-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
لدى استقبال أبطال العالم في قصر "الإليزيه"

بوغبا يبرع في “التهريج” في حضرة ماكرون

حسين قيصر
  • 4347
  • 3
بوغبا يبرع في “التهريج” في حضرة ماكرون
ح.م
بوغبا في قمة السعادة وهو يحمل الكأس الأغلى في العالم

أبرع النجم الكروي الفرنسي بول بوغبا في “التهريج” وهي هواية غير معروفة عنه خارج المستطيل الأخضر، وذلك لدى نزول أبطال العالم في ضيافة الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون بقصر “الإليزيه”.

 وصنع بوغبا “المسلم” ذي الأول الإفريقية الحدث، من خلال قيادته الأوكسترا، لدى احتفال منتخب الديكة بلقب كأس العالم في ساحة قصر الإليزيه بحضور أكثر من 1000 رياضي شاب، حيث تولى تنشيط الاحتفال وأبرع فيه.

 كما تولى بوغبا الى جانب التنشيط  والتهريج، الغناء وتمجيد فرنسا بشتى أنواع الصفات رفقة زملائه والرئيس ماكرون والناخب ديدي ديشان، ليكون اللاعب الخلوق “نغولو كانتي” أحد ضحاياه عندما ناداه بالخجول لينضم إلى المحتفلين في الصفوف الأمامية بعدما كان يتابع ذلك الجو الإحتفالي والتهريجي الذي صنعه من الخلف.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
3
  • يا Bela رقم 1

    لا تنخدع بالمظاهر والمسرحيات وكن واقعي ومحلل للأمور فالزنجي الإفريقي يا هذا (اكتب اسمك بلغتك أولا لنعرف أن لك لغة وأنك حر) يبقى كذلك في أعين الغرب وكل إفريقي لا يقدم شيئا لأسياده الفرنسيين غير مرغوب فيه والدليل أن السينغالي الذي أنقذ طفلا كان سيسقط من شرفة بقي سنين بفرنسا دون إقامة شرعية وبمجرد "بطولته" كما يسميها الفرنسيين المستغلين لإفريقيا -شعوبا وخيرات- تم تجنيسه في ظرف يوم بينما تم رفض 629 على متن سفينة أكواريوس !!! ونقول لك ولحزب فرنسا كفاكم تهريجا ودفاعا عن يماكم فالجزائر مستقلة وإفريقيا كذلك ولكنكم عبيد لا تتحررون !!!!!

  • عمر

    لا داعي لوصفه بالمهرج. هو حر بالفرح بإنجازه. بصراحة، نحن لا دخل لنا في فرحهم ولا في احزانهم. يجب أن نفكر في أنفسنا فقط.

  • Bela

    هنيئا للفريق الفرنسي، إنفتح على شبانه بيضه و سمره و سواده ، مسلميه ومسيحيه ، فدك كل الفرق العالم دكا، للأسف لم نتعلم من فرنسا إلى الشتم و القدف و قبح الكلام، ونسينا أن فرنسا لا تهزل وقت الجد، و لا تنفر وقت الإقدام، فرحت لفرنسا حين إلتقى الرئيس الشاب مع الأبطال الشباب، وغنوا وغنى رئيسهم، ولو شاهدت هدا الفيديو 3 سنين من قبل لا ظننت أن ماكرون هو لاعب في الفريق، تابعت المبارة النهائية من خلال أستوديو فرنسي يثمن صحفييه إنجازات شبابهم، كي أنسى في أستديوهاتنا معارك عجائز الكرة ضد بعض من شبابنا ممن تميزوا و نجحوا، هنيئا لفرنسا الشابة و Hard luck للبلدنا العجوز.