-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
النشرة الرياضية | السبت 12 ديسمبر 2020

بوييل يمتدح بودبوز، “الوفاق” في أزمة، راموس يتجاهل ميسي وأخبار أخرى

بوييل  يمتدح بودبوز، “الوفاق” في أزمة، راموس يتجاهل ميسي وأخبار أخرى
ح.م

كلود بوييل يستسلم لـ”بودبوز”
“رياض لاعب مهم في سانت إتيان ونحن بحاجة إليه”

ل.ط
أثنى مدرب نادي سانت إتيان، الفرنسي، كلود بوييل، على لاعب المنتخب الوطني، رياض بودبوز، بعد المستويات الجيدة التي قدمها مواجهة نادي أونجي،برسم الأسبوع الـ14 من البطولة الفرنسية.

وصرح”كلود بوييل” في الندوة الصحفية عقب نهاية المباراة، يوم الجمعة، بأنه سعيد بعودة رياض بودبوز إلى مستواه السابق مؤكدا انه يبقى لاعب مؤثر في تشكيلة سانت إتيان، ويدخل ضمن حساباته الفنية. وقال:” رياض عاد بقوة في هذه المباراة وقدم أداء ممتازا في المرحلة الأولى، ونحن في حاجة له ولكل اللاعبين الموجودين في الفريق”.

وتحدث مدرب سانت إتيان عن اعتماده على سياسة التدوير في بعض المناصب على غرار ما فعله مع “بودبوز وأوشيش” في مركز وسط الميدان، حيث أن مدلل الخضر رياض بودبوز غادر أرضية الميدان في الدقيقة 74 تاركا مكانه لمواطنه عادل أوشيش. وقال: “سواء كان بودبوز أو أوشيش أنا راض على أدائهما، لا يهم من سيبدأ المباراة الأهم هو ما يقدمه كل لاعب في الوقت الذي يتحصل عليه، وكلاهما كان عند حسن ضني وظهرا بمستويات جيدة، ردة فعل كل اللاعبين خاصة الاحتياطيين كانت إيجابية وبمثل هذه الروح سيعود الفريق إلى الواجهة “.

يشار إلى أن “رياض بودبوز” عانى الأمرين قبل بداية الموسم الجاري، كما أن مدربه تسبب له في ضغوطات كبيرة وأراد رحيله من سانت إتيان، حيث كان على أعتاب الذهاب إلى الدوري القطري، تحت حجة تقليص نفقات الفريق الذي يعاني من أزمة مالية حادة، ووضعت الإدارة اللاعبين الذين يتلقوا أموال كبيرة في قائمة المسرحين، منهم بودبوز على اعتبار أن رابته الشهري أصبح يشكل عبأ على الفريق، المعلوم أنه يتحصل على 190 ألف أور شهريا.

العداء الدولي عبد الله حراثي يخرج عن صمته ويهدَّد:
“سأشارك تحت راية الاتحاد الدولي في حال تواصل تهميشي”

عبَر العداء الدولي المحترف عبد الله حراثي عن غضبه الشديد تجاه التهميش الذي يتعرض له من طرف السلطات، حيث أكد أنه سيدخل غمار البطولة العالمية التي ستقام في بكين العام المقبل، باسم الاتحاد الدولي “للالتراماراتون”، دون تمثيل الجزائر، في ظل المعاناة التي يعيشها منذ سنوات من طرف السلطات المعنية، التي نفضت يديها من قضيته، وفي الوقت الذي كان ينتظر منحه الفرصة والأهمية وجد التغييب والإقصاء، جاء ذلك خلال حوار جمعه مع جريدة الشروق ببيته العائلي.

العداء الدولي المحترف عبد الله حراثي صرح بنبرة الغضب، أنه لن يمثل الجزائر في الاستحقاق المقبل في حال لم تلب السلطات الوصية مطالبه المشروعة، وتدعيمه ماديا من أجل تمثيل الراية الوطنية، علما أن البطل حراثي يملك في رصيده عدة جوائز وميداليات، وشرف وطنه في المحافل الدولية والعالمية في أكثر من 13 دولة آسيوية وإفريقية، ونال بذلك عشرات الكؤوس، بل الأكثر من ذلك، دخوله موسوعة غينيس نظرا لاجتيازه سباق أطول ماراتون في العالم سنة 2012، ومن بين الألقاب التي نالها حراثي، لقب بطل دولي في الهند، وبطل نصف دولي في لبنان، والخرطوم، وبعد هذه الفترة، فاز بالبطولة العربية والدولية في الالتراماراتون في الأردن، ويعتبر هذا العداء أول من أدخل سباق الالتراماراتون إلى الجزائر، ويذكر أنه نظم سباقا افتراضيا بإمكانيته الخاصة، وبحضور بعض وسائل الإعلام فكانت الانطلاقة من ملعب بئر الجير بوهران وصولا إلى مستغانم تحديدا بفندق AZ، حيث لقي استقبالا حافلا، مؤكدا في هذا الصدد “لقد حملت العلم الجزائري في هذا السباق لأوجّه رسالة للسلطات” وعبر بكل أسف عن عدم مشاركته في البطولة العالمية في الدانمارك سنة 2019 قائلا “حرمت من المشاركة بسبب التهميش الذي تعرّضت له ولكن الحمد لله ما زادني هذا إصرارا”.

مضيفا أنه قام بأداء التربص بمركز الأبطال في كينيا بدعم من سيدة الأعمال زوليخة زيتوني، بهدف تحضير مسابقة دولية، ألغيت بسبب وباء كورونا، كما أنه تلقى دعما آخر من طرف السفيرة الجزائرية سلمى حداد، مصرحا بالقول “عاملتني سعادة السفيرة أحسن معاملة، وتكفلت بشراء لي التذكرة، وعدت إلى الجزائر بالإجلاء”. وعن سؤال حول تحضيراته، أجاب بأنه يتدرب بمفرده رغم قلة الإمكانيات، وأنه يتبادل الأفكار والنصائح مع صديقه علي سياف البطل الأولمبي والعداء توفيق مخلوفي، فيما أشار أيضا إلى أنه خاض عدة تدريبات تحضيرا للبطولة العالمية التي كانت ستنظم في الأردن في 2020، إلا أنها تأجلت بسبب الوباء، واستضافتها ستكون بالصين سنة 2021.

وفي هذا السياق، ذكر قائلا “هذا التأخير منحني فرصة لأنني كنت سأغير جنسيتي وأشارك بعلم دولة لوكسمبورغ، بعد الضغوطات الكبيرة التي عشتها، ولكن لازلت متفائلا بمنحي فرصة، وأنتظر التفاتة المسؤولين من البلدية وصولا إلى الوزارة، مفيدا أنه قدم رسالة لمدير الشباب والرياضة بمستغانم، ووعده بمساعدته على حسب القدرات المتاحة، حيث قال حراثي في هذا الصدد “ليس لدي مشكل مع أي أحد وشرف عظيم لي أن أمثل بلادي الجزائر ولكن لدي عائلة وأولاد أعيلهم، ولابد أن أضمن مستقبلهم ولم يعد بوسعي الانتظار أكثر، كما أنني لا أستطيع اللعب من دون تدعيم جهة رسمية، لهذا السبب، سأضطر للمشاركة باسم الاتحاد الدولي في حالة لم تدعمني الجزائر”. وفي هذا الصدد ناشد عبد الله حراثي جميع السلطات لمساعدته، لكي يتمكن من المشاركة في سباق البطولة العالمية، التي اعتبرها حلما له، وبكل ثقة وإصرار قال “سأخطف المرتبة الأولى بكل إصرار وعزيمة ويبقى حلمي الوحيد أن أفوز وأنا أحمل العلم الوطني”.

في حالة عدم تجهيز “مضمار وهران” إلى نسبة 90% شهر فيفري
البطولة الإفريقية لألعاب القوى 2021 قد تسحب من الجزائر

سميح.ب
باتت الجزائر مهدّدة في سابقة أولى من نوعها، بفقدان أحقية تنظيم البطولة الإفريقية لألعاب القوى، التي كانت مبرمجة في الفترة ما بين الفاتح والخامس من شهر جوان القادم بمدينة وهران، بسبب التأخر الكبير لأشغال مضمار ألعاب القوى.

وينتظر أن تحل في شهر فيفري القادم لجنة معاينة تضم خبراء من الاتحاد الإفريقي لألعاب القوى والاتحاد الدولي للعبة، الذي قرّر أن يعاين الأرضيات التي تحتضن المنافسات القارية، بعد الصعوبات والمشاكل الخاصة بالمرافق التي شهدتها البطولة الإفريقية الأخيرة بنيجيريا، وهو الأمر الذي دفع الاتحادين الإفريقي والعالمي على التأكيد على ضرورة معاينة الملاعب التي ستحتضن الدورات القادمة أشهرا قبل انطلاق المنافسة.

وأوضح رئيس الاتحاد الجزائري لألعاب القوى حكيم ديب أنه وفي حالة عدم وصول الأشغال بمضمار ملعب وهران إلى نسبة أشغال تفوق التسعين من المائة في حدود شهر فيفري، فإن الجزائر ستكون مهدّدة بفقدان أحقية تنظيم المنافسة. وتحويلها إلى بلد آخر، وأوضح ديب أنه التقى بممثلين عن سلطات ولاية وهران وممثلين عن وزارة الشباب والرياضة نهاية الأسبوع الماضي، حيث أعطى ممثلو الوزارة تعليمات صارمة على ضرورة الإسراع في وتيرة الأشغال.

 ودعا ديب إلى تكاثف بين الشركة المنجزة وكافة الفاعلين من أجل إنهاء أشغال المضمار في أقرب الآجال، خاصة وأن البطولة الإفريقية القادمة تعتبر محطة بارزة جدا، ففي ظل جائحة كورونا وإلغاء عدّة ملتقيات لألعاب القوى بسببها، فإن ألمع وأحسن الرياضيين الأفارقة سيراهنون على البطولة الإفريقية التي ستكون المحطة الأخيرة لهم من أجل تحقيق الحد الأدنى وضمان المشاركة في الألعاب الأولمبية.. كما أوضح مسؤول الاتحاد الجزائري أن عناصر المنتخب الوطني تخوض تربصين حاليا، الأول بأعالي تيكجدة بالنسبة لعدائي المسافات الطويلة والنصف طويلة، بينما تحتضن تلمسان تربصا خاصا بعدائي المسافات القصيرة أو سباقات السرعة كما تعرف في أوساط أم الرياضات، إضافة إلى رياضيي المنافسات التقنية من وثب ثلاثي وطويل وقفز عال وقفز بالزانة ورمي القرص والجلة. مضيفا بأن الهدف الأولى يتمثل في مشاركة قوية ومشرفة في البطولة الإفريقية واستغلال إجرائها بأرض الوطن لتحقيق أفضل النتائج.

أطراف تشكّك في عمل الكوكي بسبب الإصابات
الصراعات تعود لوفاق سطيف وبيان “السفريات” يكشف المستور

توفيق عمارة
كتب على نادي وفاق سطيف البقاء كواجهة للمشاكل والأزمات بين مسيريه، رغم انتخاب رئيس جديد للنادي الهاوي وضخ دماء جديدة بأسماء قديمة ومعروفة في المكتب المسير، لكن ذلك لم يقض على الخلافات التي مزقت الوفاق في الموسمين الأخيرين على وجه التحديد.

وكان كمال لافي انتخب رئيسا جديدا للنادي الهاوي الشهر الماضي، وقام بإعادة فهد حلفاية إلى منصبه كمدير رياضي وتعيين الرئيس السابق، عبد الحكيم سرار، ناطقا رسميا للنادي ومستشارا أولا للرئيس، لكن هذه التغييرات لم ترق لأعضاء مجلس الإدارة الذين تحفظوا على هذه التغييرات وتحججوا بضرورة حصول لافي على الاعتماد من طرف السلطات المحلية.

وظهرت الخلافات بشكل واضح للعيان بين الطرفين بعد البيان الغريب الذي أصدره رئيس مجلس الإدارة، فخر الدين كتفي، قبل يومين، والذي تضمن تكفل أعيان من المدينة في صورة صالحي وسكلولي والعرباوي وعسيلة بسفريات النادي داخل وخارج الجزائر، ردا، حسب البيان الذي نشر في صفحة النادي الرسمية على “فيسبوك”، على مساومات بعض الأطراف، والمقصود بها المسيرون الحاليون للنادي.

وازدادت الأمور غرابة عندما قام رئيس النادي، كمال لافي، بإصدار بيان مضاد، أول أمس، وعلى نفس المنصة أي الصفحة الرسمية لوفاق سطيف على “فيسبوك”، ردا على البيان الأول، ووجه رسالة إلى الأنصار مفادها بأن إدارته قامت بكل الإجراءات اللازمة منذ توليه رئاسة النادي، ومشيرا إلى أن المدير الرياضي، فهد حلفاية، هو من تكفل بسفريات زملاء قراوي سواء إلى العاصمة لمواجهة اتحاد الجزائر أو إلى بلعباس لمواجهة الاتحاد المحلي، كما أكد بأن حلفاية بصدد التحضير لسفرية التشاد لمواجهة نادي النهضة التشادي في الدور الأول لمنافسة كأس الكاف.

هذا التراشق الإعلامي بين الطرفين وفي نفس المنبر الخاص بالوفاق أثار غضب الأنصار، الذين دعوا إلى ضرورة وضع حد لهذه الخلافات التنظيمية وتغليب مصلحة الفريق، في وقت أكد فيه لافي بأنه سيحصل على الاعتماد من السلطات المحلية اليوم الأحد، الأمر الذي سيعطي القوة القانونية للتغييرات التي يريد القيام بها في وفاق سطيف.

من جهة أخرى، انتقدت بعض الأطراف والأنصار المدرب نبيل الكوكي، بسبب تكرار الإصابات وسط اللاعبين منذ العودة إلى التحضيرات الموسمية، وتغيب عدة أسماء عن النادي في صورة جحنيط ومدور وتوري وبياز وبرباش وجاهلي بسبب الإصابة، وشكك البعض في طريقة عمل الكوكي وطاقمه الفني وحمّلوه مسؤولية هذه المشكلة، في وقت كان فيه المدرب التونسي سببا مباشرا في عودة النادي إلى سكة النتائج الإيجابية منذ توليه زمام العارضة الفنية الموسم الفارط.

بعض اللاعبين لا يتحمّلون اللعب بجوار ميسي

كشف خوان كارلوس أونزوي المساعد السابق لمدرب برشلونة أن بعض اللاعبين لا يتحمّلون ضغوط اللعب بجوار النجم ليونيل ميسي.

وقال أونزوي الذي عمل مساعدا للمدرب لويس إنريكي بين 2014 و2017 في كامب نو، إن المعايير التي يطلبها اللاعب الأرجنتيني ربما لا يقدر عليها بعض الزملاء في الفريق. وأضاف: الطموح هو الذي أوصل ميسي لهذه المكانة إضافة إلى طريقة تعامله مع الضغوط. يضغط على نفسه دائما ليكون الأفضل وبالتالي يرغب في وجود الأفضل حوله من زملاء وطاقم فني وطبي. ينتج عن هذا الكثير من الضغوط لا يستطيع البعض تحمّلها. واقترب ميسي من الرحيل عن برشلونة في فترة الانتقالات الأخيرة وسط تكهنات عن احتمال الانتقال إلى مانشستر سيتي، ويتوقع أن يترك الفريق حين ينتهي تعاقده في يونيو. وذكر أونزوي البالغ من العمر “53 عاما” أن موقف ميسي أصابه بالدهشة. وقال: في الحقيقة شعرت بمفاجأة كبيرة حين علمت برغبة ميسي في الرحيل لكن من واقع معرفتي بالنادي وميسي فإنني أعتقد أنه يملك الكثير من الأسباب القوية جدا لاتخاذ هذا القرار. لكني كنت أعرف أنه إذا قرّر في النهاية البقاء فإنه سيبذل كل ما لديه وسيسعى لاستكمال طموحاته. رونالد كومان مدرب برشلونة يدير المجموعة ويتعامل مع ميسي جيدا. الوضع ليس سهلا رغم أني أعتقد أن تولي مسؤولية فريق كبير فاز بألقاب كثيرة تكون أكثر صعوبة في فترة الابتعاد عن الانتصارات. فعلنا ذلك حين وصلنا مع لويس إنريكي بعد عام لم يفز فيه الفريق بأي شيء. يتكرر هذا الأمر مع كومان الآن. وصل في وقت يسوده الارتباك. لكن لو لم يحدث ذلك لما استدعاه برشلونة لمساعدته. ويحتل برشلونة المركز التاسع متأخرا بفارق 12 نقطة عن أتلتيكو مدريد المتصدر بعد عشر مباريات وبست نقاط عن غريمه الأزلي ريال مدريد الذي لعب 11 مباراة.

محكمة إيطالية تؤيد سجن روبينيو تسع سنوات بتهمة الاغتصاب

أيدت محكمة إيطالية الحكم على المهاجم البرازيلي الدولي السابق المخضرم روبينيو، يوم الخميس، بالسجن تسع سنوات، لاغتصابه امرأة في العام 2013 حين كان لاعبا في صفوف فريق ميلان. وأكد قضاة محكمة الاستئناف في ميلان الحكم الصادر غيابا عام 2017 بحق روبينيو وأحد أصدقائه بتهمة العنف الجنسي الجماعي الذي يعود تاريخه إلى يناير 2013.

وكان روبينيو وصديقه ضمن مجموعة من ستة رجال متهمين بالمشاركة في الاغتصاب الجماعي لامرأة ألبانية تبلغ من العمر “22 عاما” في ملهى ليلي في ميلان. وأمرت المحكمة لاعب منتخب السامبا السابق ورفيقه بدفع تعويضات للسيدة موضوع الدعوى بشكل مشترك قدرها 60 ألف يورو، فيما منعت المحاكمة عن الأشخاص الأربعة الباقين، ومن حق روبينيو البالغ “36 عاما” والذي نفى الاتهامات، استئناف الحكم مرة أخرى في غضون 90 يوما. واضطر روبينيو لفسخ عقده مع نادي سانتوس البرازيلي في ظل الضغوط التي مورست على الفريق على خلفية إدانته. ونشرت قناة “غلوبو سبورتس” التلفزيونية مقتطفات من تسجيل استخدمه المدعون الإيطاليون لضمان إدانة اللاعب، حيث يزعم أن اللاعب يقول: أنا أضحك لأنني لا أهتم. المرأة كانت ثملة تماماً إنها لا تعرف حتى ما حدث. بدأ روبينيو مسيرته الكروية في سانتوس عام 2002 وانضم إلى ريال مدريد الإسباني عام 2005، ثم لعب مع مانشستر سيتي الإنجليزي من 2008 إلى 2010، وميلان لمدة أربع سنوات حتى عام 2014، كما لعب في الصين مع غوانغجو إيفرغراند، وأتلتيكو مينيرو في إسبانيا، وباشاك شهير التركي. وخاض روبينيو 100 مباراة مع منتخب بلاده سجل خلالها 28 هدفا

رومينيغيه يصدم جماهير بايرن ميونيخ بشأن هالاند

رد كارل هاينز رومينيغيه الرئيس التنفيذي لنادي بايرن ميونيخ الألماني بشكل صادم علي رغبة ناديه في ضم إيرلينج هالاند لاعب بروسيا دورتموند.

هالاند انضم لدورتموند قادماً من ريد بول سالزبورج النمساوي في جانفي 2020، بعقد لمدة 4 سنوات ونصف مقابل 20 مليون يورو. منذ ذلك الحين يتألق الدولي النرويجي مع دورتموند حيث سجل مع الفريق 32 هدفاً في 33 لقاء فقط. وقال رومينيغيه في تصريحات لصحيفة “توتو سبورت” الإيطالية بشأن إمكانية ضم المهاجم النرويجي: “هالاند يؤدي بشكل رائع في دورتموند، ولكن بكل صدق، طالما لدينا ليفاندوفسكي فلسنا بحاجة إليه”. روبرت ليفاندوفسكي قاد بايرن في الموسم الماضي لثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا، محققاً لقب الهداف في البطولات الـ3.

ورفض رومينيغيه الحديث عن إمكانية ضم هالاند مستقبلاً بقوله: “لا يمكنني التوقع خاصة أني سأبقى في منصبي حتى نهاية 2021 فقط”. وواصل: “لقد بنينا علاقة جيدة مع دورتموند ورئيسه التنفيذي هانز يواخيم فاتسكه، علي مدار سنوات”. واختتم: “طالما أنا في إدارة بايرن فلن يتم إجراء تعاقد مثل ليفاندوفسكي”. بايرن كان قد نجح في خطف ليفا من دورتموند في صيف 2014 في صفقة انتقال حر، ليصبح مهاجم الفريق الأول منذ ذلك الحين.

راموس يتجاهل ميسي في قائمة “أصعب 3 منافسين من برشلونة”

تجاهل الإسباني سيرخيو راموس قائد ريال مدريد، نظيره الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة، في قائمة أصعب المنافسين طوال مسيرته الكروية. المدافع الدولي المخضرم صاحب الـ34 عاما، ينشط بين صفوف الفريق الملكي منذ نحو 15 عاما، قادما من إشبيلية، وخاض عددا هائلا من مباريات الكلاسيكو أمام الغريم الأزلي برشلونة.

صحيفة “آس” الإسبانية، نشرت تصريحات راموس وإجابته بخصوص المنافسين الأصعب، الذين اصطدم بهم على مدار مسيرته مع الساحرة المستديرة.

ووقعت اختيارات مدافع الملكي على 3 عناصر من فريق برشلونة، لكن الغريب أنها خلت من الأسطورة الأرجنتينية ميسي، الذي يعده الكثيرون اللاعب الأفضل في تاريخ كرة القدم. وعن ذلك، قال راموس: “لقد واجهت مهاجمين على درجة كبيرة من الصعوبة، لكن يبقي (البرازيلي) رونالدينيو هو الأصعب والأبرز على الإطلاق”. وفسر بقوله: “لا يهم مركزه، سواء لعب كمهاجم أو صانع ألعاب، تبقى خطورته مصدر قلق كبير، ولا يمكن إيقافه”. وعن ثاني اختياراته بعد رونالدينيو، قال راموس: “هناك أيضا (الكاميروني) صامويل إيتو. لقد كان مهاجما ذكيا للغاية، هذا بجانب (السويدي) زلاتان إبراهيموفيتش، الذي جلب لنا الكثير من المتاعب”. واختتم بقوله: “إبرا يمتلك قوة بدنية مذهلة وسرعة فائقة، وكان من الصعب إيقافه”.

جمعية عين مليلة
“لاصام” تبرهن خارج الديار ويعيش يشيد بلاعبيه

صالح سعودي
أشاد مدرب جمعية عين مليلة عبد القادر يعيش بالمردود الذي أبانوا عنه خلال المباراة التي نشطوها، أول أمس، في العاصمة أمام النصرية، حين افتكوا نقطة التعادل في أول مباراة لهم خارج الديار، ما سمح لهم بتأكيد الفوز السابق أمام نجم مقرة، وبالمرة رفع الرصيد إلى 4 نقاط، بشكل يجعلهم يراقبون موقع المقدمة عن قرب. وأكد المدرب يعيش في تصريحات بعد نهاية المباراة، أن فريقه يستحق الفوز بالنظر إلى المردود الذي أبان عنه في الشوط الثاني، ورغم اعترافه بالصعوبات التي يعيشها أبناء قريون على ضوء المتاعب التي مروا بها خلال فترة التحضيرات، وكذا الأزمة المالية، إلا أنه نوه برد فعل لاعبيه فوق المستطيل الأخضر، مشيرا بأن التشكيلة حققت تعادلا وصفه بالثمين، وهو الأمر الذي سيحفز لاعبيه حسب قوله من أجل مواصلة التأكيد خلال المحطات الرسمية المقبلة. من جانب آخر، قد أشاد الكثير من المتتبعين بالأداء الذي قدمه زملاء زياد أمام النصرية، بطريقة اعتمد فيها المدرب يعيش على لعب ورقة الهجوم، وهذا بشكل يختلف عن تقاليد جمعية عين مليلة المعروفة في السنوات الماضية بلعبها الدفاعي المحض خارج القواعد، وهو الأمر الذي جعل البعض يتفاءل بمستقبل النادي إذا واصل البرهنة بنفس الوتيرة، في الوقت الذي يترقب الكثير تحرك الجهات الفاعلة في النادي من أجل التخفيف من الأزمة المالية، والحرص على تسوية مستحقات اللاعبين بغية تحفيزهم على التركيز على أداء دورهم في الميدان.

أهلي البرجالأهلي
يسقط مجددا ودزيري أمام 3 منعرجات حاسمة

صالح سعودي
لم يتسن لأهلي البرج الصمود خلال الخرجة التي قادته الجمعة إلى سكيكدة، حيث انهزم بهدف لتيم الذي حرمه من فرصة العودة بنتيجة إيجابية.

وقد تأسف المدرب بلال دزيري بعد هذه الخسارة، مثلما تأسف لطريقة تلقي فريقه للهدف الوحيد عن طريق كرة ثابتة، مؤكدا أن العناصر البرايجية ستكون أمام تحديات كبيرة من أجل التدارك، وهو ما يتطلب حسب قوله العمل بجدية لفتح صفحة جدية، معترفا في الوقت نفسه بصعوبة المحطات الرسمية المقبلة، خاصة وأن الفريق سيكون على موعد مع 3 مباريات متتالية في ظروف أسبوع، ما يتطلب حسب دزيري التحضير لها بالشكل اللازم لتفادي سيناريو التعثرات المسجلة مع بداية هذا الموسم، حيث ستكون تشكيلة الأهلي على موعد مع استقبال سريع غليزان خلال الجولة المقبلة، على أن تلعب مرتين خارج الديار، وذلك بالتنقل إلى بارادو ثم عين مليلة، علما أن رصيد الأهلي يتوفر على نقطتين فقط بعد التعادل الذي عاد به من تيزي وزو والآخر الذي فرض عليه أمام اتحاد بلعباس.

أولمبي المدية
الأولمبي يعاني وحجار يدعو إلى تجند الجميع

صالح سعودي
يواجه أولمبي المدية معاناة بالجملة مع بداية هذا الموسم، وهذا بسبب توالي التعثرات في عقر الديار وخارج القواعد، حيث فوت على نفسه فرصة أخرى من أجل التدارك، بعدما اكتفى بالتعادل أمام ضيفه مولودية وهران بهدف في كل شبكة. وقد اعترف المدرب حجار بالمشاكل الكبيرة التي يعاني منها الفريق بسبب تراكمات الأزمة المالية التي تعود إلى نهاية الموسم المنصرم.

حيث أكد في تصريح للتلفزيون العمومي أن لاعبيه لم يتلقوا أي منحة ولم يحظوا بأي تكريم من السلطات بعد تحقيق الصعود إلى القسم الأول، وهو الأمر الذي تسبب في رحيل عدة ركائز وخلف جملة من المتاعب التي يسدد الفريق فاتورتها مع بداية هذا الموسم، مشيرا بأن لاعبيه عانوا من الانهيار البدني في الشوط الثاني، ما جعلهم يتركون الأفضلية لعناصر مولودية وهران في المرحلة الثانية من المباراة، معترفا في الوقت نفسه بأنه ينتظره عمل كبير لرفع جاهزية لاعبيه من الناحية البدنية، خاصة في ظل التحديات الصعبة التي تنتظر الفريق خلال مشوار بطولة هذا الموسم.

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
2
  • Imazighen

    على الوفاق أن لا يعطي أهمية لتصفيات الكأس الأفريقية. حتى ولو اقصي في المقابلات الأولى أمر منطقي ومقبول...البركة في المولودية

  • حماده

    راموس لم يتحل بالروح الرياضية