بوقادوم: مناورات حماية الاستعمار لن تنال من عدالة قضية الشعب الصحراوي

يجب على الهيئات والمنضمات العالمية والحقوقية والهيئات الاممية وعلى مجلس الامن ان يتخد قضية الصحراء الغربية بجدية ويجعلها من القضايا الاوائل والحساسة هدا الملف الدي طال امده ولم يجد له حلا الى يومنا والملف الدي يدخل في اطار تصفية الاستعمار والقرارات الاممية واضحة في تطبيق الاستفتاء في تقرير المصير للشعب الصحراوي وكدا الاسراع في تعيين المبعوث الاممي في الصحراء الغربية كما نعمل ان المغرب يتطاول ويهرب في المفاوضات مع جبهة البوليساريو ونقول للعالم حان الوقت في اتخاد الجد والصرامة في كل القضايا الحساسة ومنها القضية الصحراوية والقضية الفلسطينية

في الصحف المغربية كلما جددت الجزائر موقفها من قضية الصحراء الغربية المتناغمة مع قرارات الامم المتحدة يقولون أن الجزائر تجدد عدائها للمغرب. يعني يريدون من الجزائر أن تزكي احتلالهم للصحراء الغربية و تزكي نفاقهم

Petrodolar ,boukharoubist, 1975==== loosing peoples money in the disert sands ....des decision s bisontys

كمواطن ،ماذا آستفدنا من هذه القضية المعمرة لأكثر من 40 سنة ؟!؟!؟ و لا ناقة ولا جمل لنا فيها ،

تذكرو كلامي الصحراء لن تستقل وسيبقى الوضع على ماهو عليه منذ 45 سنة ونحن نسمع نفس الأسطوانة ثانيا النضام الجزائري حكيم ولن يقبل ان تنشب حرب تأكل الأخضر واليابس على أرضه هو في غنا عنها ثالثا الأمم المتحدة لا يعول عليها فهي تسمع لطرف واحد هو المغرب والسلام

في رأيي الحل الوحيد لطي هدة القصاصة الوهمية هيا أن تتبنى الجزائر مرتزقتها الوهمية . وإدماجهم في الجزائر . وستصهر الامم المتحدة على حفض حقوقهم متساوية مع الشعب الجزائري. لأن مايسما بالبوليزاريو يستفيد من ثروات الجزائر أكتر من الشعب الجزائري

موضوع الصحراء الغربية هذا كسرنا ريسانا اوووف

ما دخل الجزائر في قضية لا تخصها ؛
المغرب اكبر مضرر من التقسيم الاستعماري، راجعوا التاريخ

فرنسا طرف في الاستعمار وهي طرف في الحل وطرف في التفاوض. هذه الحقيقة.

قضية الصحراء لها حلان لا ثالث لهما , الاول ان يجلس المغرب و الجزائر يهدوء وواقعية دون مزايدات سياسية لإجاد حل مناسب بعيدا عن فرنسا وحتى الامم المتحدة، و الالتزام به , الثاني هو إعلان الحرب على المغرب لإخراجه من الصحراء ، وهو حل مقية لا نرضاه لكلا البلدين الشقيقين ، فيه خسارة مادية و بشرية الشعبين هم في غنا عنها

لا يفصل على الاعتراف العلني للمملكة العلوية بالجمهورية الصحراوية سوى بضعة خطوات تعرقلها الامم المتحدة بالتماطل في تأطير المفاوضات بين طرفي النزاع لأن الاحتلال قام مؤخرا بخطوات ملموسة في هذا الاتجاه وآخرها الاعتراف بالدولة الصحراوية في الرقم الاخير للجريدة الرسمية في المملكة من خلال نشر الميثاق التأسيسي للاتحاد الافريقي وبالتالي يتبين ان الذي يعرقل حل القضية الصحراوية هي الامم المتحدة المطالبة بالتسريع في ايجاد مبعوث للمنطقة ونقترح ان يكون معه نائب حتى اذا استقال المبعوث لسبب او لآخر يخلفه مباشرة نائبه من اجل الاستمرار في العمل ولا تتوقف عملية تصفية الاستعمار ويدفع الشعب الصحراوي ثمن ذلك التأخر