-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
أكد أن اعتراف فرنسا بجرائمها أهم لدى الجزائريين من التعويض المادي

الرئيس تبون: سأواصل سياسة التهدئة ولن أخلد في الحكم

محمد لهوازي
  • 9334
  • 29
الرئيس تبون: سأواصل سياسة التهدئة ولن أخلد في الحكم
ح.م

أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، عزمه مواصلة سياسة التهدئة التي باشرها منذ مطلع السنة الجارية، ولا نية لديه للخلود في الحكم.

وفي حوار مطول أجرته معه جريدة “لوبينيون” الفرنسية، قال الرئيس تبون: “إلى نهاية العهدة الجارية أتمنى أن تكون كل الأمور سويت وتكون الظروف الاجتماعية والاقتصادية تحسنت ويجب أن تكون ظروف أخرى حتى أفكر في الترشح لعهدة ثانية”، نافيا نيته تأسيس حزب سياسي مستقبلا.

وأضاف بأنه ترشح باسم المجتمع المدني والشباب لبناء دولة المؤسسات، و”لا أنوي الخلود في الحكم”.

وجدد الرئيس عزمه على مواصلة سياسة التهدئة التي باشرها منذ مطلع السنة الجارية قائلا “قرارات التهدئة ستتواصل، الجزائر لم تدخل في مرحلة قمع”، مضيفا أن “المعارضة والمجتمع المدني ضروريان ودولة قوية وعادلة هي الضامن الوحيد لبناء ديمقراطية أما العكس فما هو إلا فوضى”.

وقال رئيس الجمهورية إن الدستور الجديد سيضع حدا للانحرافات التي عرفتها الدولة في الفترات السابقة، استجابة لملايين الجزائريين الذي نزلوا إلى الشارع منذ 22 فيفري 2019 للمطالبة بالتغيير.

وأشار إلى أن الدستور سيعزز رقابة البرلمان على السلطة التنفيذية، كما سيتم تعزيز الحريات العامة، مستبعدا التوجه نحو نظام برلماني بحت لأن ذلك يتطلب سنينا طويلة من الممارسة الديمقراطية للوصول إليه.

وأضاف رئيس الجمهورية أن إصلاح النظام الانتخابي يعد الملف الثاني بعد الدستور، مؤكدا أن نظام الانتخابات الجديد سيعمل على القضاء على ظاهرة المال الوسخ في الانتخابات ومنع سيطرة اللوبيات على العملية الانتخابية، مستغربا من عدم وجود الشباب في ثلاثة أرباع المجالس المنتخبة، ووعد بأن يتم تمكين الشباب من المساهمة في صنع قرارات مستقبل الجزائر.

وبخصوص الاستثمارات الفرنسية في الجزائر، ذكر رئيس الجمهورية بوجود أكثر من 450 شركة فرنسية تنشط في الجزائر، داعيا إياها للعب دور في مشروع الجزائر الجديدة، مؤكدا أنه سيتم منع إصدار قوانين لفترة أقل من 10 سنوات لضمان استقرار الاستثمارات في البلاد.

وتحدث الرئيس عبد المجيد مطولا عن ملف العلاقات بين الجزائر وفرنسا، وقال إن “الجزائر ضرورية لفرنسا وفرنسا ضرورية للجزائر، لكن يبقى أن ملف الذاكرة جوهري”، مضيفا أنه أجرى مباحثات مع الرئيس ماكرون هذا الملف وهو يدرك جيدا الأحداث التي ميزت التاريخ المشترك.

وقال الرئيس إنه وبعد معالجة ملف الذاكرة بين البلدين فإن العلاقات يمكن أن تتقدم في كل الجوانب بما فيها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بكل هدوء.

وأضاف “هناك علاقات وتعاون سياسي واقتصادي وعلمي واجتماعي وهذه العلاقات يمكنها أن تتطور في هدوء بعد معالجة ملفات الذاكرة العالقةّ”.

وأكد الرئيس أن “فرنسا فقدت مكانتها بصفتها الممون الأول للجزائر لكن هذه القضية قابلة للمراجعة ويمكن إعادة بعثها من جديد”، مشيرا أن للجزائر جالية كبيرة في فرنسا وهي تعمل على حفظها وتأمين مصالحها”.

وذكر رئيس الجمهورية أن “الجانب الفرنسي عين المؤرخ بن جامين ستورا، هو رجل صادق وملم بملف العلاقات بين البلدين وبتاريخها من الحقبة الاستعمارية إلى غاية اليوم وسنقوم خلال 72 ساعة المقبل بتعيين نظيره في الجزائر”.

وقال إن “الشخصيتين ستعملان مباشرة تحت وصايتنا رئيسا البلدين، أتمنى أن يعملان في جو صادق وهادئ لحل ملف الذاكرة الذي يسمم العلاقات بين البلدين”.

وأشار الرئيس تبون إلى أن “أهم ما يصبوا إليه الجزائريون هو اعتراف بما اقترف خلال الاستعمار أكثر من أي تعويض مالي”، مضيفا أن “التعويض المادي الذي لا يمكن أبدا التنازل عنه هو تعويض ضحايا التجارب والتفجيرات النووية في الجنوب الجزائري والذي لا تزال تبعاته وتأثيراته على الحياة وعلى البشر إلى غاية اليوم”.

أشار الرئيس إلى أن “أزيد من 20 مليون فرنسي لهم علاقات مع الجزائر والجزائريين، مؤكدا بأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ينتمي إلى جيل  لا علاقة له باللوبيات التي تريد إفساد العلاقة الفرنسية الجزائرية”.

وبخصوص علاقات الجزائر مع المملكة المغربية، شدّد تبون على ضرورة وقف المغرب بناء قواعد عسكرية بالقرب من الحدود الجزائرية، واصفا ذلك بـ”التصعيد”.

وأكد الرئيس أن “الجزائر ليس لديها أي مشكل مع المغرب غير أنه من حين لآخر تطفو بعض التصريحات السياسية والإعلامية إلى السطح”، مؤكدا أن “الجزائريين والمغربيين شعبين شقيقين وكتب لهم العيش جنبا إلى جنب”.

وقال إن “الجزائر كانت دائما تدعم الحركات التحريرية في العالم وتنبذ الاستعمار، وتدعو للحوار بين المغرب والممثل الشرعي والوحيد للشعب الصحراوي جبهة البوليساريو”.

وبخصوص الأزمة في مالي قال رئيس الجمهورية، إن “مالي فتحت جبهة من جانبها للثورة الجزائرية لذلك وجب على الجزائر مساعدتها والوقوف إلى جانبها”، مؤكدا أن “الجزائر ومنذ استقلالها سنة 1962 لم تتوقف يوما عن المساهمة في حل النزاعات والوقوف إلى جانب الشعوب ومناصرة القضايا العادلة”.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
29
  • منور -ب

    فرنسا عدو الماضي والحاضر والمستفبل لا يمكن ان تترك الجزائر حرة وتبتعد عنها فهي ترى دائما انها من مستعمرانها القديمة و ولايمكن ان ننسى جرائمها من1832 -1962 مهما كانت العلافاة بيننا وبينهم وعليهم لالاعنذار والتعويض.معا .

  • عبد الحكيم 07

    لا أقول إلا ما قلت سابقا عن ملف حرب فرنسا ضد الجزائر و هو :وجوب التوقيع على قانون تجريم الاستعمار الفرنسي اصبح اكبر من ضرورة للاسباب الآتية: 1-) 132 سنة من الاستعمار الفرنسي بالجزائر الموصوف بالاستدمار و ما نجم عنه من مجازر جماعية و تنكيل بالشعب و عمليات التفقير و التجهيل و فرض الثقافة الفرنسية و نهب ثرواتنا و استغلال شعبنا و عمليات الارض المحروقة و التعذيب الجسدي و النفسي شهد بحدة هذا الاجرام العالم و العدو قبل الصديق 2-)كما سبقتنا كثير من الدول المُستَعمِرَة الاعتراف بجرائمها و تعويض ما يمكن تعويضه فاننا لن نتنازل عن التعويض ايضا و ليس للرئيس ان يقرر في مكاننا بل له ان يستفتي الشعب.

  • keddor

    حتى و ان اعترفت امام العالم و اعتذرت و عوظت ستبقى داىما و ابدا فرنسا المجرمة التي لا خير منها و لا امان فيها.

  • RAYANE ZZ

    لقد اعطينا صفعة وضربة موجعة للاحتلال الفرنسي في حربنا التحريرية ستبق وصمة عار في ذاكرتهم الجماعية.
    لا اريد اعتذار ولا تعويضات لأني القوي الذي ربح الحرب.الآن دور السلطة في مايخص الذاكرة هو انه لقد اخذنا ثأرنا لكم و الدولة الجزائرية بسيادتها هي التي تعوضكم لا نقبل شفقة من احد.

  • mohamed

    نحن ندرك تمام الإدراك أن العصابة لازلت تناور . مصلحتهم هو أن هياكل الدولة تبقى بين كوفيد 19 و المواطن المغلوب عن أمره. و ذلك بالإدعاء أن الدولة تضخم من الوباء و هو أصلا غير موجود و التشجيع على الخروج بدون تدابير و من ثم الوقوع الساس في الراس. و ترغم الدولة بذلك على الحجر و بذلك تنهار الدولة و ينهار الإقتصاد كلية (لا مشروع ديزارتيك. لا ميناء جنجن - لا إدماج- لآ إستغلال غار جبيلات- لا خير و لا خمير. ). لكن هيهات هيهات فاقو يا زواف و يا حركى جدد. كوفيد 19 عدونا مثلكم . إن الأزمة تلد الهمة ولا يتسع الأمر إلا إذا ضاق ولا يظهر نور الفجر إلا بعد الظلام الحالك. عاشت الجزائر حرة أبية .

  • Observer

    Mr Teboun what you awaiting for to build strong economy, infrastructure. Leave someone (MP, Ministers) to deal with France in regard Genocide ....our economy is no goooood when we can start to be productive Mr Teboun

  • sebti

    الابتعاد من فرنسا افظل.

  • sebti

    ماكرون مستعد لفعل كل و اي شيى لمصلحة بلده لان فرنسا تحتاج للموارد و لاسترجاع مصالحها كاملة. لو تعترف و تعتذر سوف تتحسن العلاقات و تستعيد حصتها في الجزاىر بقوة ,افظل ان لا تعتذر و تبتعد نهاىيا عنا نريد الشراكة مع بريطانيا امريكا اليابان الصين المانيا
    النموذج الفرنسي لا يصلح للجزاىر من 1962 و نحن نتبع خطاهم في كل الميادين الادارة, التكوين..
    اليوم نريد تغيير النموذج للاقلاع ببلادنا, اتمنى انه حتى لو اعتذرت فيبقى التعامل معها كاي بلد اخر.

  • Imazighen

    على الافلان الاعتذار على جرايمه، وارجاع ممتلكات المعمرين التي نهبت بعد الاستقلال...

  • نصيرة الحق

    أراسلكم بكل وسائل التواصل لكن لا تصل رسائلي حتى تويتر

  • أمين

    نعم .. لا أحد يخلد لا في الحكم و لا في أي شيء في هذه الدنيا .. لكن هناك خلود في الآخرة !!!! .. فلينظر المرء أي طربق هو فيها

  • خبط كراعو

    على دولة فرنسا ديون للجزائر قبل الاحتلال،
    كيف تحل هدا المشكلة للديون ؟
    بما أن فرنسا أرض حقوق الإنسان والقنون والحقوق
    وهل فرنسا تستطيع رد هذه الديون للجزائر
    حسب القنون الدولي أو الأمامي،
    هده حقيقة لا يمكن أن تغطى .
    أفهمونا يا حكام.
    وكذلك القناطير المنقطرة من الذهب ا
    لتي نهبت من الأفراد والجماعة تلصصا أو بإسم الإحتلال وقنونهم،
    وكذلك الحديد وغيره من الثراوات الذي بنو به باريسو برج إفال وغيره،
    وكذلك سلب أراض وتشريدهمأهلها ل 130 سنة،
    وإستغلال هذ الأراض لكل هذه المدة...

  • buffalo

    نحن ننتظر فرنسا لعتذار و التعويض و هذا حق مشروع في الشرع و في المواثيق الدوالية و الأعراف و لا أحد يستطيع و لا يسقطه أحد مهما كان منصبه.فرنسا لم تعترف بجرائمها و لكن أرجعت بعض الجماجم فقط حتي يغلق هذا الملف نهائيا.الدليل;
    ألقي الشيخ العربي في الزيت المغلي .هذا الرابط
    هل إعترفت فرنسا بهذه الجريمة الشنعاء البربرية من بين ألوف الجرائم التي إقتطفتها ؟

  • elgarib

    لحد هذه اللحظة فرنسا لم تعترف بجرائمها بل أرجعت جماجم فقط. دليل واحد فقط .هل إعترفت فرنسا بإلقاء الشيخ العربي التبسي في الزيت المغلي؟

  • حميد

    على الرغم من انك رئيس كل الجزائريين، فلا يحق لك اسقاط حق المطالبة بالتعويض المادي و ارجاع المسروقات من خزائن الجزائر منذ 1830 و نهب الثروات الباطنية و التفجيرات النووية و.............ليس لديك الحق.

  • دحمان

    الحقيقة أن فرنسا تركت مدن وعمارات وطرق وسكك حديدية وموانئ ومطارات وسدود وأبراج ورسمت حدود للجزائر واكتشفت النفط!
    والسؤال ماذا فعل الرؤساء و النظام بعد خروج فرنسا للجزائر والشعب؟ لم يبنوا مدينة واحدة بكل وسائل الضرورية والرفاهية! شيدوا طرق مغشوشة، وأنا استعملت طرق التي تركتها فرنسا ومازالت قائمة! العمارات التي شيدها عربان الجزائر صغيرة ضيقة لا تصلح للعيش! فرنسا تركت أكبر قاعدة بحرية لا يعرف عنها الجزائريون الكثير وهي قاعدة مرسى الكبير بوهران حيث توجد أنفاق تحمي البوارج والغواصات!
    مطار العاصمة منذ ٥٥ سنة لم يغيروا فيه شيء ووسعوه فقط ويفتخر النظام بالمطار الجديد! على الجزائر تعويض فرنسا!!

  • محمود

    إلى المعلق محمد! لو فرنسا عوضت الجزائر، من سيأخذ وينتفع بالتعويض؟ الشعب أم الخزينة؟ غالبية الشعب لن يأخذ سنتيم واحد ماعدا فئة المجاهدين وأبناء وأرامل الشهداء ومعطوبي حرب التحرير!

  • رأي شخصي لا غير

    الأهم بالنسبة لللجزائريين في الوقت الراهن هو تأمين سلامة المواطن من الفيروس و توفير كل الإمكانات في وقت تتزايد الحالات الجديدة دون الكلام عن الذين يموتون في صمت اما الباقي مجرد سياسات لا غير فلننظر إلى الإنسان كإنسان بجوهره و معناه

  • يوغرطة

    علي الرئيس ان ييتكلم من موقع قوة دتائما خاصة ممع اعداء الجزائر بالامس واليوم اقصد فرنس وغيرها.
    الجزائر سيدي الرئيس ليست بحاجة لفرنسا اطلاقا فهي ليست الرزاق والمحي والمميت - افريقيا كانت ولا تزال مطمورة او مغارة علي بابا لاوروبا وخاصة فرنسا بالذات - والبديل موجود دائما وابدا فها هي المانيا وايطاليا واسبانيا والصين وروسيا وبريطانيا .....
    علي الرئيس قطع العلاقات الديبلوماسية مع فرنسا المتكبرة المتجبرة التي قتلت من الشعب الجزائري اكثر من 15 مليون -بعض المؤرخين الاجانب وليس المؤرخين الجزائريين بالطبع استشهد خلال الاحتلال 25 مليون جزائري -
    الجزائر الحرة المستقلة ليست بحاجة لفرنسا

  • الكعبي

    الا توجد الا فرنسا في هدا الكون خطونا منها لن ياتي الخير من جهتها ابذا هي نتاع مصالح خاصة وفقط زما زالت لحد
    الان تعتبر الجزائر محمية فرنسية انسيتم ما غعلت بنا وبابائنا واجدادنا

  • salimsk

    الاعتراف يسرّع الاجراءات لهذا لابد منه فحسب .غير ذلك لسنا بحاجة له فالتاريخ يتحدث عن نفسه بالصور و الفيديو و الذاكرة .لذلك اطلب من القراء ان يتركوا سيادة الرئيس يعمل بهدوء لانه واع بما يجري زد عن ذلك كونه من جيل الثورة و من عائلة ثورية . وكما يقال بالعامية الي ما عندوش تاريخ يقرى الجغرافيا

  • نائل

    نحن نريد ادانة دولية لفرنسا الاستعمارية في محكمة الجنايات الدولية لا اعتراف ماكرون والسلام ،اعتراف فرنسا سيكون فصل ثان من مسلسل احتقار الشعب، رغبة شهداء الثورة وعظماء الأمة كان قسما على كره فرنسا في الحياة والموت ، سيادة الرئيس ما كانت هذه رغبتهم وما كانت هذه رغبتنا نحن من صوتنا عليك...؟

  • مجرد راي

    الشعب أصبحت ذاكرته كذاكرة السمك
    الدستور الذي تعول عليه يجب أن يستفتى من الشعب
    الانه لو عدنا إلى 2017 وتدرس أرقام الأصوات الممتنعه
    دون التطرق إلى الذين لمينتخبوا.
    سوف يجد الجاهل ان البرلمان لا يمثل الشعب

  • نحن هنا

    هده هي الجزائر الجديدة القديمة _دار لقمان على حالها_ أما فيما يخص الاعتذار فإني لاأراه في الامور العمدية مع سبق الاصرار والترصد أما التعويض فهو واجب وعلى الدولة الجزائرية المطالبة به دون استحياء

  • الحمدلله حرقت من بلاد العبيد

    شكون قالك أهدر بفمي أنا كمواطن جزائري التعويض المادي أهم من الإعتراف بالإجرام
    لنفرض أنهم إعترفو واش هيا الفايدة للشعب والوطن؟ ?
    الأصح التعويض هذا ما يفيد الدولة والشعب ولا راني غالط؟ ?

  • mohamed

    لا اله الا الله محمد رسول الله يالرايس( مناش نية) نريد استرجاع الاموال اموال الشعب افهمت ؟كيف تقول الشعب يهمه الاعتراف بربك عن اي شعب تتحدث سبحان الله الشعب في واد وانت في واد .اتعلم ان مرصى كورونا والطواقم الطبية يفتقدون لكل شيئ .ايعقل ان يطلب من المريض ان يحضر اداة الكشف والا لا كشف له . هذا الذي يحصل يوميا مما زاد من العدوى وتازم الوضع .وتاتي وتقول الشعب لا يهمه الا الاعتراف اللهم اذا كنت رئيسا لشعب غير الشعب الجزائري

  • Azer

    على الرئيس ان يوفق بين التهدئة والصرامة في تنفيذ ما وعد به اثناء الانتخابات .
    الشعب عارض كل الاصوات وتحمل الاهانات من اجل انجاح الانتخابات واختار برنامجك ووثق في تعهداتك لتحقيق طموحه لا لتحقيق اجندة غريبة ومنافية للبرنامج المقدم من طرفكم .

  • محمد

    لماذا اليهود يحلبون الكثير من الدول يحجة خرافة "المحرقة"؟؟ ونحن نتسامح مع فرنسا بحجة أن اعترافها أهم من التعويض المادي؟؟ لا وألف لا: نريد اعترافا وتعويضا ولا يجب أن نتنازل عن أي تعويض حتى يشعر المستعمر المجرم أنه أخطأ عندما احتل بلدا ذو سيادة وقتل وذبح أهله في مذابح يندى لها الجبين. ملاحظة عندما تسمع فرنسا مثل هذا الكلام فلن تعترف ولن تعوض وسيستمر احتقارها لنا.

  • عبد الحميد

    ربي يوفقك لما يرضاه سيدي الرئيس