-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
بعد أداء أعضائها القسم

الشروع في تسليم استمارات الترشح لرئاسيات 12 ديسمبر

الشروق أونلاين
  • 1157
  • 3
الشروع في تسليم استمارات الترشح لرئاسيات 12 ديسمبر
ح.م

شرعت السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات، اليوم الأربعاء، في توزيع إستمارات جمع التوقيعات للراغبين في الترشح للإنتخابات الرئاسية المقررة يوم 12 ديسمبر المقبل.

وتكون السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات شرعت فعليا في عملها بعد أداء أعضائها القسم أمس في مجلس قضاء الجزائر العاصمة.

وتسلمت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، استمارات الترشح من المطبعة الرسمية بعد أن تم تسوية المشكل المطبعي، ووصلت الإستمارات إلى مقر السلطة.

وتجدر الإشارة أن السلطة الجديدة تم استحداثها بعد جولة من المشاورات قادها منسق لجنة الحوار والوساطة كريم يونس مع قادة الأحزاب وممثلي المجتمع المدني.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • شبوكي هشام

    النقطة الثانية: لابد من تجاوز. فكرة الانتخابات التقليدية كون الشعب فقد ثقته بمدى مصداقية هذه الاخيره .
    "بطاقة الانتخاب الالكترونيه " " الانتخابات الالكترونيه" , حل ذو مصداقيه عاليه. تستخدمه الولايات المتحده الامريكيه و هذا اكبر دليل على مدى شرعيته كنظام انتخابي حديث .لدي مشاريع عديده تخرج بلدي الجزائر من ازمته الحاليه . فهذه النقاط ماهي الا جزء صغير من البحث الذي انجزته للخروج من الازمه ايضا في مذكرة تخرجي تخصص دراسات استراتيجيه و امنيه. بعنوان " تداعيات الحراك العربي على العلاقات الاورومتوسطيه

  • شبوكي هشام

    المشكله ليست مشكلة حول سد الفراغ الرئاسي فمطالب. الشعب واضحه , المشكله مشكلة غياب للثقه بين المواطن و الاداره بمختلف فروعها
    اذا تم انتخاب رئيس فهذا يحل المشكله .
    الحل بسيط وواضح. ... لابد من تاسيس سلطه خامسه بعد سلطة الاعلام الرابعه تكلف بمراقبة السلطات الاخرى " السلطه الرقابية" و التي تعنى بالمسائل المتعلقه بالفساد و المحسوبيه و البيروقراطيه الاداريه , يكون لهذه السلطه مثلها مثل باقي السلطات فروع و مكاتب توزع ولائيا و على مستوى الدوائر و البلديات في مختلف الادارات. , بذلك يكون دورها فعالا في مكافحة مثل هذه الظواهر .

  • salim

    وهذه الاستمارات بالكشير و لا بلاش