-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع

بعلك لا تجعليه “بغلك”!

سمية سعادة
  • 12665
  • 85
بعلك لا تجعليه “بغلك”!
ح.م

من وسط جموع المصلين، جلس ينتظر الجواب الشافي من الإمام على رسالته التي اشتكى له فيها سوء أحواله وهوانه على زوجته الجميلة التي كسرت رجولته واستهانت به، وكلما تذمر أو أبدى انزعاجه من أمر ما، ذكّرته بجمالها الفتّان الذي تصدقت به عليه وهي التي كان من الممكن أن تتزوج من رجل أفضل منه منزلة اجتماعية وأحسن منه مرتبة مهنية، فثارت ثائرة الإمام وألهب أسماع الحضور بكلمات غاضبة ارتجت لها جدران المسجد، وطلب منه أن يطلقها ولا يلتفت وراءه لأنها ليست المرأة الوحيدة في الجزائر.

وكم من امرأة جميلة الشكل قبيحة الطوية وضعت زوجها تحت قدميها واستعبدته حتى صار”غلاما”تملك يمينه وشماله، و”بغلا” تركب بردعته وتدلي قدميها عليه؟!.

لا يحتاج الأمر إلى كبير عناء لاكتشاف شكل العلاقة التي تجمع زوجة  مغرورة، بزوج مبهور بجمالها مستسلم لنرجسيتها، علاقة من دون شك يحكمها التسلط والتجبر من جهة المرأة، والذل والهوان من جهة الرجل، فيمكننا أن نصادف ذلك في الشارع، حيث نرى امرأة تسير بخيلاء والأرض “ترتج” من حولها، وزوجها خلفها مثل “دادة” دفعت حسابها كاملا ومنّت عليها بأفضالها وهو يحمل طفلا بيد ويمسك الآخر بيد أخرى والعرق يتصبب من جبينه، ثم ما تلبث أن تتوقف عند أحد المحلات وتشير بإصبعها للأغراض التي أعجبتها فيستسمحها بأن تمسك منه الطفل قليلا ليدفع الحساب، ويمكننا أن نرى ذلك في البيت، عندما يصبح من مهمات الزوج تغيير الحفّاظات وتحضير الرضّاعات وغسل الأواني، بينما الزوجة تستمتع بمشاهدة مسلسل تركي رومانسي لا تتخيل فيه زوجها إلا الخادمة التي تحاول إرضاء مخدومتها.

 ومن مظاهر “الهيمنة” التي تمارسها الزوجة الجميلة في حق زوجها الذي أصبحت محيطة بمواطن ضعفه، أن تستبد برأيها وتتجاهل وجوده وتجبره على التنازل عن مبادئه والتنكر لأهله، في حين لا يُشعرها هو بأن الطريقة التي تعامله بها انتقاص لكرامته، أو امتهان لرجولته، لذلك تواصل عملية “التسلق” على “ظهره” إلى أن تجلس فوق قمة “رأسه”.

مثل هؤلاء الرجال، قد لا يجدون الشجاعة للبوح ب”خيباتهم” الزوجية أمام الأهل و الأقارب والأصدقاء، بل ربما نجدهم يبالغون في إظهار مدى سيطرتهم على زوجاتهم إمعانا في إخفاء هذا “العيب”، ورغبة منهم في ممارسة أدوارهم كرجال أشدّاء تخشاهن نساءهم، وهي رغبة نفسية متخفية يتمنون أن تخرج للعلن أمام زوجاتهم، وتنفجر في وجوههن، ولكن جبروت الجمال يبسط صولجانه عليهم، فتخفت أصواتهم وتلين طالبة الصفح والرضا.

يخطئ هؤلاء الرجال حينما يعتقدون أن المرأة، سواء كانت جميلة أو متوسطة الجمال، أنها تحب الرجل المنكسر، الذي يقبّل الأرض التي تمشي عليها، ويسعى لإرضائها حتى وهي تدوسه بقدميها، فالمرأة كائن رقيق، حساس، تحب أن تشعر بأنوثتها مع زوج يعتز برجولته، ولا  يقبل أن يساوم في كرامته، أما وأن تجد نفسها مع رجل يرضى بالهوان والاحتقار، فمن المتوقع أن تتحول إلى امرأة متجبرة وكأنها تشفي غليلها من رجل خيّب ظنها ولم يشعرها بأنوثتها.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
85
  • بدون اسم

    ان الله لا يحب كل مختال فخور ... و Anaya سيدة محترمة لها ارائها و تجاربها ... و المال عمروا ما كان معيار لتقييم الناس بل لسان الفتى عقله و قلبه فلم تبقى الا صورة الدم و اللحم ... ام بنت القصبة she is not false or fake like some ppl .

  • بدون اسم

    ههههههههههههههههههه ضحكتيني لمياء taille mannequin
    كي راكي تقولي اتعلم العلم راو ليك يا بنت القصبة انا الحمد الله منكسرش راصي انا بي التليفون راني نمشي SARL تاعي يعني من الكنابي اصبري نزيد نضحك اعليك شويا هههههههههههههههه انتي راكي تهمبري و انا الناس لي يهمبرو اعليا ولي راكي تقولي انا مخلوع لوكان كاين كفاش انوريلك الباسبور تاعي و تشوفي البلدان لي راحتلهم في منامك متدخليهمش مسكين راجلك راو يشوفك واش راكي تديري ولا مسكين راو مكادني هههههههههههههه fils à papa et fier de l'être انشر رحمك الله

  • بدون اسم

    بالمفهوم المخالفة تريد السيدة سمية سعادة القول انه يتعين على المرأة المحترمة أن لاتجعل البغل بعلا . ن

  • لمياء

    بخصوص الماجيسكول والمينيسكول ههههههه J’ai téléchargé une application Chrome pour pouvoir accentuer simplement les majuscules اليك بعض الامثلة Â, Ê, Î, Ô, Û, Ä, Ë, Ï, Ö, Ü, À اتحلب شوية باش تسير الشركة لي خلاهالك Papa

  • بدون اسم

    taille mannequin

  • لمياء

    نسيت باش نقولك على لي راهو يشدلك الباب باش تدخل ههههههههههههههههههههههههههههههه (راني طايحة في القاعة من الضحك ) راهو يندب في حناكو اكيد عندو دعاوي الشر علابيها بلاه ربي بواحد كيما انت .

  • لمياء

    ساعطيك نصيحة أخوية بيناتنا سكيمي عوض تبذير المال دون فائدة توجه إلى المدارس الخاصة تتعلم على الأقل 2 حروف هكدا لما تسير الشركة تاع باباك تكون تشبه شوية راك فاهم .

  • لمياء

    نزيد نصححلك fils à papa et fier de l'être hhhhhhhh

  • بدون اسم

    يا لمياء taill mannequin انا كتبت chanselise كيما نعرفها من الكيبورد ماشي كيما انتي حوستي في قوقل باش اعطاك النتيجة علا حساب الماجيسكول و المنيسكول ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه شعب تافه هي التقافة تاعكم كوبي كولي برك مزيا معنديش النيفو تاعكم و التقافة و يا ميس Anaya انا fils a papa et fier de laitre انا امهم وين نروح يشدولي الباب باش ندخل مصروفي اليومي هو شهريتك او اكتر اما انا ندخل لي هد الصفحة لي الترفيه برك تمضية الوقت الحمد الله انشر رحمك الله

  • لمياء

    82 النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر. رواه الترمذي وغيره وصححه الألباني.
    فالأنبياء لا تورث أموالهم وإنما هي صدقة، والذي يورث عنهم هو العلم ووارثه هم العلماء.

  • Anaya

    أطلب المعذرة من كاتبة المقال على تدخلاتي هنا فيما يخص هذاك le fils à papa (شركة خاصة تاع أبي هههه ما حشمتش وقلتها!!!! ) أقول لك :
    ليس الفتى من يقول كان أبي
    إن الفتى من يقول ها أنا ذا
    و رد بالك إذا حبيت ترجع complet ل papa

    فيما يخص الموضوع فقط أقول الرجل الذي تسيطر عليه إمرأة ليس رجلا! والمرأة التي يسيطر عليها الرجل ليست إمرأة .ولا أرى أين المشكلة لما يساعد الزوج زوجته بل بالعكس يجب أن يساعد كل منهما الآخر.

  • Anaya

    76 و نسيت شيئا مهما جدا أنا أدخل هنا من أجل الناس الذين أحبهم في هذا الموقع و يحبونني ولكنك لا تستطيع ان تفهم ذلك لأنك لست منهم! و لعلك لا تعرف أن فاقد الشيء لا يعطيه: لو كنت مانيش مليحة في حياتي كيما راك تقول ما دخلت هنا أصلا. إذا عندما تبطل تشوفني هنا قل أنايا ماهيش مليحة!
    79 مرحبا بك ولكن ماشي مع هذاك المخلوع !
    قالك يجي هنايا ربما يلقى ملاك في les champs -Elysées
    نسي أنه عندما تحضر الجن تغيب الملائكة!!!

  • امينة

    71تعليق ماذا يحدث !!!!!!!موضوع تافه اللي بغل بغل واللي راجل راجل

  • بدون اسم

    أيها المنافقون اين انتم من ظن المؤمنون بأنفسهم خيرا ؟! لكن تحبون الخوض و اللغو و الزيادة و الانقاص و نشر الوسواس و الكره

  • بدون اسم

    غالباً ما ترتبط الساديّة بالمازوشيّة، وفي العلاقة الزوجية، ارتبطت غالباً الساديّة بالزوج لتكون الزوجة إما مازوشيّة قابلة بالألم والذل أو ثائرة على وضعها فتنشب الخلافات والمشكلات وقد ينتهي المطاف بالطلاق. لكن أن تنقلب الأدوار ويصبح الزوج هو المعنّف والمضروب والذليل، هذا شأن آخر. فمن هي المرأة السادية؟ وكيف يتعامل الزوج معها؟

  • محلل

    جنون الزوجة جاء لأنها اتهمته بأنه يقصدها، ولم تقتنع بأن هدى هي عاصفة ثلجية.إن سبب الشجار بين الزوجين الذي جرى في مدينة الزرقاء الشمالية، تسبب بضرب الزوجة ورمي الطلاق عليها، وارتفع صياحهما، الأمر الذي دفع الجيران بالعمارة للفصل بينهما.يشار إلى أن العاصفة "هدى" أثارت سخرية المواطنين من خلال منشوراتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ومنهم من رغب الزواج بفتاة اسمها "هدى" تيمنًا بالعاصفة، ومنهم من أشار إلى أن تسمية العواصف بأسماء دليل على قوة شخصياتهم.

  • محلل

    لم يكن سوى سوء تفاهم على ما فعلته العاصفة هدى بهذه العائلة الصغيرة، ففي خضم جو السخرية الذي فرضته هذه العاصفة، كتب الزوج حالة على "الواتس آب" الخاص به "إنت باردة يا هدى"، فجنَّ جنون زوجته وأسماها هدى.

  • بدون اسم

    المرأة المناسبة بالنسبة إليك، هي تلك التي تولي للشخصية التقدير الحقيقي وليس للمظاهر وأي شكل آخر، وهي التي تستطيع أن تبني معها حياة وعلاقة رائعة، تتبادلان فيها المحبة والمودة، لا يغرك المظهر الجميل ولا النساء ذوات السيقان الطويلة؛ لأنه بداخلك تشعر أن إعجاب أي منهن سيعوض عليك شعورك بأنك قصير القامة

  • بدون اسم

    اصنع لنفسك أسلوبًا خاصًّا في ارتداء الملابس وفي اختيارها واقتنائها أيضًا، كن ذلك الشخص الذي يتقن أن يوائم بين قطع الملابس المختلفة ليصنع منها أيقونة أزياء تجتذب المحيطين وتبهرهم، خاصة بالنسبة إلى المرأة، فأكثر ما يثيرها ويشد انتباهها المظهر الخارجي وليس الطول ولا الحجم.

  • بدون اسم

    فالعديد من أشهر قادة العالم وأكثرهم جاذبية في العديد من المجالات هم أقصر حجمًا من نسائهم، ومع ذلك فهن هائمات بهن، ويشعرن بالتخايل إلى جانبهن، وكأنهن ملكن الكون، كما كان الحال مع توم كروز ونيكول كيدمان على سبيل المثال.

  • بدون اسم

    بالإضافة إلى هذه النظرية فإن الشقروات يظهرن علاقات التقدم بالسن أسرع من غيرهن، لذلك فإن كانت العلامات غير ظاهرة فالرجل يمكنه معرفة ذلك من مجرد النظر إليها مجدداً. والمرأة الفتية تعني الخصوبة ما يعيدنا مجددا إلى التكاثر الذي وكما ذكرنا المحرك الأساسي المزروع في لاوعي الرجل والذي يحكم عدد كبير من خياراته حين يتعلق الأمر بالنساء.

  • بدون اسم

    صورة ما زالت السينما تحرص على تعزيزها حتى يومنا هذا. وبطبيعة الحال وبحكم أننا كبشر نتأثر بالكم المهول الذي يضخ يومياً، فإن الرجل العربي ليس بمأمن عن هذا الضخ أيضاً. وهكذا حين يجد نفسه أمام امرأة شقراء فإنه سيربط هذه الصفات بهذا بشكل مباشر سواء وجدت فيها أم لم تكن موجودة.

  • بدون اسم

    كيف يمكن للرجل قصير القامة أن يعثر على فتاة أحلامه؟هذه النقطة مرتبطة بشكل مباشر بما ذكر أعلاه. فجميلات السينما الغربيات والعربيات الشقراوات كن رمزاً للإغراء، خلال حقبة الأربعينيات والخمسينيات. فأصبحت الممثلة الشقراء في أي دور تؤديه مثيرة، ضعيفة تبحث عن رجل يحميها، لعوبة أحياناً، وطبعا تحب المرح وتتمتع بجاذبية جنسية كبيرة.

  • بدون اسم

    صحيح أن هذه الصفات قد لا تتمتع بها جميع الشقروات.. خصوصاً الشرقيات المحكومات بنفس العادات والتقاليد التي تحكم السمراوات.. لكن بالنسبة للرجل فإن أول ما يتبادر إلى ذهنه هي هذه الصفات.سواء كان السبب البشرة البيضاء أم لون الشعر المائل إلى الأصفر فإن المرأة الشقراء عادة ما تعرف بأنها حنونة ولطيفة وناعمة وأنيقة. وربما هذا يعود إلى كونها وجدت نفسها مختلفة عن محيطها ما دفعها إلى الاهتمام بمظهرها وتعديل سلوكها للتألق مع اختلافها عن الآخرين.

  • بدون اسم

    الشقراوات مرحات ساحرات ويتمتعن بجاذبية جنسية كبيرة.. صفات عادة ما ترد في غالبية الدراسات واستطلاعات الرأي حول صفات المرأة الشقراء. فوفق دراسة ميدانية تبين أن الرجال يقدمون على مساعدة الشقراوات بمعدل الضعفين عن السمراوات. وفي دراسة منفصلة عن الطباع تبين أن الشقراوات مرحات بشكل عام، يفضلن القيام بالنشاطات الخارجية والسهر والتمتع بأوقاتهن.صفات محببة لدى الرجل بشكل عام والرجل العربي بشكل خاص. صحيح أن هذه الصفات قد لا

  • بدون اسم

    مؤخراً بتبييض البشرة خرج عن السيطرة ناهيك عن تزايد مخيف في أعداد «المستشقرات» اللواتي ينتقدن الرجال لانجذابهن للون شعر بالنسبة إليهن «بشع» ثم يقمن باعتماده.

  • بدون اسم

    السبب الأول البديهي هو أن النساء العربيات بشكل عام يتمتعن ببشرة سمراء أو حنطية، وبشعر أسود أو بني. وحين يجد الرجل نفسه محاطاً بالأنماط المتشابهة طوال حياته فمن الطبيعي أن ينجذب لما هو خارج السرب. فيجد نفسه ينجذب تلقائياً لمن تختلف بشكل كلي عن الشائع، خصوصاً أن الغالبية الساحقة من الشقراوات يمتلكن عيوناً ملونة أيضاً ما يجعلها صورة مغايرة تماماً لما اعتاده.أضف إلى ذلك البشرة البيضاء التي هي نقطة ضعف الرجل العربي.. وهذه النقطة بالذات لا يمكن للنساء العربيات السمراوات مناقشتها، لأن الهوس المستفحل

  • بدون اسم

    فبطبيعة الحال ستكون السمراوات صاحبات الشعر الأسود أو البني المفضلات لديهم.وبالعودة إلى علاقة الرجل العربي بالشقراوات والتي ما تزال أسبابها عند البعض غامضة وعصية عن التفسير خصوصاً أن النساء العربيات السمراوات يفتخرن بجمالهن الذي لا يقاوم، فكيف يمكنه تجاهل كل ذلك والوقوع تحت سحر الشعر الأشقر والبشرة البيضاء حتى ولو لم تكن تتمتع بالحد الأدنى من الجمال.

  • بدون اسم

    هكذا هي حال الغالبية الساحقة من الرجال العرب، فالشعر الأشقر والبشرة البيضاء كفيلان بجذب الرجل بشكل يفوق الوصف، فالجواب الأزلي محسوم عند بعض الرجال منذ زمن بعيد.. إنهم يفضلون الشقراوات طبعاً.النساء العربيات هللن مؤخراً بعد نشر نتائج دراسة شملت ألفي رجل حسمت أن 60% منهم يفضلون صاحبات الشعر الأسود معتبرين أن صاحبات الشعر البني هن الأكثر جاذبية. لكن ما غاب عنهن هو أن الدراسة هذه تمت في بلد أوروبي، وأن أذواق الرجال هناك تختلف كلياً عن ذوق الرجل العربي خصوصاً أن المجتمعات الغربية «تعج» بالشقراوات.

  • بدون اسم

    في الظروق الطبيعية بالتأكيد فإنك سوف تشعر بالاشمئزاز من رائحة الفم الكريهة أو العرق أو الجسم وحتى اللعاب والإفرازات التي يتم إفرازها خلال العلاقة الجنسية، ولكن في حالة شعورك بالإثارة الجنسية أنت لا تشعر بالاشمئزاز على الإطلاق من تلك الأشياء. ويكمن السبب وراء هذا الأمر بأن الرغبة في ممارسة الجنس تجعل العقل البشري بعيدا كل البعد عن إرسال إشارات لك بأن تلك الأمور مقززة وعليك الابتعاد عنها.

  • بدون اسم

    لا تعد العملية الجنسية بين الأزواج مجرد وقت للمتعة وإشباع الرغبات الجنسية بالنسبة لطرفي العلاقة، فالأمر يتعدى المتعة بمراحل عديدة ولكن الكثير من من الرجال والنساء لا يعرفون هذا الأمر.

  • بدون اسم

    الذي لا يمانع القيام بأي شيء شرط الاحتفاظ بك. التحول إلى النوع اليائس سيجعلها متلاعبة؛ لأنه لم يعد هنا أي حدود واضحة بالنسبة إليها.

  • بدون اسم

    ملكة الاعتماد على الاخرين تملك مجموعة من الخصال الجيدة، وقد تبدأ بالتفكير جدياً بالزواج منها، فهي لن تكون مصدراً للمشاكل؛ لكونها من النوع الخاضع.. لكن خضوعها مبالغ به لدرجة أنها لا تملك شخصيتها الخاصة، ولا رأي لها، أي شيء مهما كان تافه.صحيح أن الأمر سيسعدك في البداية؛ لأنك ستشعر بأنك فعلاً الرجل في العلاقة، لكنها لاحقاً ستصبح عبئاً. الأخطر هو أنها ستجعلك تشعر بأنها لا يمكنها أن تعيش من دونك، وعليه ستتحول إلى النوع اليائس الذي لا يمانع القيام بأي شيء شرط الاحتفاظ بك. التحول إلى النوع اليائس

  • بدون اسم

    المراة المتعجرفةمن النوع الساعي للمثالية في كل شيء، وفي الواقع هي تفتخر بقدرتها على إنجاز الأمور بشكل صحيح وتتوقع من الآخرين المثل. معاييرها مرتفعة جداً وغير واقعية، ودائماً لديها ما تقوله حول عيوب الآخرين.لا تتردد قبل التعبير عن اشمئزازها من هذا، أو ذاك وفي الواقع ستضعك في مواقف محرجة عديدة. ستنتقدك بشكل دائم، ملابسك وأسلوب حديثك وطريقة تناولك للطعام. العلاقة معها سامة لدرجة أنها ستستمر بجعلك تشعر بالسوء لدرجة أنك في نهاية المطاف ستقتنع أنك بالفعل كذلك.

  • بدون اسم

    المراة المسترجلة ناك خط رفيع يفصل بين المرأة قوية الشخصية وبين المسترجلة.. وغالباً ما يتم تجاوزه. المسترجلة هي تلك التي تعتبر الشريك سجاناً والعائلة قيداً وحياتها عبارة عن معركة «تكسير الرؤوس». فإما أنت أو هي. هي تتقمص دورك رغم أن مظهرها الخارجي قد يكون قمة في الأنوثة. ستحاول فرض سيطرتها عليك وإدارة كل شيء، وحين تحاول الاعتراض فستجد نفسك تتشاجر مع «رجل» وليس مع امرأة.

  • بدون اسم

    ملكة الدراما كل شخص في محيطها يحاول النيل منها، الكل يغار منها أو يكرهها أو يحاول الإيقاع بها. الأمور البسيطة التي تصادف أي شخص كان والتي تمر مرور الكرام بالنسبة إليها نهاية الكون. في الواقع قد تجد نفسك في مرحلة ما تقتنع بنظريتها؛ لأنك ستلمس أن الدراما تلاحقها بالفعل، لكن ما لن تتمكن من رؤيته هو أنها تتسبب بذلك لنفسها. هي لا تخطئ أبداً، العالم كله هو المخطئ وهي الوحيدة التي على حق.

  • بدون اسم

    تظن أن العالم كله يجب أن يتمحور حولها وأنه يحق لها الحصول على كل شيء حتى حبك. الوقوع في حبها سهل جدًا؛ لأنها تملك شخصية قوية وساحرة.لاحقاً ستظهر الخصال الأخرى، الأنانية والحب المفرط للذات ما يجعل العلاقة سامة. ستستنزفك حتى الرمق الأخير، وستجد نفسك تقفز من مكان لآخر لمجرد محاولة إسعادها.. ولن تنجح في ذلك لأنها دائماً تريد المزيد والأنكى في الموضوع كله أنها ستتهمك وبشكل دائم بالأنانية.

  • بدون اسم

    الممل بالنسبة لها. لم يعد هناك أي دليل يوضح لك كيف كانت عليه ملامحها سابقاً. الحاجبان مرسومان، الأنف معدل، والخدود منتفخة والشفاه تكاد تنفجر وبشكل غير جذاب على الإطلاق. بعيداً عن ملامح البوتكس فإن هذه المرأة في الواقع تعاني من مشاكل جدية في شخصيتها، فملامحها الأصلية كانت سبباً لعقد نفسية عديدة، وعليه قررت التعديل هذا. لكن الواقع يؤكد أن الشكل الخارجي قد يتبدل لكن في الداخل هي كما كانت عليه.. وربما أسوأ مما كانت عليه.

  • بدون اسم

    جميلة وتملك قواماً رشيقاً وكل جزئية منها تقارب المثالية.. لكن نسبة الذكاء لديها منخفضة جداً. هذه النوعية لا هم لها في الحياة سوى الملابس والشعر والمكياج. هي ستكون في الواقع مصدر «فخر» لك لناحية الشكل؛ لأنها ستجعل الآخرين يغارون منك.. لكن شرط ألا تفتح فمها وتتحدث.لسبب أو لآخر يبدو أن هناك فجوة في ذاكرتها لدرجة أن المعلومات الأساسية التي تعلمتها في المدرسة لم يعلق منها شيء. كل حديث باستثناء المواضيع المرتبطة بجمالها وبالقشور تجعلها تشعر بالملل. أي أن أي حديث عابر ولو عن الطقس سيجعلك من النوع

  • بدون اسم

    المادية بالنسبة إليها دورك في الحياة هو توفير الحياة المترفة وإغراقها في الهدايا وتلبية كل طلباتها. هي أصلاً ومنذ البداية ستمدح سيارتك إن كانت فارهة وساعتك وستركز كثيراً على القشور التي هي دليل على الثراء، وحتى قد تسألك عن وظيفتك وحجم مدخولك. ولسبب ما ارتبطت بك رغم عدم امتلاكك الأموال فهي ستغرقك في الديون. أيامك ستكون وفق الهدايا التي تمنحها، إن عدت إلى المنزل حاملاً المجوهرات فهي ستغرقك في الحب، وإن عدت فارغ اليدين فهي ستنزل عليك غضبها .

  • بدون اسم

    العثور على المرأة المناسبة ليس بالمهمة السهلة، فهناك الكثير مما يجب أخذه بالحسبان. وصحيح أن الألم والإحباط وأحياناً القلوب المحطمة هي جزء لا يمكن تفاديه في العلاقات، لكن بالإمكان الحد من تأثيرها من خلال اختيار الشخص المناسب لك.

  • بدون اسم

    وهناك فئة تبحث عن الثريات وصغيرات السن والجميلات للاقتران بهن وهي من الأسباب اللأخلاقية التي ترفضها المجتمعات بشكل عام. ولعل أكثر ما يجعل الرجل «يهرب» هي صفات زوجته النكدة أو المهملة أو كثرة المشاكل أو من جو عائلي دائم التشنج. لكن ذلك لا يعني أن الرجل لا يلعب دوراً في المشاكل الزوجية، فلا مشكلة تبدأ من طرف واحد لكن المجتمعات بشكل عام دائماً ما تلوم المرأة حين يقرر زوجها الاقتران بأخرى رغم أن المشاكل دائماً مسؤولية مشتركة بين الرجل والمرأة.

  • بدون اسم

    هناك فئة تقدم على ذلك بسبب متطلباتهم الجنسية التي لا تشبعها امرأة واحدة، وهي بالنسبة للرجل البديل عن الخيانة. الملل من الأسباب التي شقت طريقها إلى قمة اللائحة في استطلاعات للرأي أجريت خلال السنوات الماضية. فتكررت إجابة «الملل» بشكل منفرد أحياناً أو مرفقة بشعور الرجل باليأس بسبب «توقف حياته» بعد زواجه وإنجابه الأطفال.

  • بدون اسم

    خيانة الثقة بعدم الإهانة موجودة، فالاتهامات والشتائم تُكال حين تحتدم الأمور، عدم الالتزام بالوعود، الأنانية، الكذب.. جميعها أشكال مختلفة من الخيانة. ثم هناك الخيانة الفعلية، والتي باتت تقدم عليها النساء بقدر ما يقدم عليها الرجال. لا تؤثر الأسباب على واقع أن كل علاقة تجمع بين رجل وامرأة على هذا الكوكب يكون ثالثهما الخيانة.

  • بدون اسم

    الخيانة تأتي بمختلف الألوان والأحجام والأشكال، قد لا تكون علاقة جنسية كاملة، لكنها خيانة مهما قرر البعض تسميتها. الخيانة العاطفية حاضرة وموجودة من الطرفين وبشكل يومي، هو يتحجج بردة فعل بيوليوجية خارجة عن إرادته، حين يشاهد امرأة جميلة وهي تتحجج بفراغ عاطفي تعيشه. هو يتقبل المديح لأنه يشعر بالحاجة لإرضاء غروره، وهي تتقبله برحابة الصدر نفسها لأن غرورها أيضاً بحاجة إلى الإرضاء.

  • بدون اسم

    أما في الزواج؛ فتبين أنه في العلاقة التي تكون فيها المرأة أكثر جاذبية من الرجل، فالإيجابية موجودة، في المقابل تتحول إلى علاقة تصادمية وسلبية، حين يكون الرجل أكثر جاذبية من زوجته. ووفق الدراسة نفسها فإن الرجل الأكثر جاذبية من زوجته عادة ما يكون تعيساً وغير راضٍ عن حياته.

  • بدون اسم

    نعم، نحن نعيش في عالم قائم على المظهر الخارجي. واقع يحاول البعض التحايل عليه من خلال القول إنه يعشق شخصيتها، أو إنها جميلة من الداخل، ولا يهمه إن كانت جميلة أم قبيحة. في دراسة أجريت مؤخراً عن تأثير الشكل الخارجي على العلاقات، تبين أنه في علاقة الحب فإن جاذبية المرأة أو الرجل لها تأثيرها الكبير على نوعية العاطفة التي تربطهما، فكلما زادت الجاذبية كانت المشاعر أقوى والعكس صحيح.

  • بدون اسم

    وهكذا يستيقظ الرجل صباح يوم ما؛ ليكتشف أنه أصبح في عقده الخامس، وقد فاتته حياته كاملة، فهو لم يتمكن من الاستمتاع بطفولة أولاده؛ لأنه كان مشغولاً بتأمين لقمة العيش، ولم يتمكن من اختبار السعادة مع زوجته؛ لأنهما كانا مشغولين طوال الوقت.. وبالطبع لم يتمكن من تحقيق أي من أحلامه لأنه كان يعمل.

  • بدون اسم

    يجد الرجل نفسه أمام مسؤوليات عديدة؛ مصاريف المنزل والمدارس أو الجامعات والأطفال والفواتير والقروض.. لائحة تبدأ ولا تنتهي. يعمل طوال اليوم، وقد تكون زوجته أيضاً امرأة عاملة، ومع ذلك يجد نفسه مفلساً قبل أن يحين موعد الراتب التالي. لا يمكن القول إن الوضع هذا نتيجة قرارات مالية خاطئة؛ لأن الأوضاع الاقتصادية في الدول العربية لم تعد تترك مجالاً لهذه القرارات الخاطئة. جنون الغلاء حوّل حياة الملايين إلى جحيم.

  • بدون اسم

    عدم القدرة على النسيان لا تعني خيانة الزوج الحالي أو الزوجة الحالية. فالحب الأول هذا قولب الشخص وجعله ما هو عليه الآن.. ففي تلك العلاقة اختبر لأول مرة مشاعر مختلفة، وفي تلك العلاقة تحطم قلبه وأحلامه وآماله.

  • بدون اسم

    الانفصال نادراً ما يكون ودياً، بل على العكس تماماً فهو عدائي ومؤلم ومدمر. تخف وطأة الألم تدريجياً، ويكمل كل من العاشقين حياتهما، وقد يغرمان مجدداً ويتزوجان وينجبان الأطفال، لكنهما مهما حاولا فإن ذكرى الحب الأول ستبقى حاضرة وبقوة. في المقابل وفي حال كان مصير الحب الأول الزواج، فإن مصيره هو الطلاق؛ لأن رومانسية تلك العلاقة وعودها الطري لن يصمدا أمام واقعية حياة لا ترحم.

  • بدون اسم

    العلاقة الأولى تكون مفعمة بالعواطف الجياشة، والسعادة والغيرة والأحلام. العاشقان يؤمنان بأنهما لا يمكنهما العيش من دون بعضهما وأن الموت فقط سيفرقهما. ولأن العلاقة تلك عادة تكون في سن مبكرة، فإنهما يبدآن بالتشبه ببعضهما البعض، سواء من ناحية الأذواق العامة أو حتى الآراء. قد تستمر العلاقة لسنة أو أقل، وقد تستمر لسنوات عديدة، وعادة ما تكون حافلة بالانفصال والبكاء ثم العودة مجدداً؛ حتى يصلا إلى النهاية المحتومة، والتي غالباً ما تكون مع الاقتراب من سن النضوج.

  • بدون اسم

    الحقائق هذه ليست من نسج الخيال أو نتيجة نظرة قاتمة للعلاقات، فهي مبنية على حقائق علمية وتجارب معيشة ودراسات نفسية واستطلاعات رأي حول العالم.

  • بدون اسم

    الجميع يسعى لعلاقة رائعة تجمعه بنصفه الآخر، البعض ينجح في ذلك والبعض الآخر يخفق. الحب من أجمل المشاعر التي يمكن لأي إنسان أن يختبرها، لكنها في الوقت عينه قد تكون السبب في أسوأ تجارب يمكن أن يمر بها. الزواج في المقابل قد يكون مبنياً على الحب وقد لا يكون كذلك، لكنه وخلافاً لعلاقات الحب الخالية من المسؤوليات ينهار بشكل أسرع، كما أن تأثيره أكثر تدميراً.

  • بدون اسم

    الحياة تبدو جميلة عند بداية العلاقات، ثم لا تلبث أن تكشر عن أنيابها، مقدمة صورة غير وردية على الإطلاق عن الحب أو عن الزواج.

  • بدون اسم

    الرجل غالباً ما يتم إعتباره ضحية لإمرأة غررت به وأوقعته في شباكها وبالتالي دمرت مستقبله وسعادته رغم أنه قد يكون سعيداً جداً في حياته الزوجية.المحيط لطالما لعب دوره في إفشال هذه الزيجات وبالنسبة اليهم فهم قاموا بإنقاذه منها.. مع أنه لم يكن يبحث عمن ينقذه بل كل ما أراده هو أن يتركه الجميع وشأنه للإستمتاع بحياة إختارها طوعاً.

  • بدون اسم

    مشاكل إضافية تبدأ بالظهور مع تقدم المرأة بالسن والتي قد تصل احيانا الى سن اليأس في وقت ما زال الرجل في ريعان شبابه ما يخلق شرخاً عاطفياً وجنسياً كبيراً.المجتمع من جهته لا يرحم هكذا زيجات رغم أن سهام الانتقادات غالباً ما تطال المرأة وليس الرجل، لكن في حال كان فارق العمر كبيراً فإن للرجل نصيبه من الإنتقادات أيضاً. بالنسبة للمجتمع هكذا زيجات مرفوضة لأنها قائمة على خلل ما يكمن إما فيها أو فيه.

  • بدون اسم

    المرأة التي تبدأ علامات التقدم بالسن تظهر عليها بشكل جلي تدخل في صراع كبير مع النفس و المجتمع و الزوج. ستبدأ في مرحلة ما تشعر بالخوف من فقدانه لإمرأة أجمل و أكثر شباباً وحينها ستبدأ بالشعور بالغيرة وبفقدان الصفات التي جعلته ينجذب اليها ولعل اهمها النضوج الفكري. المعضلة الكبرى التي تواجه الرجل في العلاقة هي فرض «رجولته»، فالنساء بشكل عام أكثر نضوجاً من الرجل وحين تكبره سناً فإنها ستعتبر انها الادرى والاكثر خبرة ما يخلق حالة من الصراع الدائم حول هوية الرجل في المنزل.

  • بدون اسم

    العلاقة بين الزوجين لا تختلف كثيراً عن الزيجات الأخرى، المشاكل تتشابه في مجالات عديدة وتختلف في مجالات اخرى. فارق السن يكون له تأثيره السلبي عندما تكون المرأة أكبر من الرجل بخمسة أعوام على الاقل وخصوصاً عندما يكون فارق السن واضح على الشكل الخارجي.

  • بدون اسم

    - تقدره أكثر: الاكبر سناً ستقدره أكثر من تلك التي تصغره سناً. فهي تدرك تماماً فارق السن بينهما وبحكم نضجها ووعيها فهي ستجعله يشعر بأنها تقدر تماماً كل ما يقوم به من أجلها.

  • بدون اسم

    - علاقات جنسية أفضل: العلاقة الجنسية تكون أفضل من مختلف النواحي. فمن جهتها الرجل «جائزة» يمكنه منحها ما تحتاج اليه لكونه أصغر سناً، وبالنسبة اليه فهي تمثل النضوج العاطفي الذي يمكنه من تقديم أفضل ما لديه.

  • بدون اسم

    - الاستقرار المادي: الزواج بهذه النوعية من النساء يوفر على الرجل عناء الإنطلاق من الصفر. فهي إمرأة عاملة تجني المال وربما قد تكون من أصحاب الثروات. وهكذا يجد نفسه أمام «صفقة» ممتازة

  • بدون اسم

    صورة الأم: ليس جميع الرجال الذين يتزوجون ممن تكبرهم سناً يعانون من الخلل هذا، لكن فئة لا بأس بها تعاني منه. الإنجذاب يبنى على خلل نفسي يرتبط بطفولة خالية من حنان الام وعطفها. والعلاقة تكون ضرورية ليملأ الفراغ الذي يعاني منه وهي من العلاقات التي لا يكون مصيرها النجاح.

  • بدون اسم

    - التواصل معها يختلف تماماً: للأسف فإن غالبية الجيل الحالي من الشابات يعانين من إنعدام الثقافة والإهتمام بالقشور. القدرة على التواصل بشكل صحي أساس أي علاقة عاطفية كانت أو جنسية. والنساء الأكبر سناً، يملكن هذه القدرة. صحيح أن بعض النساء المتقدمات بالسن يشبهن الجيل الأصغر سناً لكن الغالبية تمتلك الوعي والثقافة .

  • بدون اسم

    - تعرف ما تريده: حين يلتقي أي شاب بفتاة تصغره سناً فغالباً ما تكون العلاقة قائمة على ممارسة الألاعيب، فهي إما لا تعرف ما تريده حقاً أو تلجأ الى أسلوب إثارة غيرته. الأكبر سناً من جهتها تجاوزت هذه المرحلة، فهي تعرف تماماً ما تريده ما يعني أن العلاقة واضحة وتتجه نحو هدف محدد.

  • بدون اسم

    الأسباب عديدة ومتنوعة بعضها بسيط كالوقوع في الحب وبعضها أكثر تعقيداً. - الاستقلالية والنضوج: المرأة ومع تقدمها بالسن تكتسب خبرات عديدة وبالتالي تصبح أكثر إستقلالية. فهي مستقلة نفسياً ومادياً ولا تحتاج الى رجل يمنحها كل شيء. هذه الصفة تجعل الرجل يتعلق بها بشكل كبير، فمع الإستقلالية يأتي النضوج الذي باتت عامل جذب وذلك لندرته عند الفتيات العازبات. فالمرأة الأكبر سناً تملك الوعي الكافي الذي يمكنها من التعامل معه بأسلوب يبتعد عن الطيش والتعلق المبالغ به ما يعني أن العلاقة أسهل.

  • بدون اسم

    الفارق في السن قد يبدأ من عام واحد ويصل إلى ١٠ أو ١٤ عاماً أو أكثر، وكلما كان الفارق أكبر كلما كانت الضغوطات والمشاكل المرتبطة بهذه العلاقة أكثر تعقيداً.

  • بدون اسم

    العالم محكوم بمعادلة مقبولة اجتماعياً يسير وفقها، الرجل يتزوج من تصغره سناً والمرأة ترتبط بمن بكبرها سناً، لكن هذه المعادلة لم تعد قائمة كما كانت من قبل بل بات الرجال يقدمون على الزواج بمن تكبرهم سناً.طبيعة هذه الزيجات غير مقبولة اجتماعياً في أي مجتمع كان وغالباً ما تكون الانتقادات من نصيب المرأة، أما الرجل وكما العادة فيخرج كالبطل لكونه تمكن جذب وإقناع من تكبره سناً بالزاوج به. المديح هذا ما يلبث أن يتحول الى انتقادات في حال كان الفارق في السن كبيراً.

  • بدون اسم

    قد لا تكون هي مسيطرة بطبيعتها لكنها وجدت نفسها ملزمة بالحلول مكان الرجل؛ لأن شخصيته ضعيفة. وهكذا تنقلب الصورة، فتصبح هي المسيطرة والزوج هو التابع. عليك العمل على نفسك واستعادة ثقتك المفقودة، وإن لزم الأمر الحصول على مساعدة من مختصين فليكن. التغيرات في شخصيتك ستدفعها بشكل تلقائي للتغيير، وقد لا تحتاج لا إلى جلسات مواجهة ولا إلى الدخول في مشاجرات عنيفة. فما إن تلمس تبدلك فستتبدل من جهتها بشكل تلقائي.

  • بدون اسم

    الذي تريده لم تعلنه صراحة. معرفة هذا الأمر يرتبط بمدى معرفتك بشخصيتها، لن تكون عملية سهلة لكن بمجرد اكتشافك للأمر فإن الأمور ستبدأ تتجه نحو الأفضل.

  • بدون اسم

    بعض العيوب الشخصية من خلال تصرفاتها العدائية والمسيطرة. المرأة تلجأ إلى هذا الأسلوب أحياناً حين لا تحصل على ما تريده حقاً. وفق نظريات علم النفس فإن ٩٠٪ من النساء المسيطرات يعانين من فقدان الشعور بالأمان والثقة بالنفس، لذلك عليك البحث عن الأسباب التي جعلتها تشعر بانعدام الأمان. هل تكمن المشكلة بتصرفاتك؟ هل قمت بإهمالها بشكل متكرر خلال السنوات الماضية؟ منحها ما تريد لا يعني الخضوع لمطالبها، على العكس تماماً. المطالب الواضحة هذه يجب تجاهلها كلياً وعدم منحها أي اهتمام يذكر. المطلوب هو اكتشاف الأمر

  • بدون اسم

    كلياً عن الإهانات. اعتماد صيغة الأسئلة للرد عليها ستجعلها ترتبك أكثر وتفقد قدرتها على المناورة، وبالتالي فرض سيطرتها.
    أحياناً قد يبدو الحديث المثمر معها شبه مستحيل لكن عليك في مرحلة ما الجلوس معها وإجراء حديث جدي حول تصرفاتها التي تزعجك. حاول إفهامها بأن ما تقوم به سيؤدي في نهاية المطاف إلى تدمير العلاقة، وبأن حياتكما الزوجية تتجه نحو الخراب ما لم تعدل في تصرفاتها. حاول أيضاً جعلها تدرك بأن تصرفاتها تجرحك وتؤذيك كرجل وزوج. في نهاية المطاف هي ليست بشخص مجنون، هي مجرد امرأة تحاول إخفاء

  • بدون اسم

    تتصرف الشخصيات المسيطرة وفق نمط محدد قائم على إضعاف الآخرين من خلال التركيز بعدائية عليهم؛ لجعلهم يشعرون بعدم الراحة وقلة الحيلة. عادة يقومون بإبراز كافة العيوب في الآخر ويركزون على جميع النقاط السلبية، ويتجاهلون كل ما هو إيجابي.دور الرجل هنا هو قلب الأدوار وعدم الانجرار في حواراتها المتلاعبة والمخادعة؛ لأن الشخصيات المسيطرة تملك قدرة عجيبة على التلاعب بالآخرين. لا يجب إطلاقاً اللجوء للدفاع عن النفس، فهذا ما تريده تماماً، كل ما عليك القيام به هو تسليط الضوء عليها من خلال الرد الهادئ البعيد

  • بدون اسم

    لا تفقد أعصابك إطلاقاً حين تسعى وبكل قواها إلى دفعك إلى حافة الجنون. الشخصية المسيطرة تتغذى وتنمو من غضب الآخرين، وكلما قلت ردود أفعالك تمكنت من التعامل مع الموقف بشكل عقلاني. وقبل أن تقدم على تصرف قد تندم عليه لاحقاً، تنفس بعمق وفكر بالطريقة المثالية للرد عليها أو التصرف معها. التحكم بالأعصاب يجعلك الأقوى في ذلك الموقف ما يجعلها تتراجع؛ لأنها لم تحقق غايتها.

  • بدون اسم

    وضع الحدود ليس بالأمر الصعب، فأنت تقوم بذلك بشكل يومي من خلال تعاملك مع الآخرين. المهمة هنا أكثر صعوبة؛ لأن المرأة المسيطرة عادة ما تكون ردة فعلها سلبية جداً على الحدود؛ لكونها غير معتادة عليها. الصبر والمقاربة الهادئة هي الحل لجعلها تدرك بأن هناك بعض الخطوط الحمراء التي يمنع عليها تجاوزها.

  • بدون اسم

    ولع النساء بالسيطرة عادة ما يكون آلية دفاعية، وهي حالة عقلية تتطور مع البشر خلال المواقف التي تجعلهم يشعرون بعدم الراحة. غالبية النساء المسيطرات عصبيات المزاج ومتوترات بشكل دائم، وعليه فهي تحاول فرض سيطرتها؛ كي لا تشعر بالعجز وقلة الحيلة.
    مهمتك هنا هي اكتشاف السبب من خلال معرفتك العميقة «المفترضة» بها.

  • بدون اسم

    حين تتخذ هي جميع القرارات أو على الأقل يكون لها كلمة الفصل، وحين تقوم بالنيابة عنك باختيار نوعية طعامك وملابسك فهي امرأة مسيطرة. أضف إلى ذلك غضبها الكبير حين تتصرف بشكل خاطئ، بالإضافة إلى انتقادك يومياً على كل صغيرة وكبيرة. التعامل بذكاء مع الشريكة العدائية التي تستغل الزوج والآخرين، وتحاول فرض سيطرتها يمكن أن يحول هذه الطباع الكريهة إلى تعاون واحترام.

  • بدون اسم

    من المؤكد أنه لا يوجد رجل على هذا الكوكب يتمنى الارتباط أو الزواج بامرأة مسيطرة. ومع ذلك فهم يجدون أنفسهم في نهاية المطاف مع نساء متطلبات، يعشقن الشكوى، ويملكن نزعة التصرف، وكأنهن صاحبات كلمة الفصل. بعض الأشخاص يحاولون التفوق من خلال سحق الآخرين، وهذا هو باختصار تعريف السيطرة. فالشخص الذي لا يملك القدرات الكافية التي تخوله بأن يكون كياناً قوياً وقائماً بحد ذاته يحاول سحق الآخرين ليرتفع. وهذا بالضبط ما تحاول المرأة فعله من خلال محاولة التفوق على شريكها، وتسيير الأمور كما تشاء.

  • بدون اسم

    هذا ان استطعت اقناعه بذلك لاتنسى ان الحب اعمى وصدقني سوف تعجبه الرائحة لانه يدخل مباشرة بعدما تخرج وهو hypnotisé ليس هناك ماهوافوح من اللسان والمراة التي تترك الرائحة وراءها سميها اي شئ الا المراة الا يوجد في المراحيض Les détergents ؟ ؟ ؟ ؟

  • بدون اسم

    أظهرت دراسة حديثة أشرفت عليها العالمة النفسية " د. ليزاكارلي " أن الفتاة المترددة المستخدمة لكلمات تعني كلمات أخرى والمتراجعة عن آرائها في بعض الأحيان ، أكثر إقناعا للرجل من تلك التي تظهر الثقة في النفس !
    أن ضعف المرأة يجذب الرجل ، وخجلها يضاعف جمالها وتأثيرها عليه !
    و أشارت الدراسة إلى أن التردد في الكلام يزيد من قدرة المرأة على التأثير في الرجل الذي يفضل الكلام الناعم المطاط الذي يوحي بعدم الثقة ، وبالتالي تكسب رضى الرجل بسرعة .

  • مسيلمة الكذاب

    كاين رجال مخلوعين في الانثى و اذا كانت عندها نسبة عالية شوي من الجمال الور هنا يقدسها و يعبدها. انا نظن ان الحل الوحيد للرجل باش ينحي عقدة النقص قدام المرأة انو يدخل للمرحاض مباشرة بعد ماتخرج هي. و هناك سيكتشف انها حتى هي تقوم بنفس العملية و افوح من تاعو. و الحمدلله انها كاينة عند الناس كل. مع تحيات الدكتور مسيلمة الكذاب.

  • لمياء

    اعتدر منك الاخت سمية وليس اماني المهم ربي يحفظكم ودمتم لنا تمدوننا بالمقالات الجميلة .

  • بدون اسم

    المصيبة أن هذه الصفات تجدها حتى في المرأة القليلة الجمال و ليس فقط في الجميلة

  • لمياء

    اقول يمشي مع زوجته وهي تحمل الاثقال بما انها رضيت وقدرت ظروفه لانه لايستطيع شراء سيارة فليوفر عنها الاعباء لانها ليست اخطبوطا لديه 8 ارجل و3 قلوب تعرفي الاخت اماني من تمارس السيطرة ليست جميلة اغلبهن بشعات والجميلة الا ادا اعماها المكتوب باش تتزوج مع هكدا رجل ضعيف الشخصية وماشكيتش تكمل معاه لان الطلاق لم يصبح عيبا بل موضة واعادة الزواج ليس صعبا بالنسبة للجميلة وانا اعي ما اقول .

  • لمياء

    عنوان فيه نوع من القساوة ولايليق بالرجل الشهم الدي يساعد زوجته في امور الحياة ويلبي طلبها ادا توفرت الاستطاعة فتغيير الحفاظات ليس انتقاصا من الرجولة مهما كانت المراة تفعل بل هو احساس بالمولود الجديد الرائع الدي اتى الى الحياة كيف اعبر خانتني الكلمات الدي هو ملاك وحتى هدا الملاك يحس بايدي الام والاب معا والدي غير حفاظات ابنه او ابنته مايسمحش فيهم محال لان القساوة تتنحى من قلبه اما حمل الطفل في الشارع فهدا من واجبه لانه اقوى من المراة انا اشمئز من منظر رجل يمشي مع زوجته .....يتبع