“النار الباردة” أم “العشق الممنوع”!

هدا المسلسل هو عبارة عن بلاجيا المسلسل الامريكي revenge ، سيناريو مقتبس و مختصر من هدا المسلسل ،

صدقني الجزائريين يفعلون كل شيئ من تحت لتحت
لكنهم لا ينتبهون بأنهم يفعلون أكثر من ما شاهدتموه في المسلسل
وحتى أنت يا عمار قادة وأسلوبك في الكتابة
كيف ترمي معاني من تحت لتحت
أما بعد أن زار أردغان الذي يحب أكل الطرشي
زار الجزائر وعقد معها مشاريع متنوعة
ومن بينها هذه المنتوجات السينيمائية
عقد شراكة إقتصادية ممزوج حضارة تارخية
يستدعي إلى دعم بضاعة البلدين بكل إرتخائية
لهذا ربما ستتعلم التركية في الخمسة سنين المقبلة
ربما يا عمار قادة

في احدى حصصك في شهر رمضان الحالي لما استضفت احدى عارضات الازياء المشاركة في المسلسل المدكور لم تقل ما قلته في تعليقك على المسلسل فلت ان موسيقى الجينيريك المقدمة من طرف فلة اعجبتك ولا ادري مادا اعجبك فيها لا اداء ولا كلمات فكيف اعجبتك ..انك لم تقلى ما قلته لعارضة الازياء بان المسلسل تافه من حيث التمثيل والاخراج وبعيد كل البعد عن الواقع والعادات الجزائرية نظرا لدعوته للانحلال الخلقي والى تبني عادات دخيلة علينا ما هدا التناقض يا سي قادة ..انه مسلسل تافه لا يستحق المشاهدة صح فطوركم

أخ قادة انا أعتقد أن هذا النوع من المسلسلات و الأعمال الفنية موجه بالأساس لفئة المجتمع التي تدعي الإنفتاح.ليست موجهة لعامة الناس.الأسر التي تفتخر بالإنفتاح ليس لديها حدود أو ضوابط لعلاقات أفرادها.المشكل ليس هنا و لكن المشكل أين هي سلطة الضبط من كل هذا؟؟كيف لعمل يحتوي كما ذكرت يعرض على اشات جزائرية أمام اسر محترمة و أفرادها يلفهم الحياء؟ممكن ان تجد أن ابنا ما لا يأكل أمام ابيه مثلا لمجرد انه يستحي منه.لماذا نحس أن هناك مخطط ممنهج لنشر الفسوق و الإنحلال الأخلاقي؟لماذا يعرض هذا العمل و غيره في شهر رمضان باالذات أين تكون نسب المشاهدة كبيرة جدا؟؟ربي يجيب الخير و يسترنا

هههههه وهل هناك في الجزائر شيئ اسمه فن وتمثيل يا اقرع مجرد خزعبلات مصورة تقدم للغاشي بلا توابل حتى