الرئيس عبد المجيد تبون يعقد الأحد اجتماعا لمجلس الوزراء

يا سي تبون فرنسا ستشوش عليك ولن تتركك تعمل في هدوء===لذالك لابد من حملة اعلامية جزائرية ضد فرنسا حتى تسكت ابواقها==المعاملة بالمثل ضرورية في هذا الوقت==انها تخشى من جزائر جديدة قوية====ولن تتركنا نؤسس لهذه الدولة التي نحملوا بها ,

العصابة كانت تستعمل الأشياء التافهة، مثل الجلدة المنفوخة والبرامج الفارغة في التلفزة، لتلهية الشباب والشعب كله، لنهب الأموال . ماذا استفادنا من هذه التفاهات؟
يجب التركيز على الوزارات ذات القطاعات المفيدة فقط: التعليم، الطب، العمل، الصناعة، الزراعة.
ماذا استفدنا ونستفيد من وزارة المجاهدين والبيئة والرياضة. قطاعات غير منتجة واستهلاك بدون فائدة.

رفع الحظر الفوري اهم ما ينتظره المواطن الذي لم يعد يطيق هذا الحال خاصه و ان مئات الالاف من الجزائريين بلا دخل منذ شهرين و المثل يقول اردت ان تطاع فامر بالمستطاع

سيدي الرئيس اين هي الجزائر الجديدة سنويا ينجح الاف طلبة عبر الفصل الثالث والاستدراك بعدما كان يتحصلون على معدلات8.50في الفصلين الاولين نطالب من هذا المنبر بعدم ظلمهم وبتخفيض معدل القبول الى8.50او استدراك انتهى

هي القضية في نتائج , لكن إشهار تاع إجتماعا لمجلس الوزراء ..
اليوم تكتب مقال على اجتماعا لمجلس الوزراء لكن غذا لا ترى النتائج الإجابية .
1 الذاكرة الوطنية On S'en Fout ماشي قتها تخدم FLN تغفل الشعب وتمرضو مسمار جح ..
2 إعادة بعث الصناعة كي بكري إعادة دفتر الشروط ...
3 ترقية الاستثمارات الفلاحية و 6 أشهر نستورد القمح ومنتوجات فلاحية
4 رقمنة الإدارة !!! رقمنة البنوك Paiement sans contact
5 تطوّر الوضعية الصحية هذي غير كدبة لن يتطور شيئ .
6 الصناعة الصيدلانية أعتقد 40 سة ننتظر الجزائر القظب الرابع عالمي للصيدلة لن يتحقق أبدا.
باقي طوايش.

يا سي تبون ها هو التشخيص و ها هو العلاج
االتشخيص :
رغم "الإرادة الخيرة والمبادرات الحسنة للسلطة" ما زلنا (وسنبقى) في "الجمهورية الأولى" المبنية على اقتصاد "الريع" ( استيراد الطعام واللباس والدواء والأفكار واللغات والرياضيين و…و الكمامات إلى ينتهي إحتياطي الصرف) الذي جعل- منذ الاستقلال- نظام حكمنا فاسدا وشعبنا مسعفا (assisté) شعاره ( ragda wa t’manger) … .
العلاج :
قيام "جمهورية التصحيح الوطني " بإعلان حالة طوارئ وخطة "اقتصاد حرب" لمدة 10- 15 سنة لنصل في 2035 إلى "الجمهورية الجديدة " (هدف الحراك الشعبي الأصيل في 2019 ): المزدهرة والديمقراطية والعادلة .

نحن معك يا سيدي الرئيس ونحسبك إماما لهذه الأمة. الجزائر بدأت تعرف طريقها في الظلام الدامس رغم الكيد العظيم

أليست هذه مهمته؟ هل سنكتب مقالات لنقول أن الشمس ستطلع غدا وأن الديك سيصيح.....