جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.
المبادرة مقبولة وتحتاج الى ارادة حقيقية وسريعة في التجسيد. كان يفترض اعلان تشكيلة الهيئة قبل الجمعة حتى يتسنى الاستفتاء عليها في مسيرات الجمعة. والسؤال المطروح لماذا لم يتم ذلك؟ هل السلطة ليس لديها ماتقدمه للرأي العام فورا؟ هل تريد المزيد من التماطل في حين خطاباتها أن ه يجب وبسرعة سد الفراغ والانتقال بسرعة الضوء الى الانتخابات الرئاسية التي تليها الانتخبات التشريعية والبلدية؟ لا أفهم من البطأ سوى وجود نية التماطل أو محاولة التشويش على مؤتمر أحزاب المعارضة ليوم 2019/07/06.
لا مقاربة ولا هم يحزنون
تكرار خطابات اكل عليها الدهر وشرب
نحن نقول ارحلوا وانتم تدعون الشعب للحوار فيما بينه !!!
وكان الشعب الجزائري يعيش حرب اهلية او حرب طوائف واقليات ويجب ان يتحاوروا مع بعضهم
استبغاء لا نظير له
كل هذا تمسك بالسلطة حفاظا على ما تبقى من العصابة , لأن ما يجري على ساحة من إعقالات هو غير تمركز أشخاص على حساب أشخص أخاريين فقط.
إذا قعدت جبهة التحرير و وزارة المجاهديين في الجمهورية الثانية , الحراك لم ينجح .