المحققون الأتراك يدخلون منزل القنصل السعودي

المقتول سعودي و القاتل سعودي و القاضي تركي و في النهاية، الذي سيأخذ الدية أمريكي ! ! !

رعاع الصحراء ...

عاشت تركيا و رئيس تركيا و شعب تركيا سليل عثمان

الان كل صعلوك وكل مهمش وكل محلل يكتب رايه في الصحف ويسهب
بالتهديد والوعيد طالما النيه النيل من قائد مستقبل السعوديه الامير محمد.
اعلمو - كلنا محمد بن سلمان - وكلنا فداء للوطن -- ولو كان المختفي او
من يقال انه قتل موجودا وفي الرمق الاخير لقال - عاشت بلادي وروحي
فداكي وليخسئ الطامعون .

اين كل هؤلاء من ممارسات انفسهم في دولهم والتصفيات للمعارضين لهم
خارج اسوار سفاراتهم - اين حقوق الانسان فيمن ضاعوا في غياهب
سجون امريكا من السعوديين ظلما وبهتانا - اين هم من عمليات الاغتيال
والتفجيرات المدبره وتطال ابرياء يعتبرو قتل خطأ مجبر - ياعالم نفسي
افهم لماذا كل هذه الضجه وماهو هدفهم واجندتهم في زعزعه صوره
المملكه المشرفه في جميع المحافل .
تركيا الان الكاسب الاكبر وبيدها ورقتين عمل عاجله - اولها اعاده
الاقتصاد لوضعه ابتزازا -ثم- الضغط علي السعوديه للمصالحه مع حليفتهم
قطر .

انا مواطن سعودي بسيط متقاعد - استغربت مايحدث وبقوه
فجأه نصب العالم العربي والغربي والامريكي اولياء دم واصحاب حق
يطالبون بتوضيح واعتراف بإختفاء او مقتل مواطن سعودي
حتى منظمات حقوق وصحف وهيومن رايت حقوق الانسان نهايه بدوله
بنما والكنغو الديمقراطيه ووزراء سابقون ومحللين سياسيون حتى
الايرانيون اختصاصهم فن الاغتيالات العلنيه - كلهم جميعهم يطالبون
بانزال عقوبات وفرض اتاوات وعزل لدوله كانت لها الفضل الاول في
تعزيز اقتصادهم واستلامهم هبات ماليه واقتصاديه - إعلام داحس
والغبراء.

قانون الإجراءات الجزائية(Code de procédure pénale)خص حرمة المسكن والكشف على أعرض الناس بحماية خاصة ومنع تفتيشها منعا باتا ولا يسمح بالتفتيش إلا في حالات جد أستثنائية وفي الجرائم الخطيرة فقط وأحاط عملية التفتيش بجملة من الإجراءات واضحة،هذا فيما يخص المساكن الفردية الخاصة أما أن يحدث التفتيس لمصالح سفارة او قنصلية ومساكن ممثليها لدولة ذات سيادة فلم يصل إلى علمي أنه حدث كذلك لم يحدث أن أعدم شخص دون محاكمة في سفارة دولته في الخارج( شيء لا يصدقه العقل البشري)جريمة جد بشعة ذات وصف دولي كون الجر يمة أستهدفت حرية التعبير والحق في الحياة المحمي دوليا وتم التخطيط والتنفيذ من طرف دولة ضد رعية لها بريئة

يوجد إحتمالين لا ثالث لهما
1- القيادة السعودية بقيادة ولي العهد هي من نفذت الجريمة
2- القيادة الصف الثاني (أمراء في عائلة آل سعود )بالسعودية هي من نفذت عملية لكي تورط وتنتقم من ولي عهد السعودي وتشويه صورته مع الدول الغربية وخاصة أمريكا

جزائري رقم 2 لا تستحي بمخربيتك الكل يعرف دفاعكم عن من يتصدقون على سيدكم المنتفخ

1 أعلاه أتخاف ، أدراهم الجاج والمعتمرين الجزائريين واحدهم تكفي باه إخلض قتل وتقطيع وطحن قبيلة قريش ومن يعبدونم من السذج كيما نحن بأكملها ، الفقودين أنتاوعنا كامل إيكونو داروهم مرقاز للحجاج . ( ادهانا في ادقيقنا )

أي بالعربية التي لا يفهمها الخوانجية
لا جريمة في القنصلية و لا هم يحزنون
ففي كل الحالات المملكة خرجت منتصرة
و نصف الحالات تركيا متواطئة و في النصف الخر مجرمة

راني خايف كل هاته الضجه و في الاخير مكان والو طبعا بعد دفع اموال باهضه لترامب وعدت تنازلات عضيمه لصالح اسرائيل