-- -- -- / -- -- --
إدارة الموقع
جدد عزمه إدخال تعديل عميق على الدستور

تبون يؤكد على ضرورة إعادة النظر في منظومة الحكم

الشروق أونلاين
  • 8156
  • 15

أكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الأحد، على ضرورة إعادة النظر في منظومة الحكم للإستجابة لتطلعات المواطنين وذلك عبر تعديل عميق للدستور يؤسس للجمهورية الجديدة.
وأكد في كلمة خلال أول اجتماع لمجلس الوزراء، أنه “يستلزم بناء الجزائر التي يطمح إليها المواطنون والمواطنات، إعادة النظر في منظومة الحكم من خلال إجراء تعديل عميق على الدستور، الذي يعتبر حجر الزاوية لبناء الجمهورية الجديدة، وعلى بعض النصوص القانونية الهامة مثل القانون العضوي المتعلق بالانتخابات”.

وأضاف “كما أنه يستلزم من جهة أخرى أخلقة الحياة السياسية عبر تكريس الفصل بين المال والسياسة ومحاربة الرداءة في التسيير، إذ أنه يتعين أن ترتكز الجمهورية الجديدة على قيام دولة القانون التي تضمن استقلالية القضاء وترقية الديمقراطية التشاركية الحقة التي تمنح فرص الرقي الاجتماعي والسياسي للجميع”.

وحسب بيان للرئاسة أكد تبون أنه قدم 54 تعهدا خلال حملته الإنتخابية، من أجل الاستجابة لتطلعات المواطنين، حيث أسدى توجيهات بخصوص اعداد خطة عمل الحكومة وحدد خارطة الطريق الخاصة بكل وزير.

كما شدد وفق نفس المصدر، على الاهمية التي يوليها للشق السياسي والمؤسساتي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي، والتي تهدف جميعها الى بناء جمهورية جديدة تستجيب لتطلعات الشعب.

استعادة هيبة الدولة

وأعلن رئيس الجمهورية وفق نفس المصدر، مباشرة اجراء تقويم الوضع العام للبلاد من خلال استعادة هيبة الدولة واسترجاع ثقة المواطنين بها.

ودعا تبون أعضاء الحكومة الى أن “يكونوا الاذن الصاغية لانشغالات المواطنين ومتطلباتهم، من خلال سلك نهج الحوار والتشاور والحرص على خدمة الدولة والشعب”.

وأكد في هذا الشأن أنه “لا يمكن الوصول لذلك إلا من خلال التحلي بالسلوك المثالي المطلوب وبالإيمان الراسخ بواجب الحفاظ على المال العام ومكافحة السلوكات البيروقراطية واحترام التزامات الدولة”، مشيرا الى أن الامر “يتعلق في نهاية المطاف بمباشرة إجراء تقويم الوضع العام للبلاد، ومن خلال استعادة هيبة الدولة واسترجاع ثقة المواطنين بها”.

إعادة إطلاق مشاريع الطاقات المتجددة

وفي الشق الإقتصادي أكد رئيس الجمهورية على “ضرورة تنفيذ نموذج اقتصاد قوي مبني على التنويع، متحرر من العوائق البيروقراطية، يستقطب الثروة ويمتص البطالة، لاسيما لدى الشباب، فضلا عن تحقيق الأمن الغذائي بما يضع الجزائريين في منأى عن التبعية للخارج كما يحررها من التبعية للمحروقات، خاصة عبر تشجيع الطاقات البديلة والمتجددة والعمل على تصديرها وتعزيز التواجد الطاقوي وإعادة إطلاق المشاريع الكبرى لتصدير الطاقة المتجددة”.

كما شدد على “ضرورة وضع خطط استعجالية لتطوير الزراعة، لاسيما الصحراوية، والصناعة الغذائية والصيد البحري، إلى جانب النهوض بقطاع السياحة التي تعد كلها مصدرا للثروة هي الأخرى إن وجدت الدعم اللازم”.

ودعا إلى “ضرورة مباشرة إصلاحات عميقة على نظامنا الضريبي، وما يصاحبه من تقنين للتحفيزات الضريبية التي تصب في مصلحة المؤسسات، خاصة منها الناشئة والصغيرة والمتوسطة، مع مراعاة تخفيف الضرائب على المؤسسات التي تخلق مناصب الشغل”.

إلغاء الضريبة على ذوي الدخل الضعيف

وشدد على أن “الدولة ستكون إلى جانب الطبقة المتوسطة والطبقة الهشة من مجتمعنا لتوفر لهما العيش الكريم، ورفع القدرة الشرائية لجميع المواطنين مع إلغاء الضريبة على أصحاب الدخل الضعيف، وكذا وضع خطة صحية متكاملة تكفل العلاج اللائق للمواطنين”.

كما أكد على “دراسة كيفية الرفع من حصة قطاع الصحة في الناتج المحلي الاجمالي قصد التمكن من تشييد مراكز استشفائية ومستشفيات جامعية جديدة تستجيب للمعايير الدولية ولتحسين البنى التحتية الموجودة”.

وترأس رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أول اجتماع لمجلس الوزراء بعد تعيين الحكومة الجديدة برئاسة عبد العزيز جراد.

وكان تبون، عين، الخميس الماضي، أعضاء الحكومة الجديدة التي يقودها الوزير الأول، عبد العزيز جراد وتتشكل من 39 عضوا من بينهم 7 وزراء منتدبين و4 كتاب دولة.

النص الكامل لبيان مجلس الوزراء:

ترأس السيد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، في هذا اليوم، الأحد 09 جمادى الأولى 1441 الموافق لـ 05 جانفي 2020، اجتماعًا لمجلس الوزراء.

قبل افتتاح الأشغال، قام السيد رئيس الجمهورية، وقبل تنصيب الحكومة بصفة رسمية، بدعوة الحضور للوقوف دقيقة صمت ترحما على روح الفقيد الفريق أحمد قايد صالح، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي السابق.

بعدها ألقى السيد رئيس الجمهورية كلمة استهلها بتقديم تهانيه إلى الشعب الجزائري وإلى كافة أعضاء الحكومة، بمناسبة حلول السنة الجديدة التي يتوسم فيها فأل الخير على الأمة الجزائرية وفاتحة فصلٍ مزدهر من تاريخنا المعاصر، مذكراً من خلالها بالعناصر الاساسية لبرنامجه وللالتزامات الـ 54 التي يشتملها، والتي حظيت بالتزكية الشعبية من خلال انتخابات 12 ديسمبر 2019، حيث أسدى توجيهات بخصوص إعداد خطة عمل الحكومة وحدد خارطة الطريق الخاصة بكل وزير.

فيما يخص تطبيق البرنامج الرئاسي، شدد السيد الرئيس على الأهمية التي يوليها للشق السياسي والمؤسساتي والاجتماعي-الاقتصادي وكذا الثقافي، والتي تهدف جميعها إلى بناء جمهورية جديدة تستجيب لتطلعات شعبنا.

ولتحقيق ذلك، أسدى السيد رئيس الجمهورية تعليماته لأعضاء الحكومة ليكونوا الاذن الصاغية لانشغالات للمواطنين ومتطلباتهم، من خلال سلك نهج الحوار والتشاور والحرص كل الحرص على خدمة الدولة والشعب، ولا يمكن الوصول لذلك إلا من خلال التحلي بالسلوك المثالي المطلوب وبالإيمان الراسخ بواجب الحفاظ على المال العام ومكافحة السلوكات البيروقراطية واحترام التزامات الدولة. ويتعلق الأمر في نهاية المطاف، يؤكد السيد الرئيس، بمباشرة إجراء تقويم الوضع العام للبلاد، ومن خلال استعادة هيبة الدولة واسترجاع ثقة المواطنين بها.

في هذا الصدد، يستلزم بناء الجزائر التي يطمح إليها المواطنون والمواطنات إعادة النظر في منظومة الحكم من خلال إجراء تعديل عميق على الدستور، الذي يعتبر حجر الزاوية لبناء الجمهورية الجديدة، وعلى بعض النصوص القانونية الهامة مثل القانون العضوي المتعلق بالانتخابات. كما أنه يستلزم من جهة أخرى أخلقة الحياة السياسية عبر تكريس الفصل بين المال والسياسة ومحاربة الرداءة في التسيير، إذ أنه يتعين أن ترتكز الجمهورية الجديدة على قيام دولة القانون التي تضمن استقلالية القضاء وترقية الديمقراطية التشاركية الحقة التي تمنح فرص الرقي الاجتماعي والسياسي للجميع.

على الصعيد الاقتصادي، تطرق السيد رئيس الجمهورية إلى ضرورة تنفيذ نموذج اقتصاد قوي مبني على التنويع، متحرر من العوائق البيروقراطية، يستقطب الثروة ويمتص البطالة، لاسيما لدى الشباب، فضلا عن تحقيق الأمن الغذائي بما يضع الجزائريين في منأى عن التبعية للخارج. كما يحررها من التبعية للمحروقات، خاصة عبر تشجيع الطاقات البديلة والمتجددة والعمل على تصديرها وتعزيز التواجد الطاقوي وإعادة إطلاق المشاريع الكبرى لتصدير الطاقة المتجددة… وكل هذا دون إغفال ضرورة وضع خطط استعجالية لتطوير الزراعة، لاسيما الصحراوية، والصناعة الغذائية والصيد البحري، إلى جانب النهوض بقطاع السياحة التي تعد كلها مصدرا للثروة هي الأخرى إن وجدت الدعم اللازم.

وتابع السيد الرئيس في نفس السياق مشددا على ضرورة مباشرة إصلاحات عميقة على نظامنا الضريبي، وما يصاحبه من تقنين للتحفيزات الضريبية التي تصب في مصلحة المؤسسات، خاصة منها الناشئة والصغيرة والمتوسطة، مع مراعاة تخفيف الضرائب على المؤسسات التي تخلق مناصب الشغل.

وسيحظى المجال الاجتماعي بالعناية اللازمة، يلح السيد الرئيس، بل وستكون له الأولوية المطلقة للارتقاء بالمستوى المعيشي للمواطن الجزائري، حيث أن الدولة ستكون إلى جانب الطبقة المتوسطة والطبقة الهشة من مجتمعنا لتوفر لهما العيش الكريم، ورفع القدرة الشرائية لجميع المواطنين مع إلغاء الضريبة على أصحاب الدخل الضعيف، وكذا وضع خطة صحية متكاملة تكفل العلاج اللائق للمواطنين، مع دراسة كيفية الرفع من حصة قطاع الصحة في الناتج المحلي الاجمالي قصد التمكن من تشييد مراكز استشفائية ومستشفيات جامعية جديدة تستجيب للمعايير الدولية ولتحسين البنى التحتية الموجودة.

ومن ضمن توجيهات السيد رئيس الجمهورية للحكومة، ضرورة ربط الجامعة بعالم الشغل لتصبح قاطرة لبناء اقتصادي وطني قوي، سواء تعلق الأمر بالاقتصاد التقليدي أو باقتصاد المعرفة، عبر خلق أقطاب امتياز جامعية متخصصة. كما أكد على إعادة النظر في المنظومة التربوية من الناحية البيداغوجية، مع تخفيف كثافة البرامج المدرسية وإيلاء الانشطة الرياضية والثقافية المكانة التي تستحقها.

في هذا الصدد، ألح السيد الرئيس على العنصر الثقافي إذ أكد على ضرورة تخصيص فضاءات للفنانين كفيلة بتثمين المهنة وترقية دورها مع السهر على تطوير الصناعة السينمائية التي من شأنها تمكينهم من إبراز مهاراتهم، إلى جانب التفكير في إمكانية ترقية التكوين الفني والثقافي بغية تشجيع المواهب وتجديد النخب الفنية ومنح امتيازات ضريبية لتطوير الإنتاج الثقافي والسينمائي والفكري والاهتمام بالوضع الاجتماعي للفنان.

أما في مجال الاعلام، فقد أوعز رئيس الجمهورية للحكومة بتوفير كل الظروف الكفيلة بتعزيز الاحترافية والمهنية لدى وسائل الاعلام والصحفيين بتقديم كل الدعم والتحفيز اللازمين للتوصل لممارسة إعلامية مسؤولة في كنف الحرية التي لا يحدها سوى القانون والأخلاق والآداب العامة، إلى جانب تعزيز حرية الإعلام والإبداع ودور الصحف الإلكترونية.

كما أكد السيد الرئيس على أهمية قطاع الشباب والرياضة، مشددا على ضرورة أن تحظى الرياضة بالاهتمام منذ المدرسة، وأوصى الحكومة بتشجيع رياضة النخبة بكل اختصاصاتها ودعم شبابها ماديا لضمان التحضير في ظروف مثلى.

على الصعيد الخارجي، ركز السيد رئيس الجمهورية على البيئة المعقدة التي تحيط بالجزائر على المستويين الجهوي والدولي، والتي تعتبر اليوم مسرحا لمناورات جيوسياسية كبيرة وميدانا لتشابك عوامل تهديد وعدم استقرار.

السيد الرئيس أكد على ضرورة استخلاص أبرز الدروس على المستوى الاستراتيجي من أجل ضمان الاخذ في الحسبان انعكاسات تدهور الوضع الأمني في المنطقة على أمننا الوطني.

وعليه، شدد السيد رئيس الجمهورية على أنه لا ينبغي للجزائر بأي حال من الأحوال أن تحيد عن واجبي التضامن وحسن الجوار الذي تستمر في ترقيتهما من خلال تعاون يهدف إلى تحقيق تكامل جهوي مفيد لكل الأطراف. كما أن الجزائر التي ترفض التدخل في شؤون الدول الأخرى، تتصدى بكل قوة لأي محاولة للتدخل في شؤونها الوطنية، وهي المبادئ التي تبقى تشكل ركيزة التزامها إزاء السلم والأمن في منطقتها وفي المغرب العربي وفي افريقيا والعالم. فضلا عن التزامها تجاه الدعم الدائم للقضايا العادلة، لاسيما القضية الفلسطينية وقضية الصحراء الغربية.

إلى جانب الأهداف الاستراتيجية، يتوجب أن تتأقلم سياستنا الخارجية من الآن فصاعدا مع الأولويات الجديدة للبلاد، خاصة الاقتصادية منها، مع إعادة بسط امكاناتها والتعويل على إطارات ذات كفاءة والتزام مشهودين.

وأضاف السيد الرئيس أنه يتعين على دبلوماسيتنا أن تعطي للعالم صورة عن الجزائر الجديدة التي تثق في نفسها وفي امكانياتها وفي مستقبلها وفخورة بماضيها وانجازاتها وعلى وعي بالصعوبات التي تواجهها، لكنها مصممة على تجاوزها. جزائر متمسكة بمبادئها وعازمة على استعادة المكانة التي تليق بها في المنطقة وفي العالم.

أخيرا، شدد السيد رئيس الجمهورية على ضرورة أن تكون جاليتنا في الخارج في صميم اهتمامات العمل الدبلوماسي، وهذا من خلال السعي المتواصل للاستجابة لتوفير أفضل سبل الحماية التي تكفلها القوانين الوطنية وقوانين دول الاستضافة مع التأكيد على الالتزام باحترام هذه القوانين، إلى جانب ايجاد الآليات المناسبة التي تسمح لها بالمساهمة بفعالية في مسيرة التنمية الوطنية وعصرنة الاقتصاد الوطني.

https://www.facebook.com/algeriepresseservice.ar/videos/1004787759899834/

أضف تعليقك

جميع الحقول مطلوبة, ولن يتم نشر بريدك الإلكتروني. يرجى منكم الإلتزام بسياسة الموقع في التعليقات.

لقد تم ارسال تعليقكم للمراجعة, سيتم نشره بعد الموافقة!
التعليقات
15
  • Housni

    وقتاش تبدا الزيادة في الأجور والتقاعد النسبي رانا تهلكنا

  • مقبرة المواهب

    نحن نتعامل مع واقع بافكار, ولا نتعامل مع افكار بافكار ...

  • alilao

    منظومة الحكم لا تتغير من الداخل. هذا وهم وخداع. منظومة الحكم تتغير من الخارج بوجوه وذهنيات جديدة

  • ضحية عصابة لا تزال ناشطة

    نطالب بفتح تحقيق في مشروع 100 سكن ترقوي مدعم حملة بباتنة (إ، نوح) ، أكثر من 10 سنة و نسبة الإنجاز لا تتجاوز 20 % رغم تعاقب أكثر من 3 ولات و 3 وزراء و الكل يعطي تعليمات صارمة لإتمام هذا المشاروع لكن مديرية السكن، الوكالة العقارية و CTC لا يأبهون بهاته التعليمات و لا بمعانات المكتتبين و في النهاية المشروع متوقف.

  • مقبرة المواهب

    العدل العدل العدل
    تقسيم الثروة بالعدل على الشعب
    الاقتصاد الاقتصاد تسهيل و تطوير العمليات البنكية المالية, شراء العملة الصعبة بثمنها الحقيقي في السوق الموازية
    المنظومة التربوية جد جد مهمة خاصة الابتدائيي
    اصلاح المنظومة الصحية (سلم الاجور, جلب مسيرين جنون, استغلال الخبرات الجزائرية في الخارج ...
    دفع اجورتتماشى مع الواقع المعاش تقي الناس الحرام السرقات التغرب الشعور بالقهر.
    تفعيل دور الجامعة في انتاج المواهب العلمية الاقتصادية
    جلب مسيرين ذوي شان و خبرة يرفعون التحدي و ينهضون بالاقتصاد و دفع لهم باجور جد محترمة للاستفادة من علمهم خبرتهم.

  • dzair

    كن شجاعا يا تبون و حل الأفلان و الارندي و جميع أحزاب الموالاة.
    ان فعلتها سوف تكون حقيقة رئيس الجزائر

  • فتحي

    بداية حميدة ان شاء الله

  • نورالدين

    كلام فارغ ومعتاد سمعناه من كل من دخلوا المرادية منذ 1962 ....

  • الحرة

    لاعادة الثقة في الدولة كما وعدتم يجب اعادة الحق للمظلومين و معاقبة الظالمين ليس بالضرورة أن يكونو رؤوسا كبيرة فحتى الرؤوس الصغيرة يجب قطعها حتى يكونو عبرة للآخرين و يتوقفوعن الظلم.
    أنا أساذة مكونةفي سلك التعليم المتوسط 33 سنة خبرة في الدخول المدرسي 2019/2020 وجدت نفسي منقولة تعسفيا عملت خلال شهرين في ثلاث متوسطات و ثلاث بلديات و ثلاثة جداول توقيت أطلب التحقيق في التعسف الجاري في حقي و لقد اعتصمت بالمرادية يوم 10/11/2019 و أرسل أمن المرادية محضرا في ذلك الى وزارة التربية و وزارة الداخلية و الى الرئاسة لكن لا خبر انتظر و عدكم بتنحية الظلم و محاسبة الفاعلين الذين استغلو ظرف البلاد

  • ملاحظ

    طبعا قبل بداية التغيير نمط الحكم جدي وجذري في البلاد فأطالبكم سيدي بفرض التخلي وبصفة نهائي عن اللغة الفرنسية وهو لغة الاستعمار الذي لا يزال طاقم حكومتك يستعملونها لمخاطبتنا برغم حسن والامتلاك الشهادة والمستوى بتكلمهم للغة العربية وحتى الانجليزية، انها اهانة كبيرة لمرجعية نوفمبرية باديسية التي بها قمت في الحملة الانتخابات والمرحوم قايد صالح ..نريد التعميم اللغة العربية رسميا بجزائر كليا وشكرا

  • SoloDZ

    بيان اول نوفمبر وهو مرجعية الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية حدد شكل الحكم والصلاحيات والمستويات ولا ينبغي "العبث" به والمطلوب هو تنقية هذه المرجعية من الاضافات التي ادخلها عليها الخونة والفاسدين في السابق خدمة لمصالحهم الشخصية والفئوية ومصالح اسيادهم في الخارج

  • كريم

    فإن لم تستحي فاصنع ما شئت

  • جزائري حر

    أيما منهم صح!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.

  • وطني الجزائر

    بالتوفيق للطاقم الحكومي الجديد وللجزائر

  • محمد☪Mohamed

    المقال تاعكم هذا من نوع القديم لازم تبطله , تبون يقترح علينا جمهورية ثانية حسب فهامته , يجب الصحافة تتأقلم معه لذلك لا نريد مقال كما هذا (تبون يترأس اجتماعا لمجلس الوزراء )
    و إنما le porte parole du gouvernement و le porte parole du president يعطون مزيد من التفاصيل وإجابة على أسؤلت الصحافة المتخصصة نريد متابعة كل شيء .