.. المؤبد لعصـابات الأحياء!

هذا لعب وترهيب شخصي لمصلحة انتخابية دستورية ..القانون واضح منذ مدة ولا نتحتاج لقراراا رئاسية .فقط طبقوا الدستور و القانون على الجميع ..لكن هيهات حصل او يحصل هذا

عندما يشاهد الطفل و هو صغير إشهاراً يصوّر فيه معلماً يرميه التلاميذ بالأوراق و الطبشور و يسخرون منه بينما هو يكتب على السبورة ! ثم ينتفخ بطنه من شدة الغضب ؟ ماذا نتوقع بعدها من هذا الطفل ؟ هل يسحترم الأستناذ أو المجتمع ؟
بجب التبليغ عن هذا الإشهار للمؤسسات المعنية بالرقابة لأن الأمر أصبح لا يطاق ؟

يجب التطبيق الصارم لهذه الاجراءات دون رحمة و لا شفقة و الاسراع في ذلك حتىيدرك هؤلاء الاشرار ان الامر جدي. كما على وسائل الاعلام السهر الكشف عن خطورة الجريمة كيفما كانت و عدم تبريرهاكما تفعل بعض وسائل الاعلام عندما تقارن بين جريمةو أخرى لتمييع الظاهرة واحيانا التستر عن خطورة الظاهرة و عدم كشف وجوه المجرمين امام الكامرا في حين تنشر صور الضحايا و تكشف امام الجميع.

المخريبن ياستحق و مين حقهم مدى الحياة أو الإعدم قليل عليهم

اتمنا تطبيقها. فهذه العصابات من شجعها سابقا هو النظام لكي يبقى الشعب دوما لاهي في المشاكل

والله توصل الامر بنا الخوف حتى في بيوتنا....ولا احد يستطيع الغياب عن بيته يوما واحدا ..نرجوا من السلطات ان تسلط الاعمال الشاقة على هؤلاء الجراثيم

أعتبره شخصا أول قرار يمكن التوقف عنده بل يمكن اعتباره انجاز ان طبق طبعا ..لكن ما مفهوم عصابات الأحياء . اليس مجرمي الباركينقات العشوائية والذين يجمعون شهريا عشرات الملايين و أام مرأى السلطات ومصالح الأمن في وقت لا تتجاوز أجرة طبيب في القطاع العام 7 ملايين سنتم .. عصابات . اليس قطاع الطرق والذين يحرمون المواطنين من الالتحاق بعملهم أو زيارة طبيب أو الالتحاق بالمطار للسفر للخارج........... عصابات ووووووووووووو

والله قليل عليهم.

أول قانون مفيد حقيقة للمجتمع في ضل السلطة الجديدة.

إن شاء الله تطبق هذه الإجراءات حالا

نتمى أن لاتكون هذه الاجراءات الجديدة وان كانت متأخرة حبر على ورق

عصابات مواقف السيارات هي الفئة التي يجب تأديبها أولا لأن أفرادها يتصفون بكل أشكال العنف وتنطبق عليهم تماما صفات قطاع الطرق للأنهم :
1- يحملون العصي والهروات لترهيب أصحاب السيارات (التهديد المادي)
2- لا يتوانون في استعمال الألفاظ البديئة والسوقية ( التهديد اللفظي)لإجبار أصحاب السيارات على الدفع.
3- يستحودون على مساحات وفضاءات عمومية دون رخصة ( لصوص خارجون عن القانون).
4 - مصدر رعب دائم لأصحاب السيارات ولأبنائنا وكافة المواطنين .
5- هم ميزة خاصة لمجتمع بدائي يقوم اساسه على القوة والغاية تبرر الوسيلة .
وأخيرا يمكن القول بأنهم النمودج الأمثل الدي يجب ان يعزر أولا .

oui merci...….il faut les éliminer

الحمد لله واخيرا فقتتو حتى ماتو ناس ابرياء و تخطفو اطفال ... بصح مبادرة جيدة ولازم تدخل في حكم التفيذ من الان.

تطبيق القانون الجديد حتما سيقلص. من الاعتداءات وجب ارفاقه بمراقبة الرسوم المتحركة والالعاب الالكترونية التي تغرس العنف في الصغار لا شعوريا وعند المراهقة يطبق ما تعلمه وغرس في افكاره من مختلف اعمال العنف.

شيء جيد ان نبدأ بالاهتمام بهذي العصابات و محاولة مسحها من المجتمع لكني اجد ان العقوبات فيها شويا تخفيف لان مبدأ العصابة واحد و معروف وهو السيطرة ونشر الفوضى و الافساد سواء تم ايذاء الناس او لا وهذي النفسيات المريضة ما ليها غير حل واحد ينفع معاها و هي تشديد العقوبة.

لا
من قتل نفسًا بغير حق يقتل و خاصة اذا تعلق. الامر. باختطاف الأطفال الصغار.
اذا. لو. طبق الاعدام. في. بعض. الحالات. استطيع. ان. اقول. ان. الجزاءر. متجهة نحو طريق. الصواب.
((((((العدل. أساس الملك ))))))))

وشكرا.

مروعي الأحياء في الشريعة الإسلامية حكمهم حكم الحرابة

وهذا لقوله تعالى : إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33 سورة المائدة
لا تشريع فوق هذا التشريع

هل ينطبق القانون على عصابة كراء المظلات الشمسية بالقوة، و الباركينغ بالقوة.؟؟؟

......تأخرت كثيرا هذه الإجراءات....لمن يعتقد أن قطعة سلاح تٌعطيه هيبة ويسلب بها حقوق الناس...

قال تعالى : ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض )

والله قليل.

الإعدام للقاتل عمدا و المؤبد للجياح أصحاب السيوف ما يعرفو يديرو والو في حياتهم الا تعكير حياة الآخرين، لي تفوتو الرجلة يرفد سيف

يا الحبس ما يدير والو للحثالة. الحبس يكلو و يشربو و يترينوا و يشاهدوا التلفزيون. يخرجوا بيض الوجوه و سمان كالخرفان. لازمل العمل مع السجن. استصلاح الاراضي، تنقية الوديان و الشواطئ كما يفعل في امريكا

يستاهلوا أكثر...لأن السجن لم يربيهم بل لما يدخلون السجن يزيدوا يلعبوها رجلة أكثر...و والله العظيم أننا نخاف من الله فقط و إلا فنخرج لهم نحن كذلك بالسيوف عندها يعرفوا معنى معنى الرجولة...
الصراحة/ إرضاء المجرمين بالعدول عن ما يفعلونه أشبه بطريق طويييييييل ينتهي بلوحة إرشادية مكتوب عليها
《عذرًا الطريق مسدود》
لهذا وجبت أقصى العقوبات عليهم

عصابات الأحياء ماكانت لتوجد لولا تشجيعا من لدن اصحاب القرار في اعلى هرم السلطة البائدة والتي سبقتها بهدف بث الرعب في اوساط العامة والهائهم عن الشأن الوطني ولفرض هيمنة بعضا من الموالين لها والذين استعملوا تلك العصابات في فرض قانونهم حيث كانت المنفعة بينهم وبين العصابات متبادلة حماية مقابل دعم وخاصة اثناء الانتخابات اين يتم تجنيدهم لترويع الناس والترجويج لمرشحين محددين
ان العمل على تفتيت هذا السرطان هو ضربة معلم يدرك مكمن الضر بوركت جهودك تبون

السلام عليكم, أتمنى أن تضاف مادة تعاقب الذي يعود إلى نفس الفعل و قد كان قد تمت معاقبته من قبل بجعل العقوبة مضاعفة.

أخضاع هؤلاء إلى تعلم مهنة تزيين المحيط من غرس الأشجار و الورود و شتى النباتات عند توقيفهم و العمل في إنشاء مسحات خضراء في المدن لأستجمام المواطنين و العائلات في كل هدوء.
و هي تقضي على كل الأمراض التي أصيبت بها هذه الفيئة من المجتمع.

مع العمل الشاق في قلب الصحراء، هدا ما لابد أن كان يصدر في هدا القانون، بنو جهل ما يليق بهم الا القساوة.

مدة العقوبة لا تعني شئ لهؤلاء إن لم ترفقها الأعمال الشاقة، بإمكاننا غرس ملايين من النخيل وحفر ألاف الأبار في صحرائنا الشاسعة من طرف تلك السواعد المفتولة التي لم يعد يردعها قانون

شكرا للرئيس تبون وللوزير زغماتي غلى هذا الاجراء والذي سوف يقضي على تلك الحشرات الزاحفة والطائرة ... نتمنى ايضا سيادة الوزير سن قانون يحمي المواطن لما يدافع عن نفسه او يقوم بضرب مجرم بحيث لايتم محاسبة المواطن المعتدى عليه حتى ولو قتل المجرم ، وايضا نتمنى اعطاء رجال الامن والدرك والجمارك الحق في اطلاق الرصاص على المجرمين لان خطرهم عظيم على البلاد والعباد ....وشكرا

هذه التعريفات كلها ستفتح او بالاحرى لفتح ثغرات في هذا القانون لافراغه من محتواه وبالتالي سيتغلها اي الثغرات سيستغلها المحامون المتعاطون للرشاوي مع بعض اصدقاؤهم القضاة لتبرئة المجرمين الذين يدفعون الرشاوي وسترون .تمنيت ان تصدر اوامر واضحة لقوات الامن كما حصل في سنة 94 عندما قال رضا مالك la peure doit changé de camp وفي صبيحة اليوم الموالي اصبحت الرؤوس فوق الارصفة وفي كل المدن هذا ما يجب القيام به غدا .قوات الامن تعرف كل المجرمين في كل المدن ما ينقصا الا القرار واصدار الامر للقضاء على هذه الجراثيم بمباركة الشعب هذه المرة عكس 94

هذا المشكل نجده فقط في بلدان المغرب العربي مع هؤلاء الأوباش يجب الحكومة الضرب من حديد
وإعطاء كل الصلاحيات لشرطة carte blanche وحتى وأن إقتضى الأمر استعمال الرصاص الحي مثل هؤلاء الحيوانات الضالة لا يستحقون الحياة يجب معاملتهم مثل الكلاب المسعورة

جيد
واتمنى يزيدوا يديرو قانون معاهم تاع عدم الازعاج وكل من يزعج جاره في الليل يتم معاقبته بالغرامة او السجن
لان هناك عيباد خاصة في العمارات السكنية همجيين مايحتارموش جيرانهم تلقاهم في الليل يقربعو ويزعجوا جيرانهم وكانهم ساكنين وحدهم وهذا الامر ممكن يصل بينهم لجرائم قتل.
ملاحظة = هذا القانون موجود في دول كثيرة