جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
لو حدث عنف مماثل في أمريكا لزجّت بهم في غونتانامو
صحيح، هؤلاء يؤمنون بشعار (أنا أو أنت) و لا يؤمنون بشعار (أنا و أنت) !
ظهر توع جديد من الديمقراطية لم تسمع بعه حتى سويسرا أو كندا : (( فكّر مثلي أو أنت خائن ))
ceux qui ont utilisé la violence contre ceux qui ont voulut voter ont démontré au monde qu'il n'ont aucune relation avec la démocratie
نعم كان له اثار عكسي و كذلك أضهر مدى البربرية لأشخاص يريدون فرض أرائهم بالعنف سواء في الجزائر أو في المهجر كيف لشخص يريد مصادرة رأي شخص أخر بالقوة سواء اللفضية أو الجسدية انها قمة التخلف
لو كان لهم ذرة من الديقراطية لتركو كل واحد يعبر عن قناعاته و رايه يوجد في تيزي وزو و في بجاية و الجزء الشمالي من البويرة و حتى في المهجر من اراد أن يدلي بصوته و منعوه هل هذا من الحرية و الديقراطية في شيء انها الدكتاتورية بعينها لأ، ليست كل الناس على رأي واحد يوجد حتى أخوك في المنزل له رأي مخالف لك فأحترمه
أنا مقيم في فرنسا مسجل في قنصلية بوبيني أ شهد أن الذين يشتمون الراغبون
في الأنتخابات أمام أبواب القنصليات هم معظمهم حوالي 90 في المئة منهم
من الزواف والماك بصفة عامة قبايل ويشتمون بأبشع الألفاض وأمام عامة الناس
ولا يتركون كبير ولا صغير ولا رجل أو أمرأة هذه تسمى ديمقراطية من نوع خاص
جزائري حر
شاهدناه ضد
الناخبين في المهجر ، وفي البويرة ، وتيزي وزو ، وبجاية ، وفي مسيرات ما يسمى بالحراك
...وفي المدن الداخلية ......كما تمرد الشعب ضد بيان مجموعة 19 ، و ضد اسم فرنسا ....
علي هؤلاء اشباه البشر ان يتذكروا باننا بالجزائر الديموقراطية جزائر الحرية ولسنا ببلد دكتاتوري شمولي كالسعودية ومصر او البحرين .
نحن بالجزائر نحترم حرية الفكر والراي ولا نفرض علي اي كان ارائنا ووجهات نظرنا والسلام
-متي استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار ا
II . لم يبق في المسيرات( بعد الجمعة 20 ) إلا :
"الإخوة الأعداء" الذين يتظاهرون ضد الانتخابات (النسب حسب المناطق) هم :
1- فلول FIS (لإحياء المشروع التيوقراطي على الطريقة الداعشية ) ( % 85 ).
2- غوغاء العامة ( مصابون بداء "Dégagisme" أو " يتنحاو قاع") (10 % ).
3- رعاع الأحزاب الجهوية FFS ,RCD,PT, RAJ (لفرض "حكم طائفي" على الطريقة اللبنانية ) (4 % ).
4- أوباش MAK (للدعاية الانفصالية على الطريقة الكردية) (1 %).
الحقيقة الساطعة
I. الملايين من الرعيل الأول من "الحراكيين "( ممثلي الطبقة الوسطى : محرك التاريخ ) انسحبت (قبل الجمعة 20) بعد أن بلغت رسالتين لإنقاذ الجزائر :
1. إسقاط النظام البوتفليقي .
2. إحياء - بانتخابات ديموقراطية - "المشروع الوطني" : الدولة الجزائرية العصرية .
لالا قولوا لنا أين شاهدتم هدا العنف.
كثير من الصحف ووسائل الأعلام بشكل عام لم تنقل نبظات المواطنين و مارست التظليل اما خوفا أوطمعا وبهدا سقطت عنها ميزةالسلطة الرابعة بسببعدم نقل الخبر بصفة محايدة .
(سجل هدا فى تاريخ الصحافة )
فعلا كان تاثير عكسي
نعم فممارسي العنف فضحو انفسهم و مخططهم الديمقراطية لا تقتضي فرض راي على الاخر
keyna ,wallah la votite contre hadhik le 09/12