بداية عودة “السكوار”.. وتجار يتهافتون على “الدوفيز” قبل نهاية الحجر!

Comme nous sommes les seuls au monde qui n'ont pas de bureaux et de banques de change, on a la plus grande banque du monde de la devise informelle qui est le squares qui dépanne les pauvres et enrichit les riches.

اشاء الله تعالی ينهار الاروو و تصبحون ناديمن علی لهفتكم يا سفاهاء القوم و يا دولة هل صعب عليك فتح مكاتب صرف عل شاكلة الجران او علی الاقل تطبيق قوانين بقيت حبرا عل ورق!!!????

للعلم فقط ....؟
قبل الحديث عن أسعار العملة والصرف .( واسكوار )وووووو يجب ان نعرف مصادر العملة الصعبة فى الجزائر فهل هناك مصادر لجلب العملة الصعبة بالأستثناء .................؟

اللصوص يقررون الصرف عجائب و غرائب لو كانو في دولة اخرى لسجنو لسنوات

منين راهم ايجو دراهم دوفيز لسكوار يخي المغترب غائب ومكاش ياعصابات نهب البنوك مزالها تنشط في سكوار لهذا السبب لا يريدون التغيير و تبقى دار حليمة على حالها بكري كان الغني والفقير واليوم كاين السراق والمقهور

لصلحب التعليق 6 : وهل الكورونا وحوادث المرور وجرائم القتل التي تفاقمت خلال أيام شهر رمضان … سببها العصابة ? ثم على أي عصابة تتحدث علما أن في الجزائر عصابات لا تعد ولا تحصى بل عصابة في كل زاوية من أرض الجزائر : في البلديات والادارات والمدارس والشركات والجمارك والأسواق والساحات العمومية والمطارات والموانئ ومحطات وسائل النقل والعمارات والأحياء والملاعب … رغم أن العملة وقيمتها مرتبط أساسا باقتصاد الدول فالدولة التي لا تنتج أو التي ليس لها ما تصدر باستثناء برميل النفط لا تستغرب أن تنخفض عملتها الى 40 الف دج مقابل 1 أورو مثل ما يحدث في فنزويلا مثلا

انا شخصيا كل مدخراتي حولتها للاورو واحولها بطريقيتي على دفعات للخارج قبل ان اتبعها لاترك لكم مكاني ازرعوا فيه البطاطا والقرنينة هذا البلد لا مستقبل فيه ومن يريد ان يقتل ابناءه بالقنطة ليستمر في العيش فيه وسط الغاشي ملهوف يعيش بالهف والبلطجة لا تجد الا فنيان حيطيست ولسان طويل و نظام كذاب متخلف

D après ce qu on voies chaque en Algérie .il s agit d un pays qui dépend du devise étranger .le Dinard algérien vaut zéro .malgré le petrol .gaz regarder le DH maraucain il est plus élevée que notre Dinard en effet 1 DH donne 14 dinares .c est un pays agricol .

من التعليقات نستطيع ان نعرف ضعف مستوى التفكير الاقتصادي لكثير بيننا . لا يمكن الغاء السوق السوداء الا بالغاء سعر الصرف المرجعي اي المثبت من الدوله لانها اي الدوله هي من خلقت السوق بتحديد سعر صرف وهمي و ثيتت عنده قيمه العمله الصعبه .
لتلغي الدوله سعر الصرف الوهمي و لتترك سعر الصرف كما هو في كل بلدان العالم يحدده العرض و الطلب عندها ستتلاشى السوق السوداء و السكوار و سيتجه الناس للصرف في البنوك و مكاتب الصيرفه التي ستظهر للعلن كبديل للسوق السوداء و ستكسب الدوله من جهتين الاولى ضرائب مكاتب الصيرفه و الثاني لجوء الناس للبنوك الرسميه للصرف بعد ان يكون الدينار بسعره الحقيقي

الا يوجد شخص شجاع في الجزائر لغلق هذا سكوار العار؟
و منجلاه!!!!!!!!!!

يجب منع هذا البيع وافتتاح مكاتب رسميه للصرف في كامل انحاء الوطن حتى تستفيد الخزينه العمومية من دفع الضرائب وجلب العملات الاجنبيه كما يجب توفير آلآت كشف التزوير وهي متوفرة في كل مكان يجب تنظيم النظام المالي وتحريره ومراقبته

في رأيي يجب فتح المجال للسياحة الداخلية . وغلق مؤقت للاستفادة من المنحة السياحية للخارج بما فيها العمرة هذه الصائفة

عندما إشتدت العقوبات الإقتصادية على إيران حاول المسؤولون الإيرانيون إستغلال كل إمكانياتهم لتجنب ما من شأنه الإضرار بالإقتصاد ،فإكتشفوا أن تجار العملة الصعبة في السوق السوداء يضرون بالإقتصاد الوطني أكثر من غيرهم من التجار،لذا قامت السلطات الإيرانية بسجن كل من تكتشفه يزاول هذه المهنة

Vous avez peut être oublié l importation des voitures .....

مجرد لهفة و تهويل من تجار العملة لأجل تعويض الخسائر من هو الغبي الذي سيتوجه لأوربا أو أي وجهة في العالم في الوقت الراهن و الوباء لا يزال يلقي بظلاله على المشهد في كل بقاع العالم هذا مجرد بث للاشاعة من تجار العملة الصعبة و سنهار سعر العملات مع بداية فصل الصيف لأنه ليس هناك غير كلمة الزم بيتك و لا تخرج الا للضرورة و الخوف سيبقى يسيطر على العالم كله ربما حتى منتصف2020 مما يعني ركود سياحي و اقتصادي و من يرغب في ان يسافر ليكون عرضة للعدوى و الموت

اذا تعود سيسكوار فما جدوى محاكمة رؤوس العصابة ? اصبح واضح ان العصابة لا تزال متبقية عند الفجار ومربي المواشي والمحامي والاساتذة ...يعني كلنا جميعا...العالم تحارب فيروس كورونا وحده وتقوده ويزال ونحن نحارب مع الكورونا ...عدة الاشكال اخطر كورونا على شكل بني ادم...

MAUDIT SQUARE, ET MOI QUI CROYAIT QU'IL ETAIT PARTI POUR DE BON CE MAUDIT SQUARE DE MALHEUR !!!!

و كأنكم تتحدثون عن عودة بورصة الجزائر....
جمهوريات الموز

بعد ركود طويل، عودة النشاط جزئيا للسوق و خاصة عودة سعر الصرف المرجعي بعد فقدانه بسبب الإضطربات، عوض بمصطلح متوسط سعر الصرف خلال الأزمة لكثرة التغيرات على قلة الكم.

من كان يظن بأن سعر الاورو أمام الدينار سوف يستقر عند قيمته خلال الأسابيع الماضية ولن يعود الى ما كان عليه قبل الكورونا فهو مغفل .
ومن يظن أن سعر الأورو لن يتجاوز ال 20 أي 200 دج ل 1 أورو فهو كمن يؤمن بالأحلام و يتغذى بالهواء. ومن ينتظر ارتفاع أسعار الدينار في بلد لا ينتج الا الجهل والدروشة والنفاق والكسل والغش والتحايل واللاوعي والكوارث والكراهية والتطرف والثرثرة ... فهو كمن ينتظر شروق الشمس من الجهة الغربية

هذا اللهفة هي التي قضت على التجارة و الاقتصاد