-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
صاحب "الكعب الذهبي" العربي الوحيد في القائمة

الفيفا تعترف بِإحراز ماجر كأس العالم للأندية

الشروق أونلاين
  • 8494
  • 4
https://www.youtube.com/watch0iDdfjLR8hs

أصبحت النوادي التي أحرزت كأس أنتركنتيننتال في فترة ما بين 1960 و2004، مُدرجة ضمن خانة الفرق التي حصدت كأس العالم للأندية.

جاء الإعتراف الرّسمي المشار إليه في آخر اجتماع لِمجلس الفيفا بِالهند، على هامش احتضان هذا البلد الآسيوي كأس العالم للأشبال (فئة أقل من 17 سنة)، المنافسة التي اختتمت فعالياتها السبت الماضي.

ونظّمت الفيفا كأس أنتركنتيننتال سنويا ما بين 1960 و2004، وهي منافسة مصغّرة تُلعب بِصيغة مباراة واحدة فقط، بين الفريقين المُتوّجين بِكأسَي أوروبا وأمريكا الجنوبية للأندية البطلة، أو رابطة أبطال أوروبا وأمريكا الجنوبية وفقا للتسمية الجديدة.

كما شرع الإتحاد الدولي لكرة القدم بداية من عام 2000، في تنظيم مسابقة شبيهة إلى حدّ ما، تحمل تسمية كأس العالم للأندية، لكن بِصيغة بطولة مصغّرة تُشارك فيها الأندية البطلة على مستوى القارات المعتمدة من قبل الفيفا، حيث كان عددها ثمانية فرق قبل أن يتقلّص إلى سبعة، فشارك وفاق سطيف في طبعة 2014 بِالمغرب تمثيلا لإفريقيا.

وما بين 2000 و2004، لجأت الفيفا إلى تنظيم المسابقتَين معا، قبل أن تحذف منافسة كأس أنتركنتيننتال من أجندتها.

وهكذا صار الناخب الوطني رابح ماجر يُزيّن سيرته الذاتية بِكأس العالم للأندية، حيث تذوّق حلاوتها مع فريق بورتو البرتغالي شهر ديسمبر من عام 1987، لمّا كانت المنافسة تُجرى بِصيغة كأس أنتركنتيننتال.

وفاز بورتو بِنتيجة (2-1) بعد الوقت الإضافي، على مُنافسه بينارول الأورغواياني، في مباراة أُقيمت فعالياتها بِالعاصمة اليابانية طوكيو. حيث سجّل المهاجم رابح ماجر (مرتديا القميص رقم “8”) هدف الفوز بِطريقة مثيرة في أجواء مناخية قاسية (تساقط الثلوج)، كما تُظهره صور شريط الفيديو المُرفق أدناه.

ومازال رابح ماجر – صاحب “الكعب الذهبي” – اللاعب العربي الوحيد الذي أحرز كأسَي رابطة أبطال أوروبا والعالم للأندية، إلى إشعار آخر.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
4
  • wahrani

    و الله كانت مقابلة مجنونة و كان الطقس بارد جداً و الملعب كان كله أبيض بالثلج و كان ماجر يلعب كلجّن . و سجل هدف الفوز و فريقه نال الكأس بعد الكأس ا لأوربية التي تسمى الآن ب كأس الرابطة الأوروبية . و سجل الهدف الأول بالعقب و لحد الآن هي ماركة مسجلة من طرف جزائر حتى الفرنسيين يقولون a la madjerien عندايسجل لاعب هدف بالعقب حتى و لو يكون أجمل . آه لأنكم لم تشاهدونه هو وبلومي في كأس العالم بأسبانيا و المكسيك ما شفتم والو .

  • Malik

    هؤلاء هم الرجال و المحترفين الحققيون يلعبون في اي و قت و في اي مكان تبرمج فيها المباراة, و في كل الاحوال لا يتحججون لابالاحوال الجوية و لا بحالة الملعب. كلتا الفريقين يلعبان في نفس الظروف.

  • الاسم

    في السنوات الأخيرة سجلت أهداف بالكعب في مختلف البطولات أروع بمليون مرة من الهدف الذي سجله ماجر قيمة و جمالا.

  • المستغانمي

    هذه مباراة في كرة القدم ام التزحلق على الجليد
    في ذلك الوقت كانت تلعب في مباراة واحدة بين بطل اوروبا وبطل امريكا الجنوبية وتسمى كاس ما بين القارات وليس كاس العالم للاندية