بن سلمان يصل الجزائر

مرحبا بمحمد بن سلمان ....ولو جحدنا كل جهود هذه الدولة نحو بلدنا الا وقوفهم معنا في فترة التسعينات لكفت زادهم الله حرصا على التوحيد والسنة ونصرهم ضد الشيعة والاخوان .. مرحبا بسلمان وأبنه في أرض الاحرار.....

لمادا أستقبل فرنسوا هولند وماكرون بداك الأستقبال وبالبوس وقبلهما حتى شيراك يوم طليت الواجهة التي يمر بها موكبه بالأزرق لأن من استقبلوه يحبون اللون الأزرق ،ببساطة مستقبليه من جاليته التي كونها الجيل الأول الدي تركته بعد مغادرتها الجزائر ،أسالوا التاريخ كم تركت لنا من ابناء الأقدام السوداء في الجزائر ويضاف لهم ممن عملوا معها طيلة 132 سنة هدا هو سر استقبال روؤساء فرنسا بهدا الأستقبال ويعتبرون الجزائر ولاية من ولايات فرنسا لأن استفتاء استقلال الجزائر في 1 جويلية 1962 كان " هل أنت موافق على استقلال الجزائر بالتعاون مع فرنسا" هدا هو السر ,عليهم تعليم تاريخنا لأبنائنا ؟

لقد ضحيتم ياشهدائنا الأبرار من أجل أن تدنس أرضنا بمجرم وابن اسرائيل وعميل لأمريكا وقوى الشر في العالم ،يعتقد أنه سيشتري الجميع بأمواله ؟حتى لو أمتلك ما يملك قارون لن ينصفه التاريخ وسيسجل عليه أسوأتسجيل ؟ آه عليك يابومدين الله يرحمك ويرحم كل الشهداء ،أتدكر يوم كان رؤساء وملوك العرب يبوسون يد ولي العهد المغربي محمد 6 في القاهرة وعندما وصل عند المرحوم المسطاش ربت على كتفه وقال له: كبرت ،أين أنتم يا عظماء العالم حافظ الأسد ،صدام ،جمال عبد الناصر ،نهرو ،تيتو ،فيصل ،صوار الدهب بنزير بوتو المرأة الحديدية،الملك حوسين رحمكم الله ومتوا في زمنكم حتى لا تشاهدوا ما يحصل اليوم من الرماد "النار تجيب الرماد

لا مرحبا بك خائن الحرمين الشريفين

لست مع ابن سلمان، بل أنا ضد أعماله الشريرة، لكن الحق يقال، إذا عملنا بهذا المنطق يجب رفض كل القتلة والمجرمين وعلى رأسهم : روسيا، ايران، سوريا، الصين، مصر........ أليس هؤلاء ارتكبوا مجازر في حق المسمين

لا أهلا و لا سهلا !

مرزوق تواتي حطيتوه ف السجن على خاطرش تحدث برك مع صهيوني و لم يكون عميل .. وهاذا بن سلمان و رؤاساء دول مسلمة أخرى يتعاملون مع الصهاينة جهارا نهارا ودولتنا تستقبلهم وطبللهم

حكومة العار ,اشك في ان من يحكمون هذه البلاد التي ضحى من اجلها الشهداء و تعذب من اجل ان ترفع راسها اباءنا في سجون الاستدمار اشك في انهم يحملون في جيناتهم النيف الجزائري و الشموخ و الاباء الذي عرف به اباءنا و اجدادنا,كلمة الى من استقبل هذا السفاح المتصهين و الله لن نسمح لكم الى يوم الدين تدنيس ارضنا الطاهرة بالطغاة المتصهينين من اجل حفنة من الدولارات ,منذ متى و الجزائري يشترى بالمال ,لقد جعلتمونا نشعر بالخزي و العار بموقفكم المشين هذا الله لا تربحكم ان شاء الله زدتو كرهتونا فيكم اكثر

لست مع بن سلمان ولا ضده ولا يهمني أمره لا من بعيد ولا من قريب لكن..
بعد مطالعتي لأغلب ردود الفعل الجزائرية في مواقع التواصل الاجتماعي هناك شبه اجماع على انه غير مرحب به، بل الكثير يستهزأ ويقول يجب أن يُستقبل بالمنشار.. !؟
السؤال الذي تبادر الى ذهني: لماذا فرونسوا هولاند رئيس دولة فرنسا تمّ استقباله في الشوارع بفرح وسرور وببوس اليدين مع ان ابائه واجداده قاموا بنشر اجدادنا بالمنشار؟
لماذا ماكرون رئيس دولة فرنسا تمّ استقباله بالزغاريد من الشرفات واستقبلوه بالنساء بالحايك و استقبلوه بالاحضان و ب " بيان فوني موسيو لو بريزيدو " مع أن ابائه و اجداده هم من قاموا بنشر اجدادنا بالمنشار ؟؟

لا يجب إعطاء للأمر أكثر من حجمه ، الظيف يبحث على موسات بعدما كان معزول فى شهور الأخيرة و الجزائر بمواقفها الحيادية أكسبتها الإحترام و تنتفع بها فى الوقت المناسب ، 16 مليار إستثمارات تعتبر نجاح لهذه السياسة التي تزعج الأعداء

Si il vient avec son "monchar" marhaben biiih, et qui'il appelle tout le gouvernement algerien a lambassade a hydra, peut etre personne ne sortira vivant

BMS: MBSest à Alger

لا اهلا و لا سهلا، قتال، سفاح،ظالم،حسابك عند ربك الاعلى، اما حكامنا فهم مثلك، كلكم في الجحيم.

بن سلمان في الجزائر..!!!حذاري صحافتنا ! لا تدخلوا سفارة السعودية هذه الايام.

لا حول و لاقوة إلا بالله،
اللهم نصرك الذي وعدت،
هذه الانظمة العميلة تجبرت و تعالت و توحشت و تغولت و تفرعنت، و هذه الشعوب خارت و انهارت و اتبعت الاهواء و الملذات،
فقلت و قولك الحق *وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ رُسُلًا إِلَىٰ قَوْمِهِمْ فَجَاءُوهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَانتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا ۖ وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ *

ملوك السعودية لا يزورون الجزائر في العادة الا لأمرين هما صيد الغزال و محو الجرائم. ما عدا هذين السببين فإنهم لا يعبأون بنا فقبلتهم أمريكا و ربما اسرائيل.

مرحبا بولي العهد السعودية، بلد التوحيد و الدولة الوحيدة التي تقف في وجه إيران وكل شيعة العالم هي السعودية، مرحبا بك في بلدك الثاني، وطوبي للغرباء، ومن يرفضونه بينما يرحبون ويقبلون يد رئيس الفرنسي ماكرون