بلادهان: شرعنا في الاتصال 25 ألف خبير جزائري بالخارج

هل الاستقطاب وجلبهم وإغراؤهم للعودة للوطن تكون عبر بوابة الكترونية فقط؟ هل تحسبون أنهم بطالين ؟ الدول تلك وفرت لهم الأمن والاستقرار والعصابة فيما مضى كانت تطردهم لأن الجاهل يستحيل أن يترك من هو مثقف أكثر منه حتى لا يظهر جهله وعيبه ثم متى كان الأنترنت قوي بالجزائر وعنده قيمة لتتخذوا منه سبيلا لاستقطاب النوابغ والأدمغة بالخارج؟ هذي مثل دفع فاتورات الكهرباء والتلفون والماء عبر النت والتي لا تمر العملية ولو كررتها 20 مرة … خليونا الله يرحم باباكم ولهذا قام الحراك لأنكم استغفلتمونا واستحمرتمونا منذ 1962 والآن نقول بصوت صارخ: يزي يزي يزي …

تاع فرنسا ما فيهمش لمان وعليه فالجزائريين تاع الصح لا يريدون من كانوا عملاء لفرنسا وساهموا في تدمير الجزائر بعد أن كانت في السبعينيات وبداية الثمانينات في الطريق الصحيح لأجل أن تبقى فرنسا تحلب في الجزائر برجل على رجل والكلاب تسرق وتنمح ما سرقته لماماهم فرنسا والغريب أنها تكرههم على الرغم من المجهود الدي يبدلونه في سبيلها. ألم تنزع لهم السراويل في مطاراتها

رشيد بلادهات !!!
الجالية الجزائرية في ماليزيا تعرفه جيدا.
هذا المشروع سيفشل...ببساطة.

هناك عدة حلول من بينها
حل مجلس الغمة(الأمة) وتعويضه بمجلس العلماء (سواء موجودين بالداخل او مهاجرين) واعطائهم نفس الاجر ونفس الامتيازات واسكانهم في اقامة الدولة مكان المسؤولين والوزراء (كل واحد يروح لداره) كوزير التجارة والدي لا يملك سكن في العاصمة منهم يستاجر شقة بماله (60 مليون - 5 او حتى 10 ملاين في الشهر تبقاله 50)

حتي من قبلك إتصلوا بخبرائنا في الخارج و وضعوا لهم قانون الذي يريدن أن يعمل في الجزائر عليه أن يعدل شهادته تحت شهادة الجزائرية وهذا القانون مازال ساري المفعول.من الذي سيأتي ؟ أليس هذه 1 أفريل و لو نحن في جوان؟

راهم جايين بلا دهان ربي واستر

الحل هو في أن لا نقوم باستقدامهم بل نتركهم في أماكنهم. الاستفادة منهم تكون بعدة طرق منها:
أولا: أن يكونوا أساتذة زائرين في الجامعات الجزائرية.
ثانيا: مستشارين علميين في بعض المواقع.
ثالثا: تأطير الباحثين في إطار تحضير الدكتوراه.
رابعا: يتراسون مشاريع بحث في بعض التخصصات الدقيقة.

....تحصي الجزائر 25 ألف خبير في مختلف المجالات متواجد بالخارج، وقد شرعت منذ ثلاثة أيام في الاتصال بهم gلاستفادة من خبراتهم.. هذا الكلام سمعناه من فخامته منذ عهدته الأولى ابتداءا من 1999 والنتيجة 000
هؤلاء لا يمكنهم العمل في بيئة ملوثة والدليل أن حتى زياراتهم للجزائر تكون خاطفة ولو سألت أحدهم عن الأسباب لبدأ يقص لك أن مشاكله بدأت داخل طائرة الخطوط الجوية الجزائرية ومنها الى مطار هواري بومدين أين تعرضت حقيبته للسرقة ثم الى الازدحام في الطرقات بين المطار وبيته …. الخ مما جعله يسرع الى العودة الى المهجر

نريد خبراء من الخارج في السياسة و التسيير و الصدق. عيتونا من التبلعيط و الخرطي

من الصعب جدّا ، ان لم نقل مستحيلا ، عودة هؤلاء الخبراء الى الجزائر ، في ظل عدم قدرة الجزائر على توفير ما وفرته لهم الدول الغربية ،في أوربا الى أمريكا ... فاذا استطعتم المحافظة على الخبراء الموجودين في الجزائر فقد نجحتم !!!.

ابدأوا بمن في الداخل. اعطوهم الحريات التي يطلبونها حتى نرى جدية هذه السياسة.

خطوة ميلة و لكن الاجمل الاهتمام بهم هنا قبل ان يجبروا عل الهجرة من شدة قهر الجاهلة الغالبين للاسف في بلادنا يا اخي اعطوهف نصف ما تعطون لشاب خالد و زهوانية و المعفونات الكاسيات العريات و اندية كرة العفيون.

سياستكم ضد العلم .
أتـدرون أن نـوابـغ الـبكـالـوريـا في الجزائر يـوجهون للـمـدارس العليـا ، بعد 05 سنوات لا يستطعون مواصلة الدراسة في الماستر2 الا بـرخصـة من السيد المدير و لا يحصل عليها إلا من عرف كيف يمكن ذلك و بالتـالـي لا يمكنهم التسجيل في مسابقة الدكتورة. أمـا الحاصلون على معدل 10 في البكالوريا بعد 05 سنوت تجدهم ماستر2 و يؤهلون للـدراسة في الدكتورة . هذا هو السبب وجود 7000 دكتور عاطلين عن العمل. لا يعقل أن بعد تخرج الدكتور يصبح عالة على الدولـة رغـم مستواه العلمي. إن كان حامل للعلم صح يكون هو مصدر الحلول.

والله ولو أحضرتم 25000 أينشتاين لن ينفعونا في شئ مادومتم باقين فى الحكم.

وهل استفدنا من الخبرات الوطنية حتى نعيد المهاجرة منها . لان اهم شريحة متعلمة في الجزائر تتعرض للتهميش والاقصاء والتجاهل ، فحملة الدكتوراه والماجستير يطروقون الابواب يوميا ولا احد يسمع لهم

ما كفاكمش تدمير وتحطيم كفاءات الداخل
باغيين تكملو على لي باقيين فالخارج

اخطو جدهم لوكان يسمعوكم تستغلوا اسمهم ينتحرو
يعرفو انه لا شرف ولا وجدان يمنعكم من توظيف واستغلال تعبهم و عرقهم لتلميع صور الفاسدين

السلام عليكم أنا درست و عملت في فنلندا و من ثم اشتغلت في بريطانيا اختصاص البرمجيات و هندسة طبية و لي عدة منشورات علمية و عندما فكرت في رجوع الي البلد و جدت مشكل المعادلة الشهادة رغما انني قدمت ملف المعادلة مع أناس كانو يتدربون في مصر مكتب الجامعة العربية و في سوريا و لأن هم تحصلوعلي معادلة الشهادات و يشتغلون مسؤولون في الجامعة الجزاءىرية منذ عام ٢٠٠٨و انا حتي الآن ليس لي معادلة الشهادة و منعت الدخول الي مركز التصوير الطبي الذي هو اختصاص و لكم أن تحكمو..

كشف كاتب الدولة المكلف بالجالية، أن الجزائر تحصي 25 ألف خبير في مختلف المجالات متواجد بالخارج، وقد شرعت منذ ثلاثة أيام في الاتصال بهم gلاستفادة من خبراتهم.. هذا الكلام سمعناه من فخامته منذ عهدته الأولى ابتداءا من 1999 والنتيجة 000
هؤلاء لا يمكنهم العمل في بيئة ملوثة والدليل أن حتى زياراتهم للجزائر تكون خاطفة ولو سألت أحدهم عن الأسباب لبدأ يقص لك أن مشاكله بدأت داخل طائرة الخطوط الجوية الجزائرية ومنها الى مطار هواري بومدين أين تعرضت حقيبته للسرقة ثم الى الازدحام في الطرقات بين المطار وبيته .... الخ مما جعله يسرع الى العودة الى المهجر

يجب احظار خبراء من مستوى بلماضى و ليس حراقة هذا عشناه من قبل

كي نقرى التعليقات نحير....مزال ما فهمتوا عقلية بعض الناس...عندما ينسوا اقصد يصبحون من الماضى و لا أحد يسمع بهم..تجده يخرج بكلام لعمل البوز ...و أنا متأكد الف في الساعة أنه فرح كبقية الجزائريين بالتتويج بالكأس...بالإضافة ان نصف الفريق الدى فاز بكأس افريقيا من اللاعبين المحليين المتخرجين من البطولة الجزائرية...فرنساكل بطولتها فازت بها بلاعبين مجنسين ...و تاريخ الكثير من المنتخبات لديهم بابين مجنسين ..ليس الجزائر فقط...الوطنية تولد داخل الانسان و ليس بالكلام..و لك في مسؤليك خير دليل ...ولدوا في الجزائر لكن وطنيتهم المستعمر و خدمة المستعمر

قبل جلب ادمغة من خارج كان عليكم ان تعطوا الاموال لجامعات الوطنية للبحث علمي مع اعطاء الاموال لهؤلاء الادمغة مع راتب لائق لمستواهم وتوفير الامكانيات اما ما حسب كلامك اذا تأكد صحتها فقد سبق النظام السابق بذلك وبالفعل بعض منهم رجعوا لبلدهم لكن بمحض ارادتهم ...لا اعانة ولا مساعدة من الدولة..عندما وجدوا الوضع الكاريثي للبحث العلمي رجعوا للخارج...لهذا لا ينفع هذا كلام عندما تجد عباقرة ببلادنا تجلبهم ارقى جامعات من خارج....من اوروبا واسيا وامريكا الشمالية من جامعات مطاعمها ماعندهاش حتى مستوى من اسوأ السجون اوروبية..قوموا فقط بتطوير جامعاتنا وارتقاء البحث العلمي للمستوى مرموق وبعد تكلم..

العدد يفوق 25000. لانه لا يتم احصاء الجيل الجديد وانا اشهد علىذللك.
ابناء الجالية في المانيا 95% منهم خرجي الجامعات و ناشطين في شتى القطاعات

لا داعي للهروب الى الامام ...الشعب يريد دولة مدنية ديموقراطية...يتنحاو قاع

بلا دهان ولا بدهان كيف كيف لازم انسيوا بزيت الزيتون.

لن يعود ابناؤنا ليكونوا شاهدين على دمار الجزائر واعي جيدا ما اقول.باسم الشرعية الثورية حكمتم ودمرتم اغلى واغنى بلد في العالم حكمتم بالجهل والجور وهجرتم خيرة ابناء الجزائر واستفاد منهم الغرب بمجرد ابتسامة احترام.فضلتم اصحاب الجامعة الليلية ووصدتم الابواب في وجوه علماء الريضيات والفزياء والطب والبيولوجيا ووووو.اسستم لاقتصاد الريع ونهبتم ثروات الشعب وفتحتم المجال للفقر وما ينتج عنه من افات اجتماعية وتفشت الجريمة في المجتمع اكثر مما هي عليه حتى في كولومبيا والمكسيك واصبح المواطن لا يامن على سلامته وانتم في قصور يحميكم فيها ابناء هذا الشعب المغلوب على امره.كيف يعود ابناؤنا الى هذه الفوضى؟

هذه خطوة جيدة للغاية
لكن على الدولة توفير اللازم لتجنب الهروب مستقبلا

بصح لازم توفرولهم كل شيئ وتخلوهم يخدموا ويبدعوا ماشي تجيبوهم وتهبلوهم بالبيروقراطية وتخلوهم يفكروا في البطاطا والحليب .. مرة سمعت احد الدكاترة الجزائريين يعمل مدرس في جامعة كندية قال كلمة مليحة : هنا في كندا مايخلوكش تفكر في سعر الطوماطيش

الـكسـكـس يؤكل بالـدهـان أمـا إن كان بلادهـان فـلا يؤكـل. هـذا الـكـلام مـن أجل الاستهـلاك و مـا هـو إلا سيـاسـة لإثبـات الوجـود و السيـاسـة هـي فن الـكذب.