الولاة يتبرعون براتب شهر واحد لمواجهة كورونا

أعطيني منصب والي وسوف اتبرع بمرتبي سنة كاملة كفاكم من استغباء الشعب يا جريدة الشروق تعرفون بأن الخزينة تصب في جو يوب هؤلاء

ما شاء الله شهر واحد هذا كثير

وين تبان معا واش راهم هبين

هذا كلام لستعطاف الناس فقط

اردوغان تبرع براتب سنة كاملة، وعندنا أزمة النفط وكورونا يعصران بالاقتصاد الوطني، ومع ذلك يتبرع الرئيس والنواب والسيناتورات والولاة براتب شهر فقط وهؤلاء يقيمون في مساكن للدولة لا يدفعون لا إيجار ولا كهرباء ولا غاز ولا ماء، ولديهم منح الأكل والحراسة والعلاج في عين النعجة أو فرنسا وتخفيضات على الخطوط الجزائرية وسيارات للدولة تحت متناولهم وووو!
ومع ذلك وبصعوبة كبيرة تبرعوا براتب شهر فقط!!

جميل جدا،لكن لماذا كل هذا الانتظاراخواننا في المغرب قاموا بالأمر منذ أسبوعين،لكن على العموم نتمنا ان يكون الامر صحيحا،ويسارع المسؤولون والجميع بالتبرع

احسن وافضل ما فعلوه من النوام والنائمات الذين تبرعو ا ب 45 مليار الخاصة بالاكل والتحواس والنوم في الفنادق الفاخرة وليست من اموالهم وحسب الاشاعات فانهم تبرعوا ب 4 مليون من رواتبهم ومنهم 19 نائما لم يتبرعوا ولا ندري لماذا اطن انهم ليسوا جزائريين .. اما اعضاء مجلس العجائز والمرضى مجلس الغمة فلم نسمع عنهم خبرا ماذا ينتظر الرئيس لحل هاذين المجلسين الغير قانونيين والذان يستهلكان ميزانية ضخمة باطل دون تقديم اية فائدة

الولاة لا يتذكرون رواتبهم ولا ينظرون اليها ولا يستعملوها لانهم عايشين باطل ومصاريفهم الشخصية يخرجوها من الامتيازات ذات صلة بالمنصب ناهيك عن الصفقات السمينة جدا تحت الطاولة وحتى لو يتبرعوا برواتب سنة كاملة ما يحسولهاش فما بالك براتب واحد ولا تقل لي وفقة رمزية لان الرمزية هنا هو الذي يتبرع براتبه ومن راتبه الذي لا دخل له سوى ذلك الراتب الرمزية هي مثلا زوالي لديه 200 دج في جيبه وذلك كل ما يملك فيتصدق بـ100 دج الرمزية هنا هو أنه تقاسم ما يملك مع من تصدق له اما واحد يملك مليار ويتصدق بألف دينار فلا رمزية فيها نفس الشيء بالنسبة للمسؤولين اغنياء على ظهر الدولة لا رمزية في التبرع براتب واحد من رواتبهم

السلام، شهر واحد لا يكف. نريد معرفة كم يتقاضون. لا بد من تقليص اجورهم بالنصف، و كذا للسفراء الذين يتقاضون بين 12 آلف و 22 آلف اورو شهريا، يجب منحهم فقط 6 آلاف يورو على اساس ان الدولة تتحمل اعبائهم 100 في 100، و الجزائر ليست كامريكا او المانيا او فرنسا او بريطانيا التي تعطي 12 آلف يورو لسفرائها. الجزائر في أزمة، و الأزمة على الجميع و ليس على الفقراء.

انضر تعليقات سلبية بعض معلقين الذين لا يحبون خير للجزائر و دائما يريدون شر للبلاد
كل من يعلق سلبي في هذه الفترة بذات هو عميل لدولة أخرى و له حقد كبير في قلبه
بارك الله فيكم و في امولكم و كل من سهما من قريب و من بعد
بامولهم و الذين ساهموا بمعناويتهم و وقتهم و الذين افدو بأنفسهم من أجل الجزائر