“الكناس” يدعو الأساتذة الجامعيين إلى إنجاح الرئاسيات

موقف مشرف للكناس، وللجيش، وللشعب، وللمترشحين الخمسة....
كل النجاح والتوفيق

ليس الكناس من يتحدث بل صوت واحد من الاف الأساتذة الجامعيين كالعادة كأن يتحدث سيدي سعيد باسم الاتحاد العام للعمال الجزائريين الذين لا يشاركونه الرأي ولأن 12 ديسمبر على الأبواب فلا غرابة من أن يخخص النظام الملايير كالعادة لشراء الذمم

الكناس هذه النقابة التي كانت رائدة في العمل التقابي الحر في بدايتها أواخر الثمانينات، أصبحت منذ مدة جهازا من أجهزة السلطة .بدأ هذا السقوط في احضان السلطة في التسعينات حين عين رئيسها آنذاك عضوا في المجلس الاستشاري. ثم في في بداية ال 2000 حين كسر رئيسها إضاب للاساتذة دام 03 أشهر مقابل تعيينه على رأس إحدى الجامعات ، وها هي اليوم تساهم في تكسير الحراك الشعبي وتدعو كما يفعل الافلان والارندي وأخواتهم من منظمات العهد البائد الى المشاركة في انتخابات 12 ديسمبر، مقابل تعيين رئيسها في اللجنة الوطنية الغير مستقلة للانتخابات.مهما كان من أمر فنداؤكم له مقدار وزنكم في الجامعة ، يعني صفرا .

الشيتة بالديبلوم. ها ها ها

عبقرية جزائرية محضة... مع الشعب و ضد الشعب في الوقت نفسه .

يا نقابة الشيتة و التضليل. ألا ترون ان غالبية الشعب التي تخرج كل جمعة، ترفض هذه الانتخابات المزورة مسبقا و المترشحون من العصابة؟ ألا ترون غالبية الطلبة يرفضون هذه الانتخابات في كل ثلاثاء؟ ألا تستحون يا من تسمون أنفسكم بالطبقة المثقفة؟

ريس ما يسمى كناسcnes كان وكل الدلايل متوفرة من مدعمي العهدة 5،و يوجد الآن نفسه مع انتخابات غريمة العصابة وهو من العصابة، ثعبان قوس قزح. لطفك يا رب.

pas DE VOTE

Unbelievable !!!!
لا انتخابات مع العصابات . اين هو كناس التسعينات. ايعقل ان ينحدر مستوى ممثل الأساتذة الجامعيين إلى هذا الحد !!!

روف انتخب وحدك. إنك تغرد خارج السرب

للأسف بدأ البحث عن التموقع

يسمى لكناس كيما l'ugta نقابات تخدم فرنسا. يعني اللي حاكمينها من كلاب فرنسا. لان من يدعو اليوم لمثل هده الإنتخابات هم كلاب فرنسا الخدمين الأوفياء للمستعمر.

les universitaires pensaient que ce syndicat avait pour rôle la défense de leurs intérêts. A BAS LE CNES

النقابة جعلت للدفاع عن حقوق الاساتدة و ليس لتكون اداة في يد الانتهازيين. الانتخاب واجب و حق شخصي لكل مواطن و هو حر في ان يدهب للانتخاب او يقاطع على حسب قناعاته الشخصية