تبون يرسم 22 فيفري يوما وطنيا

تبون يرسم 22 فيفري يوما وطنيا .. ولماذا لا يرسم أيضا يوم 21 فيفري يوم وطني لغلق الطرقات ?

زوج أعياد يكفيو , أول نوفمبر و 22 فيفريي ( هذا مكان )

مثله مثل أول نوفمبر وقد يكون أهم إن تجسدت آمال وأحلام الجزائريين ونشأت الدولة الجزائرية أمنية الشهداء والمجاهدين وكل المخلصين وحلم كل شاب جزائري وهو ماسيحدث إن شاء الله , يشكر السيد تبون على قراره الرمز وكل من ساهم في بلورته كونه عبر على عظمة الشعب الجزائري الذي برهن لأعداء الوطن على أن الشعب الجزائري يشكل وحدة واحدة لاتقبل التجزئة تجمعه مصلحة واحدة ومصير مشترك, أيضا برهن للعالم على أنه شعب بقدر شراسته في الدفاع على وطنه أنه يتمتع بسلمية حضارية قلما تتوفر عند غيره من الشعوب والأهم التلاحم الطبيعي الشديد بجيشه العظيم (أعجبني بزاف خطاب الرئيس تبون الجزائري البسيط والصريح الواضح المعبر المفيد )

من جهة يتم ترسيم تاريخ 22 فيفري ومن جهة نسمع يوميا أن الحراك أنقذ البلاد وووو لكن الطرقات المؤدية للعاصمة أمام الحراكيين مغلقة .. والشرطة لا تزال تستفز وتعنف الحراكيين في كل المسيرات .. والعشرات من أبناء الحراك يقبعون في السجون وكأنهم مجرمين .. وهناك قضاة ونواب حولوا نتيجة أنهم برؤوا بعض الحراكيين ما يبرهن أن السلطة القضائية ليست مستقلة ... الخ
كيف يشكر ويمجد ويثنى على الحراك من جهة ومن جهة أخرى لم يتم تلبية أي مطلب من مطالبه ولا زال النظام الحاكم يتعامل مع الجزائريين بنفس سلوك النظام السابق

تبون يرسم 22 فيفري يوما وطنيا ويثني على الحراك في كل مداخلاته بل ويكرر أن الحراك أنقذ البلاد ... لكنه يقطع الطرقات المؤدية للعاصمة أمام الحراكيين .. والشرطة لا تزال تستفز وتعنف الحراكيين في كل المسيرات .. والعشرات من أبناء الحراك يقبعون في السجون وكأنهم مجرمين .. وهناك قضاة ونواب حولوا نتيجة أنهم برؤوا بعض الحراكيين ما يبرهن أن السلطة القضائية ليست مستقلة ... الخ
يشكر ويثني على الحراك لكنه لم يلبي أي مطلب من مطالب الحراك ولا زال النظام الحاكم يتعامل مع الجزائريين بنفس سلوك النظام السابق

(قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الأربعاء ترسيم يوم 22 فيفري الموافق للانطلاق الحراك الشعبي”يوما وطنيا للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية”.)، لا هو يوم ولا هو وطني، ولا هم يحزنون، ركوب الموج غير أمن المخاطر، المجتمع ممزق من غربه إلى شرقه ومن جنوبه إلى شماله...

ca sera la seule fete au monde ou les citoyens au lieu de feter manifestent! hahahahaha quand le populisme dejà debile devient encore plus stupide en croyant etre malin

C'est de l'enfumage !!! pourquoi pas un jour férié !!! il faut ajouter les jours de démission de Bouteflika, de l'arrestation de son frère, de son jugement, de l'élection présidentielle, la mort de gaid salah, et, ... et surtout la prochaine révolution du peuple qui ne va pas tarder

ذر للرماد في العيون

راكوا زاهيين ريحوا زاهيين ... لا تبدل زهو الدنيا بشقاها ... تظلوا تشكوا يعني عيب والله غير عيب. ما تسكتوش شوية تعطونا سوسطة??!!

قرر رئيس الجمهورية ترسيم يوم 22 فيفري يوما وطنيا للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه ... وكأن بين الشعب وجيشه هناك عداوات وخصومات ... والحقيقة أن الجيش جزء من هذا الشعب وأفراده هم أبناء الشعب . بل وهذا الجيش مؤسسة كغيرها من المؤسسات .
هذا اليوم كان من الواجب أن يكون يوما وطنيا لواحدة من مطالب أو شعارات الحراك وكم هي كثيرة كأن يكون يوما وطنيا للديموقراطية أو لمكافحة الفساد أو لجزائر جديدة أو لجمهورية ثانية ... الخ

الشعب طالب ولا زال يطالب بتحسين المعيشة والاعتناء بالفرد الجزائري في القرى والارياف وتوفير ابسط وسائل العيش الكريم .. ومحاكمة بقية افراد العصابة المالية ومطالبتهم باعادت كل ما اخذوه من اموال وعقارات ..الخ ولم يطالب ابذا بالاحتفالات التي تهدر فيها الاموال وتذهب مع الريح عن اية احتفالات تتكلم وعن اي شيء تطلب من الشعب الاحتفال هو في ازمة قادمة وانت تطلب منه الاحتفال عيب والله عيب هذا استهزاء به وبما قام به من حراك ...انه العجب

الشعب طالب ولا زال يطالب بتحسين المعيشة والاعتناء بالفرد الجزائري في القرى والارياف وتوفير ابسط وسائل العيش الكريم .. ومحاكمة بقية افراد العصابة المالية ومطالبتهم باعادت كل ما اخذوه من اموال وعقارات ..الخ ولم يطالب ابذا بالاحتفالات التي تهدر فيها الاموال وتذهب مع الريح عن اية احتفالات تتكلم وعن اي شيء تطلب من الشعب الاحتفال هو في ازمة قادمة وانت تطلب منه الاحتفال عيب والله عيب هذا استهزاء به وبما قام به من حراك ...انه العجب

هم يضحك وهم يبكي

تبون يرسم 22 فيفري يوما وطنيا ... والعديد من صناع هذا التاريخ يقبعون في السجون . حلل وناقش في بلد العجائب والغرائب

لا حول ولا قوة الا بالله.

هو يقصد و قالها.. يوم الحراك الذي خرج كل الجزائريين الذي و أسقط العهدة الخامسة و ادخل العصابة الحراش . لا يقصد من ركبوا الحراك لخدمة العصابة و فرنسا من يتقاضون 2000 دج للخروج كل جمعة و طلبة الثلاثاء المتقاعدين جماعة البريد المركزي جماعة الزواف جاك بنيت هم من افسدوا الحراك لخدمة العصابة . المهم الشعب قاع مرق بيكم . تحيا الجيش و الشعب

الحمد لله أولا أنقذ الجزائر من سيناريو ليبيا أو سوريا
شكرا سيدي الرئيس والله يرحم القايد صالح ويطول في عمر الفريق بن علي وشنجريحة وباقي المخلصين الذين أطاحوا بالانقلاب و الشكر لكريم يونس على الوساطة و الشكر لكل المخلصين في هذا الوطن
عاشت الجزائر آمنة مستقرة و مازال عمل طويل ينتظرنا فقط يخلينا زيطوط و دهينة ترانكيل من فتنهم

يوما وطنيا آخرا ينضاف للايام التي ستصبح شهورا وطنية للراحة المدفوعة الاجر وليس ايام المهم ما يكونش هذا اليوم الجديد "فيشطا" فبلادنا بحاجة الى العمل وليس الى "القعاد" في كم من مناسبة غير ذي جدوى كما يجب إلغاء كثير من الفيشطات مثل ذكرى عاشوراء ويناير ومحرم وغيرها لا اذكرها جميعا من كثرتها باختصار تترك فقط ذكرى المولد النبوي الشريف وايام العيدين الفطر والاضحى اعياد دينية وذكرى اول نوفمبر والاستقلال عيديين وطنيين ويوم رأس السنة العالمي وفقط والبقية تلغى لانها لا تعني اي شيء ومهنا ما هي ولنقولها بصراحة خرافة والعمل فيها افضل بكثير من احياءها بالقعاد وقد يكون احياءها رمزيا لكن دون جعلها يوم راحة

" 22 فيفري يوما وطنيا" ! وعطلة مدفوعة الأجر ؟

السلطة تسجن ممثلي الحراك وتضاييق آخرين وتريد الإحتفال بيوم 22 . ما هذه الإزدواجية؟ هل من محلل نفساني للجواب على هذا السؤال؟

تشبه نتاع الباديسية النوفمبرية.. حكايتك حكاية يا دزاير

كنت سأقول ان 22 فيفري هو يوم سيادة الشعب وفقط لولا موقف الجيش الوطني الشعبي في هذا اليوم التاريخي المشهود والذي لن ينساه احد جيلا بعد جيل للأبد ولذلك فإن مشاركة الجيش شعبه في في تخليد هذا اليوم يعد حق تاريخي موثق بحقائق يشبه تلاحم جيش التحرير وشعبه في 01 نوفمبر 1954 كما يمكننا استخلاص اكبر درس وأولنا النظام الحاكم وهذا الدرس هو عندما يكون لديك وطنيين شرفاء على رأس المؤسسة العسكرية تحدث الوحدة والتلاحم الطبيعية كما في 22 فيفري ولما يكون لديك خونة وعملاء على رأس المؤسسة العسكرية يحدث ما حدث بداية التسعينات وعليه فإن الدرس هو عدم السماح مرة اخرى لمن فيه رائحة فرنسا او اي عدو آخر يتدرج في الجيش