بن قرينة: بعض المطالبين بالمرحلة الانتقالية كانوا حلفاء للعصابة

الشعب ليس حليفا للعصابة......أنتم الخمسة لكم صلات وقرابات وأواصر وعلاقات حميمية مع العصابة وخاصة السعيد بوتفليقة.....الشعب على دراية بكل كبيرة وصغيرة يا واحد من العصابة

لا نريد وجوهكم البالية ارحلوا انت و اللذين على شاكلتك

لا تتكلم على الرجال يا ارنب السباق، احمد بن بيتور سيدك و رجل شجاع قال الحق في وقتو، ماشي كيما انت حتى اداو ملزي باش بديت تحكي يا اكبر عميل للعصابة.

كل كلامك حقيقة اكبر مجرمين وخلاطين هم من يدعون انهم احزاب ديمقراطية بالمقابل يرفضون الصندوق ويريدون مجلس تاسيسي لتقسيم المناصب لانهم قلة لا علاقة لهم بالجزائر وثوابتها وهم يعرفون جيدا ان الصندوق لا ولن يعطيهم ابدا لانهم لا علاقة لهم بثوابت الشعب الجزائر والذي يرفضهم وبالتالي هم يرفضون الانتخابات يريدون عصابة جديدة تدمر البلاد من جديد ليتم تعيينهم حسب الولاء ... هم نفسهم من باركو انقلاب التسعينيا وخرج عليهم واصبحو اثرياء على حساب الديمقراطية التي يتغنون بها وعليه سنحارب هذه الفئة العميلة التي تكذب عن الديمقراطية وتريد التعيينات مثلما فعلو في التسعينيات ...

و أنت كنت الخادم المطيع للعصابلة اليس كذلك ؟ إنشققي عن حزبك حمس بإيعاز من العصابة أليس كذلك ؟ كن رجل و أذكر أسما الشخصيات التي تتكلم عنها .

قال بن قرينة اليوم في تجمع نظمه بتيارت : حلمت بمرشح فاسد يريد أن يصبح رئيسا وأن هذا المترشح قدم له أحد المتهمين في قضايا فساد، نصف مليون دولار ....وأن هذا المرشح تنازل عن أسهمه إلى زوجته ... ثم شدد أخيرا أن كلامه مجرد أحلام .... فهل يعقل أن يكون رجل من هذا المستوى رئيسا لدولة بحجم الجزائر وينطبق ذلك على زملائه من نوع بلعيد وتبون الذين كانت وجهتهم الأولى في بداية الحملة الانتخابية زيارة الأضرحة والزوايا وهي ممارسات أكل عليها الدهر وشرب أما ميهوبي الذي انفجر بكاءا ، وهو يُمسك وجهه باكيا في الوقت الذي كان فيه شيخ الزاوية يُخاطبه فحدث ولا حرج

ثقافة شوفينية دينية يظن ان ترشيحه قيام بواجبه الوطني ولصالح الوطن من ثقافة لا تسمح لنا ان نسال زعيم حزب ا و رئيس ايدرك احلامه اوامر ومن يملك القوة سلاحا او نفوذا او سياسية لا يعترض عليه هو يدرك لا احد يجرؤ على سؤاله وفي هذا الصخب و العراك غابت البرامج و المشاريع غفلنا عن حقيقة ان هناك منظومة جمعية و ثقافية لا تسمح لنا ان تحرر من الابوية نريد وطن يحترم ابناءه على اختلافهم لا يقسمهم مناضلين و متعاطفين و اعداء ويكونوا سواء امام القانون لا لتحريات قدتخطئ و تصيب من مناضلين قناديز بثقافة سيدي الشيخ قال ,,,

مستوى في الحضيض. أتساءل كيف لهذا البليد أن يترشح لقيادة مصير أمة؟ وكيف توصل الى مناصب وزارية في السابق؟ وإن كان الجواب عن السؤال الثاني بسيط لأن النظام لا يتعامل الا مع البلداء المنبطحين أمثال هذا الشخص

لولا العصابة لم نعرفك!!!

ماذا ينتظر حتى يعطي الأسماء ويعلم الشعب بأسماء المتآمرين؟ هذه طريقة المبتزين وهو يستعمل الإبتزاز و التخوين حتى يشوه الحراك و المواطنين الشرفاء الرافضين للإنتخابات و لفرضه هو و المترشحين الآخرين كحل وحيد لا بديل عنه، و أن الشعب عليه أن يقبل بواحد منهم لا غير. بن قرينة نفسه كان و ما يزال جزءا من النظام الفاسد رغم تنقله من حزب إلى آخر و لقد كان من المتملقين لبوتفليقة يوم كان بوتفليقة الآمر الناهي لكن لما هرم بوتفليقة ودارت الدوائر انتقل للتملق إلى قايد صالح. كفى استخفافا بعقول الشعب، لقد سئمنا منك يا بن قرينة، صلاتك في الشارع تظهر مدى نفاقك ، إنه الهوان أن يترشح شخص مثلك لرئاسة الجزائر.

بن قرينة وفي ندوة صحفية نظمها مع جمال ولد عباس في بداية فيفري الماضي يقول :
" ...نحن الى جانب جبهة التحرير الوطني نطلب من رئيس الجمهورية الاستمرار ونأمل أن جبهة التحرير الوطني تقبل هذه الدعوة وحركة البناء الوطني يوم يقبل رئيس الجمهورية هذه الدعوة سوف يجتمع مجلس الشورى ... "
بن قرينة وبتاريخ اليوم 21 نوفمبر 2019 يخاطب من غليزان ويهاجم الرافضين للانتخابات ويقول : "... هناك أطرافا دعمت العهدة الخامسة واليوم يدعون للحرية والديموقراطية ...." وأخيرا : ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل الخداع في أرض المنافقين.حيث لا يعلو صوت على النفاق، وهذه هي مأساتنا.

كل المترشحين متورطين في الفساد او متواطئين مع الصابات أو سكتوا عنها والشعب لا يغفر للمفسدين مهما كانوا.

YAKHI BOUROUROU YAKHI ,TOI TU ETAIT MINISTRE DE EL 3ISSABA ,ET TU VIENS MAINTENANT NOUS DONNER DES LECONS
DEGAGE YAKHI BOUROUROU YAKHI .

وانت الم تكن عميلا مخبرا للسلطة كما انك كنت وزيرا للسياحة مع بل في حكومة بوسريقة انت وجميع المترشحين قطع واجزاء من العصابة ...