المنتدى المدني للتغيير يوضح بشأن الشخصيات المقترحة لإدارة الحوار الوطني

ناصر جابوا مشکوک فی امرو ؟ هذا الشخص محسوب علی الانفصالیین ؟ هناک الکثیر من الاکادمیین النزھاء المهمشین

هناک من الاسماء الغریبة ولمشبوهة محسوبة علی الماک الانفصالی مثل المدعو جابو ناصر تم اقتراحها بأی حق وباسم من؟ هذا الشخص بالذات مشکوک فی علاقاته بالانفصالیین القباٸل فی فرنسا ومونتریال کندا هٶلاء لا یمثلوا الجزاٸریین ابدا ؟

الشخصيات يجب ان تكون من جميع انحاء الوطن بدون تمييز عنصري وبدون شعوبية وبدون جهوية ارجوكم
الشخصيات يجب ان تكون من ابناء الشاوية والقبائل وميزاب ومن الاعراب والعربان ومن التوارق وغيرهم
التعددية الدينية والحزبية والعرقية هي الحل للجزائر
الجزائر للجميع بدون تمييز عنصري ولا احتقار للاخر ولا ظلم ولا عدوان

و من خول السيد عرعار هذا للتحدث باسمي، أنت لا تمثلني و لا أظم أن الشعب الجزائري هذه المرة سيسمح لممثلي الدشرة كي يمرروا مطالبهم الضيقة التي تمثل توجهات عدونا الأبدي أمهم فرنسا على حساب عموم الشعب. هؤلاء 13 لا يمثلونني. أنا اقترح أن كل ولاية تنتخب ممثل لها يكون مقبول جماهيريا حتى لا نلدغ من الجحر مرتين. و السلام

ويحدثنا السيد عرعار عن المصداقية والحياد والقطيعة وأن لا تكون لهؤلاء شبهات فساد ....
1 -- لا مصداقية ولا هم يحزنون لمن كان في صفوف النظام لسنين طوال ولا مصداقية مع من اشتغل مع بوتفليقة من 1962 الى 1978 والشادلي 1978 الى 1992 ..... الى 2019
2 -- ولا دليل على أن هؤلاء لم يتورطوا في الفساد لأن الفساد في الجزائر ظهر منذ 1962 وليس وليد العشرية أوالعشريتين الأخيرتين والكل يتذكر تقرير مجلس المحاسبة حول الفساد والمفسدين خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي " جريدة المجاهد 09 أوت 1983 " وهذا دليل على على أن الفساد مورس على نطاق واسع منذ الاستقلال

أحمد طالب الابراهيمي وحمروش ومقداد سيفي خدموا النظام لعشرات السنين وكانوا شهودا لمرحلة سوداء من تاريخ الجزائر :
دولة بوليسية : استبداد واعتقالات وتعذيب واغتيالات ... على غرار ما كان يحدث في الاتحاد السوفياتي في عهد ستالين وفي الشيلي في عهد بينوشي...
تزوير الانتحابات الى درجة كانت اليتيمة تعلنها ب 99.99% صوتوا بنعم لفخامته
فرضوا الأحادية وسياسة الأمر الواقع : حزب واحد ونقابة واحدة ورأي واحد..
منع المظاهرات والاضرابات
اغتيال الحريات : فلا حرية الرأي ولا حرية التعبير ..وحتى مغادرة التراب الوطني يتطلب رخصة من قبل مصالح الأمن ...وما خفي أعظم وبالتالي فهم جزء من العصابة . نقطة الى السطر

وتذكر الجزائريين أخيرا بأن جميلة بوحيرد شخصية وطنية يمكن لها أن تساهم في حل الأزمة وهنا هناك سؤال جوهري يطرح نفسه : أين كان هؤلاء قبل أيام حين تعرضت هذه البطلة لهجوم من المهرجة نعيمة صالحي التي شككت في وطنيتها ونضالاتها .... ولماذا لم يخرج لنا المنتدى المدني للتغيير, ولو بالتنديد لكلام لا يقبله عقل عاقل وذلك أضعف الايمان .نفاق لا نفاق بعده

يقول: ..ضمت القائمة شخصيات وطنية ومسؤولين سابقين وناشطين حقوقيين ونقابيين وأكاديميين.
هناك ناشطين وحقوقيين ونقابيين وأكاديميين أفنوا أعمارهم في النضال من أجل التغيير فسجنوا وعذبوا وهمشوا وهددوا..فأين هم من اختياراتكم ? أو في منظوركم نشطاء 2019 أولى من نشطاء بدأوا نضالاتهم في عمر الزهور والى اليوم ورغم أن اللون الأبيض اكتسح رؤوسهم لكنهم لا زالوا يناظلون .
يقول : هذه الشخصيات“أبدت موافقتها على أداء هذا الدور”. لا ولا ولا فهناك من هذه الشخصيات من رفضت هذا الدور كالمجاهدة بوحيرد والمحامي بوشاشي الذي يشترط جملة شروط : ضرورة رحيل رموز النظام وإطلاق سراح المساجين السياسيين ومعتقلي الرأي..

أحمد طالب الابراهيمي وحمروش ومقداد سيفي خدموا النظام لعشرات السنين وكانوا شهودا لمرحلة سوداء من تاريخ الجزائر :
دولة بوليسية : استبداد واعتقالات وتعذيب واغتيالات ... على غرار ما كان يحدث في الاتحاد السوفياتي في عهد ستالين وفي الشيلي في عهد بينوشي...
تزوير الانتحابات الى درجة كانت اليتيمة تعلنها ب 99.99% صوتوا بنعم لفخامته
فرضوا الأحادية وسياسة الأمر الواقع : حزب واحد ونقابة واحدة ورأي واحد..
منع المظاهرات والاضرابات
اغتيال الحريات : فلا حرية الرأي ولا حرية التعبير ..وحتى مغادرة التراب الوطني يتطلب رخصة من قبل مصالح الأمن ...وما خفي أعظم وبالتالي فهم جزء من العصابة . نقطة الى السطر