الحراك انحرف بعد تنامي الكراهية وتخوين الرموز!

للمعلق 10 : كما يقال : ( حتى العسل، إذا كثّـرت منو يولي صامط ) . وحتى المنبطحين والعاشقين للذل والهوان اذا كثر عددهم في مجتمع ما فالمصائب والكوارث تتوالى ودون انقطاع .
يقول زعيم السود الامريكي مارتن لوثير كينق : لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك إلا إذا انحنيت .

لصاحب التعليق 1 : تعليقك كمن يطحن الطحين أو كمن يكرر المكرر لكن قد يكون الأمر عادي في منظورك بما أن العادة تبدأ سخيفة ، ثم تصبح مألوفة ، ثم تغدو معبودة .
The wolf can lose its teeth, but never its nature.

للمعلق 1 soloDZ : أولا : تعليقك ميكيافيلي بامتياز كيف لا حين تزج بالبنذ الثاني من الدستور في حراك لم يطالب يوما بل لم يرفع شعار تغيير الدستور بالمطلق بل يرافع ومنذ ما يقارب عاما كاملا للتغيير الجذري للنظام
ثانيا : تعليقك مشفر لكن من يحاول فك شفرته يتحصل على ما يلي :
المخادع ذئب يبكي تحت أقدام الراعي
مشكلتنا أي مشكلة بلادنا هي أن الحمقى هم الأكثر عددا و المضللين هم الأكثر نفوذا
ثالثا : يقول الشاعر :
إذا كان الزمان زمان حمق *** فان العقل حرمان وشوم
فكن حمقا مع الحمقى فإني *** أرى الدولة بدولتهم تدوم

لصاحب التعليق 1 : ... بعض المواطنين وبعض الولايات .. هو نفسه كلام العصابة المقالة والعصابة التي حلت محلها وقد سمعناه في مناسبات عدة .
في الدول المحترمة تقوم القيامة حين يتظاهر 10 الاف مواطن في مدينة واحدة في وقت يخرج الملايين وفي عشرات المدن الجزائرية مرتين في الأسبوع ومنذ عام كامل وتسمي ذلك بعض المواطنين وفي بعض الولايات في بلد القيم فيه مقلوبة حيث أصبح الأحرار مهمشين في وقت طفى فوق السطح الجبناء والمذلولين والمنبطحين الذين قال عنهم محمود درويش :
من رضع من ثدي الذل دهرا .. رأى في الحرية خرابا و شرا .. وفي جلاده أبا ووصيا .وأخيرا :قليل من النحل أفضل من أسراب الذباب

لا يحق لمن خدم النظام الفاسد وأجنداته أن يتحدث عن الحراك
ولا يحق لمن صنع دستور 2008 الذي سمح لبوتفليقة بالترشع للعهدة 3 و 4 أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن صنع دستور 2016 الذي حول بوتفليقة الى امبراطور أن يتحدث عن الحراك
ولا يحق لمن يترأس المجلس الوطني لحقوق الإنسان وهو يتفرج عن حقوق الانسان تنتهك جهارا نهارا من قبل رجالات النظام ولم يتدخل ولم يندد ولم يتحرك ... أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن كان سيناتور لسنوات ولم ينتقد يوما تصرفات العصابة لأنها هي من عينته في منصب أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن يتفرج على حراكيين جزائريين يعتقلون نتيجة أرائهم أن يتحدث عن الحراك وووووو

انتم من انحرفتم عن جادة الصواب، عفوا انتم في الاصل منحرفون لكن زاد انحرافكم...ثم لمادا المغالطة فالحراك مازال اصيلا ومتأصلا ولم يحد عن مطالبه المشروعة وعن سلميته....المنحرف الوحيد هو من يخدم مصالح العصابة ويبرر تواجدها ويزكي انتخاباتها بل ويشارك في مسرحيتها البائسة فلولا المنحرفون امثالكم لكنا وصلنا الى بر الامان

لا يحق لمن خدم النظام الفاسد وأجنداته أن يتحدث عن الحراك
ولا يحق لمن صنع دستور 2008 الذي سمح لبوتفليقة بالترشع للعهدة 3 و 4 أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن صنع دستور 2016 الذي حول بوتفليقة الى امبراطور أن يتحدث عن الحراك
ولا يحق لمن يترأس المجلس الوطني لحقوق الإنسان وهو يتفرج عن حقوق الانسان تنتهك جهارا نهارا من قبل رجالات النظام ولم يتدخل ولم يندد ولم يتحرك ... أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن كان سيناتور لسنوات ولم ينتقد يوما تصرفات العصابة لأنها هي من عينته في منصب أن يتحدث عن الحراك
لا يحق لمن يتفرج على حراكيين جزائريين يعتقلون نتيجة أرائهم أن يتحدث عن الحراك وووووو

هنا نرى ان الحل الوحيد هي الدمقراطية بقيم اسلامية, لا يمكن لانسان ان يحكم لوحده, لا بد من الشورة المتوازنة بين الاطراف

يقول المثل الكذاب يخترع كذبة يصدقها ويجعلها حقيقة
لا علاقة للحراك بما يحدث بمواقع التواصل الاجتماعي
لاننا سبق ان نبهنا ان الجهات التي تقف خلف التحريض والسب معروفة ولمن تتبع
تتبع للنظام وفيه اشخاص معروفين سياسيا واعلاميا وحتى امنيا لكن لما برز نقاش بضرورة اصدار قانون يحارب العنصرية والكراهية , فجأة اختفت صفحاتهم وبعضها تنشط باسماء مضللة ومخادعة للمواطن
بمعنى ان هناك من يحاول زرع العنصرية والكراهية والنظام الجزائري يعرفهم جيدا , رفعت مطالب ودعاوي قضائية ضدهم ولحد الساعة لم يعتقلوا

لا تحاول الصيد بالمياه العكرة ولتلتفت الى الاحتجاجات بولايات اخرى فيها حرق عجلات وقطع طرقات

الحراك مستمر رغم انف الفاسدين

كما يقال : ( حتى العسل، إذا كثّـرت منو يولي صامط )

صاحب التعليق رقم01 و ما شابهه اعلم ان الحراك مهما كان قليلا فان الاغلبية معه وليست مع اصبع ازرق .لوكانت الاغلبية التي لم تحضر المسيرات هي معكم لكان المصوتين بالاغلبية*اغلب المنسحبين من الحراك تجنبوا خوفا من بطش النظام .لكن هناك 15.4 مليون قاطعت و 4.6 ملايين صوتت لصالح مرشحيها اي 20 مليون صوت ليست مع تبون ..من صوتوا هم 4.9 فقط بالتزوير والترسانة الاعلامية و اعلبهم كبار السن و النساء و بعض الشباب .. من ارقام النظام

قالك : الحراك انحرف ... !! هذه العبارة، سمعتها عدة مرات ، ولا شك أن الذين أطلقوها هم أعداء الديموقراطية وأعداء التغيير !!.

الحراك مبارك وسيبقى مبارك الى أن يذهب كل رؤوس الفتنة ليس فقط في الجزائر بل في كل الدول المغاربية كفا من تغليط الرأي فلن تنجحو هل نسيتم بأننا في عصر الهواتف الذكية التي لا تكذب عكس القلم لقد قلتها من قبل اصبحتم رقم واحد في الشيتة بدون منازع كفا كفا فاقوا بكم يا شياتين

الحراك انحرف بعد تنامي الكراهية وتخوين الرموز! ..وهل مدير الثقافة لولاية مسيلة الذي خون أحد رموز الثورة التحريرية من الحراك لا ومليون لا بل هو واحد من أبناء النظام
ثم من هو هذا الذي يتحدث عن الحراك أي بوزيد لزهاري اليس ابن النظام . الم يكن من الثلث الرئاسي في مجلس الأمة . اليس واحد من الذين اختارهم فخامته سنة 2008 ضمن قائمة الخبراء القانونيين الذين عملوا على تحرير الدستور الذي فتح العهدات الرئاسية لضمان ترشح بوتفليقة لعهدات أخرى اليس واحد من الذين اختارهم فخامته في اللجنة الوطنية لوضع برنامجه الاانتخابي للعهدة الرابعة 2014 عرفان له بما قدّمه من خدمات جليلة لبوتفليقة .. وما خفي أعظم

هدا غير صحيح الحراك لم ينحرف ابدااما وسائل التواصل الاجتماعي فهدا لايعد من الحراك الدي يخرج كل ثلثاء وجمعه بل العكس الحراكيون يمثلون نخبه هدا الشعب حيث حافظوا علي السلميه والاخوه رغم جميع وسائل التفرقه والتخوين التي اعتمدتها السلظه السابقه التئ كانت تسمي الحراك بالشردمه الحراك سيتواصل وسيعدث القطيعه مع النظام السابق فلا تكدبوا علي الناس الحراك بخير والحمد لله

هذه جزائر الشهداء سقوها بدمائهم الغالية ولا احد يتجرأ عليها اذا كنا قاومنا الاستعمار بالامس رغم كل محاولاته بشتى الطرق لاضعافنا فهذا الشعب هو طينة من هؤلاء الاسود لا اقولها مدحا لهذا الشعب ولكن اقولها بكلمة صادقة فالشعب له تاريخ طويل متسلح بقوة الله وراية الشهداء هؤلاء الشهداء الذين اعزهم الله في كتابه الكريم : ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء ولكن لا تشعرون. صدق الله العظيم. فالجزائر نصرها الله بشهدائها على اعدائها ........ مجرد رأي.

كان كل الجزائريين يعيشون مطمئنين بينهم و لم يكن عندهم هاجس الخوف من المستقبل ...الا أن فئة من الجزائريين كانت تعمل بخبث في الخفاء و تطبق عقلية اما الآن فقد أصبحت تقول و تطبق ذلك جهارا نهارا و هي معروفة عند كافة الشعب ...
فلماذا لا يطبق عليها الفانون بصرامة لأنها تجاوزت حدود المطالب الاجتماعية و السياسية و الدولة تحاول دائما ارضائها ... الا انها تمادت و هذا ما يهدد الجزائر الغالية...

نريد un bilan تاع FLN وصلنا إلى ماذا ونحمد الله بالبترول والغار لو لا لبترول والغار اليوم تعرف الجزائر ويضرب بها المثل ..شبح المجاعة La famine

لو يصرح الرئيس انه سيراجع البند الثاني من الدستور سيدخل هؤلاء الذين يعدون ببضعة آلاف في بضع ولايات لبيوتهم لكن ستحل محلهم الملايين التي كانت تخرج في الاشهر الاولى للحراك الحقيقي في جميع ولايات الجمهورية