“الحرقة حرام”.. لوقف قوارب الموت!

كمن يترك البنزين أمام النار و يحذر من وقوع الحريق !

أئمة ccp

جيد.... تطلبون من الشباب عدم الحارقة... يا شيوخ الجزائر قبل أن تتكلموا على النتائج، حدثونا على الأسباب.... سوء التسيير، نهب خيرات الوطن، منظومة تعليمية ضعيفة، اقتصاد قائم على الريع، عدالة في خدمة النظام و غير مستقلة،... الخ. أي أن الشباب الذي يختار الحارقة هو ضحية نظام فاسد و سارق قطع آمال الشعب في حياة كريمة... ا

رحمة الله عليهم
هجروا و ماتوا فى البحار و فى نفس الوقت لا خاكم البلاد و لا عماله اى الوزراء و الولاة و الباقية تحركوا و قارعين امر تحسيى من الاؤماء
خافوا ربكم فى هذا الشعب لان الحاكم مع كل هذه المصاءب يحرم الاستثمار لسيفتال بالالاف مناصب السغل و ملتيير تلدولارات خوفا من تضييع الكرسى لهلك البلد
اسوء مرحلة تمر بها البلاد منذ مسينيسا

أعطوا حلولا حقيقية وكفى كذبا ...كيف يستغبي الناس يقول وحذر الوزير من استغلال الدول المستقبلة للجزائريين من خلال تشجيعهم بطريقة غير مباشرة على الحراقة بتسهيل ظروف استقبالهم، وذلك بهدف انتقاء الأصلح منهم وتوجيه الآخرين إلى العمل في مهن مخزية ومذلة....والكل يعلم أن الدول لأوروية تشدد من إجراءاتها ضذ لهجرة.

لم أجد أحسن من هذا الحديث لأعلق على المقال.
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض.
عالجوا فيروس او سبب "الحرقة" إن أنتم فاعلون -- و أكيد بعدها لن يكون"للحرقة" وجود.
بعد قتل سبب "الحرقة" انتقلوا بخطبكم هذه لتحريم هذه الافة.

اشكرك يا سامي علي هذه التوضيحات القيمة التي تعكس حالنا الميؤوس ,منه بسبب التقصيرمن قبل الوالدين الذين لايهمهم شان اطفالهم, قطعوا البحر ....احرقوا انفسهم ...دخلوا السجون... تسكعوا في الشوارع ...ليس هناك متابعة ومراقبة لهذه النعمة التي طالما بكوا عليه وصرفوا المستحيل ليرزقوا به وبعدها الامبالاة كما قال تونبي "الحضارات لا تقوم الا على التحدي " اين هوالتحدي عندنا الكل يفكر في التقاعد والنوم والحياة السهلةوالجيب مليئ بالنقود ..حتى ان كان الحاكم قد اهمل الرعية فقومه كما قال عمربن الخطاب لا تتركوه وتنتحروا في هذه الحالة هوخسر وانتم خسرتم والكمال لله اللطيف الخبير

الحرقة صفة متجدرة في اليهود(العبر) فحيث وجد الأكل هرعوا إلى هناك.

علاج ضاهرة " الحرقة " ليس بالخطب في المساجد أو بالفتاوى و إنما بتوفير مستلزمات العيش الكريم.

اي مستقبل في هذا البلد تدرس وفي الاخير تجد نفسك بطالا تعمل والراتب لايكفي الا لغشرة ايام .فكيف ستقنع الشباب ان يعدلو عن الحرقة وانت ليس لك بديل لهم لاشغل لاسكن لاامل في هذه البلاد.ستسالون امام الله عن هذه الرعية

التعسف في استعمال السلطة ايضا حرام
ابلغو عني والي ولاية ميلة اني كنت مستفيد من سكن تساهمي بحي الصفصافة دائرة القرارم لكن مصالحه بالتواطؤ مع المرقي العقاري قامت بشطبي على اساس اني لم احترم دفتر الشروط وانا الدي دفعت 20بالمائة من قيمة السكن اما المرقي مند 2010يرفض ان يمضي لنا العقود على التصاميم اما التاخر فحدث و لا حرج تعتبره مصالح الولاية ملتزم و مشت معه في طرحه و قامت بشطبنا و تعوينا باخرين. مادا عسانا ان نقول سوى "حسبنا الله و نعن الوكيل فيكم يا اطارات ولاية ميلة".
الحرقة حلال حلال حلال يا اخي احرق الى بلاد الغرب فان بها مسؤولين لا يظلم عندهم احد

شعب يمشي ضد التيار
هذا استنتاجي من التعليقات

الحرقة حرام ونهب ثرواتنا حلال ياعلماء البطون المنتفخة الم تفكروا قبل أن تفتوا ماهو السبب الذي جعلني أحرق أو أحترف لماذا لاتتكلمون عن الدافع لهذه الافة لو كانت لدي قليل من الكرامة في بلادي وكان يتوفر لي قليل مما يتوفر للغربي من عيش كريم لما دخلت ولما ركبت ولما إشتريت الموت ولكن مع الأسف لا أحد منكم يستطيع قول الحق فالعالم الحقيقي هو الذي يجد لنا حلولا وليس من يفتي علينا بالحلال والحرام فكلنا كبيرنا وصغيرنا يعلم أن قتل النفس بغير حق حرام لكن ماهو البديل لدي 4 أطفال من يعيلهم هل إفتائكم أم حكومة النهب والسلب راجعوا افكاركم رحمكم الله

إلى الذين يتهم مسؤلي الدولة الجزائرية بالسرقة، هل اطلعتم على حساباتهم؟ هل الذي يملك سيارة أوسكنا أو حتى سيارات ومساكن بعد أن كان فقيرا، دليل على قيامه بالسرقة أو الرشوة؟ ما يحدث من تدهور، مسؤولية الجميع وكل فرد. المواطنون يغشون في أعمالهم، والدليل ، كل شيء مصنوع، والخدمات الصحية والإدارية، وحتى خدمة الميكانيكي، والبلومبيي، والبناء غير متقن ورديء. العمال يتحصلون على أجرة 8ساعات عمل وفي الحقيقة لم يعملوا إلا 3 أو 4. المواطنون يرمون القمامة في كل مكان، ولا يحترمون قوانين السياقة ولا البناء، ولا حتى احترام بعضهم عدم ايذاء الآخر. ثم يشكون ويتهمون الدولة زورا وبهتانا.

" الحرقة حرام " واهمال الشباب الجزائري حرام أيضا !، فمن يتحمل مسؤولية هؤلاء الشباب الذين يخاطرون بحياتهم ، وشعارهم :" يأكلني الحوت على أن يقتلني اليأس والقنوط ... ؟! فمتى يعترف الفاشلون بفشلهم في توفير العمل والخبز والحياة الكريمة للشباب ؟!

اليس التزوير و الدوس على الدستور وعدم استشارة الشعب حرام وو جب على ائمة الزردات و العهداء التكلم فيه

هؤلاء الذين يقولون للشباب و أن " الحرقة " حرام هم الأولون الذين يبعثون بأبنأئهم و بناتهم
إلى فرنسا و غيرها لكي يدرسوا و يعيشوا هناك.
هؤلاء هم من أستولوا على خيرات الأمة بشتى الطرق و زرعوا اليأس في الشباب.
كيف لهؤلاء أن يقنعوا الشباب و هم السبب في بؤسه ؟
نعم يجب على الشباب أن يقتنع بأن البلاد بلاده و له حقوق و و جبات.
فعليهم أن يأخدوا حقهم و يقوموا بواجبهم، و ما ثورة التحرير إلا الدرس الشافي.
عاش الشباب في بلاد الشهداء ...

خلاصة القول :
اخوتي الشباب الجزائريين لا نريد منكم تحرير فلسطين و انما نريد منكم أن تحرروا أ نفسكم أولا قبل كل شيء و أن تقوموا ببناء بلدانكم و تحقيق التنمية الاقتصادية لتؤمنوا مستقل أولادكم ، و حين يتحقق ذلك فكروا في تحرير غيركم .

.ان الشعب الجزائري قدّم الملايين من الضحايا : شهداء وجرحى و مُعاقين ، و حفر على صفحات التاريخ أسماءاً خالدة ناضلت وجاهدت ضد المُستعمر ، ترنو الى القداسة و الخلود منها : جميله بوحيرد ، فاطمة نسومر ، العربي بن مهيدي وغيرهم كثير ، و ها هو الشعب الجزائري بعد سنوات من الاستقلال يقف بالطوابير أمام سفارة المستعمر الفرنسي يتوسل منه الفيزا و يستعطفه ليمنحه ذلك الوسام الغالي فينقشه له على وريقة جواز السفر ، وان رفض الفرنسي يهاجر سريا لبلاده عنوة ، فكم من جثة طفت على صفحة الماء أو كانت طعما للأسماك و ذابت بين أحراش الغابات وهي في طريقها هاربة من مأواها مستنجدة مستغيثة بالأجنبي طالبة حق اللجوء ؟

قبل أن تفتوا بأن الحرقة حرام حرموا تزوير الإنتخابات و سرقة أموال الشعب و الحقرة و المعرفة و الظلم و قهر الشعب

اتقوا الله ، استغلال الدين سياسيا هو الحرام ، منذ متى اصبح السفر في ارض الله حراما ؟
ربي يديكم جميعا

صحيح المخاطرة بالنفس منهي عليها ' و لابد ان نضيف في خطبة الجمعة على ان الحرقة حرام 'ايضا ' اناس يحكمون شعب باكمله من الكبائر و المبيقات و يتسلطون عليه رغم انفه ' اناس لا يرغب حتى النظر فيهم ' شرعيتهم الشعبية لا تصل الى عشرة بالمائة من مجموع المواطنين ' اعتقد بانه اكثر من حرام ' و هكدا تكون للخطبة معنى و هدف

المسمى(سامي) صاحب التعليقات الكثيـــرة...أعتقد أنه من أصحاب (اللونساجات) وليس(لونساج) واحد...أكيد خزينـــة الشعب نائمـــة في حضن أسرتــه...

الحرقة حرام والحاكم الظالم والاكل لحقوق المواطنين والمسؤول السارق ولي يفتح بيوت الدعارة ولي يهمش كوادر البلاد والخ تاني حرام

ما زلتم تستعملها عبارات من القرون الوسطى: الترهيب والترغيب. اين هي العدالة الإجتماعية اين هو الإنسان المناسب في المكان المناسب.

الحل للجزائريين، ليس في قلب النظام، ولا في الهجرة إلى المدن الكبرى ولا إلى الغرب، ولا في تغيير الدين إلى اليهودية كما قال معلق أمي، إنما في النقاط التالية
0- الإلتزام بأخلاق الإسلام، وتجنب الغش في المعاملات والعمل وأداءكل مواطن دوره وعمل بكل أمانة
1- تقديس العلم وتحصيله والتمكن منه والتفوق فيه على جميع الأمم و تقديس العمل ، والعمل بجد وكد وجهد كبيرمثل ما فعله شباب اليابان والصين وكوريا الجنوبية
2_ الهجرة العكسية من الغرب ومن المدن إلى الأرياف والأراضي المهجورة في الجزائلا لخدمتها

غالبية الشعب الصيني دخلها الشهري في عام 2004 كان 125 $ أمريكي في الشهر، أي 14861,25دج. ولكنه لم يفكر في الهجرة، لأنه صبور يقدس العمل والعلم، بذل جهودا جبارة في تحصيله والتمكن فيه، وفي العمل بجد وجهد وإتقان ، حتى صار يصنع كل شيء متقن ينافس السلع الغربية: صواريخ، وطائرات مدنية تنافس إيرباص، وحواسيب صغيرة و حواسيب ضخمة تفوقت على نظيرتها الأوروبية، هواتف ذكية إلخ.. وصار دخله الآن 700$ أي 83223دج. والقليل منه الذي يهاجر ، ويصبح حاملا للجنسيات الغربية، يتفوق على أقرانه من الأمريكيين والكنديين. مثلا الفريق الأمريكي الذي احتل المرتبة 1 في أولمبياد الرياضيات العالمية، غالبية أعضائه من أصل صيني.

كان لدي بصيص أمل في مستقبل أفضل لكن بعد حادثة "إستراد القمامة" فقدت اﻷمل و بصفة نهاءية. لك الله يا جزاءر.

ويأخذ سكنا اجتماعيا ثم يبيعه، ويذهب ليسكن في حي قصديري مثل حي السمار أو سكن آيل للهدم كحي لي بالمي قرب لا غلاسيار، أو الكازيرنا في أعالي بولوغين، أو غيرها، ليحصل على سكن آخر. ثم بسب إنقلاب 1991 وبسبب الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وقعت حرب، ثم نزوح ريفي كبير إلى المدن الكبرى، وهجرت الحقول والمزارع والزيتون. واكتضت المدن، وصارت مرافقها لا تكفي. وصار تحصيل العلم والعمل بجد وكد منبوذين من غالبية الشباب. الذي صار لا يفكر إلا في الهجرة

ووفرت قدر المستطاع السكن ببلاش أوبأثمان زهيدة. وحتى الآن مازالت الدولة الجزائرية تعطي لمواطنيها سكنات بأ ثمان متدنية، مثل سكنات عدل. ولا توجد دولة في العالم تفعل ذلك. لكن الكثير من المواطنين يتحايل بالتزوير، ويأخذ سكنا اجتماعيا ثم يبيعه، ويذهب ليسكن في حي قصديري مثل حي السمار أو سكن آيل للهدم كحي لي بالمي قرب لا غلاسيار، أو الكازيرنا في أعالي بولوغين، أو غيرها، ليحصل على سكن آخر. ثم بسب إنقلاب 1991 وبسبب الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وقعت حرب، ثم نزوح ريفي كبير إلى المدن الكبرى، وهجرت الحقول والمزارع والزيتون. ولكتضت المدن، وصارت مرافقها لا تكفي. ...يتبع

وفي الحقبة الإستعمارية، استمر الجزائريون في تقديسهم للعمل والجد والنشاط، وكانوا ينتجون ما يأكلون ولوكان قليلا،لاستحواذ الإستعمار على الأراضي الزراعية الواسعة للعروش والقبائل. و بعد الإستقلال حدث نزوح ريفي كبير، ورغم هذا وفرت الدولة الجزائرية مجانا لجميع مواطنيها الخدمات الصحية والتعليم إلى الطور الجامعي. وأرسلت الشباب الجزائري من كل المناطق بمنح بالعملة الصعبة، ليتعلموا في روسيا السوفياتية، وأوروبا الشرقية الإشتراكية، وإلى الدول الغربية فرنسا، ألمانيا ،بريطاتيا، أمريكا، واليابان. ومن المؤسف أن الكثير ممن أُرسِل إلى الدول الغربية لم يعدـ وفضل العيش هناك. ووفرت قدر المستطاع السكن ببلاش يتبع...

التفكير في الهجرة تفكير الكسالى و الجبناء، لأن غالبية الشعب الجزائري عاشت قرونا في الأرياف ، ولم تجع، ولم تفكر في الهجرة لاإلى حواضر الجزائر(مثل جزائر بني مزغنة، قسنطينة، وهران، تلمسان، بجاية، سطيف، بونة أوعنابة الحالية) ولا إلى دول المشرق ولا لأي مكان آخرعلى وجه الأرض. كانت غير كسولة تقدس العمل وتعمل بجد ونشاط، وتنتج اللحوم و القمح و الشعير والزيتون وجميع خضروفواكه مناخات الجزائر ( البحر المتوسط،الجبلي، الهضاب العليا والصحراء). وفي الحقبة الإستعمارية، استمر الجزائريون في تقديسهم للعمل والجد والنشاط، وكانوا ينتجون ما يأكلون ولوكان قليلا،لاستحواذ الإستعمار على الأراضي الزراعية يتبع....

نعم الهجرة الشرعية والحرقة إلى بلاد الكفر حرام، لأن الحراقة يؤدون بأنفسهم إلى التهلكة، ولما يصلو ن إلى الغرب يكذبون ويسرقون ويزورون ولا يحترمون القوانين، والشباب منهم يلجؤون إلى الفاحشة. ومن يعمل منهم يستغل كالعبد. المشكلة هي أمية وجهل الحراقة، يجهلون اللغات الأوربية، ولا يملكون صنعة أو حرفة، و مسؤولية أوليائهم الذين لم يحثوهم على التعلم، وليست مشكلة الدولة، لأنها وفرت التعليم مجانا من الإبتدائي إلى الجامعي منذ 1962. إنهم سذج، صدقوا من سبقهم الذين زينوا لهم الغرب، وهم عبيد في أسفل سافلين. يظنون أن الغرب جنة يحصلون فيها على المال والعلاج والمسكن والسيارة وحياة رغد ورخاء دون عمل وجهد. يتبع....

الحرقة حرام
توزيع الغير العادل لخيرات البلاد حرام
الفساد الرشوة المحسوبية حرام
تبذير أموال الشعب حرام
أجرة البرلماني وعضو مجلس الغمة حرام
بناء ملاعب ب 20 الف مليار حرام
الشريعة الإسلامية وقوانينها مغيبة في المجتمع والدولة حرام
محاربة اهل الصلاح وتشجيع اهل الفساد حرام
وووو...حرام

ألستم تقولون بنفاق "الحرقة حرام شرعا" ؟ قبلنا بكلامكم هذا ونسألكم فافتونا يا علماء السلطان:
1-هل الالتصاق بالكرسي وفرض ما لا يحبه الشعب حلال؟
2-هل استعمال العدالة لحماية النظام الظالم المستبد حلال؟
3-هل تبذير مال المسلمين أو الشعب أي ما يزيد عن 1000 مليار في المهرجانات والمشاريع الزائفة حلال؟
4-هل سكوتكم عن الظلم وعن نصرة المظلومين حلال؟
5-هل استعمال منبر المساجد للسياسة حرام على الجميع ولفائدة النظام حلال ؟
6- أليست أرض الله واسعة والمؤمن مأمور أن يهاجر فيها إذا مسه الاضطهاد أو الخصاص؟
7-ألا يكفيكم خزيا أنكم تنتهجون التقية وسياسة المدخلية والجهمية للسكوت عن النظام الفاسد الظالم؟

اما اية الهجرة المذكورة اعلاه فقد نزلت للحث على الهجرة من مكة اللتي كانت تحت سيطرة المشركين الى المدينة المنورة. فالاية واضحة لكن الاستدلال بها على جواز المخاطرة للذهاب الى ديار المشركين يبين جهل من استدل بها. على الاقل الانسان يستفتي من يثق به قبل الاقدام على هذا الامر.

لا الأئمة و لا الترغيب و لا الترهيب يوقف الحرقة . شيء واحد سيوقفها هو رحيل هذا النظام بأويحياه و من معه.

اطلب من الأئمة المحترمين أن تكون يوم الجمعة خطبة موحدة على مستوى 48 ولاية. .يطالبون و يدعون فيها .بإعادة الأموال المسروقة من طرف المسؤولين. لتنشيط الاقتصاد الجزائري. ثم لا مكان للحرقة

اما ركوب البحر وهو مظطرب فهذا منهي عنه, كما جاء في الحديث :
(مَنْ رَكِبَ الْبَحْرَ عِنْدَ ارْتِجَاجِهِ فَمَاتَ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذِّمَّةُ) صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (828) .

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :
" السفر إلى بلاد الكفار لا يجوز إلا بثلاثة شروط :
الشرط الأول : أن يكون عند الإنسان علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجا إلى ذلك .
فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار لما في ذلك من الفتنة أو خوف الفتنة ... " انتهى من " مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 6 / 131 - 132 ) .

وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ۚ وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا.....مراغما يعني بهجرته من الظلم والظلمة وغياب العدل سيجعل هجرته ترغم أنف الدكتاتور التراب لأنه يتلذذ بتعذيب شعبه وأستقلاهم من قيوده تصبه بالذل

الجزائر 75 % شباب ليس كباقي الدول يعني القوانين تختلف و قلنا لكم مرارا وتكرارا متى بدات الحرقة من يوم 31/12/2016 الكل يعلم بانها بدات مند غلق والقضاء نهائيا على مناصب العمل بسبب قانون التقاعد الجديد الدي تفاقمت وربما اكثر من نصف الشباب بطال وها هي النتائج وستتضاعف في الايام القادمة والحل الانسب وهو الغاء قانون الجديد للتقاعد لتجنب وفك الوطن من الانزلاقات في الايام القادمة

( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها : لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر )
ـ عن ماذا يتحدث ؟. عن خوفه من أن " تتعثر ".. فهي لم تتعثر حتى الآن .
ـ هذا شعوره بالمسؤولية تجاه " بغلة ".. فكيف سيكون شعوره تجاه الإنسان .
ـ من أي شيء يخاف عليها ؟.. من الموت ؟! لا كان يخاف عليها أن " تتعثر " لأنه قصّر في مسؤولياته ولم يمهد لها الطريق .ـ وأين كانت هذه " البغلة " هل تتحدث عن الحقوق أمام من يشارك هو نفسه بإهدار حقه ويخاف من المطالبة به !! الإنسان الذي حصل على حقوقه كاملة يعرف كيف يمنح الآخرين حقوقهم ..
وسيعرف أن للبشر والشجر والحجر، وللحيوانات السائبة في الطرق، حقوقا يجب أن يحترمها .

تجاهل العلاج الاقتصادي والاجتماعي لأسباب هذه الظاهرة المعيبة أولا على المسؤولين قبل غيرهم سوف يزيد للطين بلة. إن الاستنجاد بأئمة المساجد للحد من هذه المشكلة عبارة على إفلاس سياسي. كيف ببلد مثل الجزائر التي حباها الله بخيرات لا تحصى ولا تعد ما فتئت تسيل لعاب أعدائها الداخليين والخارجيين، يقوموا أبناؤها برمي أنفسهم في البحر بحثا عن لقمة عيش من وراء البحار ولا أحد لديه الشجاعة للتحدث عن مسؤوليته وعدم قدرته في حل هذه المعضلة وإفساح المجال لمن لديه أكثر قدرة.

احيوا الوازع الديني للذين هم سبب في هذه المأساة ،الذين أوصلوا البلاد إلى ما هي عليه من انحطاط في كل شئ،،الذين يطبلون للعهدة الخامسة ولا يستحون من اتهام من يواجهونهم بالجحود للانجازات العصابة الحاكمة.
قال الغزالي رحمه الله: "إن مقصود الشرع من الخلق خمسة : أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم وعقلهم ونسلهم ومالهم، فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة"
هل العصابة الحاكمة حفظحت الكليات الخمس ؟؟؟؟؟
اللهم ارحمهم واجعلهم في زمرة الشهداء"ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها"

الحرقة حرام والاستلاء على مداخيل البيترول واعطائها الى البوليزاريو احلال . ماذا عن عدم الحكم بما انزل الله ؟؟ . الم تكن ارض الله واسعة لتهاجروا فيها ...

لن يسمعكم احد...بل سيحتقركم الجميع....وقد يغيرون عقيدتهم الى اليهودية او النصرانية حتى لايسمعون هذه النفاقات التي اساءت للدين الاسلامي....ابحثوا عن الاسباب واتركوا الدين بعيدا عن نفاقكم وسوء ادبكم واخلاقكم

استغلال الدين أخطر من الارهاب...تحريم الحرقـــة أخطر من تشجيع الارهاب...لما لاتبحثون عن أسباب الحرقة..بعد التحريم ستجدون كل الشعب ينوي الحرقة...ستبقى الجزائر بلا شعب.....