-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
ثلاث دورات تكوينية و21 جويلية آخر أجل للتسجيل

الصين تتكفل بتكوين إطارات السياحة الجزائرية

الشروق أونلاين
  • 1249
  • 5
الصين تتكفل بتكوين إطارات السياحة الجزائرية
ح.م

وجهت مديرية التكوين وتثمين الموارد البشرية لدى وزارة السياحة والصناعة التقليدية، مراسلة تحمل رقم 089 مؤرخة في 15 جويلية الجاري، موجهة إلى جميع مديري السياحة والصناعة التقليدية عبر الولايات ومن خلالهم إلى كل مديري غرف الصناعة التقليدية والحرف، تحوز “الشروق” نسخة منها، تخبرهم فيها عن فتح باب التسجيل من أجل المشاركة في ملتقيات تكوينية قصيرة المدة بجمهورية الصين الشعبية وذلك قبل يوم الأحد 21 جويلية الجاري.

وفي هذا الشأن فقد أشارت مراسلة وزارة السياحة أنه “في إطار دعم التعاون الثنائي، الجزائري- الصيني في مجال تسيير الموارد البشرية، فقد تم تخصيص ملتقيات تكوينية قصيرة المدة بجمهورية الصين الشعبية لفائدة موظفي وحرفي قطاع السياحة والصناعة التقليدية”.

وفي الموضوع فقد أشارت المراسلة إلى تخصيص ملتقيين، الأول حول سياسات واستراتيجيات تنمية السياحة بالجزائر وذلك خلال الفترة الممتدة بين 21 أوت و10 سبتمبر 2019 فيما يتناول الملتقى الثاني المبرمج ما بين 4 سبتمبر 2019 و24 من نفس الشهر، كيفية إنشاء منطقة التنمية الاقتصادية للجزائر كما أشارت المراسلة إلى تخصيص تربص تكويني بجمهورية الصين الشعبية، حول صناعة الفخار، خلال الفترة الممتدة من 14 أكتوبر إلى 3 نوفمبر 2019.

وفي هذا الصدد فقد طالبت مديرية التكوين وتثمين الموارد البشرية لدى وزارة السياحة، بإبلاغ جميع موظفي وحرفي القطاع بهذه العروض التكوينية والشروع في إرسال ملفاتهم إلى مديرية التكوين وتثمين الموارد البشرية، بالنسبة للراغبين في المشاركة في هذه الملتقيات التكوينية، وذلك قبل يوم الأحد 21 جويلية 2019 شريطة أن يقل سن المترشح عن 55 سنة بالنسبة للإطارات بوظيفة مدير وأقل من 50 سنة بالنسبة للموظفين والحرفيين، كما اشترطت المراسلة أن يتمتع المترشح بصحة جيدة نفسيا وجسديا وأن يشارك المترشح في دورة واحدة وفي مجال عمله وتخصصه كما أضافت المراسلة أنه يتعين على المترشح أن يلتزم شخصيا، في حالة قبول ملفه، بالمشاركة في الدورة التكوينية وأن لا يعذر عن أي تنازل من قبله، لما يترتب عليه من آثار مالية بالنسبة للهيئة المنظمة.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
5
  • TADAZ TABRAZ

    سياحة في الجزائر !!!!! عجيب

  • محمد☪Mohamed

    جزء أول غير موجود إذن لا نفهم تعليقي ألخصها إن كنت حدفتها.
    لما كثرو طلابة الصينيين للسياحة في فرنسا ,طلب وزير الصيني فتح ثلات تخصصات جامعات
    (Nice, Angers, Canton) في الصيين
    Institut Franco-chinois du Tourisme » (IFTC) à l’Université de Canton
    2001 المشكل فرنسا تقدم برنامج مدروس يناسب عقليةتهم مع
    Il s’agit d’un transfert d’ingénierie pédagogique de savoir-faire français en Chine
    فهل أنت ذكي !!!

  • محمد☪Mohamed

    حقد وكره يولد التخلف 60 سنة مرة على إستقلال .
    أنا لا أقدر على شيء المهمة صعبة وصعبة جذا تمحي مخلفات
    FLN مند 60 إستقلال , والحراك لو كان فاهم واش يدير لأستقامة الأمور... بمعنى يمكن نذخل في دوامة جديدة ودور 20 سنة أخرى بدون جدوى لأن حتى إطارات الجزائرية في ذخل الوطن مازالت مريضة بمخلفات FLN
    حتى أنتم لا تنشرو تعليقاتي ورجع للعقلية الغير فعالة لبناء الوطن .
    فرنسا اليوم ممكن نستغلها في كل مجالات ونجيب كل خبراتها وكثير من مسؤليين أصلهم جزائري لن يبخل علينا بشيء ممكن 5سنوات فقط نصبح من أحسن إفريقيا .

  • محمد☪Mohamed

    وللعلمكم يقرو ثلات سنوات في صين , تم بعض الطلاب الصينيين حريصون على استكمال دراستهم للسياحة عليا في فرنسا.
    ونزيدكم شيء مهم يأصحاب القرار و رأس خاوي فرنسا وضعت برامج التدريب تتكيف مع الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية الصينية بمعنى لا يناسب الجزائريين .
    l’IFCT offre la particularité d’être le plus important centre d’apprentissage du français en Chine : Il s’agit donc d’une opération également importante pour la diffusion de la langue et de la culture françaises

  • عمر

    في عز التقشف نشاهد عربيات ودورات تكوينية بالخارج، والسياحة تحتاج لعقلية ناضجة من مسؤولين وشعب واع كذلك غير منرفز ومتذمر، ولا ننسى للبنية التحتية من فنادق ومسابح وطرقات جيدة وكثيرة ونقل عصري ومطاعم نظيفة تبيع أكل نظيف وبها مراحض نظيفة، وسوبرماركات كبيرة بها كل المواد الغذائية، وشواطىء نظيفة خالية من اللصوص وأصحاب العصي ومن الحاسبات العاريات!

    ولكن الوزارة تريد إرسال حرب بين واطارات لتعلم حرفة الطين والخزف! أليس هذا تبديد للمال العام؟ لو ارسلوهم للمغرب لكان أهون!!