بن فليس: برنامجي الانتخابي أقل طولا ومشقة على البلاد

من أراد أن يستقطب الشعب فعليه تبني أرضية مزفران التي توافق عليها الجميع أحزابا وشخصيات وطنية وأن يجعلها نقطة ارتكاز لبرنامجه الانتخابي وأن يتشاور مع كل الفاعلين مثل حمروش ورحابي وبوشاشي وجيلالي سفيان وزبيدة عسول وكل الوجوه التي وقفت ضد إسقاط الجزائر من خلال العهدة الخامسة... بمجرد أن يصرح مترشح أنه يقبل اتخاذ أرضية مزفران منطلقا لعهدته سيلتف حوله الجميع حتى الشعب.

انا لايهمني ان كان جيدا او سيئا فنحن في منطقتنا لا نفكر بهذه الطريقه
سننتخبه لانه من منطقتنا وسيخدم منطقتنا اكثر من باقي المناطق الاخرى وسيصعدنا الى مراتب عليا في الدولة بالاضافة الى المشاريع التنموية التي ستكون في منطقتنا وهذا هو الاهم ان تزدهر منطقتنا ولايهم باقي الجزائر والفاهم يفهم

اذا لم تستطيعوا ان تقوموا بحملة اننتخابية وسط الشعب في المدن الكبرى فقط كيف سيذهب المواطنون من كل ربوع الوطن للاقتراع
لنفرض ان الشعب ذهب للاقتراع بينما خرج 38 جمعة ضد المسؤولين و السياسيين الذين خدموا مع بوتفليقة و من بينهم المرشحون الخمسة للرئاسيات فهذا يعني ان الجزائريين مرضى بانفصام الشخصية
حتى لو اتيتم باحسن برنامج في تاريخ البشرية ستبقون مفلسين و فاشلين و عديمي المصداقية
احرقتم اوراقكم برغبتكم في مواجهة حراك الشعب و التحايل عليه
ان كانت فيكم ذرة انسانية ارحلوا الى البلد الذي تعودتم الذهاب اليه
اما سترحلون و اما سيزيد تدفق جثث الشباب اليائس على سواحل المتوسط

إلا أن ناكر الجميل ، الذي رفض الجزائريون اعتذاره ، قال ، مباشرة بعد توليه الرئاسة سنة 1999 ، للصحافة الأجنبية ، عن ولي نعمته ، وبسخرية مقيتة وبشعة : كيف يمكن للشاذلي أن يتحدث مع الرئيس الفرنسي الأسبق ، فرانسوا ميتران ، لمدة تجاوزت ساعتين ؟.
لكن من كان لا يريد أن يكون ثلاثة أرباع الرئيس ، وصاحب المقولة : لن أكون رئيسًا متدربا مثل من سبقوني («Je ne serai pas un président stagiaire, comme mes prédécesseurs») انتهى به المطاف إلى أقل من ربع الرئيس قبل الخروج من النافذة عكس من سبقوه وسبقه .

تابع)- مجلس المحاسبة أصدر ، في 08 أوت 1983 ، حكما يدين وزير خارجية الجزائر ، بين الستينيات والسبعينيات القرن الماضي ، الرئيس المستقال الحالي ، الذي كنت قد قدت حملته الانتخابية لرئاسيات 1999، باختلاس أموال عمومية تتجاوز قيمتها ستين مليون دينار جزائري آنذاك ، وأن الاتهامات وردت بالتفصيل في قرار مجلس المحاسبة المشار إليه ، ونشر في جريدة المجاهد الرسمية في 09 أوت 1983 ، وأن الوزير ، المتهم بالاختلاس ، فر إلى الخارج ولم يعد إلى الجزائر إلا في 1987 بعد ضمانات من الرئيس السابق ، المرحوم الشاذلي بن جديد ، بعدم ملاحقته قضائيا .

لقد نسيت شيئا لم تقله للشعب الجزائري ، وهو : أملك خاتم سليمان ( ليس سليمان بخليلي ، الذي لم يسعفه الحظ مثلك ، ولا الخاتم ، ولا " زدني علما" ولا "فرسان القرآن") ، وإنما سليمان النبي ، الذي أعطاه الله القدرة على قيادة العفاريت ، الجن والشياطين ، وفهم لغات البهائم والتحدث معها .
أظن أن الشعب الجزائري ألف اختصاراتك ، فهو مازال يتذكر اللقطة ، على شاشة اليتيمة ، التي حملت فيها ملفا نحو الأعلى وقلت عنه إنه فارغ رغم أن مجلس المحاسبة ، الرئيس الراحل ، الشاذلي بن جيد ، وزير خارجيته آنذاك ، طالب الإبراهيمي ، وآخرون كانوا يعرفون أن الملف لم يكن فارغا .

أنا أرى أن بن فليس هو المترشح الوحيد في هذه الوجوه الخمسة الذي يمثل المعارضة. و كان يناضل منذ زمن و يعارض الفساد و المفسدين. مع أنه تقلد مناصب سامية فهو متمرس و يعرف دواليب الحكم. كما أضنه الوحيدمقارنة بالأخرين الذي بإستطاعته تلبيةمطالب و متطلبات الشعب و تحقيق ما يصبوا إليه. فإن كان و لا بد فهو أخف الضرر.

بما أنه أعطى الأولوية لتغيير الدستور فهذه أكبر حفرة سنقع فيها و منها يكون أسوأ مترشح لمنصب رئيس الجمهورية.

غير ما تحسبنيش انا لن أكون من هذا الشعب الذي تقصده لأن الشعب الذي تبحث عنه يجب أن يكون تابع لفافا و يريد فتح الحدود مع مملكة هبل لتدمير الجزائر . سواءا بالحراك أو بدون حراك انت غير مرغوب فيك . من تبحث عنهم موجودون في الدشرة حتى الجن و مرق بيهم.....
تحيا الجيش .. و من لا يحبه يموت بالقمل و يموت يخبش. .

لقد قلتها بملىء فمك ياسيد بن فليس تخشى ماتخشاه ان النظام السابق يعيد استنساخ نفسه وهذا الذي سوف يحصل ان ذهبنا الى الانتخابات ولن ننتخب للاننا لسنا سذج ، على اي حال الرءيس معروف لدى العام والخاص و ما انت ياسيد بن فليس الا جسر عبور كالعادة مع احترامي لك للاني لم اسمع عنك انك فاسد مثل المترشحين الآخرين

بن فليس: برنامجي الانتخابي أقل طولا ومشقة على البلاد هذا يعني ان مافعله بوتفليقه وعصابته من نهب للاموال وفساد في المؤساسات خلال 20عاما سيفعله هو في عام واحد فقط

اكرهكم في خمسه ولكن لو يخيرونني ساختار بن فليس لان الاربعه الآخرون لا احتمل رأيتهم اطلاقا وخاصتا ميهوبي وتبون

لا برنامج لا شيء الحكم البائد مازال الرئيس والمسؤول يسير وفق الهاتف.
إلّا تبون حلف بعظمة الله أنه لا يحيد عن برنامج بوتفليقة وذاك المنتظر.

إن معارضي بن فليس هم أذناب النظام البوتفليقي الذين تراهم لحد الآن ناقمين على رجل القانون لأنه عارض سيدهم بوتفليقة في بداية عهدته الأولى

- أي إصلاحات لن تنجح إلا إذا قاد الرئيس الجديد مرحلة انتقالية يستفتي أولا الشعب في نظام الحكم لتمتعه بالشرعية الشعبية و الدستورية.
- في النظام البرلماني يختفي التزوير و الغش و الفساد.
- الشعب الجزائري لم يختر أبدا نظام الحكم منذ 1962، بوتفليقة أخر رئيس للجمهورية حكم بنظام الحكم الرئاسي فركّز جميع السلطات في التشريع والتعيين بيده ولم يلتزم بروح الدستور المعدل في 2016، فالنظام الرئاسي الذي خكم به يعتمد على الولاء وغير واضح المعالم،أي نظريا نظام الحكم في الجزائر رئاسي، لكن واقعيا هو نظام بدون مؤسسات لأن كل المؤسسات يسيطر عليها الرئيس و زمرته و هكذا سيكون مع الرئيس الجديد إذا بقي النظام رئاسيا

.../... اي المركزية و الللمركزية نظرتكم يا أخي للامركزية لأن النهوض بإقتصاد الوطن بإعطاء أكبر قدر من الحكم للولايات نظرتكم للنظام الجبائي نظرتكم للرفع من مستوى القدرة الشرائية و نظرتكم للطامة الكبرى البطالة أم اآفات و نظرتكم للطبقة الهشة نظرتكم للفلاحة و الآفاق كل هذا أما تعجلك فلا يهمنا جرب قديما و لم يفلح بلأمس القريب وضع برنامج فخامته في أول الأمر استعجالي و ها نحن رجعنا الى نقطة الصفر تريث سيدي و هات ما عندك مما يصلح حال هذا البلد

الله الله على الأفكار و الإجتهادات ابتعدت كليا عن بناء الدولة عموديا و أفقيا في حملتك سنة ٢٠٠٤ عندما كنت تدعي أن الدولة تبنى عموديا و أفقيا و أصبحت من دعاة الإستعجالي يقول المثل في التأني السلامة و في العجلة الندامة كل الرؤساء الذين مروا على الجزائر كانت برامجهم إستعجالية و النتيجة فياسكو ضاقت و إستضاقت و إستحكمت حلاقاتها يا رجل إن كان عندك غير هذا أفدنا به و إن كان غير هذا فأنت في الهراء تتخبط و من كان الهراء شيمته فهو رجعي فأمور الجزائر واقفة وفي الوحل ساقطة تنتظر برنامج يدفعها للخروج من هذا الوحل عفوا سيدي كلمنا عن الإقلاع الإقتصادي و متى تنتهي الدولة من نظام المنة و الفضل من المركز .../.

- من عيوب النظام الرئاسي:
1- دكتاتورية رئيس السلطة التنفيذية الذي هو في نفس الوقت رئيس الدولة .
2- يساعد على التخلص من المسؤولية باعتبار أعضاء الحكومة موظفين عند الرئيس و مسؤولون أمامه و ليس أمام البرلمان في نظام الحكم البرلماني كما ذُكر سابقا.
3- يسوده سلطة نظام الغنائم و الولاءات و عبادة الشخص و التذلل له .
4 - مدمر و مخرب للاستقرار الإداري .فهو نظام يشوبه الفساد لأنه لا يجعل الكفاءة والجدارة أساس التعيين في الوظائف إنما يجعل أساسها النزعات الحزبية والسياسية والاعتبارات الشخصية.
ماذا سيخسر الرئيس الفائز في الإنتخابات الرئاسية لو أجرى استفتاء شعبي ليختار الشعب نظام الحكم قبل أي إصلاح.

النظام البرلماني له مزايا كثيرة من أهمها :
1- إنه يؤدي إلى التفاعل الحقيقي بين السلطات الثلاث التي تعد كلاً منها مكملة للأخرى.
2- إنه يرسخ الديمقراطية ويمنع الاستبداد.
3- يتميز بالمسؤولية السياسية مما يعني استحالة التهرب من الخطأ السياسي وسهولة معرفة المسؤول الحقيقي عن الخطأ.
4-يعطي الناخب صورة واضحة للسياسات و البرامج المعروضة عليه ليعرف كيف يختار.
5 - فيه نوع من الصرامه الحزبية أو الانضباط الحزبي.
عيوبه قليلة جدا من أهمها :
غير فعال في الدول ذات التجربة السياسية الحديثة فهو يحتاج إلى وعي وإدراك سياسيين عاليين، إضافة إلى تعمق التجربة الحزبية // للأسف الوعي السياسي في بلادنا = 0

• ما الفائدة من انتخاب رئيس يتصرف في شؤون الدولة و كأنها ملكه ؟
• ماذا قدم رؤساء الجزائر من 1962 إلى بلادهم و شعبهم ؟
• لماذا لا يثار نقاش في بلادنا حول اختيار الشعب بين النظامين الرئاسي أو البرلماني؟
• من الذي قرر نظام الحكم الرئاسي لبلادنا ؟ لماذا لم يستفت الشعب في اختيار نوع الحكم ؟
• لماذا تخرس الشخصيات و الطبقة السياسية و مؤطري الحراك الشعبي و المترشحين لرئاسة الدولة عن الخوض في ضرورة عرض اختيار نظام الحكم على استفتاء شعبي؟
كل الدول المتقدمة في العالم و المتمتعة باستقرار سياسي وتقدم اقتصادي وعلمي و صحي و أمني و تكافل إجتماعي مميز هي دول ذات نظام برلماني.
النظام الرئاسي §§§§

اول القرار التي سيتخذه في حال فوزه هو اطلاق السراح كل من توفيق وخليفة وحنون وتومي...بن فليس مع ميهوبي مرشحان اللذان تريدهما فرنسا كرئيس نظرا لخدمتهم بالاخلاص لها..بن فليس صديق الصهيوني دوبارديوا وهو اول رئيس الحكومة بوتفليقة الذي عرض المشاريع للمسثتمرين الفرنسيين واعطى لهم كل الاولويات وخليفة هو كإبنه المدلل اعطى له الاموال الدولة لانشاء مشاريعه...بن فليس مع ميهوبي اكبر مقربين لزوافية وجالية فرنسا بجزائر...

إذا تحثم علينا نمر بي زمن التدهور و إنحطاط أعتقد أحسن إختيار بين هدو 5 هو أنت ليس إقتناع بي مشروعك الإستعجالي لكن أقل ضرر و أخرهم القرنون.
لكن متأكد أنRedressement économique et réforme financière du pays
لن يكون ولو إجتمعتم في 5 كا رئيس واحد.

ضيعت بضعت دقائق من حياتي لقرأة المقال غير تفلسف واحد قالك نخفض سعر سميد وهذا قالك الاستعجالي وسكت .
نريد البرامج كاملة بالأرقام ومن أين يثم تمويل المشارع إن وجدة وكل القطعات ,والمهم هل توجد في حكومتكم وزارة المجاهدين mafia
نريد زوال كل إمتيازات هده العصابة وكشف حقيقتهم .
ونريد حل FLN RND وإسترجاع أملكنا منهم , العقارات أنا متأكد عندهم الملاير $$. .

حسب رأيي - بن فليس إذا فاز سيكون '' بن صالح بيس '' ---- والدليل في قوله:
1-برنامجه إستعجالي - معناه غير مدروس
2-أقل طولا = خفيف، أي يسكن المرض ولا يعالج
3-أقل مخاطرة ومشقة = الوضع يبقى على حاله
- مزايا برنامجه هي مجرد إصلاحات التي هي جارية حالياً
- عيوب برنامجه الذي لا يذكره، هما: شخص غير محبوب، برنامج غامض ، برنامج يركز فقط على العدالة التي هي مهنته، وخال من افكار إقتصادية
خلاصتي: بن فليس يصلح رئيس شرعي دستورياً - لفترة إنتقالية لسنة فقط- لتنظيم إنتخابات شرعية شعبياً.
هذه الخلاصة تنطبق على باقي المترشحين.

سي علي بن فليس
سياسي وطني مخلص ورجل دولة من الطراز الأول وشخص نزيه ،محترم من أغلبية الشعب ولديه برنامج متكامل كفيل بأن يخرجنا من التخلف الاقتصادي المزمن.
عارض بوتفليقة عندما كان هذا في أوج عظمته و عندما كان الجميع يصفقون له بل كادوا أن يؤلهونه . فلو سرنا معه في "حر اكه" في 2003 لما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن.
أراه ,مع خبير تكنوقراطي كرئيس للحكومة، بوتين ومدفيدف الجزائر.

يا سي بن فليس "لمواجهة الوضع " (اخلف الجزائر المزمن) لا بد من" الحل الاقتصادي المستدام"
ويتمثل في الجمهورية الجزائرية الثانية، والتي لكي تنجح، يجب أن تبنى، في البداية، على "اقتصاد الحرب" الذي أساسه التقشف (Austérité) والاكتفاء الذاتي(Autarcie) إلى أقصى حد ممكن والشعب العامل والمتفاني، وذلك لمدة 10 سنوات على الأقل، وليس على "اقتصاد الريع" (Economie rentière)الذي أساسه التبذير والعيش على ثروات لا ننتجها والشعب الخامل(Ragda wa t’manger) والمسعف (Peuple assisté) كما هو الحال، منذ الاستقلال ، بسبب منظومة ال FLN/RND .

هذا الشخص يظن نفسه انه زعيم سياسي ويمثل المعارضة سوف تعرف حجمك كما عرفته من قبل لن تكون الا ارنبا سواء اجريت الانتخابات او لم تجرى

مكسور الحناحين لايطير فلا الشعب راض عنك ولا سلطة الامر الواقع

بوتفليقه مات خلي 05بنات...لاتبني الدوله الجديده باوجه النظام المفلس

حذاري يا بن فلاس. الكرسي الملعون إذا جلست عليه لن تقدر مفارقته. اسأل بوتفليقة ومن أتى به عن لعنة الكرسي

بن فليس صنعته السلطة ثم رمته والآن تريد استعماله كعجلة تعويض في حالة ما اذا فشل تبون. فهو راض على السلطة والسلطة راضية عليه. مشكلته كانت مع بوتفليقة فقط لا مع الفساد ومنظومته التي هو نابع منها. فمن السهل عليه العودة كرئيس أو وزير أول أو حتى كوزير لأنه لم يكن يوما من أنصار التغيير الجذري الذي ينادي به الشعب وكيف يكون من أنصار التغيير وهو من المستفيدين من الفساد منذ الإستقلال. يكفيك أن ترى امبراطوريته في باتنة لتقتنع بذلك. الرجل يملك نصف باتنة والنصف الآخر يخشى من سطوته وسطوة عائلته..