واحدة. الوباء لم ينتشر في الجزائر بعد والحكومة تصرفت اسرع من بعض الدول الأوروبية.إذن الوقت ليس وقت العتاب، بل الوقت هو أن نتصرف كتصرف الابطال. كل واهد منا يمكن أن يكون بطلا ان مكت في البيت و حافظ على نفسه وعلى أرواح الآخرين أو مجرما ان تسبب في نقل العدوى وقتل الآخرين.

لسنا ضدكم كعلماء و اطباء جزائريين يصارعون يوميا من اجل انقاذ حياة الجزائريين و بوسائل شبه منعدمة و بمقابل زهيد و لا ضد العالم باستور العالم الفرنسي. و لكن نحن ضد هذا النظام الساسي الذي بقي 58 سنة في سباة عميق لا علم له بما يحدث في البلاد .دون استراتيحية و لا نظرة استشرافية للمستقبل و لا هم يحزنون. عملهم اليومي كان و لازال هو السرقة و نهب المال العام

للمعلق 13 faouzi : معهد باستور موجود في الجزائر وتحت سيادة الجزائرويشتغل فيه طاقم جزائري ويقدم خدماته للجزائريين وليس للفرنسيين.. الخونحمد الله أنه موجود والا حدثت الكارثة
نعم هو فرع من فروعع معهد باستور الفرنسي تماما كمصنع دايوو للسيارات في الجزائر الذي هو فرعمن فروع دايوو كوريا ... الخ ثم ماذا عن مستشفى مصطفى باشا مثلا الموروث عن فرنسا : هل هو تابع للدولة الجزائرية أم لفرنسا ?
تقول : لماذا لم يتم افتتاح مخابر اخرى لحد الان ..سؤال طرحته في تعليقي" لم نتمكن من انجاز مثبل له.. " ثم هذا السؤال عليك طرحه للمسؤولين المتعاقبين على دواليب السلطة منذ 1962 أو لمن ينتخب عليهم

من سمح بدخول المغتربين بدون اي اجراءات وقائية هو المسؤول الاول ويجب محاكمته فورا .... هناك اناس مسؤولون في المطارات يجب ان يعاقبو

ربي وكيل لكل من كان السبب .تكذبون على الناس 60 تحليل في اليوم كاقصى تقدير والحمد لله رانا لا باس

الى المعلق rester a la maison فالعلماء الذين تظن أنهم عرب ليسوا عربا : فالرازي وابن سينا الطبري وجابر بن حيان وابن الطفيل وابن البيطار والزهراوي .. علماء في الطب لكنهم ليسوا عربا بل فرسا وأمازيغ **صحح معلوماتك فيهم الفرس وفيهم العرب وليسوا امازيغ**

يقول الشيخ العلامة عبد المجيد حبة العقبي المغيري جد بلقاسم حبة عالم الالكترونيات
الحمـــــــــــد لله وصلى الله على نبيه ومصطفــــــــــــاه
تعلموا كي تصلوا الارحاما أنسابكم فكان ذا إلزامـــــــا
وانني إجابة للأمـــــــــــــر ورغبة التعريف لا الفخـــر
ضمنت هذا الرجز انتسابي للعرب الكريمة الأحســـاب
فمن سليم نسبي ممتـــــــــد وقيس عيلان لهذا جـــــــــد
الى ان يقول :
ومعظم الحضر والبـــوادي فمن سليم سكنوا بالــــوادي
حفيده الجد القريب النسبـــة محمد عيسى ويدعى حبـــه
واشتهرت أسرتنا بذا اللقـب به دعانا من نآ ومن قــرب

راني خايف يجي نهار يقولونا محمد صلى الله عليه و سلم و ابو بكر و عمر و عثمان و علي و الصحابة رضي الله عنهم اجمعين ليسوا عربا
صحا سيدي و بلقاسم حبة السوفي ابن المغير في واد سوف صاحب 1300 براءة اختراع و رائد الالكترونيات في امريكا هذا تاني فارسي ياك ناس واد سوف يقولوا حنا عرب!!!!!
ما دمتم تربطون كل شيء بالعرق فهذا يعني انه يتوجب قرون اخرى لاخراجكم من غياهب الجهل، الرشيد مؤسس بيت الحكمة في بغداد في عصر ظلمات اروبا و بعده المامون عربيان، العديد من العلماء عرب و النظام السياسي الذي شجع العلم كان عربيا عكس من حكمونا و دمرونا فهم ليسوا عرب و هذه الحقيقة المخفية.

جابر ابن حيان و ابن الطفيل و الزهراوي عرب، و الاخرين ليسوا امازيغ.

كورونا دخل الجزائر من فرنسا و فرنسا لا ياتينا منها خير، كورونا سيمر لكن ستبقى اكبر الفيروسات الفكرية التي جاءتنا من فرنسا، علمانيتها و لائكيتها و ثقافتها، هذا هو الكورونا الحقيقي الواجب محاربته، كورونا فكري عشعش في ادمغة الكثير منا جتى اصبحوا يؤمنون يقينا ان التقدم = فرنسا.

للمعلق رقم 12 : بركاك ما تخرط علينا ... "تظن أنهم عرب" ...
جابر بن حيان الكوفي : عربي من بني الأزد
محمد ابن طفيل : عربي من بني قيس عيلان بن مضر
ضياء الدين ابن البيطار : عربي يرجع نسبه لعائلة البيطار في الشام
أبو القاسم الزهراوي : عربي يرجع نسبه لأنصار المدينة المنورة
تخلف العرب اليوم لا يعني أن يتبجح أمثالك بإنكار أصول علمائهم ...

نحن فقط في المرحلة الثالثة وعلينا ان نحترم الحجر الصحي والا نلتحق بفرنسا واسبانيا و ايطاليا انفجرت التعداد المصابين و الموتى يحصد بالمئات يوميا منذ الأسبوع الرابع فحذر ثم الحذر اما ان ننجحوا كلنا في تغلب على الطاعون العصر او نلتحق يتلك الدول ولعلمكم تلك الدول متطورة جدا في مجال الطب و نظام الصحي متقدمة جدا عالميا ومع ذلك مستشفياتهم غارقة جدا... لا تقارن أبدا بالنظام الصحي الكاريثي التي تركه لنا العصابة السابقة ونحن عنهم بعيدين بسنوات الضوئية في الصحة عنهم ..فأبقوا في منازلكم...بارك الله فيكم

للمعلق rester a la maison
هل تعلم ان الجزائر لم ترث معهد باستور هو تابع لفرنسا لحد الان و هو فرع لمعهد باسترو في باريس الذي لديه 33 فرع اغلبها في المستعمرات الفرنسية(القديمه الحالية). الجزائر لا تملك امرها بيدها هل فهمت لماذا لم يتم افتتاح مخابر اخرى لحد الان

بقدر ما يعرف المواطن حقيقة الأمور يزيد وعيه و تعبئته للاخطار. التحاليل على وجود الفيروس يجب أن يكون على كل الجزائريين 43 مليون تست، تبدأ بالمناطق الموبوءة و على حسب الاعداد، هكذا يتم حصر الوباء و ليس إلا بالانتظار 14 يوم ثم 14 يوم اخرى، علينا أن لا نعيد خطأ ايطاليا و فرنسا و اسبانيا. علينا أن نعيد ما فعلته كوريا الجنوبية و المانيا، هاته الأخيرة 500000 تحليل، انظروا الى عدد و فياتهم. في مرسيليا، في مستشفى الطبيب راوولت (صاحب دواء كلوروكين على covid19 ) يقومون بالتحاليل و الدواء المذكور على 701 شخص و وفاة واحدة. هذا ما يجب فعله في الجزائر قبل تفشي الوباء في الولايات. كما يجب حجر جزئي عليها.

للمعلق 5 الجزائري المسلم :
1 -- تقول : ما علاقة الجزائر بباستور ... يظهر أنك لا تدرك بأن هذا المعهد ورثته الجزائر عن الحقبة الاستعمارية وعمره أكثر من 120 سنة ولولاه لضحك عنا العالم أي لكنا مضطرين الى نقل عينات مرضانا الى تونس مثلا من أجل تحليلها أي ومنذ 60 سنة لم نتمكن من انجاز مثيل له
2 - تتحدث عن علماء طب عرب .. فالعلماء الذين تظن أنهم عرب ليسوا عربا : فالرازي وابن سينا الطبري وجابر بن حيان وابن الطفيل وابن البيطار والزهراوي .. علماء في الطب لكنهم ليسوا عربا بل فرسا وأمازيغ...
3 -- تتحدث عن دفن الفرنسيين للأنثى .. راجع دروسك فهذه من سلوكات العرب ( وأد البنات )

,?BONJOUR EST CE QUE L’ALGÉRIE A LES MOYENS POUR FAIRE UN DÉPISTAGE MASSIF AU MOINS 1000 PAR JOUR
POUR DIRE QUE L'ALGERIE EST INDEMNE DE CE VIRUS

للأستاذ صاحب التعليق 4 : السبب في انخفاض الحالات المؤكدة في الجزائر مقارنة بفرنسا وايطاليا ... هو عدد التحاليل اليومية التي يقوم بها معهد باستور في الجزائر والتي لا تتجاوز 80 تحليل يوميا ( 2500 منذ أول عملية ظهرت في الجزائر منذ شهر ) وهذا ما صرح به مدير المعهد قبل يومين مقابل 9000 تحليل في اليوم في فرنسا مثلا وبعملية حسابية بسيطة : اذا كان كلما قمنا بتحليل 2500 عينة نكشف عن 454 حالة ايجابية وهو العدد المعلن عنه اليوم أي حوالي 18 % معنى هذا أننا لو نحلل 9000 عينة في اليوم سوف نكشف 1620 حالة أي 18% وهذا مالا نتمناه طبعا والا فالكارثة على الأبواب

للقضاء على الوباء والأزمة الاقتصادية معا
حلان لا ثالث لهما :
1. اعلان حالة الاستثناء
2. الدخوا في اقتصاد الحرب

bravo monsieur, travaillez n'écoutez pas certains esprits malades qui pensent que votre institut est sous contrôle d'une puissance étrangère.ils ont toujours cette manièrre d'agir, ,et savent pas avec quels moyens vous faites face à ce virus. même un institut de santé n'a pas échapé à leur schisophrénie qui a la dent conte un pays qui fait vivre 5millions d'algériens et qui a construit le seul laboratoire de ce pays

الله يقدركم و يحميكم من أذى
رغم الإمكانيات المحدودة لكنكم قايمين بالواجب يعطيكم الصحة و إن شاء الله سوف نتغلب على هذا الوباء بالاتحاد
شعبا و حكومة ...❤وفقكم الله عز و جل❤

مادام هناك فيروس فالوضع غير مطمئن، ولعلمك سيدي الفاضل فان منظمة الصحة العالمية قد اعلنت ان كوفيد 19 وباء عالمي، ونحن اليوم في زمن المعلوماتية من الصعب جدا تمرير رسائل سياسية وتهدئة الناس بكلام ليس منطقي ومتناقض مع الواقع.

وعبر درار من جهة أخرى، عن أسفه للإشاعات المغرضة التي تستهدف المعهد، لاسيما ما تعلق ببروتوكول الكشف عن الفيروس، مؤكدا أن المعهد يعمل “وفق توصيات المنظمة العالمية للصحة وتلك المعمول بها بكل من اوروبا وآسيا والولايات المتحدة الأمريكية”وهل اوروبا وآسيا والولايات المتحدة الأمريكية فرضت عليكم تسميته باستور وما علاقة الجزائر يياستور الا يوجد اسناء علماء جزائريين علماء طب عرب وهم الاوائل من استعمل الطب ايام كانت فرنسا مزال يدفنون الانثى بجهلهم..وخير دليل انكم مزال تحت الوصاية الفرنسية هو استشهادكم في كل كلامكم بفرنسا بينما فرنسا اليوم لم تستطع فعل اي شريء..لماذا ليس الصين الذي تغلبت على المرض.

إذا بقينا 40 - 50 حالة جديدة كل يوم رانا لاباس !! في الخارج كل يوم يموت بين 700 -1000 في اسبانيا وإيطاليا حتى فرنسا مات300 في اليوم ونحن من 2 -3 فقط إذن لا تقلقوا لكن الحذر مطلوب : الكمامات وغسل اليدين والوجه عند الخول للمنزل مراقبة الأبناء من الخروج وما هي إلا 10 أيام وتتضح الصورة و أتمنى أن تكون في صالحنا وهو محاصرة الفيروس
اللهم إنا نعوذ بك من البرص والجنون والجذام ومن سيئ الأسقام

المشكل ليس في المعهد ولا في طاقمه ولا في مديره ولا ..... بل في النظام الحاكم الذي لم يتمكن من انجاز أو تشييد ولا معهد واحد منذ 60 سنة ولا تزال البلاد بحجمها السكاني الذي يتجاوز 43 مليون نسمة تعتمد على المعهد الوحيد الذي ورثناه عن المستعمر والذي يعود الى سنة 1896 أي زمن القطار البخاري ونفس الشيء يقال عن المستشفيات الجامعية التي غالبيتها أو تقريبا كلها ( 14 من 15 ) بنتها فرنسا خلال القرن 19 وبداية القرن 20 : مصطفى باشا والمستشفى الجامعي بوهران وبقسنطينة وفرانس فانون بالبليدة ... الخ واليوم ها نحن ندفع الثمن

عندما تعيش وسط مجتمع خبير بكل المجالات ، فاعلم أنك بالجزائر ، فيروس كوفيد المستجد ، وضع كل المؤسسات الإستشفائية و بكل دول العالم أمام تحد ، وقف الجميع عاجزا للتصدي لإنتشاره وإنتقال العدوى بسرعة ، حيرت الخبراء،الحمد لله أنه ظهر بالصين و بعده بأوروبا ولم ينطلق من الجزائر مثلا لأنه كان سيقضي على الأخضر و اليابس ولكان المواطن الخبير ألصقه بمؤامرة للنظام لقمع الحريات

لقد أسمعت إذ ناديت حيـا***ولكن لا حياة لمـن تنـادي. ولو نارٌ نفخت بها أضاءت***ولكن أنت تنفخ في الرمـادِ. . هل نحن نعيش في بلد ما قبل التاريخ .. للاسف نعم .