الجوية الجزائرية: حوادث بالجملة لطائراتها وخسائر كبيرة

المسيرين في خطوط الجوية كما الذين يسيرون الدولة لازم تكون شيات وخاءن ومجرم لتنال اعلى المناصب .

وخاصة اجور اولائك الذين، يقال انهم ساهرين علئ مصالح الشركة والوطن في الخارج، حيث لجات مؤخرا ادارة الخطوط الجوية الجزائرية الئ اقرغر زيادات لهذه الفئة دون غيرها وبالاورو، والباقي اتجيهم في الصبر.... وهذا ما يبين ان هذه الشركة تسير امورها بمكيالين حتئ مع الذين تشغلهم، لان هناك من العمال من هو مصنف مميز فيعمل في خارج البلاد،ليعيش معيشة الخارج ومن يعمل بداخل البلاد وعليه ان يحمد الله علئ انه يعمل بهذه الشركة، التي غلب القول في الاوساط الاجتماعية، انها شركة القادرين والنافذين لا غير، وان شعار عموميتها ووطنيتها ليس الا شعارا يسترزق منه هؤلاء وابنائهم وذويهم.
وهذا هو الفساد في ابشع صوره.

الخطوط الجوية الجزائرية فعل فيها ما فعل في باقي الشركات الوطنية العمومية، لاستنزافها وجعلها مصدر رزق لهذا وذاك علئ حساب المصلحة العامة للاقتصاد الوطني، وعلئ حساب البرامج الوطنية للتنمية الاقتصادية الوطنية. والاجتماعية.
ابنائنا في المهجر حرموا من كل الفرص لبنائ وطنهم، فاختاروا الهجرة، اليوم يدفعون اثمانا خيالية، للخطوط الجزائرية بالاورو، لزيارة بلادهم وذويهم. فيلجوون حتئ للاستدانة لاجل شراء هذه التذكرة التي من خلالها يتمكنون من شم ريحت لبلاد.
واذا اردنا معرفت غلائ تذكرة الخطوط الجوية الجزائرية، فالشركة تبرره باسباب تجارية، لاكن الحقيقة، هي ان هذه الشركة اثقلت بالنفقة علئ الاجور

من AIR COUSCOUS الى اغلى طيران خردة بالعالم حتى ارذل LOW COST عند جيراننا تونس والمغرب يخدمون ارقى خدمات مقابل الاثمان رمزية ولو ترتفع الاسعار في المواسم الصيف والاعياد والعدل لا تقارن بالاسعار فاحشة حالي في AIR COUSCOUS مع تدني المستوى الخدمات بها تسافر مرتين لطوكيو عاصمة اليابان مع بعد المسافة باريس طوكيوا 300 اوروا مقابل اكثر من 600 اوروا بين مدن جزائر و باريس فمتى تنتهي سياسة الاحتكار وعقلية ديسيديت والابتزاز المسافرين مقابل التمرميد...متى تأخذون العبر من جيراننا بفتح المجال الجوي وفتح الاسهم وتنافس الاسعار مما جعل نجد اسعار لا تتعدى 60 اورو نحو المدن المغرب مقابل 300 اورو عندنا

mon bagage est perdu depuis 3 mois et air couscous ne veux rien comprendre .

عنوان المقال مخالف تماما لموضوعه. هذا يسمى حشو و كتابة من أجل الكتابة. التصادم مع سرب من الطيور ليس من مسؤوليات قسم الصيانة. طيّارو الخطوط الجوية الجزائرية من أمهر الطّيارين و من أكفإهم و أنا أعي جيدا ما أقول.
العيب لدى الجوية الجزائرية يكمن في السواد الأعظم من مضيّفيها و مضيّفاتها و بعض العاملين في مختلف مكاتب الحجز في الجزائر و في الخارج و الذين يتعاملون مع الزبائن " بالمزيّة " و " التشناف ".
نرجوا من المسؤولين على قطاع التوضيف أن يعالجوا هذا الوضع.

الجوية مثلها مثل مصنع الحجار يمشون بعقلية طبع برك ومادام سونطراك والبترول كاينين ماكنش مشكل! هذي العقلية هي لي دمرت إقتصاد البلاد وإذا الجزايريين المغتربين حوالي 8 أو 10 ملايين بالخارج وزيد عائلاتهم في البلاد لي يحبو يزوروهم والسياح كذلك، ومع ذلك المجال الجوي مبلع دوبل سيس وتتحكم فيه الجوية الجزائرية؟ كيفاش حابين يشجعوا السياحة أو على الأقل يرحموا المغتربين حتى يشروا التذاكر بأسعار معقولة؟ وإذا الجوية وأقصد الدولة ماحباش تفتح باب المنافسة فعلى الأقل يشروا سرب كبير من الطائرات 200 أو حتى 500 باش ينقلوا الغاشي من أوروبا للجزائر ومن الجزائر لأفريقيا! طيران الإمارات ينقل الغاشي لاسيا كامل!

لماذا لم يفتح ملف الجويه الجزائريه للان؟
هل يبقى المواطن يدفع ثمن رحلات هي الاغلى بالعالم حتى يقبض اولاد المسؤولين رواتب لا يستحقونها
تخفيظ عدد العاملين للنصف اصبح ضروره و تعيين عسكري مديرا للخطوط ضروره اكبر لوقف الاستهتار و التسيب

يقولون اذا عرف السبب بطل العجب و السبب الحقيقي لهذه الحوادث هو توزيع أم الخبائث على الزبائن حسب الطلب