-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
سوق تحويلات اللاعبين

الحلقة الأخيرة من مسلسل “فارس”!

علي بهلولي
  • 2039
  • 1
الحلقة الأخيرة من مسلسل “فارس”!
ح.م

أوشكت حلقات مسلسل اللاعب الدولي الجزائري محمد فارس ونادي لازيو الإيطالي، أن تنتهيَ بِتوقيع العقد.

واتّصل “المناجير” مينو رايولا بِالمسؤول كلاوديو لوتيتو، واتّفقا على طيّ الملف بِتوقيع عقد انضمام محمد فارس إلى فريق لازيو. كما ذكرته صحيفة “إل ميسّاتجيرو” الإيطالية، الأحد.

ومعلوم أن مينو رايولا هو مدير أعمال محمد فارس، فيما يرأس كلاوديو لوتيتو نادي لازيو الإيطالي.

وكان مدافع “الخضر” قد أبدى عدم رضاه لِتماطل إدارة نادي لازيو في إمضاء عقد انضمامه لِفريقها الكروي، رغم أنه أجرى فَحْصَين طبّيَين “روتينيَين” بِالعاصمة روما. فيما طالب أهل محمد فارس من “المناجير” رايولا بِالتدخّل والضغط على إدارة نادي “النسور” لِإمضاء العقد، أو يخوض تجربة احترافية مع نادٍ آخر. عِلما أن ستار سوق الإنتقالات يُسدل في الخامس من أكتوبر المقبل، وهو سرّ عدم رضا محمد فارس وقلق أهله.

ويرفض محمد فارس (24 سنة) العودة إلى فريقه سبال، رغم أنه مازال يرتبط مع النادي الإيطالي بِعقدٍ، تنقضي مدّته صيف 2022. وذلك لِنزوله مُؤخّرا إلى القسم الثاني.

واستنادا إلى نفس وسيلة الإعلام الإيطالي، فإن رايولا ولوتيتو اتّفقا بِخصوص المُستحقات المالية للدولي الجزائري (الأجور والمنح..)، وهو ما يُعجّل بِإبرام عقد الإنضمام.

ورغم انطلاق فعّاليات البطولة الإيطالية في موسمها الجديد، السبت. إلّا أن بداية فريق لازيو ستتأخّر إلى غاية مساء الـ 26 من سبتمبر الحالي، لمّا يُواجه أشبال المدرب سيموني إنزاغي خارج القواعد نظراءهم من فريق كالياري.

وتُظهر الصورة المُدرجة أعلاه محمد فارس (من اليسار)، بعد إجرائه الفَحْصَين الطبّيَين في الأيّام القليلة الماضية.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
1
  • متعافي التأهيل

    من تابع مسلس فارس، ينتظر نهاية بشق الأنفس، مثلما هو الشأن للمعني بالأمر.
    المفاوضات بين فريقي لازيو و سيبال كانت شاقة و طويلة هناك تفاصيل و ترتيبات معقدة، ليس فريق لازيو الدي يتماطل، كثير من الفرضيات أثيرت من طرف الكثير من الجمهور الرياضي، مثل أن فارس فشل في إجتيازه الفحص الطبي بنجاح لتجدد إصابة قديمة و هدا مستبعد جدا.