-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت يتخطى حاجز 100 دولار

الشروق أونلاين
  • 400717
  • 20
أسعار النفط ترتفع.. وخام برنت يتخطى حاجز 100 دولار
ح.م

ارتفعت أسعار النفط، خلال تعاملات الأربعاء،  لتواصل حصد المكاسب ليتجاوز بذلك سعر البرميل الـ 100 دولار

وكانت أسواق النفط قد استهلت تعاملاتها على تراجع بفعل انحسار المخاوف من خفض وشيك للإنتاج من جانب منظمة البلدان المصدرة للنفط “أوبك” بقيادة السعودية وحلفائها، المعروفة باسم تحالف أوبك+.

وبحلول الساعة 06:32 صباحًا بتوقيت غرينتش، ارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي -تسليم شهر أكتوبر بنسبة 0.05%، مسجلًا 100.27 دولارًا للبرميل.

كما ارتفع سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط، تسليم أكتوبر بنسبة 0.12%، إلى 93.85 دولارًا للبرميل، وفق البيانات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.

يشار إلى أن أسعار النفط قد أنهت تعاملاتها، أمس الثلاثاء، على ارتفاع بنحو 4% تقريبًا، مع تجدد المخاوف بشأن شحّ المعروض الذي هيمن على معنويات السوق.

منظمة أوابك تكشف عن توقعاتها لأسعار النفط خلال السداسي الثاني للسنة

وفي 9 أوت 2022، توقعت منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط (أوابك) في أحدث تقرير لها أن تستقر أسعار النفط الخام خلال السداسي الثاني للعام الجاري 2022 بين 90 إلى 100 دولار للبرميل.

وأوضحت المنظمة في التقرير السنوي الـ 48 لأمينها العام أن أسعار النفط الخام ارتفعت خلال السداسي الأول من 2022 إلى أعلى مستوياتها منذ أعوام، بمعدل بلغ 105 دولار للبرميل.

وجاء هذا الارتفاع -حسب التقرير- مدفوعا بالمخاوف المتزايدة بشأن نقص الإمدادات وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية في بعض مناطق الإنتاج الرئيسية، لاسيما في أروبا الشرقية والشرق الأوسط واضطرابات التموين في بحر قزوين، ونقص إمدادات البنزين ووقود الديزل خلال موسم الصيف.

غير أن المخاوف بشأن تباطؤ الطلب في الصين وهي أكبر مستورد عالمي للنفط, كان لها دور في الحد من الارتفاع في الأسعار، على خلفية أسوأ موجة انتشار لفيروس كوفيد-19 منذ عامين، يضيف نفس المصدر.

من جهته، ارتفع الطلب العالمي على النفط خلال السداسي الأول لـ 2022 بشكل ملحوظ بلغ نحو 1,3 مليون برميل في اليوم، مقارنة بمستوى عام 2021، ليصل إلى 98,2 مليون برميل في اليوم، بفضل تعافي النشاط الاقتصادي العالمي عقب إنهاء عمليات الإغلاق ورفع القيود المفروضة على حركة التنقل والسفر المرتبطة بجائحة كوفيد-19.

ويتوقع التقرير، ارتفاع الطلب العالمي على النفط إلى 100,3 مليون برميل يوميا بنهاية عام 2022.

وتخضع هذه التوقعات لحالة عدم اليقين المرتبطة بالتوترات الجيوسياسية المتصاعدة، والتحديات المتعلقة بعودة ظهور فيروس كوفيد-19، والاختناقات في سلاسل التوريد، ومستويات التضخم المرتفعة.

وانخفض إجمالي المخزونات النفطية العالمية (التجارية والاستراتيجية) خلال النصف الأول من عام 2022، ليصل إلى 8,812 مليار برميل.

وأعلن أعضاء وكالة الطاقة الدولية (بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية) عن أكبر سحب على الإطلاق من مخزوناتها الاستراتيجية يصل إلى 120 مليون برميل على مدى الفترة (مايو إلى أكتوبر 2022)، بهدف التخفيف من نقص الإمدادات المتزايد في أسواق النفط.

من جانبها، ارتفعت الامدادات النفطية العالمية بنحو 3,5 مليون برميل يوميا خلال السداسي الأول ل2022 مقارنة بمستوى عام 2021, ليصل إلى 98,6 مليون برميل/اليوم.

ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى الزيادة الشهرية التدريجية التي أقرتها مجموعة “أوبك+” على إنتاجها، فضلا عن عودة الإمدادات من الولايات المتحدة الأمريكية إلى قرب مستوياتها قبل جائحة كوفيد-19، يضيف التقرير.

وتتوقع المنظمة في تقريرها ارتفاع الإمدادات العالمية لتصل إلى 100,1 مليون برميل/اليوم مع نهاية 2022، كما يتوقع أن تظل تلك الإمدادات متجاوزة حاجز 100 مليون برميل/اليوم عام 2023.

خبراء: توقعات بتهاوي أسعار النفط إلى 65 دولارا للبرميل بنهاية السنة

وفي 7 جويلية 2022، حذر خبراء من بنك “سيتي غروب” من أن أسعار النفط الخام قد تنهار إلى 65 دولارًا للبرميل بحلول نهاية هذا العام، وأن ينخفض إلى 45 دولارًا بنهاية عام 2023 إذا حدث ركود اقتصادي.

وقال محللون، في تقرير إن تلك التوقعات تستند إلى عدم وجود أي تدخل من قبل منتجي أوبك + وتراجع استثمارات النفط.

وكان النفط، سجل، الثلاثاء، أسوأ يوم تداول له منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر حيث اجتاحت مخاوف الركود الأسواق، وفق وكالة بلومبيرغ.

واستقرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط عند أقل من 100 دولار بعد انخفاضها بأكثر من 8%، وهو الأكبر منذ 9 مارس.

وقال خبراء من “سيتي غروب” لوكاللة بلومبيرغ إنهم لا يتوقعون أن تغرق الولايات المتحدة في ركود اقتصادي قريبا.

وانتشرت معنويات تجنب المخاطرة في جميع الأسواق، بسبب المخاوف المتصاعدة من أن التباطؤ الاقتصادي العالمي سيؤدي في النهاية إلى إعاقة الطلب.

وكانت أسعار النفط عرضة لتقلبات عنيفة بعد خروج أغلب الشركات من روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا، مما أدى إلى انخفاض الأسهم وارتفاع الدولار.

كما أن أسعار النفط تعرضت لضغوط كبيرة الشهر الماضي مع قيام البنوك المركزية برفع أسعار الفائدة بقوة.

ويتوقع عدد متزايد من المحللين أن العديد من الاقتصادات الرائدة في العالم ستعاني من نمو سلبي خلال الأشهر القليلة المقبلة، وهذا سوف يجر الولايات المتحدة إلى الركود.”

وإضافة إلى مخاوف الركود، أطلقت شانغهاي في الصين مجددا اختبارات جماعية لمعرفة درجة انتشار وباء كورونا، في تسع مناطق بعد اكتشاف حالات عديدة في اليومين الماضيين، مما يدعو إلى التشكيك في تعافي الطلب في واحدة من أكبر الدول المستهلكة للنفط في العالم.

وتثير عملية الاختبارات الإضافية تلك مخاوف من إمكانية تنفيذ المزيد من عمليات الإغلاق، حيث أبلغت المدينة عن العديد من الإصابات يومي الأحد والاثنين.

النفط الجزائري يحقق رقما قياسيا جديدا

وبتاريخ 15 جوان 2022، حقق صحاري بلاند رقما قياسيا جديدا حيث لامس سعر البرميل  130 دولارا وهو أعلى سعر له منذ 3 أشهر.

وحسب بيانات موقع “oilprice” المختص فقد بلغ سعر البرميل من النفط الجزائري 129.87 دولارا بارتفاع قدر بـ 2.99 بالمئة، فيما ارتفع سعر خام برنت إلى ما يقارب 121 دولار.

وبالنظر إلى نفس المعطيات فقد حل النفط الجزائري في المرتبة الثانية عالميا لأغلى الخامات بعد النفط النيجيري الذي حافظ على  الصدارة بسعر بلغ 129.93 دولارا للبرميل.

النفط

وفي السياق ذاته، أكدت وكالة الطاقة الدولية الأربعاء أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع أكثر من اثنين بالمئة ليصل إلى مستوى قياسي عند 101.6 مليون برميل يوميا في 2023.

وأضافت الوكالة في تقريرها الشهري عن النفط، أن الإمدادات مقيدة بفعل العقوبات المفروضة على روسيا لغزوها أوكرانيا.

بنك الاستثمار الدولي: توقعات بارتفاع أسعار النفط إلى 140 دولارا

وفي 8 جوان 2022، رجح بنك الاستثمار العالمي “غولدمان ساكس”، أن تواصل أسعار النفط مكاسبها،  لتصل إلى 140 دولارا للبرميل بين شهري جوان وسبتمير في ظل الحاجة إلى إعادة تكوين مخزونات النفط الخام عالمياً.

ويتوقع البنك أن  يصل متوسط أسعار خام برنت إلى 140 دولارًا للبرميل بين جوان وسبتمبر، وهذه الأرقام أعلى بمقدار 10 دولارات عن التوقعات السابقة للبنك.

وأكد المحللون بالبنك في تقرير إلى العملاء أنه “لا يزال الارتفاع الكبير في الأسعار ممكنًا تمامًا هذا الصيف”.

وتشير التوقعات إلى أن الأسوأ لم ينته بعد بالنسبة للمستهلكين الذين يتعاملون بالفعل مع ارتفاع أسعار الغاز.

وقال بنك غولدمان ساكس أن  متوسط سعر خام برنت قد يسجل 135 دولارًا للبرميل خلال النصف الثاني من هذا العام والنصف الأول من العام المقبل.

وكتب الخبراء الاستراتيجيون في غولدمان ساكس: “نعتقد أن أسعار النفط بحاجة إلى مزيد من الارتفاع لإعادة المستويات المنخفضة بشكل غير مستدام لمخزونات النفط العالمية إلى وضعها الطبيعي، وكذلك طاقات أوبك والتكرير الفائضة”.

تقرير دولي: 3 عوامل تجعل تراجع أسعار النفط مستبعدا

وفي 6 جوان 2022 كشف تقرير دولي عن 3 عوامل رئيسية تجعل تراجع أسعار النفط أمرا مستبعدا جدا في المستقبل القريب.

وحدد تقرير نشرته “سي أن أن”، بالاستعانة بمحللين وبيانات شركات متخصصة 3 أسباب تعزز توقعات عدم تراجع أسعار النفط بشكل كبير وهي:
1- تخلي أوروبا عن النفط الروسي:

تبنى الاتحاد الأوروبي رسميا، الجمعة، حظرا نفطيا، كجزء من حزمة سادسة من العقوبات المفروضة على موسكو وسيتم حظر واردات النفط الروسي الخام بالناقلات في غضون ستة أشهر والمنتجات النفطية في غضون ثمانية أشهر.

وحذر مركز الأبحاث الأوروبي “بروغل” من أن “الخطر يتمثل في أن يؤدي الحظر إلى توتر الوضع في أسواق النفط، ورفع الأسعار وبالتالي زيادة دخل روسيا لعدة أشهر”.

ويشير تحليل “سي أن أن” إلى أنه “يمكن للحكومات القيام ببعض الإجراءات لتخفيف الأسعار على المستهلكين، بما في ذلك تقديم الدعم، وتحديد الأسعار في محطات الوقود، لكن الحل السحري الذي يحتاجه العالم لخفض الأسعار، هو الكثير من المعروض، وهو أمر يصعب الحصول عليه”.

2- بدائل غير كافية:

وفقا لوكالة الطاقة الدولية، شكلت روسيا 14 في المائة من إمدادات النفط العالمية، العام الماضي، مما يعني أن عقوبات الغرب على روسيا تخلق بالفعل فجوة كبيرة في السوق.

ويعتقد على نطاق واسع أن قرار “أوبك بلاس” تقديم موعد زيادة الإنتاج لن يفي على الأرجح بالطلب لأن مخصصات الزيادة موزعة على كل الأعضاء، ومن بينهم روسيا التي تواجه عقوبات.

كما أن وكالة الطاقة الدولية ترى أن إنتاج النفط العالمي يجب أن يرتفع بأكثر من 3 ملايين برميل يوميا لباقي العام، حتى يمكن معادلة تأثير العقوبات.

3- طلب عالمي قوي:

أدى الإغلاق الصارم بسبب جائحة كورونا في شنغهاي وبكين ومدن صينية كبرى أخرى إلى إضعاف الطلب في أكبر دولة مستوردة للنفط في العالم، ومع ذلك ارتفعت الأسعار في ذلك الوقت.

وتقدر “فورتيكسا” أن الصين استوردت 1.1 مليون برميل يوميا من النفط الروسي المحمول بحرا في مايو، بزيادة حوالي 37 في المئة عن متوسط العام الماضي.

ومع ذلك، فإن الصين من المرجح أن ترفع طلبها من النفط مع الوقت، بسبب نهجها التدريجي في رفع القيود، مما يعني عدم انخفاض الأسعار.

فبعد أن أعلن الاتحاد الأوروبي، أنه سيخفض 90 في المئة من وارداته من النفط الروسي بحلول نهاية العام الجاري، قفز سعر خام برنت، ليتجاوز 124 دولارا للبرميل في وقت سابق من هذا الأسبوع.

ورغم اتفاق دول أوبك بلاس” على تسريع وتيرة زيادة الإنتاج على مدى الشهرين المقبلين، إلا أن العقود الآجلة للنفط ارتفعت، الاثنين، مجددا متخطية 120 دولارا بعد أن رفعت السعودية أسعار بيع الخام في جويلية، مما يشير إلى قلة في الإمدادات.

واستمرت أسعار النفط في ارتفاعها خلال تعاملات الإثنين بعدما أعلنت أرامكو السعودية سعر البيع الرسمي للخام العربي في مختلف الأسواق الرئيسية.

وحددت أرامكو السعودية سعر الخام العربي الخفيف لأمريكا الشمالية لشهر جويلية عند 5.65 دولار للبرميل.

وجاءت الزيادة على الرغم من اتفاق دول «أوبك+» الأسبوع الماضي على زيادة الإنتاج بواقع 648 ألف برميل يومياً في جويلية وأوت بما يشكل زيادة 50% عما كان مقرراً سلفاً.

صحاري بلاند الجزائري يتخطى حاجز 123 دولارا لأول مرة منذ شهرين

ويوم 31 ماي 2022، شهدت أسعار النفط الجزائري ارتفاعا جديدا ليصل سعر البرميل من صحاري بلاند، إلى 123 دولارا  ويكون ضمن أغلى الخامات عالميا.

وحقق الخام الجزائري في تعاملات الثلاثاء زيادة بنسبة 1.63 بالمئة ليصل سعره إلى  123.51 دولارا للبرميل وهذا أعلى مستوى له منذ شهر مارس الماضي.

وحسب موقع “oilprice” فقد جاء صحاري بلاند في المرتبة الثانية لأغلى خامات منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك” بعد الخام النيجيري.

وارتفعت أسعار النفط، الثلاثاء،  لتسجل أعلى مستوى منذ شهرين وهذا بعد أن وافق الاتحاد الأوروبي على خفض واردات النفط من روسيا.

وأثارت خطوة أوروبا مخاوف من توتر السوق بسبب الإمدادات وسط زيادة الطلب قبل ذروة موسم القيادة الصيفي في الولايات المتحدة وأوروبا.

وبحلول الساعة 7 صباحًا بتوقيت غرينتش، ارتفع سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي -تسليم شهر جويلية المقبل  بنحو 1.49%، ليصل إلى 123.48 دولارًا للبرميل.

كما زاد سعر العقود المستقبلية لخام غرب تكساس الوسيط -تسليم شهر جويلية كذلك  بنسبة 3.29%، مسجلًا 118.85 دولارًا للبرميل، بزيادة قدرها 3.78 دولارًا عن إغلاق يوم الجمعة.

وفي 18 ماي 2022، ارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل، مدعومة بآمال تعافي الطلب في الصين مع تخفيف البلاد تدريجيا لبعض أشد قيود مكافحة فيروس كورونا.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بـ 1,15 دولار أو واحدا بالمائة إلى 113,08 دولار للبرميل.

كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بـ 1,62 دولار أو 1.4 بالمائة إلى 114,02 دولار للبرميل، معوضة بعض خسائرها بعد تراجع الأسعار بنحو 2 بالمائة في الجلسة السابقة.

تراجع أسعار النفط الجزائري بأكثر من 10 بالمئة خلال شهر أفريل

بلغ معدل أسعار الخام المرجعي الجزائري “صحاري بلاند” في شهر أفريل الماضي 109 دولار، في سياق تميز بتقلبات قوية في سوق النفط العالمي، بفعل الوضعية الصحية في الصين على وجه الخصوص.

وحسب التقرير الشهري الصادر يوم 13 ماي 2022، عن منظمة الدول المصدرة للنفط “أوبك”، فإن المتوسط الشهري لسعر الخام الجزائري انتقل من 121,80 دولار للبرميل في شهر مارس الماضي إلى 109,37 دولار في أبريل الماضي، أي بتراجع نسبته 2ر10 بالمائة.

ومع ذلك، فإن النفط الجزائري يبقى فوق عتبة 100 دولار الرمزية، وبعيدا بحوالي 40 دولارا عن معدل الاسعار المسجل خلال السنة الماضية (70,89 دولار/للبرميل).

كما أن “صحاري بلاند” احتل صدارة الخامات الأغلى في أبريل 2021، من بين الخامات الـ13 المكونة لسلة “أوبك”، حسب التقرير.

ويتم تحديد سعر الخام الجزائري، وفقا لأسعار البرنت، الخام المرجعي لبحر الشمال المتداول في سوق لندن، مع احتساب علاوة إضافية بالنظر لخصائصه الفيزيائية والكيميائية المطلوبة جدا من طرف مصانع التكرير.

وبعد ثلاثة أشهر متتالية من الارتفاع، عرفت سلة أوبك انخفاضا ب 9ر6 بالمائة في أفريل, لتستقر عند 105,64 دولار للبرميل، مقابل 113,48 دولار خلال الشهر الذي سبقه.

ويفسر هذا التراجع بتباطؤ الطلب العالمي وتمديد إجراءات الحجر ضد جائحة كوفيد-19 خاصة في الصين، حسب التقرير.

وبالنسبة لإنتاج الجزائر، فقد بلغ في أفريل الماضي 1,006 مليون برميل في اليوم، أي بزيادة بلغت 10 آلاف برميل مقارنة بمتوسط الانتاج في شهر مارس (996 ألف برميل في اليوم).

وأنتجت دول أوبك إجمالا 28,648 مليون برميل/اليوم شهر أفريل 2022 مقابل انتاج بلغ 28,495 مليون برميل/اليوم شهر

وفي 4 ماي 2022، قفزت أسعار النفط بحدود 3 دولارات للخامين القياسيين، وذلك بعد دعوة رئيسة المفوضية الأوروبية دول الاتحاد الأوروبي إلى حظر واردات النفط الروسي.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 3 دولارات ليصل سعر البرميل إلى 107.97 دولارات، فيما قفزت العقود الآجلة للنفط الأميركي القياسي، خام غرب تكساس الوسيط، 3 دولارات أيضا ليستقر سعر البرميل عند 105.41 دولارات.

ويأتي هذا الارتفاع بعد أن ارتفعت أسعار النفط في بداية المعاملات الآسيوية، الأربعاء، مدفوعة ببيانات صناعية أظهرت تراجعا في مخزونات الخام والوقود الأميركية، الأمر الذي أثار مخاوف مرتبطة بالإمدادات.

وتخطى خام برنت مستوى 106 دولارات للبرميل مرتفعا بنسبة 1.13% فيما صعد الخام الأميركي بنسبة 1.25% متجاوزا مستوى 103 دولارات للبرميل.

ويأتي ارتفاع الأسعار على خلفية دعوة رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون در لاين، دول الاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء إلى حظر واردات النفط الروسي، في إطار حزمة سادسة من العقوبات التي تستهدف واردات النفط الروسية بسبب عملياتها العسكرية في أوكرانيا.

انخفاض أسعار النفط بأكثر من 5 بالمئة بسبب عودة كورونا إلى الصين

وبتاريخ 25 أفريل 2022، تراجعت أسعار النفط بأكثر من 5% على وقع المخاوف من إمكانية تسبب تفشي كوفيد في الصين بانخفاض كبير في الطلب من أحد أكبر مستهلكي الطاقة.

وتراجع سعر عقود خام “برنت” الإثنين، إلى 101.20 دولار للبرميل فيما تراجعت عقود الخام الأمريكي إلى 96.85 دولار.

وتعمل الصين جاهدة للسيطرة على موجة وبائية جديدة أدت إلى إغلاق شنغهاي، كبرى مدن البلاد، وسددت ضربة إلى الطلب على الطاقة.

وفي شنغهاي، أقامت السلطات أسيجة خارج المباني السكنية مما أثار غضبا شعبيا جديدا. وفي بكين بدأ كثيرون في تخزين المواد الغذائية خوفا من إغلاق مماثل بعد ظهور حالات عدوى قليلة.

بعد بلوغها أدنى مستوى في 3 أسابيع.. أسعار النفط تعاود الإرتفاع

وفي 7 أفريل 2022، ارتفعت العقود الآجلة للنفط، الخميس، من أدنى مستوى في 3 أسابيع لامسته في الجلسة السابقة بعد أن قالت دول كبرى مستهلكة إنها ستفرج عن كميات كبيرة من الاحتياطيات النفطية، بينما لا تزال المخاوف من شح المعروض تهيمن على توقعات السوق.

وارتفعت عقود خام برنت 1.48 دولار أو 1.5 في المئة إلى 102.55 دولار للبرميل.

وزادت عقود الخام الأميركي 1.26 دولار، أو 1.3 في المئة، إلى 97.49 دولار للبرميل.

وخسر الخامان القياسيان أكثر من خمسة في المئة في الجلسة السابقة، وسجلا أدنى مستوى عند الإغلاق منذ 16 من مارس.

وقالت وكالة الطاقة الدولية إن دولها الأعضاء ستفرج عن 120 مليون برميل من الاحتياطيات الاستراتيجية لمحاولة تهدئة زيادات حادة في الأسعار.

تراجع كبير لأسعار النفط لهذا السبب!

وفي 4 أفريل 2022، واصلت أسعار النفط هبوطها، مع متابعة المستثمرين لسحب إمدادات من الاحتياطيات النفطية الاستراتيجية من الدول المستهلكة، في الوقت الذي خففت فيه الهدنة في اليمن مخاوف تعطل الإمدادات.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 79 سنتاً أو 0.8 في المئة إلى 103.60 دولارات للبرميل، بينما سجَّل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 98.45 دولاراً للبرميل، منخفضاً 82 سنتاً أو 0.8 في المئة.

وانخفضت التعاقدات الآجلة لكل من الخامين دولاراً في بداية التعاملات بالأسواق اليوم.

وتراجعت أسعار النفط نحو 13 في المئة الأسبوع الماضي، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه سيتم سحب ما يصل إلى مليون برميل يومياً من الاحتياطي البترولي الاستراتيجي الأمريكي لمدة ستة أشهر تبدأ في مايو.

وقال بايدن إن هذا السحب، وهو الثالث في الأشهر الستة الماضية، سيكون بمنزلة جسر حتى يتمكن المنتجون المحليون من تعزيز الإنتاج وإعادة التوازن إلى العرض مع الطلب.

أسعار النفط تواصل الارتفاع.. وصحاري بلاند يتخطى حاجز الـ124 دولارا

وفي 24 مارس 2022، ارتفعت أسعار النفط في تعاملات الخميس، لتتجاوز عتبة الـ 122 دولارا للبرميل، بسبب تعطّل صادرات خامات روسيا وكازاخستان عبر خط أنابيب بحر قزوين، وهبوط مفاجئ لمخزونات النفط الأميركية بمقدار 2.5 مليون برميل.

واعتبر المختصون أن  تعطل خط أنابيب بحر قزوين، الذي يعد واحدا من أكبر خطوط أنابيب شحن النفط الخام في العالم، بات عاملاً جديداً في ضغوطات إمدادات الطاقة.

وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك إن إمدادات النفط قد تتوقف لمدة شهرين نتيجة هذا العطل، إضافة لانخفاض المخزونات الأمريكية.

وبلغت أسعار العقود الآجلة لخام برنت -تسليم ماي 2022، بنسبة 0.58%، مسجلةً 122.31 دولارًا للبرميل. وهذا بحلول الساعة 06:16 صباحًا بتوقيت غرينتش.

كما ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط -تسليم شهر أفريل بنحو 0.07%، لتصل إلى 115.01 دولارًا للبرميل.

أما سعر النفط الجزائري “صحاري بلاند” فقد عرف هو الآخر ارتفاعا بنسبة فاقت الـ 6بالمئة، ليتخطى سعر البرميل 124 دولارا.

وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بنحو دولارين لكلا العقدين، في التعاملات المبكرة اليوم، قبل أن تتحول إلى الهبوط، ومن ثم تعاود الارتفاع مرة أخرى في تعاملات متقلبة.

سوناطراك تقرر رفع السعر الرسمي لبيع النفط الجزائري بداية من أفريل

وفي 22 مارس 2022، أعلنت شركة سوناطراك عن رفع سعر البيع الرسمي لخام صحاري بلاند الجزائري بداية من شهر أفريل بخمس دولارات للبرميل على سعر مزيج برنت.

وحسب ما نقلته وكالة روتيرز للأنباء فقد حددت سوناطراك سعر البيع الرسمي لخام الصحراء للتحميل في أفريل بزيادة خمسة دولارات للبرميل، بعدما كانت تُسعره بزيادة 3.05 دولار للبرميل على سعر برنت للتحميل في شهر مارس.

ووصل سعر خام النفط الجزائري “صحاري بلاند” في تداولات الثلاثاء، إلى مستوى 118 دولارا للبرميل، بارتفاع تجاوزت نسبته 7 بالمئة.

في حين تراجعت أسعار النفط، بعد ارتفاعها في بداية التداولات بفعل تقلبات السوق، إضافة إلى تعارض الآراء في الاتحاد الأوروبي بشأن فرض حظر واسع على شراء النفط الروسي.

وبعد أن ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 2.23% إلى 118.18 دولار للبرميل في بداية التداولات، هبطت بنحو 1.4% إلى 114دولاراً للبرميل.

وتراجعت أيضا العقود الآجلة للخام الأميركي بنسبة 1.82% لتصل إلى 107.8 دولار للبرميل، بعد أن ارتفعت في بداية تداولات اليوم بنسبة 2.13% إلى 112.31 دولار للبرميل.

للإشارة، ستدرس حكومات الاتحاد الأوروبي ما إذا كانت ستفرض حظرا نفطيا على روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا عندما تتجمع هذا الأسبوع مع الرئيس الأميركي جو بايدن في سلسلة اجتماعات بقمة تستهدف تشديد رد الغرب على موسكو.

وفي 17 مارس 2022، ارتفعت أسعار النفط حوالي ثلاثة بالمئة الخميس بعدما قالت وكالة الطاقة الدولية إن الأسواق قد تفقد ثلاثة ملايين برميل يوميا من الخام والمنتجات المكررة من روسيا بدءا من أبريل.

وذكرت الوكالة أن الإمدادات المفقودة ستكون أكبر بكثير من الانخفاض المتوقع في الطلب البالغ مليون برميل يوميا والناجم عن ارتفاع أسعار الوقود.

وارتفعت العقود الآجلة لمزيج برنت القياسي العالمي ثلاثة دولارات أو 3.1 بالمئة إلى 101.09 دولار للبرميل الساعة 8:44 بتوقيت غرينتش، بعد انخفاضها على مدى ثلاث جلسات متتالية.

كما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.8 دولار أو ثلاثة بالمئة إلى 97.84 دولار للبرميل.

وانخفض العقدان الأربعاء، عند التسوية، في أعقاب قفزة غير متوقعة في مخزونات الخام الأميركية، ومؤشرات على تقدم في المحادثات الروسية الأوكرانية.

أوبك: أسعار النفط الجزائري ارتفعت بـ 12 دولارا خلال شهر واحد

وكشفت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، في تقريرها الشهري الذي نشر الثلاثاء 15 فيفري 2022، عن ارتفاع أسعار النفط الخام المرجعي الجزائري “مزيج الصحراء” بمقدار 12.50 دولار في فبراير الماضي وبنسبة فاقت 14 بالمئة.

وبحسب البيانات الواردة في التقرير، ارتفع المتوسط ​​الشهري لسعر الخام الجزائري من 88.21 دولار للبرميل في يناير الماضي إلى 100.71 دولار في فبراير الماضي بزيادة 14.2٪.

وبذلك احتل مزيج الصحراء المرتبة الثانية في قائمة أغلى الخامات التي تشكل سلة أوبك في فبراير، بعد الخام الأنغولي الذي بلغ ذروته عند 100.78 دولار للبرميل.

ويتم تحديد سعر الخام الجزائري وفقًا لأسعار خام برنت والخام القياسي من بحر الشمال المتداول في سوق لندن، مع علاوة إضافية نظرًا لخصائصه الفيزيائية والكيميائية التي تفضلها المصافي.

وعرفت أسعار النفط في تعاملات يوم الثلاثاء 15 فيفري، انخفاضا كبيرا لتصل إلى أدنى مستوى لها منذ أسبوعين، وهذا بالتزامن مع محادثات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا التي خففت المخاوف من تعطل الإمدادات.

وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 5.95 دولار أو 5.6 بالمئة إلى 100.95 دولار للبرميل بحلول الساعة 7 و47 دقيقة بتوقيت غرينتش، بعد أن هوت بما يزيد على ستة دولارات إلى 100.05 دولار في وقت سابق من الجلسة.

كما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى ما دون مستوى 100 دولار لأول مرة منذ الأول من مارس لينزل 5.49 دولار أو 5.3 بالمئة إلى 97.52 دولار للبرميل بعد أن انخفض إلى 96.70 دولار في وقت سابق من الجلسة.

وانخفض كلا الخامين بما يزيد على خمسة بالمئة يوم الاثنين.

النفط الجزائري يلامس عتبة 136 دولارا لأول مرة منذ سنوات

وفي يوم 9 مارس 2022، سجلت أسعار النفط الجزائري، ارتفاعا كبيرا حيث وصل سعر البرميل من صحاري بلاند 136 دولارا، وهذا بعد إعلان الولايات المتحدة وقف استيراد النفط والغاز من روسيا، مما أدى إلى ارتفاع الأسعار بالصفة عامة.

ووصل سعر خام النفط الجزائري “صحاري بلاند” إلى مستوى 136 دولارا للبرميل في تعاملات الأربعاء، بارتفاع تجاوزت نسبته 5 بالمئة.

وحسب ما نشره موقع “Oil Price” المتخصّص، فقد بلغ سعر خام البرميل الواحد من مزيج الصحراء الجزائري 136.11 دولارا، مرتفعا بنسبة +5.59 بالمئة عن الجلسة السابقة.

وصعدت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم ماي، بنسبة 2.12 بالمئة أو 2.75 دولار إلى 130.67 دولارا للبرميل.

كما ارتفعت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم أبريل، بنسبة 1.61 بالمئة أو دولارين، إلى 125.7 دولارا للبرميل.

بعد تراجعها ليوم واحد.. أسعار النفط تعاود الارتفاع

ويوم 8 مارس 2022، استأنفت أسعار النفط الخام ارتفاعها في التعاملات الصباحية، الثلاثاء، بعد هبوط تصحيحي منذ منتصف جلسة الإثنين، في وقت تستمر فيه المخاوف بفعل الأزمة الأوكرانية.

وكانت أسعار النفط بلغت 139 دولارا في التعاملات المبكرة، الإثنين، على وقع تصريحات أمريكية دعت فيها الدول الأوروبية لوقف شراء الخام الروسي.

لكن الأسعار هدأت وتراجعت حتى 123.2 دولارا في ختام جلسة الإثنين، قبل أن تعرف ارتفاعا في التعاملات المبكرة، الثلاثاء.

وعند الساعة (07:23) بتوقيت غرينيتش ، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم ماي، بنسبة 3.40 بالمئة أو 4.08 دولارات، إلى 127.27 دولارا للبرميل.

كما زادت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم أبريل، بنسبة 2.80 بالمئة أو 3.3 دولارات إلى 122.7 دولارا للبرميل.

وفي 7 فيفري 2022، قفزت أسعار النفط إلى مستويات تاريخية ليلامس البرميل 140 دولار مقتربا من أعلى مستوى له على الإطلاق والذي سُجّل في أوت 2008.

وجاءت هذا الارتفاع بعد أن كشفت الولايات المتحدة إنها تناقش فرض حظر على استيراد النفط من روسيا، ثاني أكبر منتج للخام في العالم، ما أثار مخاوف من حدوث أزمة قاسية في الإمدادات.

وبحلول الساعة 5.40 صباحاً (توقيت غرينتش)، قفزت أسعار العقود الآجلة لخام برنت، تسليم مايو  2022، بنسبة 10 في المئة، تعادل 11.64 دولار، إلى 129.75 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ يونيو  2008، بعد ارتفاعها بنحو سبعة في المئة في جلسة الجمعة، الرابع من مارس.

وكان سعر خام برنت قد لامس مستوى 140 دولاراً في غضون دقائق عند الفتح (139.13 دولاراً) مقترباً من أعلى مستوى له على الإطلاق المسجل في أوت 2008 عند 147.50 دولار.

كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط، تسليم أفريل  نحو تسعة في المئة أو 10.27 دولار، إلى 126 دولار للبرميل، بعد أن كسبت 7.4 في المئة في الجلسة السابقة، وكان الخام الأميركي قد ارتفع في الدقائق القليلة الأولى من التداول إلى 130.50 دولار قبل أن يقلص مكاسبه.

وبذلك تصل مكاسب النفط منذ بداية العام الحالي بأكثر من 67 في المئة لكل منهما متجاوزة ما حققته في عام 2021 بالكامل بأكثر من 50 في المئة، وتقربه من أعلى مكاسب سنوية في 1999.

وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، قد أعلن، الأحد، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي “يناقشان بشكل مكثف” إمكانية حظر واردات النفط الروسي ردا على العملية العسكرية ضد أوكرانيا وتتعرض إدارة الرئيس جو بايدن لضغوط سياسية متزايدة لتمديد العقوبات ضد روسيا إلى مجال الطاقة. وقد استثني حتى الآن هذا القطاع من العقوبات الغربية للحفاظ على استقرار الأسواق.

ومن المنتظر ضخ المزيد من إمدادات النفط في السوق جراء سحب منسق من مخزونات النفط في الدول المتقدمة يبلغ 60 مليون برميل وقالت اليابان اليوم الجمعة إنها تعتزم سحب 7.5 مليون برميل نفط، وهي كمية تشكل حصة صغيرة من الطلب لديها.

وفي 3 مارس 2022، قفزت أسعار خام برنت القياسي العالمي خلال تعاملات اليوم الخميس إلى مستويات قرب الـ 120 دولارا للبرميل بزيادة قوية اقتربت من 7 دولارات للبرميل.

وتجاوز سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي الخميس 115 دولارا للبرميل الواحد في رقم قياسي منذ 2008 مدفوعا بالغزو الروسي لأوكرانيا أوكرانيا، الذي دخل أسبوعه الثاني والشكوك بشأن عرض الذهب الأسود الروسي، بينما اقترب سعر خام برنت من 120 دولارا.

وحوالي الساعة 08,45 بتوقيت غرينتش ارتفع سعر خام غرب تكساس بنسبة 4,18 بالمئة إلى 115,26 دولارا للبرميل الواحد بعد أن وصل إلى ذروة بلغت 116,57 دولارا. وارتفع برنت النفط المرجعي في أوروبا بنسبة 4,19 بالمئة إلى 117,78 دولارا بعدما قارب 119,84 دولارا.

وأبقى تحالف “أوبك +” ،  على سياسة تعديل الإنتاج دون تغيير، في أفريل المقبل، عبر زيادة الإنتاج بمقدار 400 ألف برميل يوميا، رغم ارتفاع أسعار النفط.

بين الأغلى عالميا.. النفط الجزائري يبلغ 115 دولار

ويوم 3 مارس 2022، وصل سعر خام النفط الجزائري إلى مستوى 115 دولارا للبرميل في تعاملات الخميس، بارتفاع قاربت نسبته 4 بالمئة.

وحسب ما نشره موقع “Oil Price” المتخصّص، فقد بلغ سعر خام مزيج الصحراء الجزائري 115.84 دولارا للبرميل، مرتفعا بنسبة +3.98 بالمئة عن الجلسة السابقة.

وأصبح الخام الجزائري بين الأغلى سعرا بين جميع خامات المنتجين من منظمة “أوبك” ومن خارجها.

أسعار النفط تقفز إلى أعلى مستوى لها منذ 2014 بسبب أزمة أوكرانيا

والأربعاء 2 مارس 2022، ارتفع سعر برميل النفط إلى 111 دولار للمرة الأولى منذ 8 سنوات، مع استمرار الحرب التي تشنها روسيا على أوكرانيا ورفض “أوبك+” زيادة الإنتاج.

وأفادت معطيات بورصة لندن، بأن قيمة العقود الآجلة التنفيذ للنفط الخام من ماركة برنت، مع التسليم في ماي 2022، ارتفعت بنسبة 5.83%.

ووفقاً لمعطيات هذه البورصة، وصل سعر البرميل الواحد من خام برنت إلى 111.09 دولاراً.

وتباطأ نمو سعر خام برنت إلى 5.77%، ليُتداول عند 111.03 دولاراً للبرميل.

من جهتها، قالت وكالة “رويترز”، إن النفط الخام الأمريكي ارتفع أكثر من 6 دولارات إلى 109.58 دولارات للبرميل.

وكانت آخر مرة تجاوز فيها سعر خام برنت 111 دولاراً للبرميل، في أوت 2014.

وتثير العقوبات المتزايدة التي تفرضها الدول الغربية على روسيا مخاوف من توقف الصادرات الروسية من النفط والغاز، الأمر الذي ينعكس ارتفاعاً في الأسعار.

وتشكّل الإمدادات الروسية حوالى 40 في المئة من حاجة الغاز الأوروبية، فيما يتجه نحو 2,3 مليون برميل من الخام الروسي غرباً كل يوم عبر شبكة من خطوط الأنابيب.

أسعار النفط تكسر حاجز 100 دولار لأول مرة منذ سنوات

تخطى سعر برميل النفط الخميس 24 فيفري 2022، عتبة المئة دولار للمرة الأولى منذ أكثر من سبع سنوات عقب إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن شن “عملية عسكرية” في أوكرانيا.

وسجل سعر برميل برنت 103.3 دولار، مع تنامي المخاوف بشأن حرب واسعة النطاق في أوروبا الشرقية.

وأعلنت بورصة موسكو الخميس تعليق المبادلات على خلفية العملية العسكرية التي شنتها روسيا ضد أوكرانيا.

وقالت في بيان “علّقت المبادلات في كل الأسواق. سيعلن استئناف التداول في وقت لاحق”.

من جهة أخرى تراجعت بورصة هونغ كونغ الخميس في منتصف النهار مع فقدان مؤشر هانغ سنغ 3.11 % من قيمته بعد الإعلان عن عملية عسكرية روسية في أوكرانيا.

ويوم 22 فيفري ارتفعت أسعار النفط، فوق مستوى 98 دولارا للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ سبتمبر 2014، في ظل تصاعد التوتر حول الأزمة الأوكرانية.

وبحلول الساعة 11:15 بتوقيت غرينيتش، ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 4.62% إلى 95.28 دولار للبرميل.

فيما صعدت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 3.46% إلى 98.69 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.

ويأتي ارتفاع أسعار النفط في ظل تخوف المستثمرين من تأثر إمدادات النفط من روسيا، أحد أبرز منتجي الخام في العالم، بالأزمة الأوكرانية.

يذكر أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وقع مساء الاثنين، على مرسومين يقضيان باعتراف روسيا باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين عن أوكرانيا.

وفي 14 فيفري 2022، سجلت أسعار النفط، أعلى مستوى  لها منذ أكثر من 7 سنوات، وسط مخاوف من أن يؤدي غزو روسي محتمل لأوكرانيا إلى فرض عقوبات من الولايات المتحدة وأوروبا وتعطيل صادرات الطاقة من أكبر منتج في العالم.

وبلغت العقود الآجلة لـخام برنت 95.56 دولارا للبرميل بحلول الساعة ‭‭0‬‬‭‭2:35‬‬ بتوقيت غرينتش بزيادة 1.12 دولار، بعد أن سجلت في وقت سابق 96.16 دولار وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.28 دولار أو 1.4 في المئة ليصل إلى 94.38 دولارا للبرميل ليحوم قرب أعلى مستوى في الجلسة عند 94.94 دولارا وهو الأعلى منذ سبتمبر 2014.

وأدت التصريحات الواردة من الولايات المتحدة بشأن هجوم وشيك من روسيا على أوكرانيا إلى اهتزاز أسواق المال العالمية.

وفي 4 فيفري 2022، عرفت أسعار النفط، ارتفاعا جديدا حيث صعد سعر برميل “برنت” فوق 92 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ أكتوبر 2014.

وبحلول الساعة 9 صباحا بتوقيت غرينيتش، ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 1.27% إلى 91.42 دولار للبرميل.

فيما صعدت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 1.21% إلى 92.21 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.

أسعار النفط تصل إلى 90 دولار للبرميل

وفي 30 جانفي 2022، ارتفعت أسعار النفط، خلال نهاية الأسبوع، لتحقق أعلى مستوى لها منذ أكتوبر 2014، وهذا على خلفية استمرار توترات القضية الأوكرانية في إثارة القلق بشأن الإمدادات.

وقد زادت العقود الجلة لخام برنت القياسي إلى 90.34 دولار للبرميل خلال تعاملات السبت بعدما بلغت 91.04 دولار ليلة الخميس الجمعة في أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.

وصعدت العقود الجلة لخام غرب تكساس الوسيط إلى 87.61 دولار للبرميل.

وكان الخام الأمريكي قد بلغ أيضا أعلى مستوياته في سبعة أعوام عند 88.54 دولار في وقت سابق من الجلسة.

وسجل الخامان أطول سلسلة مكاسب أسبوعية منذ أكتوبر من العام المنصرم.

وتواصل أسعار النفط تلقي الدعم من المخاوف من أن تسبب الأزمة الأوكرانية اضطرابا في أسواق الطاقة، لكن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، قال إن موسكو لا تريد الحرب مع أوكرانيا.

وتعهد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، بالتعاون من أجل ضمان أمن الطاقة في أوروبا وفي أوكرانيا أيضا في ظل المواجهة بسبب قيام روسيا بحشد قوات على الحدود مع أوكرانيا.

أسعار النفط في أعلى مستوى لها منذ شهرين

وفي 12 جانفي 2022، ارتفعت أسعار النفط، خلال تعاملات، فوق مستوى 84 دولارا للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ 10 نوفمبر الماضي.

وبحلول الساعة 6 بتوقيت غرينيتش، صعدت العقود الآجلة لخام “برنت” بنسبة 0.12% إلى 83.82 دولار للبرميل، وقبل ذلك سجلت عقود الخام العالمي قراءة عند مستوى 84.01 دولار للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ 10 نوفمبر 2021.

فيما صعدت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 0.27% إلى 81.44 دولار للبرميل، وفقا لبيانات موقع “بلومبرغ”.

وتشهد أسعار النفط ارتفاعا مؤخرا في ظل مخاوف المستثمرين من تراجع صادرات الخام من كازاخستان، الدولة النفطية العضو في مجموعة “أوبك+”.

أسعار النفط تعاود الإرتفاع بعد تراجع المخاوف من “أوميكرون”

وفي 28 ديسمبر 2021، صعدت أسعار النفط الخام في التعاملات المبكرة، فوق 78 دولارا لبرميل برنت، لأسباب مرتبطة باستقرار الطلب العالمي على الخام، رغم المخاوف الناشئة عن تفشي متحور “أوميكرون”.

ويأتي تحسن الأسعار كذلك، ترقبا لاجتماع تحالف “أوبك +” يعقد بتاريخ 4 يناير المقبل، وسط توقعات بالإبقاء على خطط تخفيف قيود الإنتاج الحالية دون تغيير.

وبحلول الساعة 07:24 بتوقيت غرينيتش، صعدت أسعار العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم مارس، بنسبة 0.10 بالمئة أو 7 سنتات إلى 78.29 دولارا للبرميل.

كما صعدت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم فبراير، بنسبة 0.15 بالمئة أو 11 سنتا إلى 75.69 دولارا للبرميل.

وتتزايد الإصابات العالمية بفيروس كورونا، وسط تشديد الإجراءات على الحدود والمعابر الدولية، وتقليص بعض الدول أعداد الأفراد في التجمعات، ضمن جهود احتواء الفيروس.

وألغت شركات طيران عالمية، الأحد، أو أجلت، آلاف الرحلات المجدولة الجمعة والسبت، بسبب قيود متزايدة تفرضها الدول، لمنع تفشي “أوميكرون”، وأسباب أخرى مرتبطة بالطقس السيئ غرب الولايات المتحدة.

وأورد موقع “فلايت أوير” الملاحي، المتتبع لرحلات الطيران المدنية والتجارية حول العالم، أن 8000 رحلة جوية أخرى أجلت حول العالم، بسبب القيود المتزايدة من قبل الدول، لمنع تفشي متحور “أوميكرون”.

المعلومات الجديدة حول أوميكرون ترفع أسعار النفط

وفي 7 ديسمبر 2021، ارتفعت أسعار النفط، بعد أن زادت 5 بالمئة في الجلسة السابقة مع تراجع المخاوف من أثر سلالة المتحور أوميكرون من فيروس كورونا على طلب الوقود العالمي.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 60 سنتا بما يعادل 0.8 بالمئة إلى 73.68 دولار للبرميل عند الساعة 05:20 بتوقيت غرينتش.

وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 74 سنتا أو 1.1 بالمئة إلى 70.23 دولار للبرميل بعد ارتفاعها 4.9 في الجلسة السابقة.

وكانت أسعار النفط قد هبطت الأسبوع الماضي وسط مخاوف من أن تكون اللقاحات المتاحة أقل فاعلية في مقاومة المتحور الجديد أوميكرون مما أثار مخاوف من أن تلجأ الحكومات إلى إعادة فرض القيود للحد من انتشاره وهو ما قد يضر بالنمو العالمي والطلب على النفط.

لكن مسؤولة صحة بجنوب إفريقيا ذكرت في مطلع الأسبوع أن حالات الإصابة بأوميكرون هناك معتدلة، كما قال أنتوني فاوتشي أكبر مسؤول عن الأمراض المعدية في الولايات المتحدة: “لا يبدو أن هناك درجة كبيرة من الشدة” في الأعراض حتى الآن.

وفي إشارة أخرى على الثقة في قوة الطلب على النفط، رفعت السعودية سعر البيع الرسمي يوم الأحد. وجاء ذلك بعد أن اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول “أوبك” وحلفاؤها، وهي المجموعة المعروفة باسم “أوبك+”، على الاستمرار في زيادة الإمدادات 400 ألف برميل يوميا في يناير 2022 على الرغم من السحب من احتياطي النفط الاستراتيجي الأمريكي.

أسعار النفط في أدنى مستوى لها مند شهرين

وفي 26 نوفمبر 2021، واصلت أسعار النفط، هبوطها خلال تعاملات الجمعة، حيث بلغت دون مستوى 77 دولارا، وذلك للمرة الأولى منذ 30 سبتمبر الماضي، في ظل مخاوف اقتصادية من تداعيات رصد نسخة متحورة جديدة لفيروس كورونا المستجد في جنوب إفريقيا.

وقالت وسائل إعلام دولية، إن سعر برميل “برنت” هبط دون مستوى 77 دولارا، وذلك للمرة الأولى منذ 30 سبتمبر الماضي. وبحلول الساعة 14:29 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للخام العالمي بنسبة 5.87 % إلى 76.17 دولار للبرميل.

فيما هبطت العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” بنسبة 6.77% إلى 73.08 دولار للبرميل.

أسعار النفط في أعلى مستوى لها منذ سنوات

ومنتصف شهر أكتوبر 2021، ارتفعت أسعار النفط، إلى أعلى مستوياتها منذ سنوات، وهذا مع استمرار تعافي الطلب من جائحة كوفيد-19.

وارتفعت العقود الآجلة لخام مزيج “برنت” 87 سنتاً أو واحد في المئة إلى 85.73 دولار للبرميل، وهو أعلى سعر منذ أكتوبر 2018.

وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.12 دولار أو 1.4 في المئة إلى 83.40 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2014.

وقد ارتفعت عقود خام برنت وغرب تكساس بنسبة ثلاثة في المئة على الأقل الأسبوع الماضي.

وقال محللون من بنك “آيه.إن.زد” في مذكرة الإثنين إن “من المرجح أن يساعد تخفيف القيود حول العالم في انتعاش استهلاك الوقود”، مضيفين أن “الأخبار التي أفادت بأن الولايات المتحدة ستفتح حدودها أمام المسافرين الأجانب الذين تم تطعيمهم الشهر المقبل دعمت سوق وقود الطائرات. وتبع ذلك تحركات مماثلة في أستراليا وعبر آسيا”.

وبتاريخ 15 أكتوبر 2021، ارتفعت أسعار النفط، فوق مستوى الـ 85 دولارا للبرميل، وذلك للمرة الأولى منذ أكتوبر 2018.

وارتفعت العقود الآجلة لمزيج  نفط “برنت” بنسبة 1.04 % إلى 85.02 دولار للبرميل، وبذلك يكون المزيج قد سجل أعلى مستوى منذ أكتوبر 2018.

وتم تداول الخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” عند 82.09 دولار للبرميل، بزيادة نسبتها 0.96% عن سعر الإغلاق السابق، وفقا لما أظهرته التداولات.

ويأتي الارتفاع وسط دلائل متزايدة على شح المعروض خلال الأشهر القليلة المقبلة، مع زيادة التوقعات بالتحول إلى المنتجات النفطية في ظل الارتفاع الشديد في أسعار الغاز الطبيعي والفحم.

وانتعش الطلب مع التعافي من جائحة كوفيد-19، فضلا عن تحول الصناعة عن الغاز والفحم باهظي الثمن إلى زيت الوقود والديزل من أجل الحصول على الطاقة.

كذلك أشار محللون إلى انخفاض حاد في مخزونات النفط في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، لتسجل أدنى مستوى لها منذ 2015.

أسعار النفط تعاود الإرتفاع بعد سلسلة من الخسائر

وفي 18 أوت 2021، ارتفعت أسعار النفط الخام في التعاملات الصباحية، بعد أربعة أيام من الانخفاض مع ظهور أرقام أولية بشأن هبوط مخزونات النفط الخام الأمريكية خلال الأسبوع الماضي.

وارتفعت أسعار العقود الاجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت تسليم أكتوبر بنسبة 81ر0 بالمئة أو 56 سنتا، إلى 69.59 دولارا للبرميل.

كما صعدت أسعار العقود الآجلة للخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط تسليم شتنبر بنسبة 0.71 بالمئة أو47 سنتا، إلى 67.06 دولارا للبرميل.

بيد أن نمو أسعار النفط ما يزال ضعيفا، في ظل تزايد مخاوف المستثمرين بشأن تباطؤ الطلب على الوقود بفعل تسارع إصابات فيروس “كورونا” وإمكانية فرض قيود جديدة على الاقتصادات.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
20
  • جزاءري

    في حكايات العرب القديمة يحكى ان العرب اجروا مسابقة يكون الفاءز فيها الاكثر طمعا . جاء احدهم وقال انا اكثركم طمعا ولا حاجة للمسابقة . فقالوا له عليك اثبات ذلك . فقال حسنا ساثبت ذلك .ثم قال كلما رأيت شخصان يتهامسان فيما بينهما فانني من شدة الطمع اتخيل انهما يتهامسان لاقتسام غنيمة والاتفاق بينهما لتحديد نصيبي من الغنيمة رغم انني لا اعرفهما ولا يعرفوني . فلما سمعوا كلامه شهدوا له بانه لا يوجد اكثر طمعا من هذا وتم الغاء المسابقة وفاز الطماع forfait.

  • عمر

    الحمد لله، لقد تجنب العالم بأسره أزمة غذاء عالمية لا مثيل لها كان يمكن ان تودي إلى مجاعة عالمية. الحمد لله على حكمة حكماء العالم.

  • Younes

    لماذا هذا المقال يعالج تراجع في أسعار النفط على أساس إنهيار رغم أن أسعار النفط إرتفعت بشكل رهيب و غير عادي، وكان من الأجدر معالجة الموضوع على أساس ان الأسعار تعود تدريجيا نحو الواقعية . إلّا إذا كا صاحب المقال إقتبسه من مكان دون عناء في شرح المحتوى.

  • الهفاف

    كم حصة الجزائر من 136 دولار للبرميل؟

  • اميناتو خيا

    من له بنية تحتية من محطات تكرير وموانىء وانابيب سيستفيد من هذا الارتفاع ،اما من هو مثلنا فسيتفرج بحسرة في الارباح التي لن يتمكن من جنيها

  • عمر

    ليس للنفط اي مستقبل في العالم الجديد الذي هو بصدد البزوغ الان، على الدول كافة أن تطور مصادر الطاقة البديلة فورا، الان، حالا قبل فوات الأوان...

  • م محمد

    سلام عليكم. أظن أنك تعيش على سطح المريخ ليس على الأرض.

  • يوغرطة

    ان السعر الحقيقي لبرميل النفط هو 250 دولار لكن الغرب الصليبي الصهيوني يسرقنا وينهب ثرواتنا منذ قرون عديدة

  • عبد الرحمان الجزائري

    بصحتكم جماعة بنوك سويسرا

  • kamel

    Aucun intérêt pour l'Algérie , même si le prix atteint 500 dollar, tant qu'il n'y'a pas une vraie stratégie de développement

  • كوكبة

    من يستفيد من ارتفاع سعر النفط الجزائري سوى المستخدمين بسوناطراك و حاشيتهم اما الشعب فلا عين ترى و لا اذن تسمع يبقى الفقر الرفيق والصديق و طوابير الحليب و ازمة ارتفاع اسعار المواذد الغذائية و القدرة المعيشية للمواطن في تدهور سواء ارتفع النفط او انخفظ ففلمواطن البسيط لا ناقة و لا جمل المعيشة في تدهور رغم الاشهارات بالزيادات الرديئة التي لا ترقى ان نقول عنها زيادة تحسن معيشة الجزائري لهذا فان ارتفاع النفط مبروك عليهم و علينا عندنا الله يحمينا

  • عمر

    سلام الكوكب خير من هذا الزيت الأسود و لو بلغ ملايير الدولارات للمليلتر الواحد. اللهم إنا نسألك أن تنزل السكينة في قلوب جميع البشر و ان يعم السلام في جميع أرجأ هذا الكوكب. امين

  • شوية عقل

    شوية توعية: 90 دولار بسعر الصرف الحالي وهو 140دج يعني الحصول على 90*140 = 12600 للبرميل، لكن لو نرجع بصرف العام الماضي وهو 120 للدولار، فإن 12600/120=105 دولار، يعني يا شعب يا من لم تدرس الاقتصاد في الجامعة، فإن السعر الحالي يعادل 105 من سعر العام الماضي، يعني المداخيل كبيرة، والمعوقين والايتام يعانون، والمشاريع مجمدة والاستيراد واقع، والازمة باقية مادام الجيل القديم يسير الجزائر بعقلية قديمة مصدية.

  • amremmu

    وما الفائدة من ارتفاع أسعار البترول بما أن أمواله سوف تبذر وتنفق في التفاهات كالعادة : دعم أسعار الخبز والحليب ... للجميع بمن فيهم الأثرياء لترمى في المزابل - اعادة تبليط الأرصفة مرات عديمة في السنة - تعبيد أو تزفيت طرقات تعود الى حالتها المهترئة بعد أيام ( مدة الصلاحية أحيانا لا تتجاوز 24 ساعة ) - بناء سكنات اجتماعية وتوزيعها على المتحايلين والغشاشين تحت عنوان " فقراء ومحتاجين " وهم يمتلكون أرصدة بنكية بمئات الملايين خلسة - توزيع منحة الدراسة 5000 دج على الأثرياء : تجار ومقاولين ومتقاعدين بالعملة الصعبة - تبذير في كل المؤسسات والشركات كالمدارس والمستشفيات والبلديات .... : الانارة والورق والتدفئة والهاتف والوسائل المستعملة - توزيع الملايير على مشاريع الأونساج الفاشلة مسبقا والتي لن تسدد أبدا ...الخ وما خفي أعظم وخلاصة القول أنه حتى وان بلغ سعرالبترول 1000 دولار للبرميل فالأمور لن تتغير .. فحين يكون الايناء مثقوب لا يمكن ملئه ولو ببحر من المياه .

  • دكتور

    آخر الإحصائيات تقول أننا صدرنا السنة الماضية من غير النفط أي خارج المحروقات 5 مليار $ نتيجة إيجابية تحققها الحكومة لم نبلغها منذ الإستقلال و مع حل مشاكل المؤسسات الصغرى والمتوسطة وزيادة الانتاج سنصدر أكثر بحول الله كما قال السيد الرئيس ستكون سنة 2022 للإقتصاد. وبعده عندما تتقوى صادراتنا سيزداد الناتج الخام وبعده سيزداد الأجر الأدنى SMIG مثلما ارتفع مؤخرا في الصين وتركيا لأن صادراتهم فاقت التصور !

  • يوغرطة

    البلد الذي يعتمد علي الريع النفطي في بناء اقتصاده وميزانياته بلد مآله الانهيار قريبا . الدول المتطورة لا تبني اقتصادياتها علي الثروات الطبيعية بل علي العمل والاجتهاد وايجاد صناعات منتجة وانجاز مراكز ابحاث . لا بد للجزائران تتجه الي الطاقة الشمسية وهذا افضل لنا واحسن وانجع وانفع علي المدي الطويل بدون ان ننسي طاقة الرياح ( الجنوب الصحراوي خاصة ) وطاقة الامواج . بالتوفيق

  • الهادي

    نأمل من الحكومة أن تسرّع إجراء رفع قيمة النقطة الاستدلالية (التي وعد بها رئيس الجمهورية) حتى يتنفس عمال الوظيف العمومي بعض الشيء

  • فريفط زكريا

    المهم تتحسن مستوى المعيشي للمواطن.. الشعب فقد الأمل إرتفع البترول او نزل.. المواطن طحنتوا المعيشة

  • amremmu

    البترول نقمة على الجزائر والجزائريين وهو سبب الكسل والخمول والفساد والتطفل والتبذير ............. التي هي سلوكات تتناقلها الأجيال بل نتعلمها كما نتعلم الرياضيات في بلد كان ناتجه المحلي سنة 1962 = نفس الناتج المحلي لكوريا الجنوبية وهو 2 مليار دولار واليوم ناتجنا المحلي = حوالي 160 مليار دولار سنويا ( المرتبة 55 عالميا ) والناتج المحلي لكوريا = 1700 مليار دولار ( المرتبة 12 عالميا )

  • دكتور

    لكن ليعلم الجميع أن إنتاجنا من النفط انخفض إلى أقل من مليون برميل ومع زيادة الاستهلاك الداخلي ربي يستر أنغولا حديثة العهد بالنفط تنتج الآن مليون ونصف مليون برميل يوميا كما أن عدد سكاننا يزداد مقارنة بدول الخليج التي تنتج 2-4 مليون برميل السعودية 10 مليون برميل الحل تنويع الاقتصاد كما قال ولي أمرنا السيد رئيس الجمهورية الاقتصاد تلقاط