جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
: (اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَعَافِهِ، وَاعْفُ عَنْهُ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّهِ مِنَ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأَبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِِ، وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ، وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ.
الخدمات التي قدمها رفقة الشرفاء من زملائه في مؤسسة الجيش الوطني الشعبي وأجهزة الأمن وكل المخلصين للموطن ستخدم الجزائر وابنائها لآلاف القرون إن شاء الله .
يقول الأديب والفيلسوف العربي مصطفى صادق الرافعي في كلمات قوية الدلالة والمعنى:
"إذا لم تزد على الحياة شيئاً تكن أنت زائداً عليها".
رحم الله فقيد الجزائر
رحم الله القايد المجاهد، والرجل الشهم، كان رحمه جنديا في جبهة التحرير عند معركة التحرير الأولى، وقاد معركة التحرير الثانية ضد العصابة وأدناب فرنسا لوحده، رحمه الله، وقد أحسن خاتمته، وهو الرجل الوحيد الدي أجمع الجزائريين على حبه، لقد فقدت الجزائر أبا و أخ، وعم، وجدا، كفاك الله فخرا أن قبض روحك في أخر يوم من إنجاز مهمتك، ماكان دلك ليكون لولا أن الله يحب هدا البلد.
ربي اشرحم عاشذ ذا رقاز ثموثذ ذا رقاز
وعدت ووفيت وانتقلت إلى رحمة الله قرير العين مرتاح البال
أنقذت الجزائر فلن تنساك وستخلدك إلى أبد الآبدين.
الحمد لله الذي أنتهت عملية الإنتخاباات
وأفرزت عن رئيسا منتخبا يقود الحزائر
إلى بر الأمان بعد رحيل القائد صالح ،
إلاّ كانت تكون الكاريثة والفوصاء العاررمة
لو كان رحله قبل إنتخاب رئيسا.